*! للأسف !*

    • almushtaq كتب:

      أهلا ً بـسيد الطرح ِ الحذِر

      يروقني طرحك حتى يصيب قلمي الذهول مما أقرأ في أحيـان ٍ كثيرة
      فـلا أعلم أين تختبيء الكلمات مني عندمـا أبادر بالرد على مشـاركاتك


      سيدي العزيز ..
      وأنا أقرأ طرحك .. تتبـادر إلى ذهني صور شتى
      واحدة كـانت طيبة .. ليد ٍ حـانية تنتشلني من دوامة الحزن \ الخوف \ القلق \ الأرق \ والضيـاع
      فتواصـل حركـة مرورهـا على جسدي تـارة ً لتحسسني بالدفء حينـا ً
      وتـارة ً على شعري .. لتمر في سواده كـانها تعطي للظلمة البادية عليه سكونـا ً آخر ..!


      وتقـاطع هذه الصورة .. اليد ُ الأخرى
      التي تمتد إلى .. لتكبلني .. تقسو علي !
      وتمـارس جميع أنواع القسوة على جسدي \ ذهني \ حواسي


      بالرغم من قسوتها .. قد تبدو لي يد ٌ لا تتعمد القسوة عليّ إلا لتجعـل مني شخصـا ً يعتمد عليه
      قـادرا ً على الوقوف في وجه التيـار


      قراءة أخرى سيدي قد تبعثر طرحك الرائع
      فقط منك المعذرة .. وللحروف الإعتذار

      وسلامي لقلبك






      almushtaq

      يتوهـ الحرف احياناً بتوهان الفكر ويسبح في خيالات تحير عقول القراء
      عندما تتلبد المشاعر ويخيم على العشق السكون
      وفي كل لقاء حكاية تبعثر أماني ما ظنناهـ سيكون
      تفسيرك لتلك الأحرف هو المنطق ذاته الذي كتبت
      فالنفس تتردد أحياناً رغم إقبالها على مغامرة فريدة من نوعها
      وفي كل يوم نتعلم الجديد والجديد
      أستاذي وعزيزي المشتاق ..
      لهو شرف كبير أرتسم على متصفحي بأحرفك الرائعة
      التي لطالما ترجيتها ورجوتها أن تحط رحالها رغم ركاكة ما أكتب
      وهنا لا يسعني إلا أن اتقدم إليك بالشكر الجزيل على تواضعك
      ورقة قلبك ودماثة خلقك وزيارتك التي تركت أثراً لا ينسى
      فشكراً لك..
    • ورود المحبة...


      تستدرجنا إلى شعورك.. بعلامات الاستفهام


      لا نجد مناص سوى الولوج إلى باب فتحتَه لا أكثر


      وانتهيت دون أن تدلنا على مخرج .. ولو حتى نافذة


      تتركنا محملين بعلامات استفهام أخرى أكثر وخزاً.. وتمضي رافعاً لافتة


      كأنها قدرنا .. تقول فيها :


      "قلبك ينزف ويبكي وينوح...



      لكن لا يستطيع البوح...



      و يظل الالم...



      وتستمر الحياه بدون قلب....
      "


      هكذا أتقنت لنا قدراً .. يطول برهة من إحساس صادق في وجه الأسئلة


      أشبعت بعضنا لقاء مع ماضيه .. وأشبعت البعض استعداداً لغده في الحب


      تقبل ما أنا عليه بعد حرفك..


      مودتي..



      الكرى،،
    • الكرى كتب:

      ورود المحبة...



      تستدرجنا إلى شعورك.. بعلامات الاستفهام


      لا نجد مناص سوى الولوج إلى باب فتحتَه لا أكثر


      وانتهيت دون أن تدلنا على مخرج .. ولو حتى نافذة


      تتركنا محملين بعلامات استفهام أخرى أكثر وخزاً.. وتمضي رافعاً لافتة


      كأنها قدرنا .. تقول فيها :


      "قلبك ينزف ويبكي وينوح...



      لكن لا يستطيع البوح...



      و يظل الالم...



      وتستمر الحياه بدون قلب....
      "


      هكذا أتقنت لنا قدراً .. يطول برهة من إحساس صادق في وجه الأسئلة


      أشبعت بعضنا لقاء مع ماضيه .. وأشبعت البعض استعداداً لغده في الحب


      تقبل ما أنا عليه بعد حرفك..


      مودتي..




      الكرى،،





      أستاذي الكرى،،
      تبقى في النهاية حياتنا عبارة عن علامة ؟
      رغم وضوح بعضاً من أجزائها
      ومتى ما قلنا بأننا فهمنا الجزء الاكبر منها
      ترانا نرجع مسافات أخرى بعيدة للوراء
      وكأننا نبدء من جديد بيد أن ما تعلمناهـ
      وما مر علينا من زمن يؤكد خلاف ذلك
      والقلب دليل الأنسان فهل تراهـ يؤدي بك
      إلى مخرج بعد الولوج إلى متاهات من النبض
      التي بددت مشاعر وأحزنت مشاعر ووقف
      الأحساس عند كلمة ((للأسف ))تبقى الكلمات
      رهينة الفكر المُحلى بكميات من الشعور العاطفي
      الذي يتدفق عبر أوصال حقل الغرام الجاري تيارهـ عكس الأحلام والأماني .
      عزيزي الكرى ..
      كلماتك التي عززتها بمصداقية القلم
      أتت لتفتح مخرج أخر تسري الروح
      من خلاله عبر عبير الأحساس الدافئ
      لمشاعرك الطيبة ونُبل أحساسك الجميل
      فشكراً لك عزيزي وبارك الله فيك ..



    • نورس عمان كتب:

      رحم الله قلوبا قد اشتقها الحياه بظروفها الصعبه

      التمسك بالامل لحياة امنه بعيد عن الالم هو ما علينا ان نجعله منطلق لصفحة جديده


      نورس عمان
      هو ذاك عزيزي النورس
      وتبقى الإرادة من تزرع فينا شتلات
      تُحيي أرض بور أمتنعت بطلبٍ إلى السماء أن تُسقيها
      ليس بإرادة الأثنتين
      وإنما تسييرما دون التخيير لتبرز كلاً منهما بعطاء
      يستفاد منه كدروس تعلمنا أن لا يأس ولاقنوط
      صفحة جديدة بغلاف جديد..
      يحمل مقدمة تُعنى بأستمرارية الحياة
      رغم ما نكابدهـ من احزان تارة
      نورس عمان..
      وجودك بلسم شافي لمعاني كثيرة
      وقف عليها قلمك فأيقظ الأحساس
      الذي شاغله زيغٌ وأعيته الأهواء .
      شكراً لك أخي ..