(الزمن)
كتب ــ يوسف علي:
شهدت ولاية صور حالة غرق طفل في العاشرة من عمره وذلك اثناء قيامه باللعب وكان الطفل يلعب في مياه الخور برفقة اصدقائة الذين شاهدوه يصارع المياه وتم الاستنجاد ونقله للمستشفى ولكنه كان قد فارق الحياة.
ورغم ان المنطقة التي غرق فيها الطفل تعرف بالولاية باسم الخور وذلك لقلة منسوب مياه البحر فيها الا انها شكلت حالة استغراب في ذلك .
وبما ان فصل الصيف يشهد الان فترة العطلة المدرسية فانه يدفع الكثير من الاطفال لممارسة هواياتهم في السباحة وركوب البحر والخروج في رحلات دون الاستعداد لها مسبقا وممارستها دون اتقانها مما يشكل خطرا على حياتهم .
وكذلك تشكل الرقابة من الأسر وذوي الاطفال أمرا حتميا في هذه الفترة لما يحفها من مخاطر واهوال وخاصة لمرتادي البحر والذين لا يتقنون السباحة ولا يعرفون مدى عمق منسوب المياه وارتفاع الموج واللعب دون رقابة من قبل الكبار.
الجدير بالذكر ان فترة الصيف تشهد الكثير من هذه الحالات بمختلف ولايات السلطنة لذا لزم ضرورة متابعة الاهل وتجنب الاماكن الخطرة والهوايات التي تعرض الشخص للهلاك كركوب الدراجات والقيادة بسرعة هائلة.
كتب ــ يوسف علي:
شهدت ولاية صور حالة غرق طفل في العاشرة من عمره وذلك اثناء قيامه باللعب وكان الطفل يلعب في مياه الخور برفقة اصدقائة الذين شاهدوه يصارع المياه وتم الاستنجاد ونقله للمستشفى ولكنه كان قد فارق الحياة.
ورغم ان المنطقة التي غرق فيها الطفل تعرف بالولاية باسم الخور وذلك لقلة منسوب مياه البحر فيها الا انها شكلت حالة استغراب في ذلك .
وبما ان فصل الصيف يشهد الان فترة العطلة المدرسية فانه يدفع الكثير من الاطفال لممارسة هواياتهم في السباحة وركوب البحر والخروج في رحلات دون الاستعداد لها مسبقا وممارستها دون اتقانها مما يشكل خطرا على حياتهم .
وكذلك تشكل الرقابة من الأسر وذوي الاطفال أمرا حتميا في هذه الفترة لما يحفها من مخاطر واهوال وخاصة لمرتادي البحر والذين لا يتقنون السباحة ولا يعرفون مدى عمق منسوب المياه وارتفاع الموج واللعب دون رقابة من قبل الكبار.
الجدير بالذكر ان فترة الصيف تشهد الكثير من هذه الحالات بمختلف ولايات السلطنة لذا لزم ضرورة متابعة الاهل وتجنب الاماكن الخطرة والهوايات التي تعرض الشخص للهلاك كركوب الدراجات والقيادة بسرعة هائلة.