1 المحرم: لأن العرب حرَّموا فيه القتال
2 صفر: لأن العرب كانوا في هذا الشهر يغيرون على البلاد فيتركونها صفراً خراباأو لأنهم عندما يخرجون للغزو كانوا يتركون بيوتهم صفراً · ويقال أصفرت الدار أي خلت .. ويقال كذلك لأنهم كانوا يغيرون على بلاد يقال لها الصفرية
3 : ربيع الأول
ربيع الثاني : لأن الأرض كانت تفيض بالخصب في هذين الشهرين · وأربعت الأرض أي أخصبت
4 : جمادي الأولى
جمادي الآخرة :لأن الماء كان يجمد من شدة البرد في هذا الوقت
5 : رجب كان العرب يرجبون فيه الشجر ويشذبون فروعه · وقيل كان شهر رجب معظَّم وذلك بترك القتال فيه · ويقال في اللغة رجب الشيء أي هابه وعظَّمه
6 : شعبان لأن العرب كانوا يتشعبون فيه ويفترقون في كل ناحية للإغارة · وقيل نسبة إلى تشعبهم فيه استعداداً للحرب بعد قعودهم عنه في رجب
7: رمضان لأن الأرض كانت ترمض فيه من شدة الحر· والرمضاء تعني شدة الحر · ويقال في اللغة رمضت الحجارة أي سخنت بتأثير الشمس
8: شوال لأن النياق كانت تشول فيه بآذانها · ويقال شالت الإبل بآذانها أي طرقت أذنيها ورفعتها طلباً للتلقيح والإخصاب
9 : ذو القعدة كانت العرب تقعد فيه عن القتال · وقيل قد يكون أيضاً سبب التسمية إلى القعدان أي صغار الإبل ويعني ترويض القعدان للركوب
10: ذو الحجة كانت العرب تخرج فيه لحج بيت الله الحرام
2 صفر: لأن العرب كانوا في هذا الشهر يغيرون على البلاد فيتركونها صفراً خراباأو لأنهم عندما يخرجون للغزو كانوا يتركون بيوتهم صفراً · ويقال أصفرت الدار أي خلت .. ويقال كذلك لأنهم كانوا يغيرون على بلاد يقال لها الصفرية
3 : ربيع الأول
ربيع الثاني : لأن الأرض كانت تفيض بالخصب في هذين الشهرين · وأربعت الأرض أي أخصبت
4 : جمادي الأولى
جمادي الآخرة :لأن الماء كان يجمد من شدة البرد في هذا الوقت
5 : رجب كان العرب يرجبون فيه الشجر ويشذبون فروعه · وقيل كان شهر رجب معظَّم وذلك بترك القتال فيه · ويقال في اللغة رجب الشيء أي هابه وعظَّمه
6 : شعبان لأن العرب كانوا يتشعبون فيه ويفترقون في كل ناحية للإغارة · وقيل نسبة إلى تشعبهم فيه استعداداً للحرب بعد قعودهم عنه في رجب
7: رمضان لأن الأرض كانت ترمض فيه من شدة الحر· والرمضاء تعني شدة الحر · ويقال في اللغة رمضت الحجارة أي سخنت بتأثير الشمس
8: شوال لأن النياق كانت تشول فيه بآذانها · ويقال شالت الإبل بآذانها أي طرقت أذنيها ورفعتها طلباً للتلقيح والإخصاب
9 : ذو القعدة كانت العرب تقعد فيه عن القتال · وقيل قد يكون أيضاً سبب التسمية إلى القعدان أي صغار الإبل ويعني ترويض القعدان للركوب
10: ذو الحجة كانت العرب تخرج فيه لحج بيت الله الحرام