ولد العفية كتب:

أهلاً بإماراتية وحمراوي


إشارات مرورية يجب التأمل فيها والنظر فيما توجهنا إليه

أحسنتما الاختيار المتميز لهذه الإشارات في هذا الوقت الرائع





أمـامـك دوار

الأيام تدور والسنين تمضي ... فاحرص على استغلال وقتك في الخيرات والطاعات والقربات إلى رب الأرض والسماوات ، وأكثر من قراءة القرآن قبل أن تكون تاريخا لمن بعدك لا يذكرون إلا اسمك ويقولون ( الله يرحمه )...!!




يجب على الإنسان أن يستغل كل لحظة من لحظاته فيما يرضي الله ، وأن يراقب حركاته وسكناته أكانت صغيرة أم كبيرة لتكون حجة له لا حجة عليه ...

أشكركما أخواني إماراتية وأفتخر وحمراوي ,,وبالتوفيق لكما

قلم رصـاص كتب:

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


موضوع جميل اماراتية وحمراوي :)

مرور سريع ولي عودة بإذن الله لاحقا
|a

عطور الشوق كتب:

هـاتـف




كن دائم الإتصال مع الله عز وجل بالصلاة و الذكر و الدعاء ... و كل ما يوثق الإتصال بالله تبارك وتعالى وإذا همك أي أمر فاستعن بالله عز وجل فإنه خير معين .


موضوعكم جميل وبارك الله فيكم

ورمضااااااان مبارك عليكم يارب

اللـــورد كتب:

حلقة وصل لا بد ان تمر بها أيها الأنسان فأعد لها العدة ما إستطعت
وتذكر أنك ستغادر رحابة الدنيا الى ضيق القبور حيث لا معين لك سوى عملك
ولا موسع لك سوى ما تزودت به من دنياك
كما عليك ان تدرك انه لا مبدد لضلمات قبرك سوى نور قرآنك
فإثبت على طريق الحق ولا تنثني عنه وسأل ربك ان يثبت قلبك عليه ..

اللهم إنا نعوذ بك من عذاب القبر
اللهم إجعل القرآن نور قلوبنا وأنر به قبورنا
اللهم أرحمنا إذا وارانا التراب وودعنا الأحباب وإنقطع النسيم وفارقنا النعيم
اللهم أرحمنا إذا إندثرث رسمنا ونسي أسمنا ولم يذكرنا ذاكر ولم يشكرنا شاكر
إنك على كل شيء قدير ...

إماراتيه وحمراوي
إشارات مروريه تلتزم منا الوقوف عندها والتفكر بها

فجزيل الشكر لكم على هذا التميز في الطرح

اللـــورد كتب:

قصة واقعيه نستشف منها العبره :
في يوم من الايام وبعد ان إنتهاء إمام المسجد من صلاة العشاء واطرق راجعا الى
منزله إذ به في الطريق يصادف رجلا واقفاً على مفترق طرق وهو لا يحرك
ساكنا فلم يعره ذلك الإنتباه وعند ساعات الفجر الأول وبينما كان الأمام
ذاهب الى المسجد ليؤذن لصلاة الفجر من نفس الطريق إذ به يصادف نفس
الرجل عند نفس النقطة ولم يتزحزه من مكانه قط فتعجب من فعل هذا الرجل
وقرر أن يسأله عن سبب وقوفه طوال هذه المده فلما سأله رد عليه الرجل
قائلا : عندما وصلت الى هذه المفترق من الطريق تذكر الأية الكريم (فَرِيقٌ فِي
الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ ) فتسائلت في أي الفريقين أكون ؟؟


فيا سبحان الله كيف أن هذا الأنسان قد تفكر في أيات الله حتى انه لم يدرك
المكان وكم من الوقت قد أمضى وهو على هذه الحال فأين نحن من مثل هؤلاء
ونحن نقرأ القران دون أن نتفكر فيه ولو لثواني معدوده وسبحان الله كيف أن
قلب المؤمن متعلق بين الخوف والرجاء وهو يسأل نفسه من أي الفريقين يكون
و يخاف ان يكون من أهل السعير ويترجى الرب أن يجعله من أهل النعيم


أخواني وأخواتي هذه دعوة صادق مني لكم جميعا أن نقرأ القرأن في تدبر و تفكر
لا لمجرد القراءة وأن نعلق قلوبنا بين الخوف والرجاء فهنالك يسكن الإيمان


ولكم مني أجمل التحيه

موزوه كتب:

ممـنـوع الـدوران



أيها المسلم ... إنطلق في طريقك إلى الله عز وجل بالتوبة والعمل الصالح ، ولا ترجع إلى الوراء وتنتكس بعد الهداية ، بل اسأل الله التوبة والثبات وحسن الإستقامة وردد دائما (( اللهم يا مقلب القلوب والأبصار ثبّت قلبي على دينك )) .







آآميـــــن


وقفت عند هالاشارة ,,

رأيي : التوبة والرجوع للمعصية ثم التوبة والرجوع وتكرار الشي هو ذنـــب عظيـــــــم
وكثير هم المتهوانيـــــن في هذا الموضوع ..


الله يهدي الجميع ان شاء الله ويثبتنا على السراط المستقيم ,,



شكــــرا إماراتية وحمراوي ع اليوميات الرائعة


في ميزان حسناتكم بإذن الله


,,,