بسم الله الرحمن الرحيم
أعزائي الأعضاء أود أن أطرح عليكم هذا الموضوع المهم والخطير والذي يتحدث عن الناس الذين يتخذون من التدين ستارا يستضلون به خافيين خلفه حقيقتهم الزائفة ... وهذه الفئة من الناس خطيرة جدا على المجتمع فهم يوهمون الناس بحقيقة غير حقيقتهم فيجعلون الناس يثقون بهم ومن ثم يكشرون عن أنيابهم لتظهر صورتهم الحقيقية ...
في الحقيقة صادفتني بعض القصص والتي من خلال سردي لها سوف تفهمون ما أقصده من كلامي :
فقد سمعت مرة من المرات عن شخص قد اعتدى على فتاه في العاشرة من العمر بكماء وهو يقلووووون انه (مطوع ) وعمره في الخمسين من العمر .....هذه القصة حدثت في بركاء.
ولكن موضوعي يمس بالخصوص الشخص الذي سوف أحكي لكم قصته الآن :
هذا الشاب ايظا يدعي أنه (مطوع ) وقد أسدل على وجهه تلك اللحية وقصر من ثوبه وأحيانا يحل محل الأمام في المسجد فهو من أسرة محافظه جدا ,,,
المهم ... هذا الشاب لم يترك فتاه إلا وقد تعرف عليها وأصبح يسهر معها للصباح على الهاتف وهم يتحدثون بالألفاظ الفظيعة والشنيعة ( طبعا أنتم ما تخفى عليكم الألفاظ التي تدور بين أي شاب وفتاه .....) هذا ( مطوع الطل ) كما يعرف به الآن ، كان يكلم فتاة زميلته على أساس الأخوة وهي الأخرى تحترمه كأخ
(((( أساسا في ها لزمن مافي حاجه تسمى كأخ )))) ومن شدة احترامها له وإعجابها بذكائه الشديد اختارت له أبنت أختها لتكون زوجة له , بعدما طلب منها أن تبحث له عن زوجه وبعد أن عرضت الاقتراح على ابنة أختها , وحصل الاتفاق بينهما بعد أن مهدت هي لهم الطريق ,. وأصبحت العلاقة بينه وابنة أختها قويه وأخبرها بأنه يريد التقدم لخطبها وبأنه أحب ابنة أخنها....هو ايظا عرض عليها أن تصبح زوجة لأبن عمته وفعلا حصل الاتفاق بعد أن رأى كل منهما الأخر وأقتنع كل شخص بالطرف الآخر ,,,,,,,
وبعد فتره ... أخبرها ( أي الفتاة التي يعتبرها كأخت ) بأنه علم أن فتاه قد شاهدها يوما في مكان عمله تصبح ابنة أختها الأخرى
( أي بنت خالت البنت التي يريد التقدم لخطبتها ) وأنه يحب هذه الفتاه جدا وبأنه ( بموت علشانها ) وأنه يريد أن يخطبها،،، والمسكينة سكتت ولم تكن تعلم بماذا تجيبه ............ وبعد فترة أخرى عاد وأخبرها( أي الفتاه التي يعتبرها كأخت ) بأنه يحبها هي موووووووت ولا يقدر على الاستغناء عنها وبأنه يسهر الليالي لأجلها وكم من الأمراض التي أصابته بسبها وأنه يريد أن يخطبها هي أيظا , ومن قبلها كان يعرف صديقتها وكان ايظا يحبها ويريد الزواج منها ولكنه كان يجيبها عندما تسأله عن صديقتها بأنها هي من خانته وتخلت عنه ...
ولكن الآن تخيلوا صدمت هذه الفتاه في هذا الشخص الذي وثقت به ، تخيلوا,,, قال بأنه أحبها وهو الذي خطبها لأبن عمته وهو يعلم بأنها تحب أبن عمته وهو ايظا يحبها , وأحب أبنت أختها وهي التي خطبتها له وأحب أبنت أختها الثانية , وصديقتها ؟؟؟؟ وكلهن يحبهن ويريد الزواج بهن ( لا وهذا شو غير قصص البنات الثانيات اللي يتحدث عنهم وعن علاقته معم ... لا ... وقال شو _ مطوع )
أي تطوع تعتقدونه هذا وأي تدين ؟! ألا تعتقدون أن هذا الشخص مختل عقليا وبأنه يحتاج إلى علاج نفسي؟
أنا بكلامي هذا لا أقصد جميع المتدينين ولكن أقصد منهم تلك الفئة التي تتخذ الدين كستار كصاحبنا هذا , ولكن في الحقيقة هناك أناس متتديون جدا ( حتى إن الشخص يستحي يرفع رأسه في عينهم ) وأنا أحترم هذه النوعية من الناس .
وأرجوا منكم أن تشاركوني بآرائكم حول هذا الموضوع ...واسمحوا لي أن كنت قد أساءت إلى أحد.|e
أعزائي الأعضاء أود أن أطرح عليكم هذا الموضوع المهم والخطير والذي يتحدث عن الناس الذين يتخذون من التدين ستارا يستضلون به خافيين خلفه حقيقتهم الزائفة ... وهذه الفئة من الناس خطيرة جدا على المجتمع فهم يوهمون الناس بحقيقة غير حقيقتهم فيجعلون الناس يثقون بهم ومن ثم يكشرون عن أنيابهم لتظهر صورتهم الحقيقية ...
في الحقيقة صادفتني بعض القصص والتي من خلال سردي لها سوف تفهمون ما أقصده من كلامي :
فقد سمعت مرة من المرات عن شخص قد اعتدى على فتاه في العاشرة من العمر بكماء وهو يقلووووون انه (مطوع ) وعمره في الخمسين من العمر .....هذه القصة حدثت في بركاء.
ولكن موضوعي يمس بالخصوص الشخص الذي سوف أحكي لكم قصته الآن :
هذا الشاب ايظا يدعي أنه (مطوع ) وقد أسدل على وجهه تلك اللحية وقصر من ثوبه وأحيانا يحل محل الأمام في المسجد فهو من أسرة محافظه جدا ,,,
المهم ... هذا الشاب لم يترك فتاه إلا وقد تعرف عليها وأصبح يسهر معها للصباح على الهاتف وهم يتحدثون بالألفاظ الفظيعة والشنيعة ( طبعا أنتم ما تخفى عليكم الألفاظ التي تدور بين أي شاب وفتاه .....) هذا ( مطوع الطل ) كما يعرف به الآن ، كان يكلم فتاة زميلته على أساس الأخوة وهي الأخرى تحترمه كأخ
(((( أساسا في ها لزمن مافي حاجه تسمى كأخ )))) ومن شدة احترامها له وإعجابها بذكائه الشديد اختارت له أبنت أختها لتكون زوجة له , بعدما طلب منها أن تبحث له عن زوجه وبعد أن عرضت الاقتراح على ابنة أختها , وحصل الاتفاق بينهما بعد أن مهدت هي لهم الطريق ,. وأصبحت العلاقة بينه وابنة أختها قويه وأخبرها بأنه يريد التقدم لخطبها وبأنه أحب ابنة أخنها....هو ايظا عرض عليها أن تصبح زوجة لأبن عمته وفعلا حصل الاتفاق بعد أن رأى كل منهما الأخر وأقتنع كل شخص بالطرف الآخر ,,,,,,,
وبعد فتره ... أخبرها ( أي الفتاة التي يعتبرها كأخت ) بأنه علم أن فتاه قد شاهدها يوما في مكان عمله تصبح ابنة أختها الأخرى
( أي بنت خالت البنت التي يريد التقدم لخطبتها ) وأنه يحب هذه الفتاه جدا وبأنه ( بموت علشانها ) وأنه يريد أن يخطبها،،، والمسكينة سكتت ولم تكن تعلم بماذا تجيبه ............ وبعد فترة أخرى عاد وأخبرها( أي الفتاه التي يعتبرها كأخت ) بأنه يحبها هي موووووووت ولا يقدر على الاستغناء عنها وبأنه يسهر الليالي لأجلها وكم من الأمراض التي أصابته بسبها وأنه يريد أن يخطبها هي أيظا , ومن قبلها كان يعرف صديقتها وكان ايظا يحبها ويريد الزواج منها ولكنه كان يجيبها عندما تسأله عن صديقتها بأنها هي من خانته وتخلت عنه ...
ولكن الآن تخيلوا صدمت هذه الفتاه في هذا الشخص الذي وثقت به ، تخيلوا,,, قال بأنه أحبها وهو الذي خطبها لأبن عمته وهو يعلم بأنها تحب أبن عمته وهو ايظا يحبها , وأحب أبنت أختها وهي التي خطبتها له وأحب أبنت أختها الثانية , وصديقتها ؟؟؟؟ وكلهن يحبهن ويريد الزواج بهن ( لا وهذا شو غير قصص البنات الثانيات اللي يتحدث عنهم وعن علاقته معم ... لا ... وقال شو _ مطوع )
أي تطوع تعتقدونه هذا وأي تدين ؟! ألا تعتقدون أن هذا الشخص مختل عقليا وبأنه يحتاج إلى علاج نفسي؟
أنا بكلامي هذا لا أقصد جميع المتدينين ولكن أقصد منهم تلك الفئة التي تتخذ الدين كستار كصاحبنا هذا , ولكن في الحقيقة هناك أناس متتديون جدا ( حتى إن الشخص يستحي يرفع رأسه في عينهم ) وأنا أحترم هذه النوعية من الناس .
وأرجوا منكم أن تشاركوني بآرائكم حول هذا الموضوع ...واسمحوا لي أن كنت قد أساءت إلى أحد.|e