نقاش جديد المحفظة الماسية - المحرقة الماسية

  • اللهم إني أعوذ بك من الهم و الحزن و أعوذ بك من العجز و الكسل و أعوذ بك من الجبن و البخل و أعوذ بك من غلبة الدين و قهر الرجال يا رب العالمين ***

    اللهم اكفني بحلالك عن حرامك و أغنني بفظلك عن من سواك ***
  • ويش الجديد اليوم

    يالحارثي والوسطاء وان شاء الله تشوفوا فى حياتكم
    مثل ما دمرتونا
    10 ألاف ريال ولا ستلمت غير 165 ريال
    قالوا هذه نسبة التداول حسبنالك 5 ايام من دخول مبلغك فى التداول
    الله لا بارك فيكم دمرتوا حياتي
  • كيف الحال
    عاد ما جلسة

    المختصر المفيد حضر ضابط من التحريات وخبير من بنك مسقط ومن البنك المركزي

    أهم الأحداث

    ذكر ضابط الشرطه تفاصيل القضية ومن أهم النقاط التي ذكرها ان الوسطاء هم الذين قاموا بجمع المبالغ عن طريق الدعاية.

    ذكر الخبير من بنك مسقط أن مجموع المبالغ التي تم جمعها بلغت 26 مليون 400 ألف،

    كما ذكر كيف تم تصريف المبالغ، وأنا مجموع المبالغ أستلمها المستثمرين كأرباح بلغت خمسة مليون ونصف المليون، وأن الوسطاء أستلموا ما مجموعه 450 ألف ريال عماني كوساطه.

    ذكر الخبير من البنك المركزي أنه لا يوجد استثمار وانما كانت عميلة غسيل أموال.

    كما لاحظنا أن عدد الحاضرين قليل جداً جداً.

    طلب القاضي من الإدعاء العام حضور الوسطاء والمستثمرين في الجلسية القادمة.

    في النهاية تم تحديد موعد الجلسة القادمة بتاريخ 14 /12 .

    ما شد إنتباهي أن الوسطاء لم يكونوا من الحضور ولكن وجدوا من يدافع عنهم بإستماتة (الإدعاء العام) لا اعرف المغزى من هذا الدفاع (أتقول محامي)


    لا أدري ان كان المشرشح من الحضور أو لا

    واللي عنده استفسار أنا جاهز.
  • كما ذكر كيف تم تصريف المبالغ، وأنا مجموع المبالغ أستلمها المستثمرين كأرباح بلغت خمسة مليون ونصف المليون، وأن الوسطاء أستلموا ما مجموعه 450 ألف ريال عماني كوساطه.
    جزاك الله خيرأ أخي المندوس على المعلومات
    بس عندي سؤال
    يعني مجموع المبالغ الذي جمعها الحرامي الحارثي وأعوانة الوسطاء من قبل المشتركين مبلغ وقدرة
    26 مليون و400 الف ريال عماني ....
    وزعت كأرباح منها خمس مليون ونصف ريال عماني .....
    وزع مبلغ على الوسطاء كوساطة فى الدعاية 450 الف ريال

    تبقي من المبلغ 20 مليون و50 الف ريال عماني
    سؤالي وين ذهب هذا المبلغ المتبقي ........
    هل تعقل البنك مايعرف وين تحول
    !!!!!!!!!!!!!!
  • المندوس كتب:

    كيف الحال
    عاد ما جلسة

    المختصر المفيد حضر ضابط من التحريات وخبير من بنك مسقط ومن البنك المركزي

    أهم الأحداث

    ذكر ضابط الشرطه تفاصيل القضية ومن أهم النقاط التي ذكرها ان الوسطاء هم الذين قاموا بجمع المبالغ عن طريق الدعاية.

    ذكر الخبير من بنك مسقط أن مجموع المبالغ التي تم جمعها بلغت 26 مليون 400 ألف،

    كما ذكر كيف تم تصريف المبالغ، وأنا مجموع المبالغ أستلمها المستثمرين كأرباح بلغت خمسة مليون ونصف المليون، وأن الوسطاء أستلموا ما مجموعه 450 ألف ريال عماني كوساطه.

    ذكر الخبير من البنك المركزي أنه لا يوجد استثمار وانما كانت عميلة غسيل أموال.

    كما لاحظنا أن عدد الحاضرين قليل جداً جداً.

    طلب القاضي من الإدعاء العام حضور الوسطاء والمستثمرين في الجلسية القادمة.

    في النهاية تم تحديد موعد الجلسة القادمة بتاريخ 14 /12 .

    ما شد إنتباهي أن الوسطاء لم يكونوا من الحضور ولكن وجدوا من يدافع عنهم بإستماتة (الإدعاء العام) لا اعرف المغزى من هذا الدفاع (أتقول محامي)


    لا أدري ان كان المشرشح من الحضور أو لا

    واللي عنده استفسار أنا جاهز.

    تسلم اخوي مندوس على اخر مستجدات الجلسة وطرح الموضوع بشكل سلس وسهل ومفهوم للجميع......
    والحلو فيك قمت بتطرق في التفاصيل بأسلوب جميل وفيه شي من العموم!!!
    !:)
    لكن إلي حيرني~!@q~!@q~!@q~!@q
    بأن الأدعاء العام كان في صف الوسيط والجانب الاخر كان العكس ( الخبير) !!!!!!

    بس بصراحة ما يقارب نص مليون ريال للوسطاء عاد هذا شوي واجد لمجموعة من الوسطاء!!!!
    انا اقول الله يعين واحسلي افتح دكان بيع الفجل والمواد الغذائية لأني اتوقع الفجل بيكون مدخوله بنفس مدخول المحفظة
    ..#i#i#i#i#i
  • snfor كتب:

    ما قلنا من زمان ان الاحراميه الاسساسين هم الوسطاء الذين جمعو هذه المبالغ الطائله بتروجيهم بطريقه سلسه وناس مساكين على نياتهم ولاكن اشوف بعض ناس يدافعون عنهم ولا ادرى ما هو السبب

    والله؟

    تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة اسمع صوت: غفعفغع ().

  • السلام عليكم
    هذه أهم النقاط التي حدثت في الجلسة


    - الجلسة كانت أخر جلسة جنائية وتأخرت كثير ممى تسبب لمغادرة بعض المستثمرين وبقي القليل منهم


    - حضور ضابط من التحريات + ممثل الأدعاء العام + خبير مالي من بنك مسقط + وخبراء غسيل أموال من البنك المركزي


    - أولا تكلم ضابظ من التحريات بنفس الكلام المكتوب في الجرائد عن الأموال وماذا وجدوا وكذا (كلام كلنا نعرفه فلا داعي لذكره)


    - لم يستطع ضابظ المباحث على الأجابة لبعض أسئلة القاضي التي كانت تعتبر وكأنها معقدة لضابط


    - تدخل ممثل الأدعاء العام للأجابة بالنيابة عن الضابط


    - ذكر الضابط من كلامه أن الوسطاء هم السبب في ازدهار المحفظة وحينها نرى ممثل الأدعاء يتدخل ويدافع عن الوسطاء بشكل غريب حتى أنه يقنع من يستمع إليه
    والغريب أنه ذكر نقاط عن الوسطاء من غير دليل وحتى ضابط التحريات والمحللين من بنك مسقط لم يذكروها في تقريراتهم (من أين جاب هذا الكلام الله أعلم)
    وكان من الواضح أنها لم تنطلي على القاضي.


    - ذكر الضابط أن الوسطاء أستعانوا بسمعة مراكزهم في جهة عملهم (جهاز الأمن الداخلي) في أستقطاب عدد كبير من الضحاية


    - أعتراف بنك مسقط بأنهم لم يعرفوا عن المحفظة إلا بعد أنتشارها وبعد وقوع الفأس بالراس وذلك بسبب الفساد الداخلي في بنكهم


    - وجه بنك مسقط التهمة لمديرة فرع مدينة قابوس بالتستر في عمليات التحويل وغيرها التي تخص حساب محمد الحارثي وذلك لأنها تسترت ولم تبلغ الجهات المعنية في البنك


    - مديرة فرع بنك مسقط فرع مدينة قابوس هي (خديجة الحارثية) قريبة الحارثي. من أفعالها كانت تغطي العمليات الغير قانونية التي تحدث في حساب الحارثي وأيضا كانت تشجع الناس الذين يودعون مبالغهم في البنك بأن توجههم للمحفظة وتم تثبيت ذلك عند القاضي.


    - سأل القاضي هل خديجة الحارثية بصفتها المسؤولة هل وجب من واجباتها أن تبلغ الجهات المختصة في بنك مسقط عن ما يجري. فأعتراف بنك مسقط أن المدعوة خديجة الحارثية كان يجب لها أن تبلغ الجهات الأمنية ولكنها كتمت بسبب صلة القرابة بمحمد الحارثي والخلاصة أكدوا أنها مشتركة في الجريمة وتم تثبيت ذلك عند القاضي


    - تم أكتشاف مبلغ أكثر من 400 ألف ريال عماني في حساب أحد الوسطاء وتبين أنها مبالغ شخصية ولكنه حول مبالغ لحساب الحارثي. وتم تثبيت ذلك


    - صدمة الجلسة كانت أن فريق خبراء غسيل الأموال لم يتمكنوا على الأجابة لسؤال القاضي حين سألهم سؤال واضح وصريح وهو (هل تعتقدوا أن ما حدث صبغته تعتبر غسيل أموال ؟)


    - وقف المحلل من بنك مسقط وقال نعم بأعتقاده الشخصي أنها كذلك !!! لأنها جائت من أموال كان يعلم الحارثي انها غير مشروعة


    - ذكر المحلل من بنك مسقط أن محمد الحارثي حول مبلغ ليس بكبير مرة واحدة لأمريكا
    ولكنها لم تحول لشركة وساطة للمضاربة في الفوركس بل حولت لبنك مراسل أي من خلاله تحول لجهة أخرى وهي خارج نطاق دراية بنك مسقط بمكانها


    - تم ذكر أن محمد الحارثي كان معه أكثر من حساب في مختلف الدول منها سويسرا


    - تم ذكر أن حساب شركة القمة التي كان يمتلكها الحارثي كان حسابها في سويسرا


    - ذكر أن على حسب كشوفات حساب محمد الحارثي وشركاته أنه لايوجد أرباح من خلف هذه الممتلكات تدخل لحسابه


    - كان حساب محمد الحارثي عندما كان يعمل في جهاز الأمن في بنك ظفار وأنه كان مديون ب 10 ألاف ريال عماني قام بسدادها من مبالغ المستثمرين


    - تم ذكر أن قبل هروب الحارثي قام بالتنازل عن جميع أملاكه وشركاته لأهله منهم سالم الحارثي وسيف الحارثي وفوزية الحارثية وغيرهم ثم هرب


    - شارك سالم الحارثي المتهم الثاني بمبالغ المستثمرين مع شخص نسيت أسمه المهم
    لا أذكر ماذا حدث لكن لم يلتزم سالم وهرب وبقت مبالغ أعتقد تفوق 400 ألف مع هذا الشريك ولكنه لم يقبل أن يرجعها للمستثمرين كونها تعتبر له (الله لا بارك فيك إذا هذه الأموال مو من حقك)
    ولكن تم تجميد المبالغ من قبل الأدعاء العام


    - طلب القاضي أحد المستثمرين الذين كانوا في الأدعاء للحظور والأدلاء ولكن لم يكن هناك شخص مماثل


    - طلب القاضي حضور الوسطاء + المستثمرين في الجلسة القادمة



    في النهاية ما أقول غير أتفففه على كذا ناس ضيعوا قبيلة الحرث ونزلوها في التراب
    سحبي الله ونعم الوكيل من محمد الحارثي
    حسبي الله ونعم الوكيل من سالم الحارثي
    حسبي الله ونعم الوكيل من خديجة الحارثية
    حسبي الله ونعم الوكيل من كل من شارك في الحرام


    الله يراويكم عذابه دنيا وأخره أن شاء الله يارب العالمين أمين


    دمرتوا حياتنا
  • zoomsee كتب:

    الجلسة القادمة 14 ديسمبر 2009 أن شاء الله

    اخي احيك واشكرك جزيل الشكر على كل التفاصيل الي ذكرتها.
    استفسار: هل قدمت دعوى الآن لخديجة الحارثي ان تكون حاضرة في الجلسة القادمة؟
    كل من ساهم في احتيال ونصب اموالنا لن تمرو مرور الكرام باذن الله.
    الحق والعدالة سوف يأتي ان شاءالله.شئتم ام أبيتم يا مرتكبي الجريمة.
  • zoomsee كتب:

    السلام عليكم



    هذه أهم النقاط التي حدثت في الجلسة


    - الجلسة كانت أخر جلسة جنائية وتأخرت كثير ممى تسبب لمغادرة بعض المستثمرين وبقي القليل منهم


    - حضور ضابط من التحريات + ممثل الأدعاء العام + خبير مالي من بنك مسقط + وخبراء غسيل أموال من البنك المركزي


    - أولا تكلم ضابظ من التحريات بنفس الكلام المكتوب في الجرائد عن الأموال وماذا وجدوا وكذا (كلام كلنا نعرفه فلا داعي لذكره)


    - لم يستطع ضابظ المباحث على الأجابة لبعض أسئلة القاضي التي كانت تعتبر وكأنها معقدة لضابط


    - تدخل ممثل الأدعاء العام للأجابة بالنيابة عن الضابط


    - ذكر الضابط من كلامه أن الوسطاء هم السبب في ازدهار المحفظة وحينها نرى ممثل الأدعاء يتدخل ويدافع عن الوسطاء بشكل غريب حتى أنه يقنع من يستمع إليه
    والغريب أنه ذكر نقاط عن الوسطاء من غير دليل وحتى ضابط التحريات والمحللين من بنك مسقط لم يذكروها في تقريراتهم (من أين جاب هذا الكلام الله أعلم)
    وكان من الواضح أنها لم تنطلي على القاضي.


    - ذكر الضابط أن الوسطاء أستعانوا بسمعة مراكزهم في جهة عملهم (جهاز الأمن الداخلي) في أستقطاب عدد كبير من الضحاية


    - أعتراف بنك مسقط بأنهم لم يعرفوا عن المحفظة إلا بعد أنتشارها وبعد وقوع الفأس بالراس وذلك بسبب الفساد الداخلي في بنكهم


    - وجه بنك مسقط التهمة لمديرة فرع مدينة قابوس بالتستر في عمليات التحويل وغيرها التي تخص حساب محمد الحارثي وذلك لأنها تسترت ولم تبلغ الجهات المعنية في البنك


    - مديرة فرع بنك مسقط فرع مدينة قابوس هي (خديجة الحارثية) قريبة الحارثي. من أفعالها كانت تغطي العمليات الغير قانونية التي تحدث في حساب الحارثي وأيضا كانت تشجع الناس الذين يودعون مبالغهم في البنك بأن توجههم للمحفظة وتم تثبيت ذلك عند القاضي.


    - سأل القاضي هل خديجة الحارثية بصفتها المسؤولة هل وجب من واجباتها أن تبلغ الجهات المختصة في بنك مسقط عن ما يجري. فأعتراف بنك مسقط أن المدعوة خديجة الحارثية كان يجب لها أن تبلغ الجهات الأمنية ولكنها كتمت بسبب صلة القرابة بمحمد الحارثي والخلاصة أكدوا أنها مشتركة في الجريمة وتم تثبيت ذلك عند القاضي


    - تم أكتشاف مبلغ أكثر من 400 ألف ريال عماني في حساب أحد الوسطاء وتبين أنها مبالغ شخصية ولكنه حول مبالغ لحساب الحارثي. وتم تثبيت ذلك


    - صدمة الجلسة كانت أن فريق خبراء غسيل الأموال لم يتمكنوا على الأجابة لسؤال القاضي حين سألهم سؤال واضح وصريح وهو (هل تعتقدوا أن ما حدث صبغته تعتبر غسيل أموال ؟)


    - وقف المحلل من بنك مسقط وقال نعم بأعتقاده الشخصي أنها كذلك !!! لأنها جائت من أموال كان يعلم الحارثي انها غير مشروعة


    - ذكر المحلل من بنك مسقط أن محمد الحارثي حول مبلغ ليس بكبير مرة واحدة لأمريكا
    ولكنها لم تحول لشركة وساطة للمضاربة في الفوركس بل حولت لبنك مراسل أي من خلاله تحول لجهة أخرى وهي خارج نطاق دراية بنك مسقط بمكانها


    - تم ذكر أن محمد الحارثي كان معه أكثر من حساب في مختلف الدول منها سويسرا


    - تم ذكر أن حساب شركة القمة التي كان يمتلكها الحارثي كان حسابها في سويسرا


    - ذكر أن على حسب كشوفات حساب محمد الحارثي وشركاته أنه لايوجد أرباح من خلف هذه الممتلكات تدخل لحسابه


    - كان حساب محمد الحارثي عندما كان يعمل في جهاز الأمن في بنك ظفار وأنه كان مديون ب 10 ألاف ريال عماني قام بسدادها من مبالغ المستثمرين


    - تم ذكر أن قبل هروب الحارثي قام بالتنازل عن جميع أملاكه وشركاته لأهله منهم سالم الحارثي وسيف الحارثي وفوزية الحارثية وغيرهم ثم هرب


    - شارك سالم الحارثي المتهم الثاني بمبالغ المستثمرين مع شخص نسيت أسمه المهم
    لا أذكر ماذا حدث لكن لم يلتزم سالم وهرب وبقت مبالغ أعتقد تفوق 400 ألف مع هذا الشريك ولكنه لم يقبل أن يرجعها للمستثمرين كونها تعتبر له (الله لا بارك فيك إذا هذه الأموال مو من حقك)
    ولكن تم تجميد المبالغ من قبل الأدعاء العام


    - طلب القاضي أحد المستثمرين الذين كانوا في الأدعاء للحظور والأدلاء ولكن لم يكن هناك شخص مماثل


    - طلب القاضي حضور الوسطاء + المستثمرين في الجلسة القادمة



    في النهاية ما أقول غير أتفففه على كذا ناس ضيعوا قبيلة الحرث ونزلوها في التراب
    سحبي الله ونعم الوكيل من محمد الحارثي
    حسبي الله ونعم الوكيل من سالم الحارثي
    حسبي الله ونعم الوكيل من خديجة الحارثية
    حسبي الله ونعم الوكيل من كل من شارك في الحرام


    الله يراويكم عذابه دنيا وأخره أن شاء الله يارب العالمين أمين



    دمرتوا حياتنا




    ما شاء الله عليك
    ماذا أبقيت لغيرك ، كي يطرح ما تم في الجلسة
    فقد حويت الحوار بأكمله
    وكأني أسترجع الجلسة مُجدداً، نقلت الصورة بشكل رائع يا أخي


    ولكن سأضيف بعض النقاط الطفيفة التي سهوت عنها
    أولاً، وصلت مُتأخراً ظنّاً مني بأني سألتمس القليل من الجلسة، ولكنني إنتظرت لـ قرابة الساعة إلى أن بدأت الجلسة.


    القاضي سأل ضابط فريق التحريات عن تاريخ بداية المحرقة، رد بأن الإجابة لا تُسعفه، وسأله عن المبالغ التي إستلمها الوسطاء فأجاب بأنها أيضاً لا تسفعه، وسأله ما إذا يوجد للنصاب الحارثي أي دخل جراء الشركات التي إشتراها لاحقاً، فأجاب الضابط بأن الدخل الوحيد الذي ملكه الحارثي هو إيداعات المُستثمرين، وبأن شركة المُعدات الثقيلة التي إشتراها أصبحت من ضمن المديونيات لغاية اليوم بما أن قيتمها 700 ألف والمدفوع للـ بوسعيدي صاحب الشركة هو ثلاثمائة ألف وبعض الألوف، وعرض الإدعاء على البوسعيدي أن يستلم شركته مُجدداً ويُرجع الثلاثمائة ألف، ولكنه رفض بما أن المُعدات أصبحت غير ذي نفع، ويُطالب بـ المبلغ المُتبقي لغاية اليوم.


    الخُلاصة بأن الحارثي (لا بارك الله فيه ) كان الهدف الرئيسي له من قيام المحرقة الوهمية هو التظاهر بالبذخ وبعثرة الأموال يميناً وميسرة، لدرجة أن الملايين التي صرفها لا تعود له حتى بالنفع الضئيل.


    الشخص الذي أشرت له يا أخي وعلى أنه أصبح شريكاً لـ سالم، هو اللمكي، على ما أظن بأنه مُقدّم متقاعد من شرطة عمان السلطانية.


    الحساب الموجود في سويسرا والذي يتبع شركة القمة الدولية ، يعود لـ الحارثي ولكن بإسم خديجة ويتمثل في مبلغ وقدره 70 ألف ريال عماني.
    حول الحارثي للمملكة العربية السعودية 20 ألف ريال عماني
    و37 ريال ألف عماني للأردن
    و قرابة الثلاثون ألف لـ لبنان
    و مائة ألف ريال عماني للصين
    ومثلها لـ جنوب أفريقيا
    و450 ألف دولار للولايات المُتحدة، والتي كانت لبنك (مُراسل) وبإسم الحارثي.


    خديجة تُعتبر أهم أسباب قيام المحفظة جرّاء عملية التستر والتضليل التي قامت بها، حيث أن الفرع الرئيسي لبنك مسقط طلب إيضاحات منها حول الشكوك الواردة في حساب الحارثي، وبدورها أجابت بأن المبالغ التي تدخل إلى حسابه هي بسبب تعامله في المجال العقاري !!!!!


    المُفترض أن تُطلب خديجة لحضور الجلسة القادمة للإدلاء بشهادتها


    الإدعاء العام دافع عن الوسطاء، على أنهم مُتضررين مثلهم مثل البقية، خبير بنك مسقط أشار بأن المبالغ التي حولها الحارثي لهم بلغت 450 ألفاً.
    ( ملاحظة : في حال الإشارة على أنهم إشتركوا بمبالغ طائلة في المحرقة، وإستلموا بعد ذلك الـ 450 ألفاً، ما هو حال الفقير والذي لم يستلم عُشر العُشر من رأس ماله ؟ هل تكون الكفة بذلك مُتساوية !!! سبحان الله )


    لي عودة


    المُشرشح
  • zoomsee كتب:

    السلام عليكم
    هذه أهم النقاط التي حدثت في الجلسة


    - الجلسة كانت أخر جلسة جنائية وتأخرت كثير ممى تسبب لمغادرة بعض المستثمرين وبقي القليل منهم


    - حضور ضابط من التحريات + ممثل الأدعاء العام + خبير مالي من بنك مسقط + وخبراء غسيل أموال من البنك المركزي


    - أولا تكلم ضابظ من التحريات بنفس الكلام المكتوب في الجرائد عن الأموال وماذا وجدوا وكذا (كلام كلنا نعرفه فلا داعي لذكره)


    - لم يستطع ضابظ المباحث على الأجابة لبعض أسئلة القاضي التي كانت تعتبر وكأنها معقدة لضابط


    - تدخل ممثل الأدعاء العام للأجابة بالنيابة عن الضابط


    - ذكر الضابط من كلامه أن الوسطاء هم السبب في ازدهار المحفظة وحينها نرى ممثل الأدعاء يتدخل ويدافع عن الوسطاء بشكل غريب حتى أنه يقنع من يستمع إليه
    والغريب أنه ذكر نقاط عن الوسطاء من غير دليل وحتى ضابط التحريات والمحللين من بنك مسقط لم يذكروها في تقريراتهم (من أين جاب هذا الكلام الله أعلم)
    وكان من الواضح أنها لم تنطلي على القاضي.


    - ذكر الضابط أن الوسطاء أستعانوا بسمعة مراكزهم في جهة عملهم (جهاز الأمن الداخلي) في أستقطاب عدد كبير من الضحاية


    - أعتراف بنك مسقط بأنهم لم يعرفوا عن المحفظة إلا بعد أنتشارها وبعد وقوع الفأس بالراس وذلك بسبب الفساد الداخلي في بنكهم


    - وجه بنك مسقط التهمة لمديرة فرع مدينة قابوس بالتستر في عمليات التحويل وغيرها التي تخص حساب محمد الحارثي وذلك لأنها تسترت ولم تبلغ الجهات المعنية في البنك


    - مديرة فرع بنك مسقط فرع مدينة قابوس هي (خديجة الحارثية) قريبة الحارثي. من أفعالها كانت تغطي العمليات الغير قانونية التي تحدث في حساب الحارثي وأيضا كانت تشجع الناس الذين يودعون مبالغهم في البنك بأن توجههم للمحفظة وتم تثبيت ذلك عند القاضي.


    - سأل القاضي هل خديجة الحارثية بصفتها المسؤولة هل وجب من واجباتها أن تبلغ الجهات المختصة في بنك مسقط عن ما يجري. فأعتراف بنك مسقط أن المدعوة خديجة الحارثية كان يجب لها أن تبلغ الجهات الأمنية ولكنها كتمت بسبب صلة القرابة بمحمد الحارثي والخلاصة أكدوا أنها مشتركة في الجريمة وتم تثبيت ذلك عند القاضي


    - تم أكتشاف مبلغ أكثر من 400 ألف ريال عماني في حساب أحد الوسطاء وتبين أنها مبالغ شخصية ولكنه حول مبالغ لحساب الحارثي. وتم تثبيت ذلك


    - صدمة الجلسة كانت أن فريق خبراء غسيل الأموال لم يتمكنوا على الأجابة لسؤال القاضي حين سألهم سؤال واضح وصريح وهو (هل تعتقدوا أن ما حدث صبغته تعتبر غسيل أموال ؟)


    - وقف المحلل من بنك مسقط وقال نعم بأعتقاده الشخصي أنها كذلك !!! لأنها جائت من أموال كان يعلم الحارثي انها غير مشروعة


    - ذكر المحلل من بنك مسقط أن محمد الحارثي حول مبلغ ليس بكبير مرة واحدة لأمريكا
    ولكنها لم تحول لشركة وساطة للمضاربة في الفوركس بل حولت لبنك مراسل أي من خلاله تحول لجهة أخرى وهي خارج نطاق دراية بنك مسقط بمكانها


    - تم ذكر أن محمد الحارثي كان معه أكثر من حساب في مختلف الدول منها سويسرا


    - تم ذكر أن حساب شركة القمة التي كان يمتلكها الحارثي كان حسابها في سويسرا


    - ذكر أن على حسب كشوفات حساب محمد الحارثي وشركاته أنه لايوجد أرباح من خلف هذه الممتلكات تدخل لحسابه


    - كان حساب محمد الحارثي عندما كان يعمل في جهاز الأمن في بنك ظفار وأنه كان مديون ب 10 ألاف ريال عماني قام بسدادها من مبالغ المستثمرين


    - تم ذكر أن قبل هروب الحارثي قام بالتنازل عن جميع أملاكه وشركاته لأهله منهم سالم الحارثي وسيف الحارثي وفوزية الحارثية وغيرهم ثم هرب


    - شارك سالم الحارثي المتهم الثاني بمبالغ المستثمرين مع شخص نسيت أسمه المهم
    لا أذكر ماذا حدث لكن لم يلتزم سالم وهرب وبقت مبالغ أعتقد تفوق 400 ألف مع هذا الشريك ولكنه لم يقبل أن يرجعها للمستثمرين كونها تعتبر له (الله لا بارك فيك إذا هذه الأموال مو من حقك)
    ولكن تم تجميد المبالغ من قبل الأدعاء العام


    - طلب القاضي أحد المستثمرين الذين كانوا في الأدعاء للحظور والأدلاء ولكن لم يكن هناك شخص مماثل


    - طلب القاضي حضور الوسطاء + المستثمرين في الجلسة القادمة



    في النهاية ما أقول غير أتفففه على كذا ناس ضيعوا قبيلة الحرث ونزلوها في التراب
    سحبي الله ونعم الوكيل من محمد الحارثي
    حسبي الله ونعم الوكيل من سالم الحارثي
    حسبي الله ونعم الوكيل من خديجة الحارثية
    حسبي الله ونعم الوكيل من كل من شارك في الحرام


    الله يراويكم عذابه دنيا وأخره أن شاء الله يارب العالمين أمين


    دمرتوا حياتنا


    تسلم على الموضوع.....

    لكن!!!!!~!@q
    هل سوف يرجعن الملايين بعد عقد هكذا جلسات وحظور المحللين واناس ذو نفوذ إلى قاعات المحاكم؟؟~!@q
    السؤال! لماذا حدث هذا السيناريو في القاعة ولم يتم التطرق إلى اي جديد بالنسبة للمستثمر فقط اكتفو للنقاش وحل الحبكه؟؟؟؟؟
  • أتمنى مُشاركة الضب الأسود


    الذي ما لحق أن ظهر، إلا وإختفى


    لنعرف ما هي وجهة نظره، بما أنه نادى قبل أيامٍ قليلة بتغيير وجهة التُهم عن ما هي عليه الآن


    ولي مُلاحظة، بما أن وصولي كان مُتأخراً بسبب إرتباط خارج عن إرادتي، توقعت بأنني لن أجد مقعداً أجلس به


    وإذا بالقاعة خاوية !!! هل تهاونت الناس أم أنهم سئموا، سبحان الله


    صادفت أحد الأشخاص، لا أعرفه ، وذكر لي أثناء خروجنا بأنه مصدوم من شخص الحارثي، وكيف إستباح لنفسه أموال الناس
    حقيقة ً، لم أرغب في الرد عليه
    وإستحضرتني مقولة أحد الشعراء، عندما قال


    ما كُنت آمن للأفعى فأمسكها
    ما دام يكمُن في أنيابها أجـــلي
    فـ كيف آمن من يُبدي مودته
    ونابه نابُ أفعى حين يبسَم لي


    سبحان الله

    واثق الخطوة يمشي ملكاً
    المُشرشح
  • اخى المشرشح اولا اشكرك على ماتقوم به متباعه وان يجعله الله فى ميزان حسناتك ثانيا فعلا الناس تعبت لا تنسا اخى ان القصه بدات منذ اكثر من سنه ولا اى جديد على الساحه وانت تعرف سيناريو الذى حدث ما ممكن نعيده كل ناس موكله امرها الى الله الذى لا ينسا عباده ابدا ما عسا ان يفعله كل واحد منا يكفه من الامراض النفسيه التى حصلت بسبب هذه المحرقه يريدون يتناسو ولو قليلا يكفهم من حرق الاعصاب الله لا بارك فيه والذى كان السبب واخيرا اخى تشكر على ما تقوم به
  • snfor كتب:

    اخى المشرشح اولا اشكرك على ماتقوم به متباعه وان يجعله الله فى ميزان حسناتك ثانيا فعلا الناس تعبت لا تنسا اخى ان القصه بدات منذ اكثر من سنه ولا اى جديد على الساحه وانت تعرف سيناريو الذى حدث ما ممكن نعيده كل ناس موكله امرها الى الله الذى لا ينسا عباده ابدا ما عسا ان يفعله كل واحد منا يكفه من الامراض النفسيه التى حصلت بسبب هذه المحرقه يريدون يتناسو ولو قليلا يكفهم من حرق الاعصاب الله لا بارك فيه والذى كان السبب واخيرا اخى تشكر على ما تقوم به



    صدقاً يا عزيزي، لأ ألوم من يأس

    لأن المُعطيات المطروحة لا تُنبئ بالأمل الذي كان منشوداً من البعض

    فـ رياح المحرقة الهوجاء عصفت بالأخضر واليابس ولم تُبقي بارقة أمل

    المُشرشح