وها أنا اعود من جديد ومع مناقشات رائعه ونيره في هذا الموضوع من قبل الاخ العزيز الطوفان ، وسوف ابداء بالحديث لمداخلة الاخ الطوفان ، والذي يستحق مني كل شكر وعرفان على هذا المجهود المضني والنير والكبير وجعله الله في موازين حسناتك ان شاء الله ..
( وأما ما ذكره الأخ دندنة على سن القلم من وسائل تعين على المباعدة بين الولادات فالرضاعة الطبيعية هي الحل الأمثل والذي لا خلاف فيه أن لو استمرت الأم عليه ، حيث تضمن صحتها وصحة ونمو وتغذية طفلها وبالنسبة للعزل فإنه لا يصار إليه إلا في حالة الضرورة القصوى ، وليتك أخي تراجع شرح الحديث الوارد فيه هذا الأمر ، فالإباحة ليست على إطلاقها ، بل بعضهم سمى العزل الوأد الأصغر . فقد قال صلى الله علبه وسلم في العزل " ذلك الوأد الخفي وقرأ: وإذا الموءودة سئلت " وهذا في الصحيح. وقد قال ابن عباس: العزل هو الوأد الأصغر فإن الممنوع وجوده به هو الموءودة الصغرى. )
شكرا أخي الطوفان على هذه المعلومات القيمه حول العزل ، فقد انرت لي الطريق في هذا الموضوع .
(أما تخير الأيام المناسبة التي لن يحصل فيها حمل فهو شاق على النفس ، فكما قلت هذه رغبة في الإنسان تثور في أوقات وتبرد في أوقات أخرى ، أو قد تهيجها أمور واسباب ، فهل من يجد في نفسه ذلك ينتظر إلى أن تعدي اليام المحتمل حصول حمل فيها لأجل هذا الأمر ، أم يتجه إلى الفاحشة والعياذ بالله ، أم أنه من الأولى أن يتجه إلى الحلال الطيب المباح ؟؟؟ )
أنا معك في أنها بها شيء من الصعوبة ، ولكن ليست بالصعوبة الخانقة التي لا يقدر الإنسان أن يمسك نفسه ويمسك شهوته ، والذي عنده الرغبة ألا كيده وبمساعدة الطرفين لن تكون هناك صعوبة في هذا الموضوع ..
ولماذا ذهبت بعيدا وقمت بربط الفاحشة إذا سلك الزوجين هذه الحسبة من الأيام ، لا يا أخي فأنا لست معك في ذلك ، ولو فعلا سواء الرجل أو المرأة ليس عندهما المقدرة والتحمل والصبر في ذلك لينسوا الموضوع ، ولكن الذي عنده صبر ويحاول قدر المستطاع أن يباعد بين الطفل الأول والثاني لسنتين أو ثلاث فهي مناسبة وليس فيها شقاق أو صعوبة تذكر ..
( وأما ما ذكره الأخ دندنة على سن القلم من وسائل تعين على المباعدة بين الولادات فالرضاعة الطبيعية هي الحل الأمثل والذي لا خلاف فيه أن لو استمرت الأم عليه ، حيث تضمن صحتها وصحة ونمو وتغذية طفلها وبالنسبة للعزل فإنه لا يصار إليه إلا في حالة الضرورة القصوى ، وليتك أخي تراجع شرح الحديث الوارد فيه هذا الأمر ، فالإباحة ليست على إطلاقها ، بل بعضهم سمى العزل الوأد الأصغر . فقد قال صلى الله علبه وسلم في العزل " ذلك الوأد الخفي وقرأ: وإذا الموءودة سئلت " وهذا في الصحيح. وقد قال ابن عباس: العزل هو الوأد الأصغر فإن الممنوع وجوده به هو الموءودة الصغرى. )
شكرا أخي الطوفان على هذه المعلومات القيمه حول العزل ، فقد انرت لي الطريق في هذا الموضوع .
(أما تخير الأيام المناسبة التي لن يحصل فيها حمل فهو شاق على النفس ، فكما قلت هذه رغبة في الإنسان تثور في أوقات وتبرد في أوقات أخرى ، أو قد تهيجها أمور واسباب ، فهل من يجد في نفسه ذلك ينتظر إلى أن تعدي اليام المحتمل حصول حمل فيها لأجل هذا الأمر ، أم يتجه إلى الفاحشة والعياذ بالله ، أم أنه من الأولى أن يتجه إلى الحلال الطيب المباح ؟؟؟ )
أنا معك في أنها بها شيء من الصعوبة ، ولكن ليست بالصعوبة الخانقة التي لا يقدر الإنسان أن يمسك نفسه ويمسك شهوته ، والذي عنده الرغبة ألا كيده وبمساعدة الطرفين لن تكون هناك صعوبة في هذا الموضوع ..
ولماذا ذهبت بعيدا وقمت بربط الفاحشة إذا سلك الزوجين هذه الحسبة من الأيام ، لا يا أخي فأنا لست معك في ذلك ، ولو فعلا سواء الرجل أو المرأة ليس عندهما المقدرة والتحمل والصبر في ذلك لينسوا الموضوع ، ولكن الذي عنده صبر ويحاول قدر المستطاع أن يباعد بين الطفل الأول والثاني لسنتين أو ثلاث فهي مناسبة وليس فيها شقاق أو صعوبة تذكر ..
وأيضا يسعدني ان اتقدم لك بجزيل الشكر والعرفان على هذه المعلومات القيمه حول اللولب والحبوب وتحديد النسل