أعترف بغرور مثل ما قالت الشاعرة غرور شفتى يا فلانه عملت ايه فى الشباب الخمسه عشان تعرفى كد أيه نا حلوه وساحره وجميله وقعتهم فى حبى بنظرة وحده عادية وغمزه ولما إبتسمت ههه الوسطى ما قدريسند حيله وقع على الارض وقام بصلى وبعتلى همسه أحبك موت يا راعية الحسن والجمال يا طويله والباقين صاحو مين سعيد الحظ اللى نيتك رمسه للشاعرة : غرور بنت كبران العلوانى شاعرة مقيمة فى بكينبالصين لدراسة الطهى ع.ع
عمرك سمعت بطير يحب سجانه
وألا شفت ورد يلاطف أنفاس الريح
والا عاشق عاش ف البعد واحزانه
نا هو الطير والورد والعاشق الجريح
أمشي خطوة... أتعثر... دون شعور مني أغرس أظافري بذلك الطين... وكأني أحاول أن أمسك بشيء فقدته كي لا يرحل... وكأني أطلب من تلك الأرض أن تحتضن وجعي لأن جسدي ما عاد قادرا على فعل ذلك...!!!!!! أصرخ... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه......... .آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.... لكن الألم لا يختفي ... لا يختفي... حتى هذا المطر صار يذكرني بالخنجر الذي غرس بظهري.... لم أتصور أن أشعر بهذا الألم يوماً... موجعةٌ هي الخيانة... وموجع أن تكتشف أنك لم تكن سوى حرف مهمل بأبجدية لا تعترف إلا بحروف الخيانة....
أعترف تماما مثلما جاء فى أعتراف فواز بعد رحلة عشق دامت اكثر من عامين تقفلى فى وجهى الباب وترفضى مقابلتى ليش كده ارجوك وضحيلى ترانى حزين أيش السبب اللى خلاك تغيرى معاملتى حد من الحساد كرهك فيا جاوبنى الحين والا لقيتى غيرى وناويه عالهجر به قبلتى ردى وين راح الغلا والشوق مكانه وين وكيف قدرتى تنهى حلم جميل فيك قتلتى تكلمى صارحنى نا أسمعك ايش تبغين ارجوك قولى ايش المشكله وليش زعلتى فيه شىء حصل منى وكان فعلا شين والا أيش صار فى عقلك أنتى هبلتى أقولك بصوت عالى هما حاجه من إثنين يا أما تردى وألا تبقى عن حبنا تنازلتى نا ماشى مع الف سلامه أودعك يا زين ومثل ما انتى قفلتى حجرتك قلبى قفلتى للشاعر : فواز بن حبيب الزعيل ع.ع
عمرك سمعت بطير يحب سجانه
وألا شفت ورد يلاطف أنفاس الريح
والا عاشق عاش ف البعد واحزانه
نا هو الطير والورد والعاشق الجريح
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..
أمشي خطوة... أتعثر... دون شعور مني أغرس أظافري بذلك الطين... وكأني أحاول أن أمسك بشيء فقدته كي لا يرحل... وكأني أطلب من تلك الأرض أن تحتضن وجعي لأن جسدي ما عاد قادرا على فعل ذلك...!!!!!! أصرخ... آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه......... .آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه.... لكن الألم لا يختفي ... لا يختفي... حتى هذا المطر صار يذكرني بالخنجر الذي غرس بظهري.... لم أتصور أن أشعر بهذا الألم يوماً... موجعةٌ هي الخيانة... وموجع أن تكتشف أنك لم تكن سوى حرف مهمل بأبجدية لا تعترف إلا بحروف الخيانة....