أشلاء الساحة المبعثرة ....

    • أشلاء الساحة المبعثرة ....


      أشلاء الساحة المبعثرة ....


      نظرت إليهم فوجدت النفس قد سُرت بالبقاء عندهم

      والعين قرئت مدامع أحرفهم فأستبقها القلب بالعطف عليهم ..

      كلما تعددت أسماءهم وتنوعت غفلت عن حقيقتهم وطفقت أبحث عن كلماتهم التي تُذيب القلب وتجمد العقل عن التفكير ..

      ما الذي أجدهـ في صحراء قاحلة غير رمال حارقة وشمس لا تعكس شعاع الأمل بل تُذهب البصر وتُلهِب الجسم بحرها المستعر..

      ولكل منهم مدخل يستترون فيه لا يقودهم ذلك لأسمى عمل ولا ينقى الذات الزكية فالنية هي مصدر العمل ولا للكسل..

      صدق البعض منهم حين قال وتدارى الأخرون خلف الستار وأنت بين قلوب ضائعة وعقول مفكرة تبحث عن حقيقة المقال ..

      كيف تصف أجناس لا ترى فيها أًُناس يرغبون في نيل المعالي وكل الهم عندهم كيف الكنز يُلقى وتحت الأقدام يركل ويداس..

      يختفى لبيبهم ويُنحى الفاهم منهم ويبقى الشارد في توهان فلا يلقى مأوى يلجأ إليه ولا صدر حنون يشكى له الهموم..

      نتصنع لنبقى أم نغير رقعة اللباس لنتشكل في قالب يهواهـ من جعل الهوى أمنيته وترك دار الأمان في ألتباس..

      وها هي الأقلام تشكف مخبائهم وتلك حروفهم تخبرنا بما حوته صدورهم وقد نعلم ذلك ولكن يُعمينا ما ألهانا من كلامهم..

      قلتها قبلاً في خاطرتي السابقة متى يعبرون الجسر ويتلاقون ولكن للأسف لم أجد رداً مقنعاً وكأنني لهم لغزاً محيراً ..

      وسأظل أبحث إلى من يفهمني ويعلم مستقر نفسي ومستودع كياني وغايتي ومرادي فيما أريد فلست وحدي هنا غريب..

      زمان يسبقه زمان ودهور نقرئها مغمضين وأوقات ليست من حق المساكين وفي النهاية يبقى الواحد منا كاليتيم ...

      هل أٌعجب بأسمائهم أم أرضى بكلامهم وأسكن عن نبض حروفهم ليعتريني الوهم من جديد وأكون في ركبِِ عن الحق بعيد ...

      لا أرى فيهم إلا القليل من يقول كلمة لها معنى غزير ولا للمستحيل (نعم) ذاك قلبه قوي وصفته سخي وعقله مستنير ..

      هل يرضيهم لقب الأسد وفي داخلهم الجبن أرسى قواعده فوثبهم كالثعلب الصغير أذا وثب فعلى من العتاب والعتب ...

      وها هي الحقيقة تتجلى في كبد وكأنها مراءة تعكس صوراً كأنها خيال لا توحي لعالمنا بشئ سوى أنها وجدت بدون سبب..

      أذن فلنقرأ ما يكتبون ونرى أي عقل ذاك الذي يحملون وأي أسم به يتباهون ثم للملأ يعلنون فوزهم أنه الجُنون..

      { ورود المحبة }

      لا تلوم إلا نفسك ولا تكتب لغيرك وأنت معهم فيما هم فيه سائرون وهل أنت المخاطب هنا أم فتنك ما فتنهم وما يكتبون ..

      سأبقى بعيداً بقدر ما كنت يوماً بل أكثر مما أنوي أن أكون ...

      ورود المحبة..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أشلاء الساحه المبعثره
      ورود المحبه كما عهدناك متميز بنتقاء الحروف
      تقف كلماتنا أعجازاً وانحناً لأابداعك فطوبى
      ما خط قلمك هنا درر
      ورود المحبه الاسماء تتشابه ومبعثرات الساحه
      كتبعثر النفس عندما يصادفها الحزن فمتغيرات الحياه
      لن تترك احد بحاله وأتمنى أن تجد من يعبر الجسر
      ويرضيك
    • دمعه قلب كتب:

      أشلاء الساحه المبعثره



      ورود المحبه كما عهدناك متميز بنتقاء الحروف
      تقف كلماتنا أعجازاً وانحناً لأابداعك فطوبى
      ما خط قلمك هنا درر
      ورود المحبه الاسماء تتشابه ومبعثرات الساحه
      كتبعثر النفس عندما يصادفها الحزن فمتغيرات الحياه
      لن تترك احد بحاله وأتمنى أن تجد من يعبر الجسر
      ويرضيك



      دمعة قلب


      أيتها الوردة البيضاء القلب


      ها قد تفتحت أوراقك لتزف لي بشرى ترضيني


      فكلماتك تواسيني وتجدد فيني روح الكتابة من


      جديد (كلمات الساحة تتشابه ومبعثرات الساحة


      كتبعثر النفس عندما يصادفها الحزن) ما أروعه من


      تعبير وما أدقها من كلمات أحرفك سقطت في موضع


      أشهد له بالتمكن فكوني قريباً أيتها الوردة النقية فلعلي


      أحتجت إلى رونق عبيرك وجمال روحك الزاخرة بالعطاء..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة ورد المحبة ().

    • صدقني قرأتها للمرة الثالثة !!

      ولكني في كل ِ مرة أسقط من عقلي نافلة الـرد

      ليس لأني لا استطيع .. ولكن أعتقد ان البشر هنـا لا يلقون بـالا ً بما يكتب

      وانما للـعداد المتصاعب تحت اسماءهم

      وكأنك تشـاهد احصائية للتعداد السكاني لبلدة ٍ مـا
      أو كـأننا في سباق ٍ مع الغير لـ من يصل لأكبر عدد ~!@q

      وللأسف , ما هو فــائدة الرقم سوى عظـلات مفتولة لـ لاشيء

      وفقك الله اخي ورد

      واعذرني ان انجرفت عن صلب ِ موضوعك قليـلا ً

      وسلامي لقلبك
    • almushtaq كتب:

      صدقني قرأتها للمرة الثالثة !!




      ولكني في كل ِ مرة أسقط من عقلي نافلة الـرد


      ليس لأني لا استطيع .. ولكن أعتقد ان البشر هنـا لا يلقون بـالا ً بما يكتب


      وانما للـعداد المتصاعب تحت اسماءهم


      وكأنك تشـاهد احصائية للتعداد السكاني لبلدة ٍ مـا
      أو كـأننا في سباق ٍ مع الغير لـ من يصل لأكبر عدد ~!@q


      وللأسف , ما هو فــائدة الرقم سوى عظـلات مفتولة لـ لاشيء


      وفقك الله اخي ورد


      واعذرني ان انجرفت عن صلب ِ موضوعك قليـلا ً



      وسلامي لقلبك



      على العكس أخي المشتاق فأنت من الأقلام
      التي أحببتها حقاً وليس مجاملة هنا في الساحة
      ولعلك الأول من يفهم حرفي فيترجمه ترجمة صحيحة غير مغلوط فيها ولقد تتبعت كتاباتك الأخيرة ومداخلاتك حتى في ساحات النقاش ووجدت بأنك الأصوب رداً ولكنني فضلت السكوت لأكون محايداً ولأستمع لمزيد من الأراء أخي الفاضل العزيز جميل ما تملكه من أحساس وأنك لتوظف الحروف توظيفاً ليس له عندي مثيل فهنيئاً لي بتواجدك هنا ولا يسعني إلا أن أتقدم إليك بالشكر والعرفان وأعذرني فحروفي تخجل عندما يقرأها كاتباً بل أديباً مثلك أخي
      المشتاق
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ملكة كتب:

      هل اقول انها كانت كلمات
      او ابداع
      او رسومات
      او مناجاة
      كلماتك كانت ناطقه
      دمت رائعااا

      ملكة



      هي كلمات بسيطة أختي الكريمة ملكة


      حتى أنها لا ترقى لأن أعرضها أمامكم و


      لكن تسرعي دائماً ما يجرفني إلى المخاطرة
      دائماً


      فلك الشكر مني وأهنئي نفسي بكلماتك


      الرقيقة تلك ...فشكراً لك...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أن الانسان بطبعه أجتماعي دائما يحاول أن يكون افضل من غيره البعض منا يحاول ان يبدع ويتفاعل مع من يعايشهم في اي زمان او مكان وبااسلوب حضاري راقي والبعض الاخر تجده يضعون أنفسهم في دائرة التناقضات وضعف التمييز وفن الحوار!!!
      لا اضع نفسي هنا في موضوع المرشد الاخلاقي وربما افتقد الكثير حتى اكون ذلك ولكن احاول أن أضع بصمة يذكرها الجميع ويمجدونها اصحاب الذوق الرفيع،،اصبح من الضروري جداا الاعتراف أنه يوجد ضعف في الثقافة العامة وهذه حاجه مفروغ منها ونفتقد كثير ثقافة الحوار والتعامل مع الاخرين بموضوعية مرنة دون ضرر ولا ضرار ودون انتظار مقابل أو جزاء،،
      الجميع يتحدث عن الانفتاح والحرية في الطرح والمساواة بين الجميع والعدل في التعامل بدون تمييز ولاتعصب ولا احقاد ولا منازعات ولا توترات ولا خصومات ولكن اذا حذفنا "لا" الناهية وهي حرف جزم وهو لطلب الترك!!،،،اذا امعنٌا النظر في هذا وبدون لا الناهية سوف نجد هذا كله موجود في المنتديات قد اكون مخطئا ولكن هذا مجرد رائ من شخص يحب أن يطرحه فكرته بدون قيود ويبحر بدون خوف أو تردد ربما لاتجد القبول من البعض وهذا حق مشروع لان أختلاف وجهات النظر وارد،،!
      اجدني دائما بين دائرتين اولاهما: دهشة جراء مااراه من أختلافات وفلسلفية غير متوازنه ولكن للاسف البعض يتغنى فيها بدون لايعرف انها لاتسمن ولاتغني من جوع!!!
      وثانيهما: إعجاب بشدة ممتعه تدعوني إلى التصفيق بحرارة لا اصحاب الفن المدهش العجيب الذي يجبرك الخضوع أمام اقلامهم وان تكون عاجزا عن مجاراتهم في الطرح وهذه نعمة من الله سبحانه انعمها عليهم!! وانا دائما مهتم لهولاء ومتتبع جيد لكتاباتهم لانني اجد فيها الموضوعية والفكرة الواضحه،،ونحن هنا نستمد الابداع من هولاء ويعتبرون قيمة كبيرة بتواجدهم بيننا ،،
      على ضوء ماتقدم ان افتقاد مهارة فن الحوار والاقناع تجعل الاخرين في المحك وهي طريقة التي تستطيع أن تصل بفكرتك التي تود التحدث عنها بسلاسه وحرفنه عالية دون تعقيد و لاغموض ولا ابتعاد عن الفلسفات لانه ليس كل من يرتاد المنتدى يجب ان يكون مثقف وتلاحظ هذا من بعض الردود عندما يكون الموضوع يتحدث عن شي معين تجد بعض الردود بعيده كل البعد عن الموضوع وتجد مواضيع مميزه تاخذ منحنى اخر بسبب الردود الضعيفة والتي يكون اصحابها إما لديهم مشكلة في الفهم،، أو من الاساس لم يقرؤن الموضوع فقط هدفهم إلاثارة أو حسابات قديمه ولكن على حساب الاخرين وموضوعه لاياخذ حقه في المناقشه وليس كل من يطرح موضوع مميز يكون هدفه التميز والحصول على عدد اكبر من نقاط التميز والاوسمة،،ولكن في الجانب الاخر تجد موضوعا لاتوجد فيه لافكره واضحه ولاندري إلى اين يريد ان يصل صاحب الموضوع فقط تجميع كلمات او صور ووضعها في موضوع والغريب انك تجد المطبلين لهم والاهتمام العجيب والمدهش بعيد كل البعد عن الحيادية والموضوعية التامة ،،لماذا لا ادري؟؟




      فاعذرني سيدي العزيز
      فاذا اخطأت فهو مني واذا وفقت فهو من الله سبحانه وتعالى



      ملاحظة: هذا موضوع لي سابق في إحدى المنتديات!!!
      [SIZE="4"]*اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة*
    • ahmedrr كتب:

      أن الانسان بطبعه أجتماعي دائما يحاول أن يكون افضل من غيره البعض منا يحاول ان يبدع ويتفاعل مع من يعايشهم في اي زمان او مكان وبااسلوب حضاري راقي والبعض الاخر تجده يضعون أنفسهم في دائرة التناقضات وضعف التمييز وفن الحوار!!!



      لا اضع نفسي هنا في موضوع المرشد الاخلاقي وربما افتقد الكثير حتى اكون ذلك ولكن احاول أن أضع بصمة يذكرها الجميع ويمجدونها اصحاب الذوق الرفيع،،اصبح من الضروري جداا الاعتراف أنه يوجد ضعف في الثقافة العامة وهذه حاجه مفروغ منها ونفتقد كثير ثقافة الحوار والتعامل مع الاخرين بموضوعية مرنة دون ضرر ولا ضرار ودون انتظار مقابل أو جزاء،،
      الجميع يتحدث عن الانفتاح والحرية في الطرح والمساواة بين الجميع والعدل في التعامل بدون تمييز ولاتعصب ولا احقاد ولا منازعات ولا توترات ولا خصومات ولكن اذا حذفنا "لا" الناهية وهي حرف جزم وهو لطلب الترك!!،،،اذا امعنٌا النظر في هذا وبدون لا الناهية سوف نجد هذا كله موجود في المنتديات قد اكون مخطئا ولكن هذا مجرد رائ من شخص يحب أن يطرحه فكرته بدون قيود ويبحر بدون خوف أو تردد ربما لاتجد القبول من البعض وهذا حق مشروع لان أختلاف وجهات النظر وارد،،!
      اجدني دائما بين دائرتين اولاهما: دهشة جراء مااراه من أختلافات وفلسلفية غير متوازنه ولكن للاسف البعض يتغنى فيها بدون لايعرف انها لاتسمن ولاتغني من جوع!!!
      وثانيهما: إعجاب بشدة ممتعه تدعوني إلى التصفيق بحرارة لا اصحاب الفن المدهش العجيب الذي يجبرك الخضوع أمام اقلامهم وان تكون عاجزا عن مجاراتهم في الطرح وهذه نعمة من الله سبحانه انعمها عليهم!! وانا دائما مهتم لهولاء ومتتبع جيد لكتاباتهم لانني اجد فيها الموضوعية والفكرة الواضحه،،ونحن هنا نستمد الابداع من هولاء ويعتبرون قيمة كبيرة بتواجدهم بيننا ،،
      على ضوء ماتقدم ان افتقاد مهارة فن الحوار والاقناع تجعل الاخرين في المحك وهي طريقة التي تستطيع أن تصل بفكرتك التي تود التحدث عنها بسلاسه وحرفنه عالية دون تعقيد و لاغموض ولا ابتعاد عن الفلسفات لانه ليس كل من يرتاد المنتدى يجب ان يكون مثقف وتلاحظ هذا من بعض الردود عندما يكون الموضوع يتحدث عن شي معين تجد بعض الردود بعيده كل البعد عن الموضوع وتجد مواضيع مميزه تاخذ منحنى اخر بسبب الردود الضعيفة والتي يكون اصحابها إما لديهم مشكلة في الفهم،، أو من الاساس لم يقرؤن الموضوع فقط هدفهم إلاثارة أو حسابات قديمه ولكن على حساب الاخرين وموضوعه لاياخذ حقه في المناقشه وليس كل من يطرح موضوع مميز يكون هدفه التميز والحصول على عدد اكبر من نقاط التميز والاوسمة،،ولكن في الجانب الاخر تجد موضوعا لاتوجد فيه لافكره واضحه ولاندري إلى اين يريد ان يصل صاحب الموضوع فقط تجميع كلمات او صور ووضعها في موضوع والغريب انك تجد المطبلين لهم والاهتمام العجيب والمدهش بعيد كل البعد عن الحيادية والموضوعية التامة ،،لماذا لا ادري؟؟




      فاعذرني سيدي العزيز
      فاذا اخطأت فهو مني واذا وفقت فهو من الله سبحانه وتعالى




      ملاحظة: هذا موضوع لي سابق في إحدى المنتديات!!!



      ahmedrr


      موضوعك جميل ويحكي الكثير وأنا شخصياً أستفدت منه


      وكما ذكرت في كلامك


      الناس في أختلاف تام سواء في الثقافات المتغايرة حسب


      البيئة التي نشأوا فيها


      أو الفهم للمعلومة بشكل يختلف عن الآخرين


      ولكن في النهاية المقصد النتاج من تلك المعطيات


      وإلى أين يصل الواحد فينا بمبتغاهـ


      وما هو التصور الغالب لدى البعض في الأطروحات المتنوعة
      هل تغير في شخصه شئ وهل جاء ليستفيد ويقول كلمة
      تحسب في رصيدهـ


      وإين يقف كل واحد فينا من خلال نظرته التي يقيس بها الأمور


      الأختلاف وارد والبحث مقصد والدخول في حوارات هادفة مرغوب فيه


      والحاصل أخي الكريم ahmedrr


      بخلاف ذلك بكثير ليس هدفي التوضيح بشكل مباشر


      لأن كسر القلوب أصعب ما يكون فجبرها صعب


      ولكن اللبيب العاقل هو من يجاري متغيرات الأمور ليقول لنفسه ماذا أريد؟


      وهل أنا إمعة ليس لي كيان ولا وجود في عالم الحقيقة


      سوى أنني سراب أو على الهامش أعيش بدون هدف وليس لي هوية


      أم وجدت لأثبت شيئاً ولأبرهن للأخرين بأن لدي قدرة على التغيير


      أبدأ ذلك بنفسي ثم بغيري ولكن أن أقف موقف المتفرج وموقف


      الضعيف فذاك أمر أخر ربما أصنفه ضمن المحمود


      والمصيبة عندما أكون


      أسم يعرف فلا يذكر


      وشخص غير قادر على إثبات نفسه وتحقيق ما يمكن تحقيقه فينقاد


      وراء توافه الامور ولماذا ليثبت للأخرين أن الحياة لا تعني شيئاً


      وأنما خلق للأشئ


      ahmedrr


      أشكر تواجدك ولكلماتك أثر بعيد في النفس مما يوحي بما لديك


      من أمكانيات فذة قادرة على البناء والتطوير والتغيير


      بارك الله فيك أخي ونفعنا الله بما جُدت به ...


      أخيك/ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عندنا توظف الحروف نجدنا غير قادرين على الرد

      أخي ورود المحبة

      دائما الفقاعات لا تتواني في أن تلاشي في الماء النقي

      ويظل الماء كما هو بعذوبتة وصفائة

      لك كل التحية

      ومسائك سعيد

      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
    • إبن الوقبـــة كتب:

      عندنا توظف الحروف نجدنا غير قادرين على الرد



      أخي ورود المحبة


      دائما الفقاعات لا تتواني في أن تلاشي في الماء النقي


      ويظل الماء كما هو بعذوبتة وصفائة


      لك كل التحية


      ومسائك سعيد




      إبن الوقبة

      إنه ليشرفني ان تحط رحالك هنا

      أخي الكريم

      والماء الصافي أنما يكون بجريانه

      فلمساتكم البراقة هنا سر عذوبته

      وبهاء أحرفكم اللمعة هنا تكريم لي

      وهو ما يحمل في ذاته جمال ونقاء قلوبكم

      وكلماتي هنا لا تحوي إلا شذرات لا تذكر

      مقابل

      أحرفكم التي شرفتموني بها وذلك



      من حسن وصالكم وجميل سجايكم

      فلك الشكر أخي الكريم وبارك الله فيك....
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • قراتها على عجل فما كان للقلام الإ ان يخط الإعجاب
      أما العجيب ان هنالك من يفتن بالشكل دون المضمون فما اسوى المظاهر عندما تحمل خلفها عقول كالبالون رغم كبر حجمها لا تحمل سوى الخواء و الهواء و يزيد غفلتها ما تنثر من اللا شيء


      أخي ورود المحبه
      هنالك أناس ينتظرون صفاء صورة القمر على صفحات الماء العكر وهنالك من يرفع ناظريه الى السماء ليرى صفاء صورته ومظهره الحقيقي مثلك تماما


      لك جلّ الشكر والإحترام
      ودام فكرك متقدا
      " الصمت بيتي ودمعتي ألف شباك " والهم باب وغيبتك ألف زاير ...
    • اللـــورد كتب:

      قراتها على عجل فما كان للقلام الإ ان يخط الإعجاب

      أما العجيب ان هنالك من يفتن بالشكل دون المضمون فما اسوى المظاهر عندما تحمل خلفها عقول كالبالون رغم كبر حجمها لا تحمل سوى الخواء و الهواء و يزيد غفلتها ما تنثر من اللا شيء


      أخي ورود المحبه
      هنالك أناس ينتظرون صفاء صورة القمر على صفحات الماء العكر وهنالك من يرفع ناظريه الى السماء ليرى صفاء صورته ومظهره الحقيقي مثلك تماما


      لك جلّ الشكر والإحترام

      ودام فكرك متقدا




      أخي اللـــورد ..إن لكلامك حكمة...

      وها أنت اليوم تغرس في قلبي محبتك...

      ليس بكلماتك فقط ولكن لسعة صدرك ونقاوة قلبك..

      وأتقاد بصيرتك فأخي الفاضل الكريم مرحباً بك على الدوام...

      وأنتظر أن أرى منك في ساحة الخواطر ما يثري الفكر..

      ويبهج مهجة الفؤاد...فحري بك أن تنثر أريج ورودك لتدخل السرور على القارئ...

      لنشتم عبق زهر أحرفك التي أرتوت من ماء الورد الخالص ....
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      أخي اللـــورد ..إن لكلامك حكمة...




      وها أنت اليوم تغرس في قلبي محبتك...


      ليس بكلماتك فقط ولكن لسعة صدرك ونقاوة قلبك..


      وأتقاد بصيرتك فأخي الفاضل الكريم مرحباً بك على الدوام...


      وأنتظر أن أرى منك في ساحة الخواطر ما يثري الفكر..


      ويبهج مهجة الفؤاد...فحري بك أن تنثر أريج ورودك لتدخل السرور على القارئ...



      لنشتم عبق زهر أحرفك التي أرتوت من ماء الورد الخالص ....



      اخي العزيز الورود الزكيه لا تفوح سوى بالعطور
      فهونك علي ايها الجليل و لا تحمل القلم ما يثقله حد الإنحناء
      فلست كاتب لأكتب فقد تركت الكتابة قبل الكتابة
      وما انا سوى متتبع لما تنثرونه من درر هنا متى استطعت


      ولكن مثل ما يقال لجل عين تكرم مدينه سأحاول تعلم اسس الكتابة
      وبعده سيكون لي حضور بكل تأكيد


      واسهابك سيظل وسام معلق على صدري
      " الصمت بيتي ودمعتي ألف شباك " والهم باب وغيبتك ألف زاير ...
    • أخي ورود المحبة..
      لربما سبقني أخواني وأخواتي بالرد على كلماتك..
      ولقد قرأتها عدة مرات.. وانها حقا لخاطرة غنية بالمفردات والأفكار ومزيج من المشاعر..
      ساحتنا هي نموذج لمجتمع تجد فيه أناس كثيرون, يختلفون ويتشابهون, تتنوع أفكارهم واهدافهم ومقاصدهم..
      فكيف ترانا نعيش في أي مجتمع نحن جزء منه؟
      لنا أخوة وأخوات, ولنا مجرد معارف, وهناك من هم أسماءهم مجرد حبر على ورق, ومنهم من يعرفوننا فقط وقت الحاجة..
      نحس بأن أفكر بعضهم قريب منا, ونتمنى معرفتهم, ونحس بان غيرهم بعيد كل البعد عن ما نحبذ, فنكتفي بقراءة ما يكتبون اذا سنحت لنا الفرصة..
      قد يحس البعض كأنهم في حلقة سباق.. والاخرون كأنهم مع عائلتهم الالكترونية فيشاركونهم ما يحسون, والبعض الاخر ربما يحسون بأهم هنا فقط للمرور السريع..
      وكأي مجتمع في هذا الدنيا قد نحس بأننا تائهون أحيانا, لا ندري كيف نسير لتحقيق ما نريد, وأحيانا لا نجد من قد يأخذ بيدنا! وأحيانا نستسلم ونقف مكان المتفرج, أو حتى ننسحب!
      هكذا أتخيل وضعنا في ساحتنا..
      قد تتفق معي أخي أنت والأعضاء وقد تختلفون..
      لكنه مجتمع آخر نعيش فيه!

      حفظكم ربي
    • اللـــورد كتب:

      اخي العزيز الورود الزكيه لا تفوح سوى بالعطور

      فهونك علي ايها الجليل و لا تحمل القلم ما يثقله حد الإنحناء
      فلست كاتب لأكتب فقد تركت الكتابة قبل الكتابة
      وما انا سوى متتبع لما تنثرونه من درر هنا متى استطعت


      ولكن مثل ما يقال لجل عين تكرم مدينه سأحاول تعلم اسس الكتابة
      وبعده سيكون لي حضور بكل تأكيد



      واسهابك سيظل وسام معلق على صدري



      بارك الله فيك وسأكون في الأنتظار أخي الكريم....
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • tender4 كتب:

      أخي ورود المحبة..
      لربما سبقني أخواني وأخواتي بالرد على كلماتك..
      ولقد قرأتها عدة مرات.. وانها حقا لخاطرة غنية بالمفردات والأفكار ومزيج من المشاعر..
      ساحتنا هي نموذج لمجتمع تجد فيه أناس كثيرون, يختلفون ويتشابهون, تتنوع أفكارهم واهدافهم ومقاصدهم..
      فكيف ترانا نعيش في أي مجتمع نحن جزء منه؟
      لنا أخوة وأخوات, ولنا مجرد معارف, وهناك من هم أسماءهم مجرد حبر على ورق, ومنهم من يعرفوننا فقط وقت الحاجة..
      نحس بأن أفكر بعضهم قريب منا, ونتمنى معرفتهم, ونحس بان غيرهم بعيد كل البعد عن ما نحبذ, فنكتفي بقراءة ما يكتبون اذا سنحت لنا الفرصة..
      قد يحس البعض كأنهم في حلقة سباق.. والاخرون كأنهم مع عائلتهم الالكترونية فيشاركونهم ما يحسون, والبعض الاخر ربما يحسون بأهم هنا فقط للمرور السريع..
      وكأي مجتمع في هذا الدنيا قد نحس بأننا تائهون أحيانا, لا ندري كيف نسير لتحقيق ما نريد, وأحيانا لا نجد من قد يأخذ بيدنا! وأحيانا نستسلم ونقف مكان المتفرج, أو حتى ننسحب!
      هكذا أتخيل وضعنا في ساحتنا..
      قد تتفق معي أخي أنت والأعضاء وقد تختلفون..
      لكنه مجتمع آخر نعيش فيه!

      حفظكم ربي




      tender4


      فعلاً يختلف الناس وتختلف البيئات وبالتالي تتباين الصفات ...

      والناس في أصلها أجناس ولكل منا فلسفة يعيشها بحاله....

      والألتقاء في أي منتدى كان له كذلك أيجابياته عوضاً عن أي..

      شئ آخر والمستفيد من أستطاع أن يعيش شخصيته في...

      أي منتدى محاولاً أن يطور أمكانياته ويصقل موهبته ليرقى...

      فكرياً ويستطيع أن يواكب الركب الحضاري المستمد من .....

      أساسيات المجتمع بأخلاقه الفاضلة ومعطياته الواسعة.....

      وكنوزهـ الفريدة ...

      الأعمار تختلف والأفكار متقلبة ورسوخ الفكر أو المعتقد الصحيح...

      ربما قد يأخذ منحى أخر عن المطلوب والساحة هي البيت الذي..

      نعيش فيه محاولين قدر المستطاع خلق جواً من التلاحم الأخوي..

      كمدرسة فيها المدير والمعلم والتلميذ ولكل منهم أهدافه التي ..

      يسعى للوصول إليها ...

      tender4

      الأتفاق على النقاط الجوهرية ربما ولكن الأختلاف وارد في وجهات...

      النظر بين الناس فالمفكر والمبدع كلهم ينتمون إلى ثقافات متعددة...

      جزاك الله خيراً على المرور وكلماتك لها معنى جميل وهي في النهاية..

      وجهة نظر نحاول كذلك أن نأخذ منها المفيد...شكراً لك..




      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      tender4


      فعلاً يختلف الناس وتختلف البيئات وبالتالي تتباين الصفات ...

      والناس في أصلها أجناس ولكل منا فلسفة يعيشها بحاله....

      والألتقاء في أي منتدى كان له كذلك أيجابياته عوضاً عن أي..

      شئ آخر والمستفيد من أستطاع أن يعيش شخصيته في...

      أي منتدى محاولاً أن يطور أمكانياته ويصقل موهبته ليرقى...

      فكرياً ويستطيع أن يواكب الركب الحضاري المستمد من .....

      أساسيات المجتمع بأخلاقه الفاضلة ومعطياته الواسعة.....

      وكنوزهـ الفريدة ...

      الأعمار تختلف والأفكار متقلبة ورسوخ الفكر أو المعتقد الصحيح...

      ربما قد يأخذ منحى أخر عن المطلوب والساحة هي البيت الذي..

      نعيش فيه محاولين قدر المستطاع خلق جواً من التلاحم الأخوي..

      كمدرسة فيها المدير والمعلم والتلميذ ولكل منهم أهدافه التي ..

      يسعى للوصول إليها ...

      tender4

      الأتفاق على النقاط الجوهرية ربما ولكن الأختلاف وارد في وجهات...

      النظر بين الناس فالمفكر والمبدع كلهم ينتمون إلى ثقافات متعددة...

      جزاك الله خيراً على المرور وكلماتك لها معنى جميل وهي في النهاية..

      وجهة نظر نحاول كذلك أن نأخذ منها المفيد...شكراً لك..







      مروري هنا يدفعني للتفكر أخي ورود..
      فحروفك بارعة قد تصبح كاللغز أحيانا.. وأود ان أجد الحل لها..

      دمت متميزا..
      وفقك الله
    • tender4 كتب:

      مروري هنا يدفعني للتفكر أخي ورود..
      فحروفك بارعة قد تصبح كاللغز أحيانا.. وأود ان أجد الحل لها..

      دمت متميزا..
      وفقك الله



      أنك فنانة لك طابع مميز ودهاء يحير العقل ...

      ولكلماتك أصول خلفها نبوغ يكتنفه التواضع ...

      لا أراني إلا أسير أحرفك التي كبلتني بالقيود...

      ومن هنا وهناك أجد لديك أجوبة بارعة ....


      فشكراً لك ...أيتها الجميلة ....
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبه

      فالزائفون تولوا من البدء طمس الهويات عمداً..
      وما زال منهم إلى الآن من يتولى ختان العقول التي
      تتمادى..

      تبقى كلماتك متألقه يا ورود المحبه

      اشكرك على هذا التواجد العميق ..
    • غضب الأمواج كتب:

      ورود المحبه




      فالزائفون تولوا من البدء طمس الهويات عمداً..
      وما زال منهم إلى الآن من يتولى ختان العقول التي
      تتمادى..


      تبقى كلماتك متألقه يا ورود المحبه



      اشكرك على هذا التواجد العميق ..





      وتبقى أنت الرحيق الذي يغذى عقولنا بملكاتك الجميلة ...


      وكلماتك الرقيقة ...


      التي تأخذنا إلى شاطئ الحب كأطفال تدللهم وتسهر عليهم..


      أيها الرائع المتواضع ...


      أتمنى لك الخير أينما كنت فأنت كريم بجمال كلماتك وصفاتك..
      النبيلة والفريدة....


      فشكراً لك عزيزي...غضب...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)


    • لربما حاولت ان أكتب بعض الحروف التي تستحق بها ان اعبر عن خاطرتك

      ولكن عبثا أحاول ...

      فإن الحروف تهرب من بين يدي مسرعه

      وتبقى الخاطره أجمل من حروفي


      تقبلني ضيفة عليك
    • أم ليما كتب:



      لربما حاولت ان أكتب بعض الحروف التي تستحق بها ان اعبر عن خاطرتك


      ولكن عبثا أحاول ...


      فإن الحروف تهرب من بين يدي مسرعه


      وتبقى الخاطره أجمل من حروفي




      تقبلني ضيفة عليك



      أهلاً وسهلاً بك في عالم ورود
      ولكن في ظني بأنك قادرة على فهم الحروف المتناثرة هنا وهناك ولديك القدرة على خط أحرف مشابهة لها فأنت أستاذة الحروف بكل المقاييس وإن كانت كلمات بسيطة فأنها لتغني عن صفحات كُتبت بدون معاني..
      شكراً لك وأتمنى أن لا تحرمينا من تواجدك...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)