أشجان عمان كتب:

سفر بين أروقة الذات

لنا المتابعة والتأمل

ولنا الصمت كذلك

أسأل الله أن ينزل السكينة على قلبك

ونفسك

أشجان عمان كتب:

سفر بين أروقة الذات

لنا المتابعة والتأمل

ولنا الصمت كذلك

أسأل الله أن ينزل السكينة على قلبك

ونفسك

أم ليما كتب:

كلنا في الحب نصاب بداء الانانيه ...

لي عوده مرة اخرى

ثمل كبرياء كتب:

الحب انانية اثنين

الحالمة كتب:

(ان لن تكوني لي فــ لن تكوني لغيري)

يا لها من محظوظة:)

أتمنى أن أحظي بقلب كقلبك النقي :(

لك عميق ودي

الأماني كتب:

وجعي يشرب من دمي..

حين تعطلت لغة النقاش ..

وخارت همتي ..

في الصمت كانت مؤامرة..

والحكايات هي بقايا ثرثره..

تقلب الدنيا لأجله ..

وتبقني في نفس الدائره ..

تلومني كلما ذكرت اسمه ..

تظنني بمشاعر فارغه ..

صارت قوانين الحب جائره ..

عاماً مضى ولم ازل امشي ..

رهن المتاهاتِ ..

والزوايا المؤصده ..

أنا المصلوب فوق الحب حزناً ..

والليل يرهق نبض دعواتي ..

يكفي الكلام ما في داخلي ..

لا تستعجلي حرفاً ..

تسعة عشر سهماً نزعتها ..

من ابواب الحقيقه ..

أمد يدي للصبح اصافحه ..

وعلى وهني حملت الهم ..

ليأخذني الى معتقلي ..

ومأساتي ..

حاولت اختراق الصمت ..

لان الكلام المقال اكبر من ذبح السيف..

واعمق من الشرك ..

اثور حزنًا..

على الحياة في الادغال ..

حين اجتاز ارصفة الضياع ..

أنا المهزوم سيدتي ..

لاني لا اجيد المشي ..

حين امارس التمرد ..

وارفض في خلوتي ..

استعير الاقنعه ..

لا احادث ولا اشاتم ..ولا اضحك مستهزءً ..

لي عيوبي ولهم أيضاً السناً ..

غير أني ابتسم حين يشاتمني ..

تعلمت من الدنيا الزوايا الاربعة ..

الدين ..

الحب ..

الاخلاق..

التعامل..

فكوني الآنثى التي أخرتها ..

تحمل داخل صدرها قلبي ..

وتصونني في زحمة النقاط ..

دون أي خطه والتقليل من شأني ..

أو تسرب اهتمامها لغيري وتشعرني ..

لانني لم اتقن في الدنيا ..

غير الحب والاخلاص ..

حملت صورتكِ وشماً على قلبي ..

بدفاعكِ تحملني الالواح دون قرارة ..

اصبحت مشتتاً بقدر الرياح ..

والهواء الحار ..

وحماقة الجار ..

واجوب الدنيا بمواجعي ..

كسندباد تمزق شراعه ..

وتسربت مواجعي للموج ..

اسال نفسي لماذا أزرع بيدي الحب ..

واشرب من يديكِ المراره ..؟

حين تزعلين ..!!

غضب الأمواج..
انها مرارت الحب..وزفرات العتاب..
...........
سيدي..نزفك رائع ....أقف أمام حروفك حائرة..
ولا أملك غير النظر والمتابعة...

دمت بود.