عبر الكلمات المترفة والمعاني الغير متداوله اصبحت للحقيقة قيود.. و تشريفها فرض علينا السعادة ..حيث كنا على سطورها تنزف الكلمات تحترق المعاني ..يولد حساً ..ويومض ببصمة مؤبده .. نسجها عشق ..وتارة أخرى مواقيت دهشه..لمسنا في غيبتها جروح تنزف ..قلبَنا الذكريات جمره ..تأملناها كثيراً على انهار الكلمات .. رغم جحود المحابر..وقصائد تتلوى ألماً ..والمخاض رهيب.. عبر معتقل ساحتنا الراقي سطرنا وجوم وجوهنا .. حيث اصبحت في غيبتها ابتساماتنا خجلى .. وعبر كل التناقضات الرابضه .. ومن خلال تشريفها اليوم لهذه الساحه .. نجعل اطياف منثوره .. وازهاراً مبتسمه .. متشوقه ..ونحتمي لضوء كلماتها .. اذاً حضور المتميزة
((وردة الحياة )) ..
حتماً سيرسم في قلوبنا ابتسامة تدوم .. من هنا ومن بين زحمة هذه الخواطر ..اصطاد بعض كلماتي لأكتب إليها ترحيباً حاراً لهذا التشريف الجميل ..والذي اتمناه بأن يدوم ولا يعرف طريق المغادره ثانيهً .. لان في غيبتها تتشظى الفلاسفه ..بعد ما كان كل شئي يسألنا عنها..
الساحه ..
والحضور ..
والكلمات ..
والنسج الذي يتدلى من رحم الحروف ..
اهلا بها وردتنا مرة أخرى لنتلذذ من معاني نفحات كلماتها عبقها .. ونفرش لها الأرض وروداً ..
((وردة الحياة )) ..
حتماً سيرسم في قلوبنا ابتسامة تدوم .. من هنا ومن بين زحمة هذه الخواطر ..اصطاد بعض كلماتي لأكتب إليها ترحيباً حاراً لهذا التشريف الجميل ..والذي اتمناه بأن يدوم ولا يعرف طريق المغادره ثانيهً .. لان في غيبتها تتشظى الفلاسفه ..بعد ما كان كل شئي يسألنا عنها..
الساحه ..
والحضور ..
والكلمات ..
والنسج الذي يتدلى من رحم الحروف ..
اهلا بها وردتنا مرة أخرى لنتلذذ من معاني نفحات كلماتها عبقها .. ونفرش لها الأرض وروداً ..