بين التنافس الاعلامي على اضافة عناوين جديدة لقائمة فضائياتنا العربية، بدأ الاعلام العماني يقف على خط الاستعداد لبدء الانطلاق ، فانطلقنا من الاثير المسموع الذي صاحبه نسبة من النجاح ، بعد ان استطاع ان يجذب شريحة كبيرة من شباب مجتمعنا اصحاب الاذان الموسيقية، بعدها بدأنا ننطلق تلفزيونيا ببث قنوات فضائية جديدة من منطلق اضافة على مسيرة الاعلام العماني.
قناة مجان الفضائية أول قناة خاصة عمانية ، مشروع اعلامي فقير الجوهر، يعاني من شح المعدين والكوادر الفنية التي يمكن تخرج برامجها على الوجه المطلوب.
نعم نحن بحاجة لقنوات اعلامية أكثر ، ولكن ليس على الوجه الذي خرجت لنا به مجان
اذا ما جئنا لنسلط الضوء على الاعلاميين ، وجه مجان الفضائية ، فأني اراهم أشباه رجال ، يظهر الشاب العماني كوبي باست من مذيعي قنوات تنبت النموذج الاعلامي الغربي.اما عن ماهية البرامج المقدمة على شاشة مجان مواضيع شرب عليها الدهر وأكل.
اين مقص الرقيب عن هذه البرامج المطروحة ؟، نتقدم في زيادة عدد القنوات المجوفة المضمون، كيف نتطور للوراء؟ ، وأين الابداع في الاخراج والاعداد الاعلامي ؟ والى متى ستظل الشاشات العمانية حبيسة حدودنا؟
قناة مجان الفضائية أول قناة خاصة عمانية ، مشروع اعلامي فقير الجوهر، يعاني من شح المعدين والكوادر الفنية التي يمكن تخرج برامجها على الوجه المطلوب.
نعم نحن بحاجة لقنوات اعلامية أكثر ، ولكن ليس على الوجه الذي خرجت لنا به مجان
اذا ما جئنا لنسلط الضوء على الاعلاميين ، وجه مجان الفضائية ، فأني اراهم أشباه رجال ، يظهر الشاب العماني كوبي باست من مذيعي قنوات تنبت النموذج الاعلامي الغربي.اما عن ماهية البرامج المقدمة على شاشة مجان مواضيع شرب عليها الدهر وأكل.
اين مقص الرقيب عن هذه البرامج المطروحة ؟، نتقدم في زيادة عدد القنوات المجوفة المضمون، كيف نتطور للوراء؟ ، وأين الابداع في الاخراج والاعداد الاعلامي ؟ والى متى ستظل الشاشات العمانية حبيسة حدودنا؟