شاء الهوى أن تأتِ ذات صدفتين بينهما متسع من الذكرى والصمت
ومرت في الأولى مخلّفة عطراً وأسفاً خشية أن لا أراها مجدداً
إلى أن زفّتها صدفة أخرى حانية .. فكان ما كان
ومرت في الأولى مخلّفة عطراً وأسفاً خشية أن لا أراها مجدداً
إلى أن زفّتها صدفة أخرى حانية .. فكان ما كان
عذبة لمّا..
تأتين في وضَح الصُدف..
معك الربيعُ مشاغباً كل الحواس
تأتين في وضَح الصُدف..
معك الربيعُ مشاغباً كل الحواس
عذبة لمّا..
تتركين العطر خلفك ثرثاراً يغني
ليفضحني عراك شوق واحتراس
تتركين العطر خلفك ثرثاراً يغني
ليفضحني عراك شوق واحتراس
عذبة لمّا..
تأتين مُبهمة الخُطى
نحو اشتعالي حائراً
والنار يُطربها اليباس
تأتين مُبهمة الخُطى
نحو اشتعالي حائراً
والنار يُطربها اليباس
مهلاً .. مهلاً
هل جننت أنا؟؟
وبلا شعورٍ والتباس
عزمت كسراً للتروي
ووطِئت أرضاً لا تداس
ماعدت أحفل،، ها أنا
آتيك أبني جمبلتي.. ياقصتي
درا وماس
هل جننت أنا؟؟
وبلا شعورٍ والتباس
عزمت كسراً للتروي
ووطِئت أرضاً لا تداس
ماعدت أحفل،، ها أنا
آتيك أبني جمبلتي.. ياقصتي
درا وماس
**
فاسمعي ياقبلة الأشواق .. يا أنثى الحرائق
تمتمات الحرف اسمعيها.. حين تكسر كل عائق
وانصتي للقادم الآتي
لبوحي،، لانشغال فيك لائق
فاسمعي ياقبلة الأشواق .. يا أنثى الحرائق
تمتمات الحرف اسمعيها.. حين تكسر كل عائق
وانصتي للقادم الآتي
لبوحي،، لانشغال فيك لائق
**
ياصدفة..
ياعذبة..
يا .. كم قلت في نفسي عسى
تأتين نوراً للجيوب المظلمة
فبداخلي رغبات طفلِ
آه كم حزّ التردد معصمه
وأتيتِ..
من عين المنى.. فانداح حرفي ملحمة
أهديك إياها مشاعر تقتفي
أثر الجوى لتحطمه
ياصدفة تأتين هاك يدي
لأريك كيف أكون
سلطان الهوى..
تلميذه.. ومعلمه
ياصدفة..
ياعذبة..
يا .. كم قلت في نفسي عسى
تأتين نوراً للجيوب المظلمة
فبداخلي رغبات طفلِ
آه كم حزّ التردد معصمه
وأتيتِ..
من عين المنى.. فانداح حرفي ملحمة
أهديك إياها مشاعر تقتفي
أثر الجوى لتحطمه
ياصدفة تأتين هاك يدي
لأريك كيف أكون
سلطان الهوى..
تلميذه.. ومعلمه