بنت المدرة كتب:
ما شاء الله عليكم
موضوع جدا جميل
لا وبعد يخصني
أشكر العم حمد على الدعوة المشرفة لهذا الموضوع
والشكر الأكبر يتوجه الى طارح الموضوع المتألق والراقي هادئ
ولي عوده باذن الله
بإنتظار عودتك الكريمه يا بنت المدره
الموضوع لك ويخصك حتى النخاع
بنت المدرة كتب:
ما شاء الله عليكم
موضوع جدا جميل
لا وبعد يخصني
أشكر العم حمد على الدعوة المشرفة لهذا الموضوع
والشكر الأكبر يتوجه الى طارح الموضوع المتألق والراقي هادئ
ولي عوده باذن الله
#ابو العرب# كتب:
هذه قصيدة للشاعر (العشماوي) في وصف بعض التناقض الموجود عند بعض البيئات وبعض النسوة:
هـــذي العيــون وذلك القـــــــد *** والشيح والريحــــان والند
مــن أيـــن جئت أ أنجبتك رؤى *** بيض فأنــت الزهر والــورد
قالــــت وفـي أجفانهـــا كحـــل *** يغري وفي كلماتــها جــد
عربيـــــة حريتــــي جعــــلــــت *** مني فتــاة مالهــــا نـــــد
أغشى بقاع الأرض ما سنحت*** لي فرصة بالنفس أعتــــد
عربية ! فســـألــت مسلمـــة؟ *** قالت نعم ولخالقي الحمد
فسألتها والحزن يـعصف بــــي ***والنــــار في قلبي لها وقــد
من أيـن هـذا الزي ما عـــرفت *** أرض الحجـــاز ولا رأت نـجد
هذا التبــــذل يــــا محدثتــــي *** سهم من الإلحـــاد مرتـــد
فتنمرت ثـــــم انثنــــت صلفــاً *** ولسانها لسبابهـــا عبـــد
قالت أنـــا بالنفــــس واثقـــــة ***حريتي دون الهـوى ســـــد
فأجبتها والنــــار تلفحــــنـــي *** أخشى بأن يتنــاثر العقــد
ضدان يا أختاه مـا اجتمعــــــا ***دين الهدى و الكفر والصـــد
والله مــــــــا أزرى بــــأمتنـــــا*** إلا ازدواج مــــالـــــه حـــــــد
****
تشكراتي الهادي على طرحك الراقي....
ورود العشاق كتب:
عااااااااااااااااااااااد!!!!!!


بنت بلادي وهذا فخري كتب:
اخي الكريم هادئ اشكر تميزك في طرح المواضيع
مقوله مشهوره وانذكرت (وراء كل رجل عظيم امرأه) هذا اكبر دليل على اهمية وجود المرأه والدور الكبير اللي تقوم بيه سواء في الماضي او الحاظر وحتى المستقبل --------المرأه المسلمه شاركت في الحرب وشاركت في العمل وشاركت في البيت يد بيد مع الرجل وهذا يعطيها الحق في الاحترام والتقدير لجهودها وعطائها الكبير وصدقني كلمة شكر واعتراف باهمية دورها في الحياه بحد ذاته يحفزها في اعطاء المزيد بدون تردد
تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة هادئ ().
فتى على الطريق كتب:
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله محمد بن عبد الله .
تشكر أخي هادئ على أهتمامك في هذا الموضوع وأشكر كل المشاركين فيه ونخص بنت المدرة فيه لما أجتهدت من معلومات بهذا الشأن .
ومشاركتي أبدائها بالآتي :
رجاء لا نخرج عن أصل الموضوع فعنوان الموضوع شامل المعنى والتفسير ولكن المطلوب عصارة وجه التفاصيل في الموضوع وليس الإختلاف ...بمعنى حسيت أننا بعض الشئ خرجنا عن المطلوب والمقصود ...
المرأة كيف كانت وكيف ينبغي لها أن تكون الآن ..هنا أخونا حب يبين نقطة بلأول نريد أن نتكلم كيف كانت وأني أحسبه في معناه كيف كانت في عصر النبي والصحابه والعباسيين والأمويين والعثمانيين قبل أن نصل للعصر الحديث والنقطة الثانية المراد فيها الكلام كيف ينبغي لها أن تكون الآن هذا في حالة وجدنا أن هناك أختلاف في العصرين وهذا طبعا موجود ونحن نعم ونخص نعم فالمرأة بكل الديانات ونخص فالمرأة المسلمة ..إذا الموضوع أوسع من جل المشاركات التي قرأتها فيا ليت بلأول نتكلم بالنقطة الأولى ونرد عليها ومن ثم ندخل في النقطة الثانية .
النقطة الأولى.
وهيه المرأة كيف كانت ؟
المرأة بكل الديانات عامة : كيف كانت عند الأغريق والصين ودول الهند ودول البربر ودول أوروبا والرومان ودول العرب بمعنى قبل الأسلام ؟كيف كانت تعامل وكيف إعتقاداتهم فيها وكيف كان يعاملوها ؟ومتى بدأت فكرتهم تتغير عنها وعاملوها بالمعاملة المطلوبه وهيه ما نجد بعضها في عالمنا اليوم .. وما وجه التغيير الذي وجدناه لها في تلك العصور لهذه العصور ..؟
المرأة المسلمة : سواء كانت عربية أو آسويه أو أوربية أو أفريقية .. فمنذ دخلت هذه المرأة الأسلام كيف كان أمرها في البدايه من تعليم ورعايه وحقوق وميراث وصحة وبناء أسرة ومشاركة حياه أجتماعية وأسرية وما لها في ميادين الأختراع والجهاد والسفر والطب ... وكيف كانت عجلة التطور تتماشى مع المرأة هل وقفت عند حد معين أم كانت جنب لجنب عند الرجل هل منعت ؟ هل أحرمت ؟ هل أرغمت ؟ أم كانت جنب الرجل وشقائق الحياه معه ؟ وها نحن نجد نفسنا في عصر يطالب المرأة لها بالمساوة فلو نتتبع هذه الأحداث بدردشة أخويه لوجدنا الحل من خلال جلستنا النقاشية بدون أن نشعر ولكن بمفهوم وأدلة حظارية محتواها المصحف الشريف والسنة النبوية وسيرة السلف الصالح واجتهاد العلماء والفقهاء والأدباء ...
ومن ثم أكون أقدر أن أنسجم في مشاركتي معكم ونقطة ورى نقطة سنجد الحل بأذن الله موجود معنا ولنا وليس علينا أن شاء الله تعالى فلنبداء بنقاش هذا الموضوع بنقطة المرأة كيف كانت ؟
ملاحظة : نقطة توظيف المرأة ستدخل في الحديث في وقتها سواء في النقطة الأولى أو الثانية .
ولي رجعة إذا فهمتوا مقصدي أن شاء الله تعالى
بنت المدرة كتب:
كم يسعدني أن أشارك معكم في هذا الموضوع الجميل الذي يخص المراة بشكل عام أي يخصني بالتحديد ومثل ما قلت هادئ حتى النخاع
فأوجه شكري مرة أخرى الى طارح الموضوع الأخ هادئ
تقل المواضيع التي تتحدث عن الرجل ويتم التركيزعلى المراة بشكل خاص. لقد لفت انتباهي في احدى الكتب التي اعتبرتها مرجعا لي للمشاركة بموضوع اخينا هادئ بان للصهاينه دورا في التلاعب بعقولنا وذلك من خلال استدراج المرأة العربية لموضوع الحرية التي باتت مفاتيحها غامضة تتعامل بشفر مغشوشة. فهنالك من ينادي بالمساواه بين المرأة والرجل (تحرير المراة). وأحب أن أنوه بأن هنالك الكثير من اخوتنا وأعتقد بأن من يقرأ هذه الكلمات التي سأكتبها الآن سيسترجع للحظات الى المقولات التي تستهجن وتقلل من قيمة المراة فهنالك الكثيرمن قال بان المراة هي سبب شقاء بني آدم في هذه الأرض حيث انزلتهم من جنة الخلد الى أرض الشقاء ولكن احمد الله على أن آيات القرآن بينة الدلالة باتهام آدم وحواء بالانصياع لوسوسة الشيطان} فأزلهما الشيطان عنها فاخرجهما مما كانا فيه{ . فما أحببت أن أضيفه للموضوع هو أن تكون المرأة واثقة كل الثقة من شخصيتها ان واجهت احدى النتوئات المحبطة التي غالبا ما تاتي من الرجل بشكل خاص وذلك للتقليل من قيمتها.
أخي الكريم هادئ أعتقد بأن مقدمتي هذه ستكون أول بادرة معينه لحواء على ولوج مجالات الحياة بأولى الطرق الداعمة لدفعها للأمام حتى تحقق الابداع والانجاز وذلك مثل ما ذكرت دون المساس بالثوابت والقيم وان لم يخب ظني انك قصدت من هذه الجملة (دون افساد ما أنجزه الجيل السابق) هو دون افساد التعاليم الاسلامية حتى تكون مواكبة للتطور.
بنت المدرة كتب:
المرأة صلاح وفساد
ان استقامة المراة من أسباب استقامة المجتمع لان الأم هي المدرسة الأولى فان كانت التربية ايجابية ام سلبيه سوف نلتمس النتيجة عبر الأبناء. فلو رجعنا اخوتي الكرام قليلا الى التاريخ لوجدنا اسهاما كبيرا للمرأة في الاصلاح وفي الفساد: ففي الصلاح لنأخذ السيدة خديجة رضي الله عنها فقد كان لها اسهام كبير في دفع عجلة الدعوة الاسلامية. اذن السيدة خديجة رضي الله عنها كانت زوجة صالحة في البيت ومنتجة في مجال عملها وقد أنجزت في ذلك العصر دون أن تمس بالثوابت والقيم الدينية. أما اذا نظرنا الى الانحطاط الذي اصيب به المسلمون في القرن الرابع عشر الهجري, لوجدنا ان للمرأة اسهاما كبيرا ايضا في الانحطاط. اخوتي انا الآن لا القي العائق الكبير للمرأة فقط فلا ننكر أن الرجل هو الذي دفع المراة الى هذه المرتبة التي وصلت الى حضيضها وارتمت اليها دون أي مبالاه ولكنها تحملت قسطها من الزور. فالله سبحانه وتعالى قد ضرب للمؤمنين مثلا بامراتين:بمريم ابنة عمران وبامراة فرعونالتي كانت مؤمنة صالحة ولم يمنعها كفر زوجها أن تلتزم نهج ربها. كما ضرب عز وجل للذين كفروا مثلا بامراتين كانتا تحت عبدين صالحين فخانتاهما فلم يغنيا عنهما من الله شيئا وهما امرأتا نوح ولوط عليهما السلام.
أخوتي ما أحببت ان اوصله لكم في هذه الفقرة هو أن كل واحد من الرجل والمراة يستطيع أن يحدد منهج حياته ان أراد ان يلتزم النهج السوي وهذا ما يدل على أن كل واحد من الرجل والمرأة يبوء بوزره ان انحرف عن السراط المستقيم. اذن سيستطيع كليهما أن يسايروا العصر ابداعا وانجازا دون المساس بالقيم والعادات.
بنت المدرة كتب:
الاختلاف الفطري بين الرجل والمراة
(.....عاملة منتجة في مجال عملها....)أخوتي قد يخلط الكثير في المساواه بين الرجل والمرأة ويجعلون العمل هو أحد أسباب المساوة.فأحب أن أنوه الآن أن المرأة منذ الماضي كانت عاملة وزوجة ناجحة منتجة. ويكمن التساؤل الآن هو أن في الفترة الأخيرة ازدادت النقاشات الجادة عن مساواتها بالرجل ولكن لماذا الآن وفي هذه الفترة الحرجة بالذات. لكن ما علينا راح نخليها بين قوسين مثل ما ذكرت سابقا (للصهاينة دور في ذلك), أخيتي أنا لا أعينك على ولوج ومواجهة الحياة المختلفة من منطلق زعم المساواة الفاشل . فالمرأة خلقت لتكون أنثى والرجل خلق ليكون رجلا وكل واحد قد طبع بخصائص معينة ومحاولة كل واحد منهما على التشبه بخصائص النوع الآخر يعتبر تمردا على الفطرة ومعاكسة للطبيعة قبل أن يكون ذلك اعراضا عن أمر الله سبحانه وتحديا لحكمه ومحاولة المساواة بين الرجل والمراة انما هي معاكسة ظاهرةللفطرة التي فطر الله الناس عليها. والله سبحانه وتعالى قد قص علينا نبا امراة صالحة مؤمنة قانتةأعلنت لربها ان الذكر يختلف عن الأنثى فقد قال الله تعالى حكاية عن ام مريم:}رب اني وضهتها أنثى-والله اعلم بما وضعت, وليس الذكر كالنثى-{. فقد أخبرت هذه المراة الصالحة القانته أن الذكر يختلف عن الأنثى والنثى تختلف عن الذكر. والعلم الحديث يقر ذلك فخلايا المراة تختلف عن خلايا الرجل وخلايا المرأة عليها طابع الأنوثة.
بنت المدرة كتب:
أكرمك الله فواجهي الحياة الآن
(ماذا يجب علي أن أتبع وماذا يجب علي أن أتجنب) ذكر أخينا هادئ بأن للمراة حقوق وهذا ما جعلها تتسائل كما ذكرت في بداية هذه النقطة. اخوتي ان من الدوافع التي تدعم المراة ايضا لمواجهة المراة هي معرفة حقوقها فان كانت ذات علم واطلاع بها فقد سايرت الحياة كأما فاضلة,زوجة صالحة وعاملة منتجفقد وفر الاسلام للمرأة من الحقوق مالم يوفره أي دين ولا أي نظام ومن الذي يدعي ان المراة في الاسلام لا تتبوأ مكانا مرموقا رفيعا!!؟؟!!
1- كرمها في حال ولادتها:فقد امتن علينا بالاناث قبل الامتنان علينا بالذكور فقد قال تعالى:}يهب لمن يشاء اناثا ويهب لمن يشاء الذكور{
2-كرمها وهي طفلة:فالنبي صلى الله عليه وسلم أخبر أن كل من رزق اناثا فرباهن وعلمهن وأحسن تربيتهن حتى زوجهن كمن له يوم القيامة حجابا من النار.
3-كرمها وهي زوجة: فقد فرض الاسلام للزوجة حقوقا لم يفرضها اي دين آخر.
4-كرمها وهي أم:فحق الأم هو فوق حقوق جميع الناس فالله تبارك وتعالى بعد أن نبه على حقوق البوين جميعا نبه على التضحيات التي قدمتها الأم فقد قال تعالى:} ووصينا الانسان بوالديه احسانا, حملته أمه كرها, ووضعته كرها, وحمله وفصاله ثلاثون شهرا{
5-كرمها حتى بعد وفاتها:فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يرعى حق السيدة خديجة كل الرعاية وكان اذا ذبح شاة في بيته يقول : أرسلوا منها لأصدقاء خديجةفتقول له عائشة رضي الله عنها : لما ذلك يا رسول الله؟ فيقول : اني لأحب حبيبها. هذا من أروع الأمثال في رعاية حق المرأة حتى بعد وفاتها.
بنت المدرة كتب:
حتى تصلي الى صنع أمجاد الأمة ...هنالك تحدي
ذكر أخي هادئ في ضمن الكلام المقتبس بأن المرأة مطلوب منها اليوم أن تكون على مستوى التحدي,فـ أخيتي اعتبريني الآن ساهمت في دفعك بشدة الى ولوج مجالات الحياة وذلك يمجرد قرائتك وفهم كل هذه الحقوق. فهل ياترى ستستطيعين أن تحققي انجازا وابداعا بمسايرة العصر متحدية دون المساس بالثوابت والقيم؟ نعم تستطيعي ,فأنت تعلمين ماذا يجب عليك ان تتبعي وماذا يجب ان تتجنبي , ولكن تنقصك العزيمة.
تكثر المقولات بين الرجال خصوصا أن المرأة تمتاز بالحسد والغيرة وغيرها من المقولات التي تعمل على كبت مشاعر بعض النساء وذلك خوفا من أن ينسب لها صور الانحراف الخلقي فتصبح امرأة عاملة غير منتجة أي تنعدم الثقة وبانعدامها تنعدم العزيمة. فاليك أخيتي الآن صور الانحراف الأخلاقي حتى تتقين شرها:
1- انحراف بالقلب: كالحسد والكبر وسوء الظن. 2- انحراف القول: كالكذب والغيبة والنميمة 3-انحراف بالفعل: كالسرقة والربا والزنا
فنصيحتي لك أخيتي أن تصاحبي الصاحب الصالح فانه يقرب صاحبه الى الجنة.
بنت المدرة كتب:
سؤال أتمنى أن أرى له اجابات متعدده ومتنوعة : ماهو الشيء
الذي يؤدي بالمرأة العاملة على الخصوص الى الدمار يا ترى؟[/
QUOTE]
الدمار لا يأتي فجأة أو بمحض صدفه
وإنما هو داء خبيث ينخر في الجسم الهش الضعيف الذي يفتقر إلى خطوط الدفاع
القويه وبالتالي فهذا الجسم يبقى متخدرا لا يشعر بسريان سم ذلك الداء الخبيث
إلا أن يستفيق وهو وضع مخيف لا يمكنه حتى من إنقاذ ما يمكن إنقاذه بالحد الأدنى
وذلك الداء هو الإستهانه في التثبث بالقيم العقائديه واستسهال التفريط فيها رويدا بتسلل
بيطيء يقود في النهايه إلى جسد فاسد أتلفه عقل خاو من فكر سديد كدرع حصين
ورود العشاق كتب:
نعم ...نعم![]()

الدكتورة كتب:
تسلمووووووووووووو ع موضوع الجميل
وراء كل رجل اامراءة عظيمة
بنت قابوس كتب:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع جميل أخي هادئ...
بارك الله فيك وجزاك خيرا ....
لقد وصلت متأخرة لهذا الموضوع ....
ومررت على الردود بشكل سريع..
هناك رسالة أريد أن أوجهها عبر موضوعك...
نريد المرأة الصالحة... الطيبة ... الملتزمة .... الخلوقة.... المحتشمة....
نريدها ان تكون في كل مكان نحتاجها فيه....
نريدها في بيتها ...
في مجتمعها ...
في المدرسة....
في المستشفى...
في الصحافة والإعلام...
نريدها أن تعطي مثالا واقعيا لفتاة الإسلام المحترمة والمحتشمة بحجابها وحيائها الفطري ....
وأن لا تترك المجال فقط للنوع الآخر من النساء بالظهور وبنشر الفتنة بين الرجال...
أتمنى رسالتي تكون وصلت لكم كما قصدت منها وكما تمنيتها ....:)
هادئ كتب:
أختى ( الزوجة والأم والموظفه ) بنت قابوس
أنت سردت لنا المثل والقيم والظوابط الأساسيه التي يجب أن تقف عليها المرأه إلتزاما وتطبيقا
ولكن انت بالذات من الممكن أن تثري هذا الموضوع كونك إنثى إقتحمت مختلف مناحي الحياة
ولا بد أنك قد مررت بمواقف كثيره وعايشتي شواهد حيه تعلمت منها الكثير
فهل لأخواتك ( المقبلات على ساحات الحياة المختلفه واللواتي هن طور التأهيل الآن ) من
حزمة أضواء تنير لهن الدروب لاحقا![]()