لعنة متفق عليها

    • لعنة متفق عليها

      عبثاً هنا حاولت لملمة شتات الحبر ...

      وهذا القلم المسكين لا يملك المهارة الكافية ليحدّ من بعثرتي ..
      يحشر عنقه الصغير في تفاصيل قصة قلب تلفظ أنفاسها قبل الولادة ...


      .
      .



      إن اشتقتنِـي ....

      امسحي على روحكِ ، وسأنتصب بين كفيّكِ ماردكِ الأمين ...
      قالها... وثنّى :
      " قد غدوتُ دمكِ ... هواءكِ ... وشمكِ ... "

      فأيُـها لعنتكِ الأشهى مني ..؟!

      من ذا يستدركُ طهراً وبين يديه حفنة من نور تتوالى منذ تنفس التسبيح ؟

      ومن ذا يجتهد في حفظ أسرار الشمس للتوغل في رئة تنفث البرد و ... تحيا ؟!
      ومن – مثلي – ستقترفكَ في الحنين كما لم مرة تعرف الشوق !
      لهفة بيضاء تلّون اللحظات وتمنح العمر لأنثى تنفث من شمالها دوماً نميمة
      تتواشى و وجودكَ ..


      أنتِ آية وشموخ سماواتٍ فاقت الهطول .. دموع خاشعٍ وإنصات قسيس ..

      طهر ساجد ... قطرات نبيذ وآهات ناي ..
      جسدكِ مدينة ليس بها لافتة عشق ..
      شفتاكِ شهدٌ أغرق أحلامي لذة بكِ ..
      عيناكِ دفءٌ ناااعس يغمرني فأنتشي عطفاً ..
      خجلُ خديكِ وردٌ يتوهج احمراراً دون لمسة غسق ..
      قالها... وثنّى :
      " قد غدوتُ دمكِ ... هواءكِ ... وشمكِ ... "
      فأيُـها لعنتكِ الأشهى مني ..؟!


      لو أنه قال :

      " إن قاربتِ موتكِ فذاك " رحيلي " يُسرُّ للوقت تفاصيل وشمكِ بي .. "


      كنتُ أماطل عن هذا الحرف لكن " لعنتكَ " كانت تحاول جاهدة نفث بقايا الاعتراف
      ولم أستطع مقاومة إغراء الهمسات الثائرة ..
      فـــ .. مسام الحرف تسرّب المعاني المتخمة بكل شي سوى " أنت " فلا قِبَل لها
      بتسريب " وطن " لكنها تحمل سر عطرٍ وحدي أعرفه ،وحين أغمض عينيّ بحثاً
      عنكَ فيّ . . . تنداح رائحتكَ من أعمق الشوق وآقاصي الاحتياج ...


      لن أسألك البقاء ...

      ولن ألوّح لكَ ..
      أفهمكَ بديهياً ، فصمتكَ مؤامرة حزن لا تأبه لها ..
      وليس عليّ أن أكُذِب صراحتي المعهودة ..
      وأقول :
      أنكَ لم تكن – وحدكَ – من حزر طريق الحزن لصدري ..
      وأنكَ غيمة ظللت تضاريس الجفاف بقلبي ..


      لن أناشدكَ الرحيل أو البقاء ..

      فما بين قلبي وصدركَ غواية عشق ، وتراتيل يُتم ..
      و " لعنة " ابتهلتها قبل أن تشتهيني ..




      29/6/2009
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة روح ().

    • لم تكن صفعة وفي جوفها حنين للبقاء ..


      لم تشتهي البرد وفي صدرها أتقاد حرارة..


      لو أنها قالت :سأغفر لك فأبقى لكن أوفى ..


      فالعهد وثيقة تعاهد عليها بدم قلبين طاهرين..


      لم يكن نسج العنكبوت كنسج حرير من ملكوت..


      لا زالت تُبقى الغموض كوشاح يخفى معالمها...


      في السر حبيبة وفي الظاهر مكابرة وعنيدة ...


      لم يُعد المصباح يحوى أنوار بل ظلمة الألم المميت..


      لا تمسحى بقايا الوله بمزيد من ألفاظ البعد البائس...


      بين جناحين أطير كلاهما أٌصيب ولم أعد قادراً على الطيران..


      لم تُكن في الأصل لعنة ربما سولتها النفس الرافضة ...


      لم تكن وليدة ساعتها كما يتصور أحدنا ...


      ولم تكن صدفة ...


      بل كانت حاضرة الزمن البعيد ..


      أتت لتتنوع من جديد ولترتوي من مزيد...


      روح ...


      ما أسمى روحك وهي تنزوى خلف كلمات تعبر عن ...


      أسطورة نقشتها في حروف تظاهرت كصدى صوت مكتوم..


      أراد البوح من أعماق الأعماق التي سكنت في زمن الصمت البعيد...


      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ياذات الحروف الساحرة
      .
      روح
      .

      كعادتك إن أردت رسم إحساسك
      /
      \
      تصوغينه بهندام رااائع على سطور صفحاتك
      .
      .
      عذبة أنتِ غاليتي
      \
      وعذب هو إحساسك
      ..
      تقبلي مروري
      لست جديده في مجالي ولكني دوووما احب التقـــــدم والتمـــــــيز
      وكلمه احب اوجهها لفئه معينه
      سأصبر على مضض الحسود فإن صبري قاتله
      - فالنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله
      ((اللهم ارحم امواتنا وجازهم بالاحسان احسانا وبالسيئات عفوا وغفرانا))
      لن ننساكم وان طال الزمان
    • روح

      لو أن قالها كما تشتهي لتغير معنى في القلب خيوط تدس في اعماقها بساتين من قرب أو شتات ..غير أن البقاء لا يجوز بالترجى وبث روحه ..

      استمتعت بهذه المعزوفه التي تحاكي قصص التغير في قنوات القلب ..

      اشكرك وارجو لك التوفيق يا روح ومساؤك سعادة يا رب ..
    • يا أميرة الحرف ..

      ما أروع نزفكـٍ

      رائعة بصدق :)

      .

      .

      لا تهتمي بنزفي .. هنا في الأسفل فهو خارج النص...

      يا أنت ...

      كم لعنة أطعمتني ..

      فمعك لعنتُ من الحبُ ..

      فلم أمنح آخر ممارسة الحب معي ..!

      ومعك لعنتُ من الخيانة ..

      فلم أمارس هواية التسلق لرجل أخر

      ومعك لعنتُ من الكتابة لشيء غيرك..

      فكسرتُ القلم وملأتهُ بدمك ..

      كي تملأ بك أحرفي ...!

      ومعك لعنتُ من البكاء ..

      كي لا تنتهز فرصة الرحيل بحجة تعاستي

      ومعك لعنتُ من الحيرة ..

      فلم أحتار في منحك رئتي !!!

      ومعك لعنتُ من الجنون ..

      كي أتظاهر بأني امرأة ناضجة كما تحب

      ويا أنت

      قد بلغتُ من لدُنكـ.. ألف لعنة ولعنة ..!

      فصدقاً سيدي: شكراً لكـ من صميم قلبـي!


      وهااا أنت الأن كالمحموم المحتضر بداخلي ..

      لا أنشدك البقاء ...

      فعمرك وعمري .. على وشك الاحتضار
      ّإلـّــى اللَّــه يآً قلبًــي ♡ لمن لم انساهم يوما هنآ تركت لگم رسالة خاصة _ وجه مبتسم :) وباقي الكلام احتفظتُ به بقلبي شگرا للآيام التي جمعتنا معاً هنا
    • لن أسألك البقاء ...
      ولن ألوّح لكَ ..
      أفهمكَ بديهياً ، فصمتكَ مؤامرة حزن لا تأبه لها ..
      وليس عليّ أن أكُذِب صراحتي المعهودة ..
      وأقول :
      أنكَ لم تكنوحدكَ – من حزر طريق الحزن لصدري ..
      وأنكَ غيمة ظللت تضاريس الجفاف بقلبي ..


      لن أناشدكَ الرحيل أو البقاء ..
      فما بين قلبي وصدركَ غواية عشق ، وتراتيل يُتم ..

      و " لعنة " ابتهلتها قبل أن تشتهيني ..


      وتمضغني بين فكي الانتهاء..
      تطحنني بصبر..تلوك بقاياك في
      أحن لوجعي فيك ..وأستزيد
      فأنت "كالورم" المستشري
      يصعب إزالة أجزاءه مني
      كل يوم يتضخم بداخلي
      حتى يحتل أوردتي..ويتغذى على ألمي
      لا أستطيع الخلاص منك
      أو انتزاعك مني..

      روح.. أي همس تفتق هنا..و حملني معه..على جناح
      من الغيم يمطر وجع ليسكن بين حنايا الروح


      حروفك ..أشبه بسحر يخطف منا اللب..ويعلق بالروح
      تقبلي تناثري دون طعم..في صومعة الجمال التي أتقنت رسم أجزائها..
      خالص ..مودتي

      انيني...
    • ورود المحبة كتب:

      لم تكن صفعة وفي جوفها حنين للبقاء ..



      لم تشتهي البرد وفي صدرها أتقاد حرارة..


      لو أنها قالت :سأغفر لك فأبقى لكن أوفى ..


      فالعهد وثيقة تعاهد عليها بدم قلبين طاهرين..


      لم يكن نسج العنكبوت كنسج حرير من ملكوت..


      لا زالت تُبقى الغموض كوشاح يخفى معالمها...


      في السر حبيبة وفي الظاهر مكابرة وعنيدة ...


      لم يُعد المصباح يحوى أنوار بل ظلمة الألم المميت..


      لا تمسحى بقايا الوله بمزيد من ألفاظ البعد البائس...


      بين جناحين أطير كلاهما أٌصيب ولم أعد قادراً على الطيران..


      لم تُكن في الأصل لعنة ربما سولتها النفس الرافضة ...


      لم تكن وليدة ساعتها كما يتصور أحدنا ...


      ولم تكن صدفة ...


      بل كانت حاضرة الزمن البعيد ..


      أتت لتتنوع من جديد ولترتوي من مزيد...


      روح ...


      ما أسمى روحك وهي تنزوى خلف كلمات تعبر عن ...


      أسطورة نقشتها في حروف تظاهرت كصدى صوت مكتوم..


      أراد البوح من أعماق الأعماق التي سكنت في زمن الصمت البعيد...



      ورود





      ورووووود ...

      ومتعة لا تضاهيها متعة حين أتاااابع قراءة ردودك أينما كانت
      فما بالك حين تكون لـــ حرفي !!


      سأهمس لكـ بصدق ...
      أشياء كثيرة ليست كما تبدو حين يبلغ الشعور درجة أعمق ..
      و غيرها يحدث دون توقع ... فرح أو ألم ..
      الحرف يظل قاصراً ..
      مجرد توهج للشعور لا يغير الحقائق ويكمن جماله في لقاء مثل قلوبكم الصادقة


      هنا كان عليّ أن أسير الـــ هويناا حتى أفكك دهشتي مما سطرت

      حضور يستحق الثنااااء ... اعذرني إن قصرت ..
      .
      .
      مساااااؤوكـ ألق وعبق يشبهكـ

      روح؛

      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • اتنفس هواك كتب:

      ياذات الحروف الساحرة

      .
      روح
      .
      كعادتك إن أردت رسم إحساسك
      /
      \
      تصوغينه بهندام رااائع على سطور صفحاتك
      .
      .
      عذبة أنتِ غاليتي
      \
      وعذب هو إحساسك
      ..

      تقبلي مروري




      والأعذب هو هذا الوعي في القراءة
      وهذا الحضور الجمييييل


      شـــــكراً لكِ وأكثر



      مودتي؛
      روح
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • غضب الأمواج كتب:

      روح



      لو أن قالها كما تشتهي لتغير معنى في القلب خيوط تدس في اعماقها بساتين من قرب أو شتات ..غير أن البقاء لا يجوز بالترجى وبث روحه ..


      استمتعت بهذه المعزوفه التي تحاكي قصص التغير في قنوات القلب ..



      اشكرك وارجو لك التوفيق يا روح ومساؤك سعادة يا رب ..





      صدقت يا سيدي ...

      .. غير أن البقاء لا يجوز بالترجى وبث روحه ..
      لن أزيد على حضورك الراقي :)
      سوى شكري و مودتي

      دمتَ ...

      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • إيلـــين* كتب:

      يا أميرة الحرف ..




      ما أروع نزفكـٍ


      رائعة بصدق :)


      .


      .


      لا تهتمي بنزفي .. هنا في الأسفل فهو خارج النص...


      يا أنت ...


      كم لعنة أطعمتني ..


      فمعك لعنتُ من الحبُ ..


      فلم أمنح آخر ممارسة الحب معي ..!


      ومعك لعنتُ من الخيانة ..


      فلم أمارس هواية التسلق لرجل أخر


      ومعك لعنتُ من الكتابة لشيء غيرك..


      فكسرتُ القلم وملأتهُ بدمك ..


      كي تملأ بك أحرفي ...!


      ومعك لعنتُ من البكاء ..


      كي لا تنتهز فرصة الرحيل بحجة تعاستي


      ومعك لعنتُ من الحيرة ..


      فلم أحتار في منحك رئتي !!!


      ومعك لعنتُ من الجنون ..


      كي أتظاهر بأني امرأة ناضجة كما تحب


      ويا أنت


      قد بلغتُ من لدُنكـ.. ألف لعنة ولعنة ..!


      فصدقاً سيدي: شكراً لكـ من صميم قلبـي!




      وهااا أنت الأن كالمحموم المحتضر بداخلي ..


      لا أنشدك البقاء ...


      فعمرك وعمري .. على وشك الاحتضار




      يـــــــــــــــــــاااااااااااااااهـ ...

      لم أقرأ يوماً روووعة كهذه تجسدني كما أردت ..

      قبلاتي لقلبكِ الطاهر حين سطر ..


      محبتي يا غالية
      $$9$$9$$9$$9$$9
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • روح ..! كتب:

      ورووووود ...

      ومتعة لا تضاهيها متعة حين أتاااابع قراءة ردودك أينما كانت
      فما بالك حين تكون لـــ حرفي !!


      سأهمس لكـ بصدق ...
      أشياء كثيرة ليست كما تبدو حين يبلغ الشعور درجة أعمق ..
      و غيرها يحدث دون توقع ... فرح أو ألم ..
      الحرف يظل قاصراً ..
      مجرد توهج للشعور لا يغير الحقائق ويكمن جماله في لقاء مثل قلوبكم الصادقة


      هنا كان عليّ أن أسير الـــ هويناا حتى أفكك دهشتي مما سطرت

      حضور يستحق الثنااااء ... اعذرني إن قصرت ..
      .
      .
      مساااااؤوكـ ألق وعبق يشبهكـ

      روح؛





      روح ...
      تختفى الأنسانية خلف الأقنعة ...
      كما يختفى خلفها كل شئ مُبهم ...
      ونبقى في صراع ..
      بين مجسات الفضول الذي يتلبسنا..
      وبين حياة أخُالها ليست بحقيقة ...
      نبض يولد وأخر يختفي ...
      شوق يوقد وأخر ينطفى ...
      حبٌ تتزلزل أركانه بمجرد البوح به ...
      فنراهـ يوأد في غمضة عين...
      وبين ذاك وذاك ...
      نقف لنشهد حالة صراع دامية ...
      بين تلك وذاك ...
      الأعتراف تارة يكون جريمة ...
      وتارة يبعث فينا الشعور بالعدل ...
      حتى نُرضي النفس ولن ترضى ...
      بين مشتقات الألم يولد الحرف ...
      يولد لتتوهـ الكلمة عبر أحاسيس من سراب...
      هل أرفض الأجابة أم هل أبدأ بالسؤال ...
      والسؤال الذي يجِب أن يُسال...
      ماذا في ذلك المقال؟؟
      ليست حكاية فتروى ولا قصة فتُذكر ...
      إنما هي أحساسيس ومشاعر ...
      ليست لمن لا يعرفون قدر الكلمة ...
      إنما هي للموطنة قلوبهم على النزف الصادق...
      أبواب فتحت لتُغلق أبواب ...
      ومياهـ سقطت لتخمد النيران ...
      وبين تلك المياهـ والنيران ..
      تفاسير لا يتوصل إليها إلا العالمون..
      بخبايا النفس البشرية ...
      فالقلم لم يكتب لينال الأعجاب..
      فذلك فكرٌ ناقص ...
      وإنما لإيصال الفكرة إلى محلها ومستودعها...
      لتأتي بالقرار الكامن خلف التردد..
      لتعلو الصرخة وكأنها صوت الرعد...
      لأقول أنا والجميع ...
      حضرنا لنبدع في خلق الكلمة التي ...
      أردنا البوح بها دون خوف أو أنكسار ...
      وفي النهاية أتدرين ما سيُقال ...
      كالعادة ..نزف رائع ...
      ولكن هل هناك من قرأ تلك الخطوط بقلبه...
      من فسر الكلمات بعمق ذاته ...
      من ترجم الأحساس بنبض حاله...
      هل وهل وهل ...
      لا أعلم ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • بعثرتني حروفك إلى حدود لا متناهية تتنازع على الرحيل
      روح

      رصغتِ الحرف جيدا واتقنت ترويضه

      اعذريني على المرور الصامت إجلالا لروعة حرفك


      ودمتي بود
    • البحتري كتب:

      روح



      رائعةٌ جديدةٌ تضاف إلى روائعك


      مبدعةٌ أنت بحق .. رأيتك تصنعين الحرف هنا لتنسجي


      منه سجادةً من الياسمين والزيزفون



      أحييك على هذا الإبداع




      البحتري ....

      أثق جداً بقراءتك ، ونظرتك للحرف ..

      شكراً من الأعماق لحضورك الثري . . .


      احترامي و مودتي؛
      روح
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • انيني كتب:

      لن أسألك البقاء ...
      ولن ألوّح لكَ ..
      أفهمكَ بديهياً ،فصمتكَ مؤامرة حزن لا تأبه لها ..
      وليس عليّ أن أكُذِب صراحتي المعهودة ..
      وأقول :
      أنكَ لم تكنوحدكَ – من حزر طريق الحزن لصدري ..
      وأنكَ غيمة ظللت تضاريس الجفاف بقلبي ..


      لن أناشدكَ الرحيل أو البقاء ..
      فما بين قلبيوصدركَ غواية عشق ، وتراتيل يُتم ..

      و " لعنة " ابتهلتها قبل أن تشتهيني ..


      وتمضغني بين فكي الانتهاء..
      تطحنني بصبر..تلوك بقاياك في
      أحن لوجعي فيك ..وأستزيد
      فأنت "كالورم" المستشري
      يصعب إزالة أجزاءه مني
      كل يوم يتضخم بداخلي
      حتى يحتل أوردتي..ويتغذى على ألمي
      لا أستطيع الخلاص منك
      أو انتزاعك مني..

      روح.. أي همس تفتق هنا..و حملني معه..على جناح
      من الغيم يمطر وجع ليسكن بين حنايا الروح


      حروفك ..أشبه بسحر يخطف منا اللب..ويعلق بالروح
      تقبلي تناثري دون طعم..في صومعة الجمال التي أتقنت رسم أجزائها..
      خالص ..مودتي

      انيني...



      وتمضغني بين فكي الانتهاء..
      تطحنني بصبر..تلوك بقاياك في
      أحن لوجعي فيك ..وأستزيد
      فأنت "كالورم" المستشري
      يصعب إزالة أجزاءه مني
      كل يوم يتضخم بداخلي
      حتى يحتل أوردتي..ويتغذى على ألمي
      لا أستطيع الخلاص منك
      أو انتزاعك مني..

      وهذه يا " أنيني " أشبه بماذا سوى الـــ سحر !!
      أضمن لكِ هذه أيضاً ستظل عالقة بالقلب طالما خفق ...

      حضوركِ تناقض جميييل ( وجعٌ عذب ) لا أستطيع غض الشعور عنه ..

      محبتي؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • ورود المحبة كتب:

      روح ...

      تختفى الأنسانية خلف الأقنعة ...
      كما يختفى خلفها كل شئ مُبهم ...
      ونبقى في صراع ..
      بين مجسات الفضول الذي يتلبسنا..
      وبين حياة أخُالها ليست بحقيقة ...
      نبض يولد وأخر يختفي ...
      شوق يوقد وأخر ينطفى ...
      حبٌ تتزلزل أركانه بمجرد البوح به ...
      فنراهـ يوأد في غمضة عين...
      وبين ذاك وذاك ...
      نقف لنشهد حالة صراع دامية ...
      بين تلك وذاك ...
      الأعتراف تارة يكون جريمة ...
      وتارة يبعث فينا الشعور بالعدل ...
      حتى نُرضي النفس ولن ترضى ...
      بين مشتقات الألم يولد الحرف ...
      يولد لتتوهـ الكلمة عبر أحاسيس من سراب...
      هل أرفض الأجابة أم هل أبدأ بالسؤال ...
      والسؤال الذي يجِب أن يُسال...
      ماذا في ذلك المقال؟؟
      ليست حكاية فتروى ولا قصة فتُذكر ...
      إنما هي أحساسيس ومشاعر ...
      ليست لمن لا يعرفون قدر الكلمة ...
      إنما هي للموطنة قلوبهم على النزف الصادق...
      أبواب فتحت لتُغلق أبواب ...
      ومياهـ سقطت لتخمد النيران ...
      وبين تلك المياهـ والنيران ..
      تفاسير لا يتوصل إليها إلا العالمون..
      بخبايا النفس البشرية ...
      فالقلم لم يكتب لينال الأعجاب..
      فذلك فكرٌ ناقص ...
      وإنما لإيصال الفكرة إلى محلها ومستودعها...
      لتأتي بالقرار الكامن خلف التردد..
      لتعلو الصرخة وكأنها صوت الرعد...
      لأقول أنا والجميع ...
      حضرنا لنبدع في خلق الكلمة التي ...
      أردنا البوح بها دون خوف أو أنكسار ...
      وفي النهاية أتدرين ما سيُقال ...
      كالعادة ..نزف رائع ...
      ولكن هل هناك من قرأ تلك الخطوط بقلبه...
      من فسر الكلمات بعمق ذاته ...
      من ترجم الأحساس بنبض حاله...
      هل وهل وهل ...

      لا أعلم ...




      " العدل " ...؟! يا ورود !
      لقد طرقت باباً ظننت أحداً لن يطرقه ...

      أنا مثلك لا أعلم إن كان للحرف ذاك الصبر وتلك القوة لبسطي مساحة إنسااااان
      دون أحكام أو انتقاد أو استحسان داخل من يقرأ ...
      وربما كان الوجع مجرد ومض نخبىء في ثناياه العمر .. كلما غمرنا تاهت بقلوبنا المسافة
      ولو أن كل من قرأ نزفاً ما تجاوز الجمال واللغة فيه إلى النزف ذاته فكيف سنصبح !!
      ربما من العدل أن من يقرأ يشعر بالمسطور كالومض ثم يتجاوزه ..
      ولكن ما يبقى هو ذاك " النقاء" الذي يتجاوب بقدر ما احتل منه الحرف ..

      لماذا نكتب يا ورود ..؟
      أهي الهبة فقط ؟ أم الشعور فقط ؟ أم الإثنان معاً ...
      أنا أكتب لأتنفس .... فقط لأتنفس ..
      فماذا عنك ؟؟
      لمااااذا تكتب ؟

      مثلكَ لااااااا أعلم ...
      وأنما أكتفي ما بين السؤال والإجابة بمثل قلبكِ الواعي حين يقرأني ..

      ما أجمل حضووورك داخلي ..
      تحية واحترام
      $$9


      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • نوف البوادي كتب:

      بعثرتني حروفك إلى حدود لا متناهية تتنازع على الرحيل

      روح


      رصغتِ الحرف جيدا واتقنت ترويضه


      اعذريني على المرور الصامت إجلالا لروعة حرفك




      ودمتي بود




      المرور بفضاء حرفي كرم لا أجاريه مهما صرحت بــ الشكر ..
      صامتاً أم لا ..
      أسعدتني مصافحتك الأولى هناا

      شكراً لقلبك ..


      مودتي؛
      روح
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • روح ..! كتب:

      " العدل " ...؟! يا ورود !
      لقد طرقت باباً ظننت أحداً لن يطرقه ...

      أنا مثلك لا أعلم إن كان للحرف ذاك الصبر وتلك القوة لبسطي مساحة إنسااااان
      دون أحكام أو انتقاد أو استحسان داخل من يقرأ ...
      وربما كان الوجع مجرد ومض نخبىء في ثناياه العمر .. كلما غمرنا تاهت بقلوبنا المسافة
      ولو أن كل من قرأ نزفاً ما تجاوز الجمال واللغة فيه إلى النزف ذاته فكيف سنصبح !!
      ربما من العدل أن من يقرأ يشعر بالمسطور كالومض ثم يتجاوزه ..
      ولكن ما يبقى هو ذاك " النقاء" الذي يتجاوب بقدر ما احتل منه الحرف ..

      لماذا نكتب يا ورود ..؟
      أهي الهبة فقط ؟ أم الشعور فقط ؟ أم الإثنان معاً ...
      أنا أكتب لأتنفس .... فقط لأتنفس ..
      فماذا عنك ؟؟
      لمااااذا تكتب ؟

      مثلكَ لااااااا أعلم ...
      وأنما أكتفي ما بين السؤال والإجابة بمثل قلبكِ الواعي حين يقرأني ..

      ما أجمل حضووورك داخلي ..
      تحية واحترام
      $$9




      صدقتِ المتنفس الذي سحر الجميع...
      إن كنت أكتب كمتنفس لي ...
      فقد تنفست بما فيه الكفاية ((روح)) ...
      ولكن هل تُبرر الغاية الوسيلة !!!
      هل أبقى لأُضفي لمعاناً أخر يضُاف إلى رصيدي...
      هل أشتكى لنفسي من نفسي كمتنفس لنفسي...
      ما الذي يوحد الكلمة ويربط المعنى ويحقق المقصد؟؟؟
      ما القاسم المشترك بين كل كاتب؟؟؟
      بل أين يلتقون ؟؟؟
      هل تفُسرين لي هذه الكلمات أدناهـ
      {كلماتنا في الحب تقُتل حبنا أن الحروف تموت حين تُقال}..
      أعترف بأني أزعجتك بمداخلتي هناآ روح
      ولكن تحمليني فلربما كان متنفسي هناآ يعني لي شيئاً آخر ...
      شكراً على تجاوبك وسعة صدرك وصبرك ..
      أخيك/ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة كتب:

      صدقتِ المتنفس الذي سحر الجميع...

      إن كنت أكتب كمتنفس لي ...
      فقد تنفست بما فيه الكفاية ((روح)) ...
      ولكن هل تُبرر الغاية الوسيلة !!!
      هل أبقى لأُضفي لمعاناً أخر يضُاف إلى رصيدي...
      هل أشتكى لنفسي من نفسي كمتنفس لنفسي...
      ما الذي يوحد الكلمة ويربط المعنى ويحقق المقصد؟؟؟
      ما القاسم المشترك بين كل كاتب؟؟؟
      بل أين يلتقون ؟؟؟
      هل تفُسرين لي هذه الكلمات أدناهـ
      {كلماتنا في الحب تقُتل حبنا أن الحروف تموت حين تُقال}..
      أعترف بأني أزعجتك بمداخلتي هناآ روح
      ولكن تحمليني فلربما كان متنفسي هناآ يعني لي شيئاً آخر ...
      شكراً على تجاوبك وسعة صدرك وصبرك ..

      أخيك/ورود






      أولاً .. لم تزعجني أبداً ،، :) مداخلاتك أحبها و أقدرهااا وأستفيد منها

      " المتنفس " ليس أقصى الأماني .. وليس فعل سحر ..
      إن شئت قلبت العبارة :
      لماذا - إن كنا نسطر الشعور و للشعور فقط - نجعل الحرف دماً مسفوحاً للجميع حق قرائته ؟
      أنت لا تؤدي ديناً حين تكتب .. لكنك تسمع ذاتك صوتك ..
      ما هي الغاية وما هي الوسيلة ؟
      التعبير بوسيلة فنية .. حرف أو رسم أو نحت أو عزف.... يختلف عن أي شيء آخر
      لأن جزءاً من الشخص يظل غامضاً متوهجاً حتى له ...
      :) ورووود ..
      قد لا نطالب او نتوقع المقابل أحياناَ لكننا حتماً كـ بشر... نتمناااهـ ..

      وأعتقد أن الكتاب يلتقون في قلوب القراء حين يجمعون على شعور بعثه فيهم حرف معين ..
      ولو جهلوا هم أنفسهم ذلك ..

      هل تفُسرين لي هذه الكلمات أدناهـ
      {كلماتنا في الحب تقُتل حبنا أن الحروف تموت حين تُقال}..


      غريييب أن تختار هذه بالذات .. فلطالما استوقفتني :)
      فكرت فيها كثيراً وتوصلت لــ أن الحروف تموت بمعنى أنها تخلد في شعور واحد تبعثه
      في كاتبها بعد مرور الزمن ..
      فقد تصبح ساااكنة جداً ولو كانت عن أفظع الألم ..
      أو باااردة عن حب انتهى ... أو تجلب دهشة بسيطة مبهجة حين يتذكر المرء نفسه
      لذلك شبهتها - الحروف - بالتنفس فنحن لا نستعيد نفساً زفرناه ولا نكرره ذاته
      ويظل الكاتب وحده يعلم ماذا سطر هنا ..
      لكني أعتقده قالها : لأنه " الحب " وليس سواهـ ..
      فكل لفظة حب صاااااادقة تميت جزءاً منا وتحيي آخر ..

      $$9 تقبلهااا لجمال مداخلاتكـ .. ولسعادتي إن منحتك فسحة نَفَسْ ..

      روح؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • روح ..! كتب:

      أولاً .. لم تزعجني أبداً ،، :) مداخلاتك أحبها و أقدرهااا وأستفيد منها

      " المتنفس " ليس أقصى الأماني .. وليس فعل سحر ..
      إن شئت قلبت العبارة :
      لماذا - إن كنا نسطر الشعور و للشعور فقط - نجعل الحرف دماً مسفوحاً للجميع حق قرائته ؟
      أنت لا تؤدي ديناً حين تكتب .. لكنك تسمع ذاتك صوتك ..
      ما هي الغاية وما هي الوسيلة ؟
      التعبير بوسيلة فنية .. حرف أو رسم أو نحت أو عزف.... يختلف عن أي شيء آخر
      لأن جزءاً من الشخص يظل غامضاً متوهجاً حتى له ...
      :) ورووود ..
      قد لا نطالب او نتوقع المقابل أحياناَ لكننا حتماً كـ بشر... نتمناااهـ ..

      وأعتقد أن الكتاب يلتقون في قلوب القراء حين يجمعون على شعور بعثه فيهم حرف معين ..
      ولو جهلوا هم أنفسهم ذلك ..

      هل تفُسرين لي هذه الكلمات أدناهـ
      {كلماتنا في الحب تقُتل حبنا أن الحروف تموت حين تُقال}..

      غريييب أن تختار هذه بالذات .. فلطالما استوقفتني :)
      فكرت فيها كثيراً وتوصلت لــ أن الحروف تموت بمعنى أنها تخلد في شعور واحد تبعثه
      في كاتبها بعد مرور الزمن ..
      فقد تصبح ساااكنة جداً ولو كانت عن أفظع الألم ..
      أو باااردة عن حب انتهى ... أو تجلب دهشة بسيطة مبهجة حين يتذكر المرء نفسه
      لذلك شبهتها - الحروف - بالتنفس فنحن لا نستعيد نفساً زفرناه ولا نكرره ذاته
      ويظل الكاتب وحده يعلم ماذا سطر هنا ..
      لكني أعتقده قالها : لأنه " الحب " وليس سواهـ ..
      فكل لفظة حب صاااااادقة تميت جزءاً منا وتحيي آخر ..

      $$9 تقبلهااا لجمال مداخلاتكـ .. ولسعادتي إن منحتك فسحة نَفَسْ ..

      روح؛





      ما أروعك..روح؛
      عجيبٌ أمرِك ومنطقيٌ ردك...
      كأنك كتاب مفتوح لا يقرأهـ إلا من أحب قرائته...
      ولا يفهمه من قرأهـ للمتعة...
      أيه روح..
      فلتسمو الارواح ولتزكوا بطهر الأخلاص ...
      أحببت الوضوح يوماً رغم ما يكتنف مداخلتي من غموض...
      وترانى أهفو في ما تُمنيني فيه نفسي ...
      وعندما أبحث عن حقيقة الشئ أجدها في عقلية سليمة...
      كتلك التي تُخاطبني هناآ بكل شفافية...
      يبقى الواحد فينا ضعيفاً ويحتاج لمن يسندهـ ..
      مهما بلغ صيته الأعالي ورأيته قد قاد جيشاً أو حكم شعباً...
      ستسأليني لماذا ؟ لأنه في النهاية بشر خُلق من صلصال من حمأ مسنون...
      القوة - الإرادة - الحرية -الحب - الأخوة -الصداقة...
      كلمات تبحث عن من يحتضنها في سكون ...
      ونبقى أنا وأنتِ وغيرنا سرها ..متى؟؟
      أذا كانت نظرتنا للحياة سديدة ...
      ووضعنا النقاط على الحروف ...
      لنفهم ما خبئى على الأخرين...
      سأصاحب تلك الروح الطاهرة البريئة...
      أتعلمين لماذا ؟؟؟
      أرجو أن أقرأ شئ من تفسيرك لسؤالي ...
      فلقد أفقدتني أتزاني وأنتِ تصلين إلى أبعد المتاهات في عالمي الخاص..
      الذي لطالما رغبت بوجود من يستطيع أحتوائه وتبيانه ....
      ورود...

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • يبقى الواحد فينا ضعيفاً ويحتاج لمن يسندهـ ..
      مهما بلغ صيته الأعالي ورأيته قد قاد جيشاً أو حكم شعباً...

      ستسأليني لماذا ؟ لأنه في النهاية بشر خُلق من صلصال من حمأ مسنون...
      القوة - الإرادة - الحرية -الحب - الأخوة -الصداقة...
      كلمات تبحث عن من يحتضنها في سكون ...

      ===========================

      قد أصبت تماااماً ، وفقاً لي على الأقل .. :)

      قد أكتبهاااا يوماً مادام مثلك يقرأني ...
      فمداخلاتك لامست إحدى سمات الروح الحقيقية ...

      تحية بعمق النقااااء هنااا

      روح؛
      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما