تقول وزراة التربية والتعليم: يوجد عدد من الأسر العمانية خارج حدود السلطنة
إلى هذا الوقت من شهر أغسطس، فلو تم التأجيل لاستمرت تلك الأسر بتواجدها
خارج السلطنة إلى ما بعد العيد.
وستعود بعد العيد، وبعد حوالي إسبوع من العودة سيبداء المرض بالظهور،
وسينتشر بين الطلاب.
وحادثة المدرسة الهندية خير دليل على ذلك، فعندما رجع الطلاب بعد عودتهم
مباشرة انتشر الفيروس بينهم.
وعندما تشيع الوزراة عدم التأجيل سترجع كل الأسر للسلطنة بهذا الأسبوع،
وسينتشر الفيروس في هذا الاسبوع والاسبوع القادم، مما سيسمح بعد ذلك
بإتخاذ قرار التأجيل وكل الأسر داخل السلطنة.
مما سيمكن من السيطرة على الفيروس بنهاية شهر رمضان الفضيل، لتكون
الحالة الصحية بالسلطنة بعد العيد تحت السيطرة لأن كل الأسر عادت وظهرت
بها الامراض وتمت معالجتها
صراحه اشوف كلامهم عين العقل .. هذي الوزارة وهذا التفكير ولابلاش :)