السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــه ،،
اخواني وأخواتي هاهو رمضان قد أذن في الدخول لاحت بيارقه وسطعت نجومه ؟؟
وبدأ الناس يتبادلون رسائل التهاني والتبريكات بقرب حلوله ومن ضمن ماوصلني من الرسائل رسالة تقول
ليكن شعارك
♥♥♥♥ لن يسبقني الى الله احد ♥♥♥♥
( راااائعة هذه الرسالة ورائع هذا المعنى
( لن يسبقني الى الله احد)
هل أستطيع أن أكون ذلك الشخص وهل تستطيع أخي وهل تستطيعين أخيتي على الأقل أن نجاهد أنفسنا وننوي أن نكون ذلك العبد أو على الأقل أن يكون رمضاننا هذا
غير أى رمضان سبق
وأحسن من كل رمضان سبق
أن يكون رمضاننا هذا مع الله سباق محبة إليه
عز وجل
نعاجله فى شهر مبارك بحبنا ونثبت له شوقنا له
وندمنا على مافرطنا فى دينينا
ومااكتسبناه على أنفسنا من سوء
ليغفرها لنا
نعم يغفر ........ومن يغفر الذنوب إلا هو
بل ويعفوها تماما لتصبح صحيفتك بعد رمضان بيضاء
"اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفو عنا"
أن نسبق اليه ( وعجلت اليك ربي لترضى)
نسبق الكل من خلال الحرص على :
اولا: على تحقيق التقوى التي من أجلها شرع الصوم ( ياأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم )
لماذا؟؟؟قال تعالى : ( لعلكم تتقون)
فنحقق التقوى على كافة الاصعدة فى حياتنا
نتقيه ونحن نصوم
نتقيه ونحن ننظر
نتقيه ونحن نتكلم
نتقيه ونحن نعمل
نسبق الكل الى تحقيق تقواه سبحانه ؟؟؟؟
هل نستطيع ؟؟؟؟
فلنحاول ولعل المحاولة تفتح لنا دروبا ماظننا أننا نستطيع سلكها
فهل من مشمر يسبق إلى الله ولا يُسبق.........!!!!!!
ثانيا: من خلال الحرص على أن نصوم رمضان إيمانا واحتسابا نفهم معنى إيمانا واحتسابا ..........
فلايكون صومنا مجرد عادة سنوية
لايكون مجرد تقليد لمن حولنا
لا لا لا فلن يسبقنا أحد بإذن الله لتحقيق معنى الإيمان وإستشعار أثره في نفوسنا نستحضر أن الإيمان في الصيام
معناه طاعة الله
معناه القرب من الله
معناه ان الله يحب هذه الشعيرة
فنحن نتودد إليه بها ونتقرب إليه بها ونقول
سمعا وطاعة ربنا
سمعا وطاعة ربنا ....
ومعنى إحتسابا أن نحتسب أن هذا الفعل لن يذهب هباء وأن التعب والنصب والمعاناة التي تمر بنا أثناء الصوم سنجد عليها الجزاء الوفير من الكريم الرحيم الودود وأنا نتعامل مع الجواد سبحانه الذي يجزي بالكثير على العمل القليل فتهون كل الصعاب وتتذلل كل الأمور عندما يكون صيامنا احتسابا....
ثالثا : من خلال الإكثار من قراءة القرآن والإنكباب عليه بالكلية
إختم مرة مرتين وكلما زدت زاد سبقك لربك
إنه شهر القرآن فيه نزل على محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة جبريل عليه السلام
فهل ستدع الكل يسبقك إلى الله وإلى كتابه وأنت منهمك على المجلات والصحف والجرائد والقنوات الفضائية!!!!
والحديث كثير حول هذا المعنى ولكن يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق
فهيا بنا نرفع أيدينا إلى الله ونقول يارب في رمضان هذا
♥♥♥♥( لن يسبقني الى الله احد)♥♥♥♥
mp3quran.net/media.php?file=ht…36/~server3/mhsny/003.mp3
هذا الرابط صورة ال اعمران بصوت الشيخ :المحيسني
اخواني وأخواتي هاهو رمضان قد أذن في الدخول لاحت بيارقه وسطعت نجومه ؟؟
وبدأ الناس يتبادلون رسائل التهاني والتبريكات بقرب حلوله ومن ضمن ماوصلني من الرسائل رسالة تقول
ليكن شعارك
♥♥♥♥ لن يسبقني الى الله احد ♥♥♥♥
( راااائعة هذه الرسالة ورائع هذا المعنى
( لن يسبقني الى الله احد)
هل أستطيع أن أكون ذلك الشخص وهل تستطيع أخي وهل تستطيعين أخيتي على الأقل أن نجاهد أنفسنا وننوي أن نكون ذلك العبد أو على الأقل أن يكون رمضاننا هذا
غير أى رمضان سبق
وأحسن من كل رمضان سبق
أن يكون رمضاننا هذا مع الله سباق محبة إليه
عز وجل
نعاجله فى شهر مبارك بحبنا ونثبت له شوقنا له
وندمنا على مافرطنا فى دينينا
ومااكتسبناه على أنفسنا من سوء
ليغفرها لنا
نعم يغفر ........ومن يغفر الذنوب إلا هو
بل ويعفوها تماما لتصبح صحيفتك بعد رمضان بيضاء
"اللهم إنك عفو تحب العفو فاعفو عنا"
أن نسبق اليه ( وعجلت اليك ربي لترضى)
نسبق الكل من خلال الحرص على :
اولا: على تحقيق التقوى التي من أجلها شرع الصوم ( ياأيها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم )
لماذا؟؟؟قال تعالى : ( لعلكم تتقون)
فنحقق التقوى على كافة الاصعدة فى حياتنا
نتقيه ونحن نصوم
نتقيه ونحن ننظر
نتقيه ونحن نتكلم
نتقيه ونحن نعمل
نسبق الكل الى تحقيق تقواه سبحانه ؟؟؟؟
هل نستطيع ؟؟؟؟
فلنحاول ولعل المحاولة تفتح لنا دروبا ماظننا أننا نستطيع سلكها
فهل من مشمر يسبق إلى الله ولا يُسبق.........!!!!!!
ثانيا: من خلال الحرص على أن نصوم رمضان إيمانا واحتسابا نفهم معنى إيمانا واحتسابا ..........
فلايكون صومنا مجرد عادة سنوية
لايكون مجرد تقليد لمن حولنا
لا لا لا فلن يسبقنا أحد بإذن الله لتحقيق معنى الإيمان وإستشعار أثره في نفوسنا نستحضر أن الإيمان في الصيام
معناه طاعة الله
معناه القرب من الله
معناه ان الله يحب هذه الشعيرة
فنحن نتودد إليه بها ونتقرب إليه بها ونقول
سمعا وطاعة ربنا
سمعا وطاعة ربنا ....
ومعنى إحتسابا أن نحتسب أن هذا الفعل لن يذهب هباء وأن التعب والنصب والمعاناة التي تمر بنا أثناء الصوم سنجد عليها الجزاء الوفير من الكريم الرحيم الودود وأنا نتعامل مع الجواد سبحانه الذي يجزي بالكثير على العمل القليل فتهون كل الصعاب وتتذلل كل الأمور عندما يكون صيامنا احتسابا....
ثالثا : من خلال الإكثار من قراءة القرآن والإنكباب عليه بالكلية
إختم مرة مرتين وكلما زدت زاد سبقك لربك
إنه شهر القرآن فيه نزل على محمد صلى الله عليه وسلم بواسطة جبريل عليه السلام
فهل ستدع الكل يسبقك إلى الله وإلى كتابه وأنت منهمك على المجلات والصحف والجرائد والقنوات الفضائية!!!!
والحديث كثير حول هذا المعنى ولكن يكفي من القلادة ما أحاط بالعنق
فهيا بنا نرفع أيدينا إلى الله ونقول يارب في رمضان هذا
♥♥♥♥( لن يسبقني الى الله احد)♥♥♥♥
mp3quran.net/media.php?file=ht…36/~server3/mhsny/003.mp3
هذا الرابط صورة ال اعمران بصوت الشيخ :المحيسني


