
يقول الحق سبحانه وتعالى
في كتابه العزيز:
{وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ…}…البقرة(196)
في كتابه العزيز:
{وَأَتِمُّوا الْحَجَّ وَالْعُمْرَةَ لِلَّهِ…}…البقرة(196)
وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه:
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
( تابعوا بين الحج والعمرة
فإنهما ينفيان الفقر و الذنوب،
كما ينفي الكير خبث الحديد،
والذهب والفضة، وليس للحجة
المبرورة ثواب إلا الجنة)
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
( تابعوا بين الحج والعمرة
فإنهما ينفيان الفقر و الذنوب،
كما ينفي الكير خبث الحديد،
والذهب والفضة، وليس للحجة
المبرورة ثواب إلا الجنة)
ومحبة زيارة البيت الحرام
والنظر إلى الكعبة المشرفة،
منحة من الله وضعها في قلوب المؤمنين
والنظر إلى الكعبة المشرفة،
منحة من الله وضعها في قلوب المؤمنين
( ولا نزكي أنفسنا على الله،
ولكن نحسب أننا كذلك)
ولكن نحسب أننا كذلك)
هكذا نوا أخينا هادئ السفر لأداء العمرة
ففيها من الأجر والراحة النفسية
وجلاء للقلوب والعيون ما لا نجده
في أي مكان على وجه المعمورة
ففيها من الأجر والراحة النفسية
وجلاء للقلوب والعيون ما لا نجده
في أي مكان على وجه المعمورة
[SIZE=+0]ولا أرى أجمل من هذه الزيارة والرحلة
فأتمنا أن يحذوا حذوه أخوتي
الذين لم يقصدوا ذلك
المكان من قبل
ومثل ما نعلم بأن
علامات الاجازة الصيفية
قد حانت
الذين لم يقصدوا ذلك
المكان من قبل
ومثل ما نعلم بأن
علامات الاجازة الصيفية
قد حانت
فأخينا هادئ
يبلغكم جميعا
بأنه ذاهب الى بيت الله
الحرام طالبا منكم
السماح
ان أخطأ في حق أحدكم
بغير قصد
يبلغكم جميعا
بأنه ذاهب الى بيت الله
الحرام طالبا منكم
السماح
ان أخطأ في حق أحدكم
بغير قصد
ولندعوا جميعا الى أخينا هادئ
بعمرة مقبولة
وكذلك ندعوا له
طريق السلامة
بعمرة مقبولة
وكذلك ندعوا له
طريق السلامة
عن أَبي هُريرةَ رضي اللَّهُ عنهُ أَنَّ رجلاً قال : يا
رسول اللَّه ، إني أُرِيدُ أَن أُسافِر فَأَوْصِنِي ،
قال :«عَلَيْكَ بِتقوى اللَّهِ ، وَالتَّكبير عَلى كلِّ شَرفٍ
فَلَمَّا ولَّي الرجُلُ قال عليه الصلاة والسلام:
رسول اللَّه ، إني أُرِيدُ أَن أُسافِر فَأَوْصِنِي ،
قال :«عَلَيْكَ بِتقوى اللَّهِ ، وَالتَّكبير عَلى كلِّ شَرفٍ
فَلَمَّا ولَّي الرجُلُ قال عليه الصلاة والسلام:
«اللَّهمَّ اطْوِ لهُ البُعْدَ ، وَهَوِّنْ عَليهِ السَّفر»
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[/SIZE]
