[INDENT]الموضوع كتبته بأسلوب سلس وبسيط الكلمات حتى يسوده جو النقاش
الودي الأخوي ولا يحمل طابع الجديه المفرطه أو الحديث بتحيز يثير
التوتر والتشنج وهو عباره عن سؤال لكل من المرأه والرجل :)
السؤال لحواء هو :
إن كنت تقبلين الزواج من متزوج فهذا حقك وربما يكون تعقلا منك وحكمة وحسن بصيره
وأنت عند الكثيرين محل تقدير وإحترام بذلك
ولكن هل تقبلين الإرتباط بمتزوج يتحدث عن زوجته بإستخفاف عندما يرد ذكرها خلال حديث
له معك أو إذا نبأ إلى علمك ووصل إلى مسامعك أنه يذكرها على ذلك النحو
ألا يعد ذلك إمتهانا لكرامة شخص المرأه والنظر إليها كمملوكه كما هو شائع لدى كثير من رجال العرب بإختلاف لهجاتهم كأن يتجث عنها بالإشاره مثل : هذي وهاذيك وذي
وبأن ينسب إليها أيضا مساوءا وعيوبا بصورة مبالغ فيها وربما لا تكون فيها إطلاقا .
وإن قبلتي به فهل تأمنين على نفسك بأنه لن يهملك ويذكرك بنفس الطريقه مستقبلا عندما تصبحين زوجته بين يديه حالك حال زوجته الأولى.
شخصيا لا أرى فيك إن قبلت إلا الرخص وإمتهان النفس عندما قبلت التقرب
إليك بإمتهان غيرك
وانت يا آدم :
هل تقبل لنفسك وهل تدعك مروئتك وشهامتك أن تتحدث عن زوجك بهذه الطريقه عندما تخطب عليها أخرى
أليس شرع الله معك ويبيح لك التعدد
فلماذا إذا يلجأ بعض الرجال إلى الحديث ظلما وجورا عن أقرب الناس إليهم _ وهي الزوجة المتعارف عليها بالكريمه لقبا وصفة _ بما ليس فيهن
وإن كان فيهن فهل من الضروره أن تذكر الزوجة بعيوبها ألا يكتفي هو بصيته ومناقبه المعروفه بين الناس فيعتمد عليه حتى يكون مقبولا عند من قصدهم خاطبا .
شخصيا لا أرى في ذلك النوع من آدم إلا عدم الثقة بالنفس وعدم الأهلية
للقبول من الطرف الآخر
أرجو المشاركة يأ إخواني إن رأيتم القضيه ذات محل إهتمام
[/INDENT]
الودي الأخوي ولا يحمل طابع الجديه المفرطه أو الحديث بتحيز يثير
التوتر والتشنج وهو عباره عن سؤال لكل من المرأه والرجل :)
السؤال لحواء هو :
إن كنت تقبلين الزواج من متزوج فهذا حقك وربما يكون تعقلا منك وحكمة وحسن بصيره
وأنت عند الكثيرين محل تقدير وإحترام بذلك
ولكن هل تقبلين الإرتباط بمتزوج يتحدث عن زوجته بإستخفاف عندما يرد ذكرها خلال حديث
له معك أو إذا نبأ إلى علمك ووصل إلى مسامعك أنه يذكرها على ذلك النحو
ألا يعد ذلك إمتهانا لكرامة شخص المرأه والنظر إليها كمملوكه كما هو شائع لدى كثير من رجال العرب بإختلاف لهجاتهم كأن يتجث عنها بالإشاره مثل : هذي وهاذيك وذي
وبأن ينسب إليها أيضا مساوءا وعيوبا بصورة مبالغ فيها وربما لا تكون فيها إطلاقا .
وإن قبلتي به فهل تأمنين على نفسك بأنه لن يهملك ويذكرك بنفس الطريقه مستقبلا عندما تصبحين زوجته بين يديه حالك حال زوجته الأولى.
شخصيا لا أرى فيك إن قبلت إلا الرخص وإمتهان النفس عندما قبلت التقرب
إليك بإمتهان غيرك
وانت يا آدم :
هل تقبل لنفسك وهل تدعك مروئتك وشهامتك أن تتحدث عن زوجك بهذه الطريقه عندما تخطب عليها أخرى
أليس شرع الله معك ويبيح لك التعدد
فلماذا إذا يلجأ بعض الرجال إلى الحديث ظلما وجورا عن أقرب الناس إليهم _ وهي الزوجة المتعارف عليها بالكريمه لقبا وصفة _ بما ليس فيهن
وإن كان فيهن فهل من الضروره أن تذكر الزوجة بعيوبها ألا يكتفي هو بصيته ومناقبه المعروفه بين الناس فيعتمد عليه حتى يكون مقبولا عند من قصدهم خاطبا .
شخصيا لا أرى في ذلك النوع من آدم إلا عدم الثقة بالنفس وعدم الأهلية
للقبول من الطرف الآخر
أرجو المشاركة يأ إخواني إن رأيتم القضيه ذات محل إهتمام
[/INDENT]



