أتحداكِ سيدتي..
أتحدى كل من يتهمني بالخيانة..
أو ثرثرة امرأة محتارة..
مبهمة ضريرة..
لن تحاصريني ببعض كلماتك المعتادة..
فكم واجهة المستحيل..
وتصديت لكل عبث سخيف..
فعليك سيدتي..
أن تجهزي..
وتستعدي..
كي تقاومي..
أو تستسلمي..
وتلوذي بالفرار..
فأنا من ترعرع على الانتصار..
لن أمنحكِ فرصة للحوار..
أو أصغي لأقوالكِ المستبدة..
لا تنتظري مني العودة.. أو الخضوع..
فاني أشرعت لكل الاحتمالات..!
فمكتوب بين أعينكِ نجاحي..
واجتيازي..
وتحرير نفسي..
فإن تحليقي عالي..
لا تفهمه طفله..
أو امرأة متهورة..
فأنصحكِ سيدتي..
لا تواصلي في المجاهل رفقتي..
لا تخوضي مغامرة يائسة..
فإن جيادكِ ستكبو..
وسيرهقها التعب..
وتصبح حياتكِ معدومة..
مهزومة..
تكثر كبواتكِ..
وتكبر آهاتكِ..
أتحداكِ سيدتي..
فأني قررت الآتي..
لن أعلن هدنتي..
لا شئي في الدنيا يوقفني..
لن أعير بلاًَ لقرارات الدولية..
أو مفاوضات سرية..
أو أنصاف حلول..
مع حب محتال..
أتحداكِ سيدتي..
من أقوالكِ لا تنتهي..
وجروحكِ لن تشقيني..
أتحداكِ أنا..
أن تكون حياتكِ مليئة بالأوحال..
في دهاليز النسيان..
ويكون قلبكِ أعرج..
كالدمية يهذي..
لو كان الآمر بيدي..
لرويتكِ من ويلات جنوني..
وتوهتكِ بين الحرف وغثيان اليومي..
واخلط مشاعركِ بين الحب والكرة..
وتخرج أحزانكِ تتدلى..
من كبرياءكِ الأحمق..
تصرخ..
تحبو..
تستغيث..
من ويلات سمومي..
أتحداكِ سيدتي..
أتحدى كل من يتهمني بالخيانة..
أو ثرثرة امرأة محتارة..
مبهمة ضريرة..
لن تحاصريني ببعض كلماتك المعتادة..
فكم واجهة المستحيل..
وتصديت لكل عبث سخيف..
فعليك سيدتي..
أن تجهزي..
وتستعدي..
كي تقاومي..
أو تستسلمي..
وتلوذي بالفرار..
فأنا من ترعرع على الانتصار..
لن أمنحكِ فرصة للحوار..
أو أصغي لأقوالكِ المستبدة..
لا تنتظري مني العودة.. أو الخضوع..
فاني أشرعت لكل الاحتمالات..!
فمكتوب بين أعينكِ نجاحي..
واجتيازي..
وتحرير نفسي..
فإن تحليقي عالي..
لا تفهمه طفله..
أو امرأة متهورة..
فأنصحكِ سيدتي..
لا تواصلي في المجاهل رفقتي..
لا تخوضي مغامرة يائسة..
فإن جيادكِ ستكبو..
وسيرهقها التعب..
وتصبح حياتكِ معدومة..
مهزومة..
تكثر كبواتكِ..
وتكبر آهاتكِ..
أتحداكِ سيدتي..
فأني قررت الآتي..
لن أعلن هدنتي..
لا شئي في الدنيا يوقفني..
لن أعير بلاًَ لقرارات الدولية..
أو مفاوضات سرية..
أو أنصاف حلول..
مع حب محتال..
أتحداكِ سيدتي..
من أقوالكِ لا تنتهي..
وجروحكِ لن تشقيني..
أتحداكِ أنا..
أن تكون حياتكِ مليئة بالأوحال..
في دهاليز النسيان..
ويكون قلبكِ أعرج..
كالدمية يهذي..
لو كان الآمر بيدي..
لرويتكِ من ويلات جنوني..
وتوهتكِ بين الحرف وغثيان اليومي..
واخلط مشاعركِ بين الحب والكرة..
وتخرج أحزانكِ تتدلى..
من كبرياءكِ الأحمق..
تصرخ..
تحبو..
تستغيث..
من ويلات سمومي..
أتحداكِ سيدتي..