على حافة الهاويه تقف ويعلو بداخلها صوت الاستنجاد ......
كان يقف ويلمحها من بعيد ... وقلبه ينزف دموعا .. هأهو حلمي على حافة الهاويه وهاهو املي على حافة الهاويه ف ... اي حياة ساحياهابلا حياة وبلا امل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.................... عدنا اليها .......... تستنجد من بعيد .......فلمحته هو لاسواه هو النجاة والوئام ..وهو الهاويه ترجو الوقوع بها هو من ارادت تلك اللحظات ان تضع يدها بيده ويمسح بيده على وجنتيها ليزيح عنها كل عبء اكهلها بعيد عنه وكانت افكارها لحظتها تخاطب افكاره يتمنى للحظه ان ينتشلها من خوفها وان تكون يديه هي طوق نجاتها وان يحتضنها بدفء اب حنون وحنانها عليه كأم رحوم واقتربت المسافه بينهما .............. نظر الى عينيها ونظرت اليه وتخاطبت اعينهم .... راى ضياع انثى ويتم طفله ... وشتات مراهقه وعذاب عذرا .... ورات هي خوف أب ولهفة حبيب .. واشتياق عاشق وحنين طفل ... وقال لها مخاطبا : ما حل بك ؟
قالت : فــــــــــــراقــــــــــــك ؟ وأنت ؟؟
قال : أنــــــــا أنـــــــتــي !!!!؟
قالت : كـــــيف ؟؟!!
قال : لاأقوى الحياة دونك !!!
قالت : ولا انا اقوى التنفس دونك !!
قال : إذا !! كيف تنفستي العمر الذي مضى ؟؟!!!
قالت : اختزنت انفاسك بين اضلعي !!!
قال : ماهذا الجنووون ؟؟ ...... ولاكني احب جنونك !
قالت : وانا اعــــــــــــــشق عقلانيتك !!
واخذهم الوقت في مجنون لايدركه سوى المجنون !!!! ........................ والتـــــــــــــــفـــت عنها.... مــــــــــــــــــــــــــــودعا .....
قال : أختزني انفاسك ..........!!
قالت : ..........اختزنتها كل تلك اللحظات !!
قال : هل لي أن اخترق أنفاسك ؟؟؟
قالت : وهل لي أن اختزن فوق طاقتي ؟؟!!!؟؟
...................... ففتح ذراعيه مرحبا بها فارتمت على صدره وكــأنها قطعة سكر وقعت في كوب من الماء وتلاشت ............. فهمس في اذنها .........أحــــــــــــــــبـــــك ...... فقالت : أحمني من حبك .....!!!!
همس بعمق أكبر أحـــــــــــــــــــــــــبـــــــــــــــــــــــــــــــــك ......
............................... وحتى الان لانعلم من سقط ف الهاويه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
كان يقف ويلمحها من بعيد ... وقلبه ينزف دموعا .. هأهو حلمي على حافة الهاويه وهاهو املي على حافة الهاويه ف ... اي حياة ساحياهابلا حياة وبلا امل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.................... عدنا اليها .......... تستنجد من بعيد .......فلمحته هو لاسواه هو النجاة والوئام ..وهو الهاويه ترجو الوقوع بها هو من ارادت تلك اللحظات ان تضع يدها بيده ويمسح بيده على وجنتيها ليزيح عنها كل عبء اكهلها بعيد عنه وكانت افكارها لحظتها تخاطب افكاره يتمنى للحظه ان ينتشلها من خوفها وان تكون يديه هي طوق نجاتها وان يحتضنها بدفء اب حنون وحنانها عليه كأم رحوم واقتربت المسافه بينهما .............. نظر الى عينيها ونظرت اليه وتخاطبت اعينهم .... راى ضياع انثى ويتم طفله ... وشتات مراهقه وعذاب عذرا .... ورات هي خوف أب ولهفة حبيب .. واشتياق عاشق وحنين طفل ... وقال لها مخاطبا : ما حل بك ؟
قالت : فــــــــــــراقــــــــــــك ؟ وأنت ؟؟
قال : أنــــــــا أنـــــــتــي !!!!؟
قالت : كـــــيف ؟؟!!
قال : لاأقوى الحياة دونك !!!
قالت : ولا انا اقوى التنفس دونك !!
قال : إذا !! كيف تنفستي العمر الذي مضى ؟؟!!!
قالت : اختزنت انفاسك بين اضلعي !!!
قال : ماهذا الجنووون ؟؟ ...... ولاكني احب جنونك !
قالت : وانا اعــــــــــــــشق عقلانيتك !!
واخذهم الوقت في مجنون لايدركه سوى المجنون !!!! ........................ والتـــــــــــــــفـــت عنها.... مــــــــــــــــــــــــــــودعا .....
قال : أختزني انفاسك ..........!!
قالت : ..........اختزنتها كل تلك اللحظات !!
قال : هل لي أن اخترق أنفاسك ؟؟؟
قالت : وهل لي أن اختزن فوق طاقتي ؟؟!!!؟؟
...................... ففتح ذراعيه مرحبا بها فارتمت على صدره وكــأنها قطعة سكر وقعت في كوب من الماء وتلاشت ............. فهمس في اذنها .........أحــــــــــــــــبـــــك ...... فقالت : أحمني من حبك .....!!!!
همس بعمق أكبر أحـــــــــــــــــــــــــبـــــــــــــــــــــــــــــــــك ......
............................... وحتى الان لانعلم من سقط ف الهاويه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!