[INDENT][INDENT]
[/INDENT][/INDENT]
«المسترجلات» أو ما تعارف عليه اجتماعياً بـ«البويات» تعني الفتاة التي تتخلى عن خصائصها الأنثوية، وتحاول تقليد الشاب في الملبس، والسلوك، وتكون ميولها الجنسية نحو الفتيات فقط».
فالفتاة (المسترجلة ) تمارس مع فتاة أخرى دور الشاب، وتتقمص شخصيته، سواء في قص الشعر، أو وضع ساعة رجالية في يدها، أو التعطر بعطر رجالي، إلى جـانب تقليد الشاب في خشونـة الصوت، ومشاهدة أفلام الشذوذ الجنسي».
والمسترجلات يدرجن ضمن ما يسمى الجنس الرابع، إذ إن الجنس الأول يمثله الذكور، والثاني الإناث، والثالث هم «مثليو الجنس» ثم «المسترجلات»، فهناك ثلاثة مستويات ضمن هذه الفئة أيضاً، الأول يتمثل في إجراء الفتاة تغييراً في مظهرها الخارجي فقط، والثاني هو حين تحاول الفتاة جلب معجبات لها لإرضاء الجانب العاطفي لديها في حين أن الفتاة في المستوى الثالث ترفض أي علاقة مع المجتمع الذكوري.
وترجع أسباب انتشار «البويات» إلى «غياب إشراف الأهل، وخوف البنت من إقامة علاقة مع شاب، فتسعى إلى الإعجاب بفتاة مثلها، وتمارس عليها دور الرجل، فتتحول العلاقة إلى حالة من الإدمان».
كلام مقتبس
موضوع خطير جدا وآخذ في الإنتشار والمدارس أصبحت
مسارح تحتضن مثل هذه التحولات السيكلوجيه الشاذه فمن
المسؤول وهل وصلت البنت إلى ما وصلت إليه من إنحراف معاكس للفطره من بيت ذويها أم من الشارع أم
من المدرسه أو أي محفل آخر
وإن كانت صغار الفتيات ضحايا لرؤوس الفساد من كبار الفتيات أو الزعامات فمن يا ترى قد قاد هذه الزماعات وأوصلها لكي تكون رؤوس فساد
لماذا أصبحت هذه الظاهره المدمره لطبيعة الفتاه النقيه
البريئه متفشيه إلى هذا الحد بحيث أصبحت ترى رؤيا العين دون أن يحرك أحدا ساكنا
ألا توجد قوانين وأظمه صارمه تعالج هذه الآفه وتقضي عليها وهل الجهات التي تعشعش بين جنباتها تلك الآفه مقيده الأطراف فلا تقدر حراكا إزائها
والأهل ألا يعني لهم ذلك التحويل المشين الذي إعترى فلذات أكبادهم شيئا ليقفو موقف المتفرج ~!@q
إنها بالفعل آفه غريبه دخيله ولكن الأغرب هو الصمت
المريب إزاء سحقها ~!@q~!@q
شاركونا بآرائكم :)
فالفتاة (المسترجلة ) تمارس مع فتاة أخرى دور الشاب، وتتقمص شخصيته، سواء في قص الشعر، أو وضع ساعة رجالية في يدها، أو التعطر بعطر رجالي، إلى جـانب تقليد الشاب في خشونـة الصوت، ومشاهدة أفلام الشذوذ الجنسي».
والمسترجلات يدرجن ضمن ما يسمى الجنس الرابع، إذ إن الجنس الأول يمثله الذكور، والثاني الإناث، والثالث هم «مثليو الجنس» ثم «المسترجلات»، فهناك ثلاثة مستويات ضمن هذه الفئة أيضاً، الأول يتمثل في إجراء الفتاة تغييراً في مظهرها الخارجي فقط، والثاني هو حين تحاول الفتاة جلب معجبات لها لإرضاء الجانب العاطفي لديها في حين أن الفتاة في المستوى الثالث ترفض أي علاقة مع المجتمع الذكوري.
وترجع أسباب انتشار «البويات» إلى «غياب إشراف الأهل، وخوف البنت من إقامة علاقة مع شاب، فتسعى إلى الإعجاب بفتاة مثلها، وتمارس عليها دور الرجل، فتتحول العلاقة إلى حالة من الإدمان».
كلام مقتبس
موضوع خطير جدا وآخذ في الإنتشار والمدارس أصبحت
مسارح تحتضن مثل هذه التحولات السيكلوجيه الشاذه فمن
المسؤول وهل وصلت البنت إلى ما وصلت إليه من إنحراف معاكس للفطره من بيت ذويها أم من الشارع أم
من المدرسه أو أي محفل آخر
وإن كانت صغار الفتيات ضحايا لرؤوس الفساد من كبار الفتيات أو الزعامات فمن يا ترى قد قاد هذه الزماعات وأوصلها لكي تكون رؤوس فساد
لماذا أصبحت هذه الظاهره المدمره لطبيعة الفتاه النقيه
البريئه متفشيه إلى هذا الحد بحيث أصبحت ترى رؤيا العين دون أن يحرك أحدا ساكنا
ألا توجد قوانين وأظمه صارمه تعالج هذه الآفه وتقضي عليها وهل الجهات التي تعشعش بين جنباتها تلك الآفه مقيده الأطراف فلا تقدر حراكا إزائها
والأهل ألا يعني لهم ذلك التحويل المشين الذي إعترى فلذات أكبادهم شيئا ليقفو موقف المتفرج ~!@q
إنها بالفعل آفه غريبه دخيله ولكن الأغرب هو الصمت
المريب إزاء سحقها ~!@q~!@q
شاركونا بآرائكم :)
[/INDENT][/INDENT]

وباقي الكلام احتفظتُ به بقلبي
شگرا للآيام التي جمعتنا معاً هنا