الجرح العميق كتب:

مساء الورد..

لقيت هالموضوع فالهوتميل وحبيت انقللكم اياه

قــواعـــد السعــادة السـبـــع

1) لا تكـره أحـدا مهما أخطأ في حقـك.

2) لا تـقـلــق أبـــدا.

3) عـش في بساطـة مهما علا شـأنـك.

4) تـوقـع خيـرا مهـما كثـر البـلاء.

5) أعـط كثيـرا و لـو حـرمـت.

6) ابتسـم ولـو كان القـلب يقطـر دما.

7) لا تقطـع دعـاءك لأخيـك بظهـرالغيـب ....

اللهم يا عزيز يا جباراجعل قلوبنا تخشع من تقواك، واجعل عيوننا تدمع من خشياك،

واجعلنا يا رب من أهل التقوى وأهل المغفرة.

يا رب اجعل مرسل هذا الدعاء مع حبيبك ورسولك المصطفى

صلى الله عليه وعلى اله وسلم تسليما كثيرا.

السليماني كتب:

موضوع جميل أستاذي الجرح العميق

السعادة في حقيقة الامر موضوع كبير، لا يتسع المقام للخوض فيه

وهذي التعاليم موجودة في ديننا الإسلامي، وحض عليها الاسلام، وكان أصحاب الرسول - صلى الله عليه وسلم - يطبقونها بحذافيرها ، فغطت السعادة مجتمعاتهم، وعمت ربوع بلادهم،، فكانت بحق مدينة فاضلة، ومجتمعا اسلاميا فاضلا..

إن المنهج الذي استقوا منه تعاليمهم موجود في هذا الزمان، وفيه سر نجاة البشرية أجمع .. ولكن!!!

لا ادري لماذا يركض العرب والمسلمون خلف مؤلفات الغرب في مجال علم النفس والتنمية البشرية،، وبين أيديهم حياة القلوب والأنفس، وحياة الأفراد والجماعات والمجتمعات !!

لماذا يعيش العرب والمسلمون في مشاكل اجتماعية غريبة،، في عادات وسلوكيات غربية!!

لماذا يشكو بعض العرب والمسلمين التعاسة والحزن والألم !! لماذا لا يكون هناك بصيص من الأمل !!

مصدر السعادة الأساسي للجميع هو القرآن..
وكل ما فيه دواء لكل داء..

لماذا عندما يتوصل الغرب إلى اكتشافات جديدة والى ممارسات طبية وصحية بعد جهد جهيد نصرخ بأعلى صوت .. إنه لدينا منذ أكثر من أربعة عشر قرنا ولم نفطن له..

أعتذر على الإطالة

بالتوفيق للجميع..

حلم السنين كتب:

مشكور عزيزي
ابتسـم ولـو كان القـلب يقطـر دما.