كانا حبا أستنشقه بكل جوارحي ..
كانا حبا أتلذذ به حتى ولو به عذابي ..وشقائي ..
للاسف لم تصن عهد حبي ...
خدعتني وتركتني ...
بعد أن ظحيت بكل ما لدي ..
تركت كل شئ لك ومن أجلك ..
بدات معك من الصفر حتى بنينا حبنا
نعم كانا حبا ... مر مع الدهر ورتحل ..
ملئنا الدنيا زهور تفتحت بماء حياتنا ...
زرعنا معا جذور شجرتنا وعتنينا بها جيدا ...
لطالما ضحينا ....
وسهرنا ..... و تعاهدنا ....
فأين حبنا الان سيدي ...؟؟
أين أرتحل .. وتناسيت .. بين زحام حبا لاأدري مدى صدقة ..
وربما تكون نشوة عابرة ..
لا أدري كيف تناسيت دما .. كنت أعتقد بأنه رابط مقدس ..
قصر محكم القفل ... لم أتوقع أبدا .. أن تهدمه نسمة عابرة ..
أهكذا بكل بساطة .. تتركني مع ثمرة حبنا وترحل ...
أذا كنت لاتبتغيني .. وتولدكرهك بعد حبك ...
فلن أعاتبك ... وأحكم عليك بحكم .. يذنبك ؟؟؟
ولكن ألا يكون هنالك حقا لهذه البراعم المتفتحة ..
لتسقيها من حنان أبوي .. ونسمة حانية يجب أن يستنشقوها ..
أليس لهم حقوق .. واجبة ...
أم أنك تتخلا عنهم .. وتتركهم لزمن وحكم القدر !!!
أيوجد أنسان هكذا .. خالي الاحساس ..
خالي المشاعر .. والانسانية !!
يا لا جهلي ..
كيف أحببتك يوما !!؟؟؟ ... كيف سكنت معك بقلب واحد ...
كيف وضعت كاهلي .. بهذا الكتف الخشن .. الجاف ..
كيف أغمضت عيني .. عنك .. وطمأن هاجسي .. وسكن ...
كيف لم أرى شراستك وخداعك المرير ...
كم أنا ساذجة.. وغبية ...
ما زلت أفكر ... وأسترجع الذكريات ...
وأكتشفت كم أنت ممثل بارع .. يجب أن يحمل شهادة تقدير عالية ...
وكل هذا ..
وصغاري هم من سيتحملون نتائج سوء أختياري ...
فماذا سأقول لهم عندما يكبرون ... ويتفتحون ؟؟
أأقول لهم ... أمكم كانت جاهلة .. وختارة لكم أسوء أختيار لللأب المثالي ؟؟
أم أقول .. بأنه قدركم أن يكون لكم أبا يحب نفسة .. أناني المشاعر ...
المهم بعد كل ما أتى وذهب ..
ما زلت أعاتب نفسي وأعاقبها .. لخطأ لم أقترفه .. ولكني أتحمل المسؤلية ...
عندما أنت تناسيت هذه المسؤلية ... يا زوجي العزيز ...
وأدع الله عزوجل يحكم بيننا .. بيوم يظهر فيه الحق ويزهق فيه الباطل ....
أشكرك ..
أسطر تراكمت بفكري .. وقصة تأملت بها للأحدى معارفي وتألمت منها ..ومن الظلم التي بين خباياها ... خيانة الزوج لزوجته وبكل أمانه الزوجة هنا هي المظلومة ... رسالة أبعثها بنيابة عن الزوجة المظلومة لزوجها وكما تقول لاأحب أن أظلمة مثلما ظلمني .. وهذه هي الكلمة التي حركت قلمي ...
كانا حبا أتلذذ به حتى ولو به عذابي ..وشقائي ..
للاسف لم تصن عهد حبي ...
خدعتني وتركتني ...
بعد أن ظحيت بكل ما لدي ..
تركت كل شئ لك ومن أجلك ..
بدات معك من الصفر حتى بنينا حبنا
نعم كانا حبا ... مر مع الدهر ورتحل ..
ملئنا الدنيا زهور تفتحت بماء حياتنا ...
زرعنا معا جذور شجرتنا وعتنينا بها جيدا ...
لطالما ضحينا ....
وسهرنا ..... و تعاهدنا ....
فأين حبنا الان سيدي ...؟؟
أين أرتحل .. وتناسيت .. بين زحام حبا لاأدري مدى صدقة ..
وربما تكون نشوة عابرة ..
لا أدري كيف تناسيت دما .. كنت أعتقد بأنه رابط مقدس ..
قصر محكم القفل ... لم أتوقع أبدا .. أن تهدمه نسمة عابرة ..
أهكذا بكل بساطة .. تتركني مع ثمرة حبنا وترحل ...
أذا كنت لاتبتغيني .. وتولدكرهك بعد حبك ...
فلن أعاتبك ... وأحكم عليك بحكم .. يذنبك ؟؟؟
ولكن ألا يكون هنالك حقا لهذه البراعم المتفتحة ..
لتسقيها من حنان أبوي .. ونسمة حانية يجب أن يستنشقوها ..
أليس لهم حقوق .. واجبة ...
أم أنك تتخلا عنهم .. وتتركهم لزمن وحكم القدر !!!
أيوجد أنسان هكذا .. خالي الاحساس ..
خالي المشاعر .. والانسانية !!
يا لا جهلي ..
كيف أحببتك يوما !!؟؟؟ ... كيف سكنت معك بقلب واحد ...
كيف وضعت كاهلي .. بهذا الكتف الخشن .. الجاف ..
كيف أغمضت عيني .. عنك .. وطمأن هاجسي .. وسكن ...
كيف لم أرى شراستك وخداعك المرير ...
كم أنا ساذجة.. وغبية ...
ما زلت أفكر ... وأسترجع الذكريات ...
وأكتشفت كم أنت ممثل بارع .. يجب أن يحمل شهادة تقدير عالية ...
وكل هذا ..
وصغاري هم من سيتحملون نتائج سوء أختياري ...
فماذا سأقول لهم عندما يكبرون ... ويتفتحون ؟؟
أأقول لهم ... أمكم كانت جاهلة .. وختارة لكم أسوء أختيار لللأب المثالي ؟؟
أم أقول .. بأنه قدركم أن يكون لكم أبا يحب نفسة .. أناني المشاعر ...
المهم بعد كل ما أتى وذهب ..
ما زلت أعاتب نفسي وأعاقبها .. لخطأ لم أقترفه .. ولكني أتحمل المسؤلية ...
عندما أنت تناسيت هذه المسؤلية ... يا زوجي العزيز ...
وأدع الله عزوجل يحكم بيننا .. بيوم يظهر فيه الحق ويزهق فيه الباطل ....
أشكرك ..
أسطر تراكمت بفكري .. وقصة تأملت بها للأحدى معارفي وتألمت منها ..ومن الظلم التي بين خباياها ... خيانة الزوج لزوجته وبكل أمانه الزوجة هنا هي المظلومة ... رسالة أبعثها بنيابة عن الزوجة المظلومة لزوجها وكما تقول لاأحب أن أظلمة مثلما ظلمني .. وهذه هي الكلمة التي حركت قلمي ...