مشكلة الشباب والطريق الصحيح للحد منها

    • مشكلة الشباب والطريق الصحيح للحد منها

      أيها الأخوة‏ الأعضاء الكرام :

      من نقاط الموضوع الذي نريد التحدث عنه بعض مشاكل الشباب وما ينبغي أن تعالج به تحت ضوء الإسلام وديننا الحنيف ‏.‏

      ولا شك أن الإسلام يحل جميع المشاكلفالإسلام إذا طبق تطبيقًا صحيحًا فإنه لا تبقى معه مشكلة في الحياة‏.‏ ومنذلك مشاكل الشباب في هذا العصر وهي مشاكلكثيرة منها‏:‏[FONT=&quot]-[/FONT]
      [FONT=&quot]
      أولاً‏:‏أن الشباب الآن يتعرضون لتيارات خطيرةوهذه من أعظم المشاكل إذا تركوا معها فإنها تفسد أخلاقهم وسلوكهم وتفسدعقيدتهم وهي تيارات كثيرة ومتنوعة ومتعددة المصادر‏.‏ تيارات تحملها وسائلالإعلام المختلفة من إذاعة وتلفاز وصحف ومجلات وكتب هدامة تلفظها المطابعوهي تحمل سمًا زعافًا وتتلقفها أيدي الشباب أو كثير من الشباب الذي لايميز بين الضار والنافع هذه التيارات المتنوعة من مقروءة ومرئية ومسموعةإذا تركت تعصف بالشباب‏.‏ فإن نتائجها تكون وخيمة‏.‏ لأن الشباب الآن كثيرمنهم تغيرت أخلاقه وصاروا يقلدون الغرب أو الشرق في لباسهم‏.‏ في شعورهمفي حركاتهم‏.‏ طبقًا لما يسمونه ويقرؤون مما تحمله إليهم هذه الوسائل التيأغلب أحوالها أن فيها الدس الكثير لإفسادهم‏.‏ والأهم من ذلك تغييرعقيدتهم فقد تحول بعض الشباب المسلم إلى ملحد‏.‏ إلى شيوعي، على بعثي إلىغير ذلك من الأفكار الهدامة لأنه مادام أنه مقبل على تلقف هذه الدعاياتوهي تدفع إليه بيسر وسهولة وهو فارغ الذهن من غيرها ليس عنده من الحصانةولا من العلم ما يفهم به هذه الشبهات المدسوسة أو هذه الدعايات المضللةفإنه يتقبل ما يصل إليه كما قال الشاعر‏:‏ عرفت هواها قبل أن أعرف الهوى[FONT=&quot] ** [/FONT]فصادف قلبًا خاليًا فتمكنا فالشاب الذي يتلقف هذه الدعاية وهو خاليالذهن مما يضادها من العلم النافع لا شك أنها ترسخ في ذهنه ويصعب بعد ذلكاجتذابها منه‏.‏ هذه من مشاكل الشباب المعاصرة‏.‏[/FONT]

      ثانيًا‏:‏من أسباب هذه المشكلة التي هي مشكلة الانحراف في التصور والانحراف فيالخلق والانحراف في التفكير من أسباب ذلك بعد وسائل الإعلام ولا أقول كلوسائل الإعلام، لأن وسائل الإعلام فيها الصالح ولكنه قليل والأكثر ضار‏.‏بعد ذلك يأتي دون السفر للخارج يسافر الشاب إلى الخارج إلى البلاد الكافرةإلى البلاد المنحرفة التي ضاعت فيها الأخلاق وفسدت فيها العقائد ليشاهدهذه البلاد بما فيها‏.‏ يشاهد الإباحية والأفكار الفاسدة وليس عنده ممايدافعها أو يبين زيفها ليس عنده الرصيد الكافي أو ليس عنده رصيد أصلاً،وهو شاب في ريعان الشباب فإذا سافر إلى تلك البلاد وخالط أهلها سرعان مايتغير لدينه ومجتمعه المسلم ويعود صفر اليدين‏.‏ هذا من أسباب الانحرافالخلقي والعقدي في الشباب وهو السفر إلى الخارج، الخارج الذي يموج بالفساد‏.‏


      ثالثًا‏:‏ومن أسباب ذلك فشو الجهل‏.‏ جهل كثير من الشباب بدينهم لأنهم لم يتلقوا مندينهم وعلومه الحصانة الكافية التي يعرفون بها الخبيث من الطيب والضار منالنافع ويميزون بها بين الحلال والحرام‏.‏ لهذه الأسباب ولغيرها أثرت هذهالتيارات الهدامة بالشباب تأثيرًا بليغًا مما ظهرت آثاره عليهم وتعاظمتشروره وتفاهم خطره‏[FONT=&quot] .

      العلاج الناجح لمشاكل الشباب[FONT=&quot]
      [/FONT]
      [FONT=&quot]
      [/FONT]
      وعلاج هذه المشكلة إذا ما نصحنا لله ولرسوله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم علاج هذه المشكلة ميسور يتلخص بأمور قريبة ميسورة‏.‏[FONT=&quot]

      [/FONT]
      الأمر الأول‏:‏[FONT=&quot]
      [/FONT]
      إصلاح المناهج التعليمية التي يتلقونها في المدارس بحيث تملأ هذه المناهجبالعلوم الدينية النافعة بعلوم العقائد الصحيحة ومعرفة الحلال من الحرامفي المعاملات وفي المأكل والمشارب والعادات والأخلاق حتى تمتلئ قلوبهم منالعلم النافع الذي إذا تسلحوا به استطاعوا أن يميزوا بين الطيب والخبيثوأن يقاوموا الشبه التي تواجههم إصلاح المناهج أولاً واختيار المدرسينالأكفياء الصالحين الذين يوصلون حصيلة هذه المناهج وهذه العلوم النافعةيوصلونها إلى قلوب الشباب ويرغبونهم فيها‏.‏[FONT=&quot]


      [/FONT]
      الأمر الثاني‏:‏[FONT=&quot]
      [/FONT]
      التقاء الشباب بالعلماء من خلال ندوات في المساجد وفي المدارس وفيغيرها‏.‏ ندوات مفتوحة للإجابة على مشاكلهم ولتوضيح الطريق أمامهم فإن علىالعلماء مسئولية عظيمة نحو شباب المسلمين‏.‏ ولكن وأقولها بكل مرارة الآنالفجوة كبيرة بين الشباب وبين العلماء‏.‏ فالعلماء غالبهم في ناحيةوالشباب في ناحية أخرى‏.‏ وهذا مما سبب ضياع الشباب‏.‏ وإلى اليوم كانالشباب يلتقون بعلمائهم فقد كانوا على بينة من أمرهم ولكن حينما انفصلالشباب عن علمائهم حصلت هذه النكسات العظيمة‏.‏[FONT=&quot]

      [/FONT]
      الأمر الثالث‏:‏[FONT=&quot]
      [/FONT]
      من الأمور التي يعالج بها هذا الانحراف وتقاوم بها هذه التيارات الموجهةنحو الشباب منع سفرهم إلى الخارج إلا لضرورة ملحة مع وضع الضوابطوالضمانات التي تبعدهم من مخاطر السفر إلى بلاد الكفر أما إذا تركواليسافروا على علاتهم فإن الأمر خطير جدًا‏.‏[FONT=&quot]


      [/FONT]
      هذه أمور أراها إذا ما تحققت فإنها ستقاوم هذه التيارات التي تجتذبالشباب‏.‏
      [/FONT]

      أولاً‏:‏ إصلاح المناهج واختيار المدرسين الصالحين‏.
      ثانيًا‏:‏التقاء الشباب بعلمائهم من خلال الندوات والمحاضرات وغير ذلك‏.‏

      ثالثًا‏:‏منع هذا الزحف وهو سفرهم إلى الخارج إلا لضرورة ملحة مع وضع الضوابطوالضمانات الكفيلة بإبعادهم عن مخاطر هذه الأسفار الخطيرة‏.‏
      رابعًا‏:‏إصلاح وسائل الإعلام بحيث لا تبث إلا ما هو صالح ومفيد وموجه نحو الخير.

      تحية حب للغاليين وتمنيات عطرية لشبابنا بدوام الصلاح وترك طريق المعصيات وتجنب الخطايا والهدي للسراط المستقيم ... نمير ,
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • sososo كتب:

      شــــــــــــــــــــــــــــكراااا ع ااالمـــــــــــــــــــــوضوع الرائــــــــــــــــــــــــــــع



      أخي العزيز أشكر مرورك على الموضوع ، ولكن الغاية من طرح الموضوع هو معرفة آراء وأفكار حول هذه القضية وليس لمعرفة إن كان الموضوع مميزةً أم لا ... لذا فأنني أرجو كل الرجاء من الأخوة الأفاضل المارين على هذا الموضوع وضع آرائهم حول الموضوع وإقتراح الحلول المناسبة للحد من هذه الظاهرة ، وقد يقول البعض كيف لي أن أصلح شأن الشباب وأنا أقول فالنصلح أخواننا وأولادنا بالداخل .. وإذا عملنا على ذلك سنرى غد باهر ومستقبل مشرق ، فحن نبني ليكمل أبناؤنا وليس ليهدموا ما بنيننا ..

      تحياتي للغالين نمير ....
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • SaMsOmA كتب:

      يسلمووو اخوي نمير ع الموضوع الأكثر من رائع

      الموضوع خطير جداً والعلاج الذي طرحته هو علاج ناجح بإذن الله
      ولازم تطبق هذه الحلول في اقرب فرصه



      أشكرك أختي على كريم التعليق ، أن مسألة تطبيق هذه الحلول صعبة في ظل العولمة بمجتمعاتنا العربية ، ويكمن نجاحها بتظافر وتكاتف الجميع في نشر الوعي والنصح والارشاد والعمل على نشرها كرسالة ضمير إنسان مسلم لديه غيره على دينه ويعمل لنصرته وتقوية شوكته . وجزاء الله ألف خير وبوركتي دنيا وآخره ....

      أخوك ......

      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • اخي العزيز
      حياك الله
      سوف اعلق عن العلاج بعض النقاط
      وقبل ابد اشكرك على اهتمامك الطيب وحبك لشباب المسلم
      الله يوفقك


      نمـ7117ـير كتب:

      أيها الأخوة‏ الأعضاء الكرام :



      من نقاط الموضوع الذي نريد التحدث عنه بعض مشاكل الشباب وما ينبغي أن تعالج به تحت ضوء الإسلام وديننا الحنيف ‏.‏


      ولا شك أن الإسلام يحل جميع المشاكل فالإسلام إذا طبق تطبيقًا صحيحًا فإنه لا تبقى معه مشكلة في الحياة‏.‏ ومنذلك مشاكل الشباب في هذا العصر وهي مشاكلكثيرة منها‏:‏[FONT=&quot]-[/FONT]


      أولاً‏:‏أن الشباب الآن يتعرضون لتيارات خطيرةوهذه من أعظم المشاكل إذا تركوا معها فإنها تفسد أخلاقهم وسلوكهم وتفسدعقيدتهم وهي تيارات كثيرة ومتنوعة ومتعددة المصادر‏.‏ تيارات تحملها وسائلالإعلام المختلفة من إذاعة وتلفاز وصحف ومجلات وكتب هدامة تلفظها المطابعوهي تحمل سمًا زعافًا وتتلقفها أيدي الشباب أو كثير من الشباب الذي لايميز بين الضار والنافع هذه التيارات المتنوعة من مقروءة ومرئية ومسموعةإذا تركت تعصف بالشباب‏.‏ فإن نتائجها تكون وخيمة‏.‏ لأن الشباب الآن كثيرمنهم تغيرت أخلاقه وصاروا يقلدون الغرب أو الشرق في لباسهم‏.‏ في شعورهمفي حركاتهم‏.‏ طبقًا لما يسمونه ويقرؤون مما تحمله إليهم هذه الوسائل التيأغلب أحوالها أن فيها الدس الكثير لإفسادهم‏.‏ والأهم من ذلك تغييرعقيدتهم فقد تحول بعض الشباب المسلم إلى ملحد‏.‏ إلى شيوعي، على بعثي إلىغير ذلك من الأفكار الهدامة لأنه مادام أنه مقبل على تلقف هذه الدعاياتوهي تدفع إليه بيسر وسهولة وهو فارغ الذهن من غيرها ليس عنده من الحصانةولا من العلم ما يفهم به هذه الشبهات المدسوسة أو هذه الدعايات المضللةفإنه يتقبل ما يصل إليه كما قال الشاعر‏:‏ عرفت هواها قبل أن أعرف الهوى[FONT=&quot] **
      فصادف قلبًا خاليًا فتمكنا فالشاب الذي يتلقف هذه الدعاية وهو خاليالذهن مما يضادها من العلم النافع لا شك أنها ترسخ في ذهنه ويصعب بعد ذلكاجتذابها منه‏.‏ هذه من مشاكل الشباب المعاصرة‏.‏[/FONT]


      ثانيًا‏:‏من أسباب هذه المشكلة التي هي مشكلة الانحراف في التصور والانحراف فيالخلق والانحراف في التفكير من أسباب ذلك بعد وسائل الإعلام ولا أقول كلوسائل الإعلام، لأن وسائل الإعلام فيها الصالح ولكنه قليل والأكثر ضار‏.‏بعد ذلك يأتي دون السفر للخارج يسافر الشاب إلى الخارج إلى البلاد الكافرةإلى البلاد المنحرفة التي ضاعت فيها الأخلاق وفسدت فيها العقائد ليشاهدهذه البلاد بما فيها‏.‏ يشاهد الإباحية والأفكار الفاسدة وليس عنده ممايدافعها أو يبين زيفها ليس عنده الرصيد الكافي أو ليس عنده رصيد أصلاً،وهو شاب في ريعان الشباب فإذا سافر إلى تلك البلاد وخالط أهلها سرعان مايتغير لدينه ومجتمعه المسلم ويعود صفر اليدين‏.‏ هذا من أسباب الانحرافالخلقي والعقدي في الشباب وهو السفر إلى الخارج، الخارج الذي يموج بالفساد‏.‏


      ثالثًا‏:‏ومن أسباب ذلك فشو الجهل‏.‏ جهل كثير من الشباب بدينهم لأنهم لم يتلقوا مندينهم وعلومه الحصانة الكافية التي يعرفون بها الخبيث من الطيب والضار منالنافع ويميزون بها بين الحلال والحرام‏.‏ لهذه الأسباب ولغيرها أثرت هذهالتيارات الهدامة بالشباب تأثيرًا بليغًا مما ظهرت آثاره عليهم وتعاظمتشروره وتفاهم خطره‏[FONT=&quot] .[/FONT]


      العلاج الناجح لمشاكل الشباب


      وعلاج هذه المشكلة إذا ما نصحنا لله ولرسوله ولكتابه ولأئمة المسلمين وعامتهم علاج هذه المشكلة ميسور يتلخص بأمور قريبة ميسورة‏.‏


      الأمر الأول‏:‏
      إصلاح المناهج التعليمية التي يتلقونها في المدارس بحيث تملأ هذه المناهج بالعلوم الدينية النافعة بعلوم العقائد الصحيحة ومعرفة الحلال من الحرام في المعاملات وفي المأكل والمشارب والعادات والأخلاق حتى تمتلئ قلوبهم منالعلم النافع الذي إذا تسلحوا به استطاعوا أن يميزوا بين الطيب والخبيثوأن يقاوموا الشبه التي تواجههم إصلاح المناهج أولاً واختيار المدرسين الأكفياء الصالحين الذين يوصلون حصيلة هذه المناهج وهذه العلوم النافعة يوصلونها إلى قلوب الشباب ويرغبونهم فيها‏.‏

      جميل انك طرقت هذه النقطة بل هذا الحل
      لكن هناك الاشياء تقف ضد هذا التيار ...
      لماذا لا يكون هذا المناهج في البيوت كل شخص يقوم بتقديم المساعدات والاستشارة للاهل ومن يعرف من الاصدقاء ومن خلالها سوف يتغيير الاشخاص وتصبح الرساله واضحة واجبارية على جميع من هم ضد التيار ...



      الأمر الثاني‏:‏
      التقاء الشباب بالعلماء من خلال ندوات في المساجد وفي المدارس وفيغيرها‏.‏ ندوات مفتوحة للإجابة على مشاكلهم ولتوضيح الطريق أمامهم فإن على العلماء مسئولية عظيمة نحو شباب المسلمين‏.‏ ولكن وأقولها بكل مرارة الآن الفجوة كبيرة بين الشباب وبين العلماء‏.‏ فالعلماء غالبهم في ناحية والشباب في ناحية أخرى‏.‏ وهذا مما سبب ضياع الشباب‏.‏ وإلى اليوم كان الشباب يلتقون بعلمائهم فقد كانوا على بينة من أمرهم ولكن حينما انفصل الشباب عن علمائهم حصلت هذه النكسات العظيمة‏.‏


      اخي في هذا الزمن صعب تعرف ماهو الصح من الخطاء
      مثل (علماء السعودية غير علماء الكويت وعلماء الكويت غير علماء الازهر وعلماء الازهر غير علماء اليمن وعلماء اليمن غير علماء العالم الاسلامي وهكذا ) الشعية والسنة وغيرها
      فكيف يكون حلقة الوصل موجودة بين العلماء والشباب هم ليسوا كلمةً سوا ...
      انا كشاب: من هم العلماء الذين اثقة بهم ويمكن الوصول لهم بدون جرح او عتاب ومهما انا شاب لا احب التجريح ...
      وقصة الذى قتل 99 نفس ليس ببعد .. الحوار وعدم الاتهام ....

      تحياتي
      الأمر الثالث‏:‏
      من الأمور التي يعالج بها هذا الانحراف وتقاوم بها هذه التيارات الموجهة نحو الشباب منع سفرهم إلى الخارج إلا لضرورة ملحة مع وضع الضوابط والضمانات التي تبعدهم من مخاطر السفر إلى بلاد الكفر أما إذا تركو الي سافروا على علاتهم فإن الأمر خطير جدًا‏.‏


      صدفت اخي لكن الحبس يسبب البحث عن الممنوع
      اعطيه نقاط كيف التعامل فقط
      النصحية ثم الحرية
      وكل شخص مسؤل عن نفسه

      تحياتي
      هذه أمور أراها إذا ما تحققت فإنها ستقاوم هذه التيارات التي تجتذبالشباب‏.‏


      أولاً‏:‏ إصلاح المناهج واختيار المدرسين الصالحين‏.
      ثانيًا‏:‏التقاء الشباب بعلمائهم من خلال الندوات والمحاضرات وغير ذلك‏.‏
      ثالثًا‏:‏منع هذا الزحف وهو سفرهم إلى الخارج إلا لضرورة ملحة مع وضع الضوابطوالضمانات الكفيلة بإبعادهم عن مخاطر هذه الأسفار الخطيرة‏.‏
      رابعًا‏:‏إصلاح وسائل الإعلام بحيث لا تبث إلا ما هو صالح ومفيد وموجه نحو الخير.


      تحية حب للغاليين وتمنيات عطرية لشبابنا بدوام الصلاح وترك طريق المعصيات وتجنب الخطايا والهدي للسراط المستقيم ... نمير ,





      تحياتي
    • أخي العزيز الغالي وضاح اليمن أشكرك على كريم المرور والرد والتعليق الذي يدل على أهتمامك وتركيزك لوضع الحلول المناسبة لحل كافة المشاكل بالحل السلمي وسيدة التفاهم المشترك ،أرجو عطفك بالنظر على التعليق أدناه ...




      الأمر الثاني‏:‏
      التقاء الشباب بالعلماء من خلال ندوات في المساجد وفي المدارس وفيغيرها‏.‏ ندوات مفتوحة للإجابة على مشاكلهم ولتوضيح الطريق أمامهم فإن على العلماء مسئولية عظيمة نحو شباب المسلمين‏.‏ ولكن وأقولها بكل مرارة الآن الفجوة كبيرة بين الشباب وبين العلماء‏.‏ فالعلماء غالبهم في ناحية والشباب في ناحية أخرى‏.‏ وهذا مما سبب ضياع الشباب‏.‏ وإلى اليوم كان الشباب يلتقون بعلمائهم فقد كانوا على بينة من أمرهم ولكن حينما انفصل الشباب عن علمائهم حصلت هذه النكسات العظيمة‏.‏


      اخي في هذا الزمن صعب تعرف ماهو الصح من الخطاء
      مثل (علماء السعودية غير علماء الكويت وعلماء الكويت غير علماء الازهر وعلماء الازهر غير علماء اليمن وعلماء اليمن غير علماء العالم الاسلامي وهكذا ) الشعية والسنة وغيرها
      فكيف يكون حلقة الوصل موجودة بين العلماء والشباب هم ليسوا كلمةً سوا ...
      انا كشاب: من هم العلماء الذين اثقة بهم ويمكن الوصول لهم بدون جرح او عتاب ومهما انا شاب لا احب التجريح ...
      وقصة الذى قتل 99 نفس ليس ببعد .. الحوار وعدم الاتهام ....


      التعليق : ليست المذاهب قضيتنا ، ولكن الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ترك لنا القرآن الكريم المنزل من صاحب العرش و الجلال العظيم ، وإن أحترنا في أمرنا فمرجعنا هو كتاب الله والذي بذكره تطمئن القلوب وتنشرح الصدور فالدين خريطة المسلم في الحياة ترشدة الطريق الصحيح والذي يوصلنا إلى مرضاة الله سبحانه للنعم بالجنة كجزء ما صنعنا في الحياة ، هنا لا داعي منا أن نلقي اللوم في المذاهب وإختلاف العلماء ففي يوم الحساب هم ونحن في زمرة واحدة ..



      الأمر الثالث‏:‏
      من الأمور التي يعالج بها هذا الانحراف وتقاوم بها هذه التيارات الموجهة نحو الشباب منع سفرهم إلى الخارج إلا لضرورة ملحة مع وضع الضوابط والضمانات التي تبعدهم من مخاطر السفر إلى بلاد الكفر أما إذا تركو الي سافروا على علاتهم فإن الأمر خطير جدًا‏.‏


      صدفت اخي لكن الحبس يسبب البحث عن الممنوع
      اعطيه نقاط كيف التعامل فقط
      النصحية ثم الحرية
      وكل شخص مسؤل عن نفسه

      التعليق : لا أتفق في هذا عزيز إذ قال رسول الله عليه الصلاة والسلام في حديثة " كلكم راعي وكلكم مسؤولٌ عن رعيته " فنحن مسؤلون عن شباب الأمة والذي يبتداء حياته من بيتنا وبين أيدنا ، لما لا نربيهم التربية الحسنة ونزرع خصال الدين وتقوية إيمانهم منذ الصغر والذي سيكون له الأثر البالغ في شبابهم .


      ،،، أخوك نمير ولك كل التقدير ،،،



      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • نمـ7117ـير كتب:

      أخي العزيز الغالي وضاح اليمن أشكرك على كريم المرور والرد والتعليق الذي يدل على أهتمامك وتركيزك لوضع الحلول المناسبة لحل كافة المشاكل بالحل السلمي وسيدة التفاهم المشترك ،أرجو عطفك بالنظر على التعليق أدناه ...




      هذا واجب ما يحتاج إلى شكر
      اشكرك واشكر قلمك الرائع


      الأمر الثاني‏:‏
      التقاء الشباب بالعلماء من خلال ندوات في المساجد وفي المدارس وفيغيرها‏.‏ ندوات مفتوحة للإجابة على مشاكلهم ولتوضيح الطريق أمامهم فإن على العلماء مسئولية عظيمة نحو شباب المسلمين‏.‏ ولكن وأقولها بكل مرارة الآن الفجوة كبيرة بين الشباب وبين العلماء‏.‏ فالعلماء غالبهم في ناحية والشباب في ناحية أخرى‏.‏ وهذا مما سبب ضياع الشباب‏.‏ وإلى اليوم كان الشباب يلتقون بعلمائهم فقد كانوا على بينة من أمرهم ولكن حينما انفصل الشباب عن علمائهم حصلت هذه النكسات العظيمة‏.‏


      اخي في هذا الزمن صعب تعرف ماهو الصح من الخطاء
      مثل (علماء السعودية غير علماء الكويت وعلماء الكويت غير علماء الازهر وعلماء الازهر غير علماء اليمن وعلماء اليمن غير علماء العالم الاسلامي وهكذا ) الشعية والسنة وغيرها
      فكيف يكون حلقة الوصل موجودة بين العلماء والشباب هم ليسوا كلمةً سوا ...
      انا كشاب: من هم العلماء الذين اثقة بهم ويمكن الوصول لهم بدون جرح او عتاب ومهما انا شاب لا احب التجريح ...
      وقصة الذى قتل 99 نفس ليس ببعد .. الحوار وعدم الاتهام ....


      التعليق : ليست المذاهب قضيتنا ، ولكن الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ترك لنا القرآن الكريم المنزل من صاحب العرش و الجلال العظيم ، وإن أحترنا في أمرنا فمرجعنا هو كتاب الله والذي بذكره تطمئن القلوب وتنشرح الصدور فالدين خريطة المسلم في الحياة ترشدة الطريق الصحيح والذي يوصلنا إلى مرضاة الله سبحانه للنعم بالجنة كجزء ما صنعنا في الحياة ، هنا لا داعي منا أن نلقي اللوم في المذاهب وإختلاف العلماء ففي يوم الحساب هم ونحن في زمرة واحدة ..
      "تعليقي"
      انا لا ختلف معك في هذه الاشياء لكن كيف اربط شخصيتي بعلماء هم لم يوضحوا لنا اين الطريق الصح .. اخي الغالي القران علاج وحل لكل المشاكلات القران دستور عادل لا خلاف في هذا الشئ ..
      يا تاج راسي المشكلة اين ؟؟ عدم تروض الشباب في حل قضاياهم بنفسهم بل نتظر الاخرين لهم من يحل لنا هذه القضايا .. العلماء كل ما نسمع عنهم يهجوا الشباب كانه هم عدو لهم ... وكيف يتم هذا هم لا يحب يسمع منا شئ الا اننا غلط في غلط ...



      الأمر الثالث‏:‏
      من الأمور التي يعالج بها هذا الانحراف وتقاوم بها هذه التيارات الموجهة نحو الشباب منع سفرهم إلى الخارج إلا لضرورة ملحة مع وضع الضوابط والضمانات التي تبعدهم من مخاطر السفر إلى بلاد الكفر أما إذا تركو الي سافروا على علاتهم فإن الأمر خطير جدًا‏.‏


      صدفت اخي لكن الحبس يسبب البحث عن الممنوع
      اعطيه نقاط كيف التعامل فقط
      النصحية ثم الحرية
      وكل شخص مسؤل عن نفسه


      التعليق : لا أتفق في هذا عزيز إذ قال رسول الله عليه الصلاة والسلام في حديثة " كلكم راعي وكلكم مسؤولٌ عن رعيته " فنحن مسؤلون عن شباب الأمة والذي يبتداء حياته من بيتنا وبين أيدنا ، لما لا نربيهم التربية الحسنة ونزرع خصال الدين وتقوية إيمانهم منذ الصغر والذي سيكون له الأثر البالغ في شبابهم .
      اكيد هذا الكلام وشئ جميل ان تقوله ، لكن الدعوة لم تكون منع بل كانت قوانين شرعها الحبيب ، من الله .. هذا واجب على تربية البيوت ...
      تاسيس البيوت تاتي من الام في الدرجة الاولي فختيار الام يعني تاسيس اسرة ناجحة 100% الشارع عبره عن حلقة وصل بين ما ماضي والحاضر فمن المستحيل ان يتغير الشاب من اجل كلمة قالها او سمعها ..

      اخي هذه الايام الاب او الام لا يجلس ما ابنه او ابنته دقائق ليسمع ماهي مشاكلهم وكيف لتجاربه خبره في حلها ...
      فيبحث الشاب على شخص يسمع له ........


      السموحه على الاطاله



      ،،، أخوك نمير ولك كل التقدير ،،،






      تحياتي

      اخوك وضاح اليمن
    • وضاح اليمن 9 كتب:

      تحياتي

      اخوك وضاح اليمن


      "تعليقي"
      انا لا ختلف معك في هذه الاشياء لكن كيف اربط شخصيتي بعلماء هم لم يوضحوا لنا اين الطريق الصح ..

      تعليق نمير : أخي العزيز أوا نتظر من العماء توضيح الطريق لنا ؟ أوا لم يوضح الاسلام تشريعات نتهجها ونستدلي بها ؟ كيف لنا أن نتفاخر بكوننا مسلمين ونحن لا نعرف الطريق بل نتظر من يدلنا عليه ؟ أما نعتبر من أن الغرب أكشفوا مؤخراً إكتشافات حديثة وهي قد ورد ذكرها بالقرآن الكريم .

      اخي الغالي القران علاج وحل لكل المشاكلات القران دستور عادل لا خلاف في هذا الشئ ..
      يا تاج راسي المشكلة اين ؟؟ عدم تروض الشباب في حل قضاياهم بنفسهم بل نتظر الاخرين لهم من يحل لنا هذه القضايا ..


      تعليق نمير : أزرع لتحصد ، أزرع في أبنك خصال الشريعة الاسلامية وقوي شكوته بالدين وقربة منك وكن أخاً قبل أن تكون أباً ، كن مرحاً وصاحبة لتعرف أسراره ومساعدة لحالها .

      العلماء كل ما نسمع عنهم يهجوا الشباب كانه هم عدو لهم ... وكيف يتم هذا هم لا يحب يسمع منا شئ الا اننا غلط في غلط ...

      تعليق نمير : أخي العزيز أن أنت أحببت شخصاً فوالله عشقت التراب التي يجلس عليه ، أحب الناس وحبب نفس إليهم عندها لن تجد من يهجوك فأن حصل ذلك فهو حاسد لما أنت فيه .. العلماء مختلفون في آراءهم هذا شيء محتمل ولكن لدى كل إنسان منا إيمان وقناعة وإدراك لما يجري ولما هو حقيقي من حول ، إن كان لدي الإيمان من شيء بأنه صحيح فلا عليّ من ما يقال المهم أنه أمر أأمن به ولا يغضب الله .
      اكيد هذا الكلام وشئ جميل ان تقوله ، لكن الدعوة لم تكون منع بل كانت قوانين شرعها الحبيب ، من الله .. هذا واجب على تربية البيوت ...
      تاسيس البيوت تاتي من الام في الدرجة الاولي فختيار الام يعني تاسيس اسرة ناجحة 100%

      تعليق نمير : نعم أتفق معك على أن الأم هي الأساس ، ولكن وفي هذا العصر من العولمة علينا أن نتكاتف رجلاً وإمرأه زوج وزوجة أباً وأم في التصدي لهذه الظاهرة التي تشيب على ديينا وحضارتنا الإسلامية موصولة بتدمير شباب الاسلام .. لا نصب كل الأمور للمرأه فالحياة مشاركة بين زوجين والنجاح ينجم بالتعاون بينهما لتنمية أسرة متينه تنعم بأخلاقيات وأصول الدين .


      الشارع عبره عن حلقة وصل بين ما ماضي والحاضر فمن المستحيل ان يتغير الشاب من اجل كلمة قالها او سمعها ..


      تعليق نمير : أخي الحبيب مبدئي الخاص بي " الشارع غابة والغابة تعمها شتى الكائنات منها المتوحش ومنها الأليف ، فعليّ عند الخروج إليه أبقى كالنمر الشامخ والعقل الراجح والقلب الشاعر وفطنة الحكيم "

      اخي هذه الايام الاب او الام لا يجلس ما ابنه او ابنته دقائق ليسمع ماهي مشاكلهم وكيف لتجاربه خبره في حلها ...
      فيبحث الشاب على شخص يسمع له ........


      تعليق نمير : نعم ، هذا يحصل في هذا الزمان ، ولكن علينا السعي الدائم لتثقيف ونصح هذه الفئة من مغبت تجاهلهم لأبنائهم . وتحياتي التقديرية لك وللغالين .... نمير





      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً

    • تعليق نمير : أخي العزيز أوا نتظر من العماء توضيح الطريق لنا ؟ أوا لم يوضح الاسلام تشريعات نتهجها ونستدلي بها ؟ كيف لنا أن نتفاخر بكوننا مسلمين ونحن لا نعرف الطريق بل نتظر من يدلنا عليه ؟ أما نعتبر من أن الغرب أكشفوا مؤخراً إكتشافات حديثة وهي قد ورد ذكرها بالقرآن الكريم .

      قلم وضاح : انت في بداية الحديثنا علي لسانك قولت لابد ان نقرب لعلمائنا،، والان تقول لا نتظر منهم شئ ...
      اخي رعاك الله العلماء هم عماد الشريعة بعد وفاة الحبيب المصطفي صلي الله علية وسلم وضعيف الذي فيها منهم والله يشهد على هذا ... القران جاء يحدث عن كل شئ في الماضي والحاضر والمستقبل لكن من يوضحه لنا .... اذا كانوا حرموا مقاطقة اليهود والانصاري
      يا اخي الشفافية في الطرح نصل إلى تغيير سليم ومجتمع صالح ...
      طريق غلى الجنة يعرفه الا شخص لكن طريق الدنيا وعز الدنيا لا ياتي الا من العلماء و العظماء كما جاء من قبل محمد صلي الله وعلية وسلم ثم ابو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي ثم هارون الرشيد ثم صلاح الدين ثم قطز وعليهم فكيف نصل إلى ما نريد الا عبر شئين العلم والدين

      كما يقول احد عباقيرات امريكا .. ((الدين ناخذ من الكتاب الذى في الاسلام اما العلم فنحن وقسيسين يد واحده من اجل التطوير )))
      تعليق نمير : أزرع لتحصد ، أزرع في أبنك خصال الشريعة الاسلامية وقوي شكوته بالدين وقربة منك وكن أخاً قبل أن تكون أباً ، كن مرحاً وصاحبة لتعرف أسراره ومساعدة لحالها .


      صدقت ................... اوفق بشدة


      تعليق نمير : أخي العزيز أن أنت أحببت شخصاً فوالله عشقت التراب التي يجلس عليه ، أحب الناس وحبب نفس إليهم عندها لن تجد من يهجوك فأن حصل ذلك فهو حاسد لما أنت فيه .. العلماء مختلفون في آراءهم هذا شيء محتمل ولكن لدى كل إنسان منا إيمان وقناعة وإدراك لما يجري ولما هو حقيقي من حول ، إن كان لدي الإيمان من شيء بأنه صحيح فلا عليّ من ما يقال المهم أنه أمر أأمن به ولا يغضب الله .
      قلم وضاح :اخي قصدي ليس هذا... المقصود انهم بديل ما يقولوا الشباب كذا وكذا ... يسمع لهم لماذا هذا بدل من الاتهم ...

      تعليق نمير : نعم أتفق معك على أن الأم هي الأساس ، ولكن وفي هذا العصر من العولمة علينا أن نتكاتف رجلاً وإمرأه زوج وزوجة أباً وأم في التصدي لهذه الظاهرة التي تشيب على ديينا وحضارتنا الإسلامية موصولة بتدمير شباب الاسلام .. لا نصب كل الأمور للمرأه فالحياة مشاركة بين زوجين والنجاح ينجم بالتعاون بينهما لتنمية أسرة متينه تنعم بأخلاقيات وأصول الدين .


      قلم وضاح : اوفق معك


      تعليق نمير : أخي الحبيب مبدئي الخاص بي " الشارع غابة والغابة تعمها شتى الكائنات منها المتوحش ومنها الأليف ، فعليّ عند الخروج إليه أبقى كالنمر الشامخ والعقل الراجح والقلب الشاعر وفطنة الحكيم "

      قلم وضاح :اكيد هذا الشئ .. لكن لماذا لا نعمل بؤرة ما يحصل علية الولد في الشارع كل يوم ...


      تعليق نمير : نعم ، هذا يحصل في هذا الزمان ، ولكن علينا السعي الدائم لتثقيف ونصح هذه الفئة من مغبت تجاهلهم لأبنائهم . وتحياتي التقديرية لك وللغالين .... نمير





      قلم وضاح : كلمات رائعه تحمل معاني كبيره

      الله يوفقك تحياتي
    • هلااااااا وغلاااااااااا

      تسلم يدينك كفيت ووفيت برأيي الشباب محتاجين أحد يفهمهم ويحس فيهم ويأخذ بيدهم وبيكونوا ورود وشموع للعالم.......تحياتي للجميع
    • mini doctor كتب:

      the best way is to become more religious
      this is my opinion



      Thank you for your opinion .. Where that religion is a refuge of believers



      Your brother Nomir
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً
    • أميرة بإحساسي كتب:

      تسلم يدينك كفيت ووفيت برأيي الشباب محتاجين أحد يفهمهم ويحس فيهم ويأخذ بيدهم وبيكونوا ورود وشموع للعالم.......تحياتي للجميع



      لك كل الشكر والتقدير لما تطرقتي أختي الفاضلة ،وأقول مب الشباب بروحهم محتاجين لأحد يفهمهم نحن كلنا ـ أنا وأنتي ـ وهو ـ وهي ـ فالحياة عالم مليئ بالعبر والمواقف والدين خريطة هذه الدنيا والإسلام نور المؤمنين ليوم الدين بأذن الله ... تحياتي أخوك نمير ...
      [COLOR="#000080"]
      رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً