قضيه في مصر ............. زوجي يخونني مع شبح!!!****

    • قضيه في مصر ............. زوجي يخونني مع شبح!!!****

      !! قضية في مصر ... زوجي يخونني مع شبح

      >
      > لم تكن تتصور الزوجة أن زوجها يهجر فراشه، ويقضي الساعات الطويلة في غرفة
      > مقفلة ليخونها مع امرأة ليس لها وجود واقعي ملموس، مع امرأة تبعد عنه آلاف
      > الأميال، ولم يلتق بها في حياته، إلا من خلال الإنترنت!!. علاقة فضائية فبعد
      > خمس سنوات من الزواج الهانئ، اكتشفت الزوجة أن زوجها يقضي قرابة خمس ساعات كل
      > ليلة بالدردشة مع فتاة أوروبية لم تزر مصر في حياتها، ولم يلتق بها في حياته،
      > وكانت صدمة الزوجة كبيرة عندما دعاها هو بنفسه إلى مشاهدة منظر رائع، بعد أن
      > طلب منها الجلوس إلى جانبه لمتابعة حديثه مع تلك الفتاة، وكأنها معه، الأمر
      > الذي دفع الزوجة لرفع دعوى قضائية ضد زوجها تتهمه فيها بخيانتها، ولتكون أول
      > وأغرب قضية من نوعها تنظر فيها المحاكم المصرية، والتي طلبت بدورها من
      > النيابة الأذن بتسجيل دردشاته لاستعمالها كشاهد ضده!!. متعة بالفيزا كارد يرى
      > المهندس ماجد فهمي (المستشار في مركز معلومات مجلس الوزراء المصري) أن هناك
      > مواقع توفر خدمات المحادثة الجنسية بالصوت والصورة مع فتيات يمتهن هذه المهنة
      > مقابل أجر مادي يتم دفعه بواسطة بطاقات الائتمان، ويضيف "عادة ما تبدأ
      > الدردشة بأحاديث عادية، ثم تتطور إلى حوارات جنسية وتبادل نكات بذيئة". وعن
      > قانونية هذه الدردشات يقول المهندس ماجد "لا يجرم القانون هذه المحادثات لأن
      > الإنترنت أصبحت متاحة للجميع، وصارت بمثابة التكنولوجيا المتقدمة التي ترعاها
      > الأعراف الدولية، والواجب على من يقتنيها أن يمارس رقابة ذاتية على نفسه
      > طالما أنه لا يوجد نص في القانون الدولي يحرم أو يمنع هذه التكنولوجيا".
      > الفراغ يؤدي إلى المحرمات الدكتور عبد العظيم المعطني (الأستاذ في جامعة
      > الأزهر) يشدد على أن هذا الفعل يدخل في باب المحرمات، ويستوجب العقاب في
      > الدنيا والآخرة - كما يقول- ويضيف أنه من حق الزوجة أن تطلب الطلاق في حال
      > إصرار زوجها على ممارسة هذا الفعل. وتطالب الدكتورة ليلى عبد المجيد (وكيل
      > كلية الإعلام في جامعة القاهرة) وسائل الإعلام بالتنبيه إلى خطورة هذا الأمر
      > على الحياة الزوجية، وتوعية المجتمع بمضار هذه التكنولوجيا على الأخلاق
      > والمجتمع. من ناحية أخرى، يرى علماء الاجتماع أن الفراغ الذي يعيشه الشباب
      > العربي يدفعهم إلى اتباع هذه الأساليب، وينبهون إلى دور الأسرة في تنشئة
      > الجيل على الفضيلة والأخلاق، الأمر الذي يضمن لهم حياة مستقرة من جميع
      > مناحيها، والزوجية منها خاصة
    • اخي لساني عاجز عن التعبير ...

      االى هذا الحد يصل بهم المطاف ؟؟

      وعلى شبكة المعلومات العالمية ...فكيف نؤمن على اولادنا استخدامها مادمت اصبحت موبؤء كغيرها ...

      الخلاع والفسق حتى في هذه الاماكن عجبا !!!! $$t:confused: