[FONT="]تصادفنا أحيانا كمية هائلة من شحنات سوء الحظ في يوم واحد[/FONT]
[FONT="]تكون فوق طاقتنا او قدرتنا على التحمل[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
في مثل هذا الحال ما ذا عساك أن تفعل ؟؟ هل تندب حظك الردي ؟ ولا تكذب على نفسك وما تبالي ؟؟
أنا أعرف أنه بمثل هالامور فيها إرادة رب العباد وهو أدرى بإلي يسرنا ويضرنا وبهذه الحالة نقول
(( قدر الله فما شاء فعل ))
وبشاركم تجربتي في القضاء على التفكير ولو بلحضة بسوء الحظ
واتمنى كل من يدش يشاركنا بطريقته وتجربته للقضاء على سوء الحظ أبعدكم ربي عنه أن شاء الله
قرأت في رواية (( العطر )) مترجمة للكاتب : باتريك زوسكيد
أن التوحد مع الذات فرصة للتامل والتفكير وإعادة تقييم الامور بعقل بارد
وركز على سلوك معظمنا يمارسة بحياته اليومية لكن قليل منّا يربطه بالتفكير والتأمل وهالسلوك هو العادة الصحية إلي يمارسها الكثير وهي (( المشي ))
ففي المشي بالذات (( تكمن قوة شافية ))
حيث ان المشي المنفرد والمرتبط بالتفكير والتامل ينطوي على مغزى عميق وبالفعل جربته واكتشفت المغزى يكمن في :
- المزاج ينتعش وتحس بالحرية الداخلية بأعماقك
- جرب أمشي بالقرب من البحر وبالهواء الطلق لكن لا تمشي وأنت تفكر بسوء حظك او مقوف صعب مريت فيه أو تمشي وانت معصب لا بالعكس فرغ تفكيرك وانت تمشي ولا تفكر غير بالمكان إلي تمشي عليه وتامل الفضاء والكون وتمتع جماليته ساعتها بتحس باليقظة والتنبية الشديد
- تطلع من حولك اكيد راح تحصل غيرك ناس تمشي بس لا تمشي من قدامهم وأنت موطوط راسك بالارض
قابلهم بابتسامه بسيطة وإلقي التحية عليهم حتى لو ما كنت تعرفهم
-اذا تعودت على المشي بمكان معين راح تحس بشي بداخلك يربطك بالمكان ولو انقطعت عنه فترة لا سمح الله بمرض أو ظروف معينه ورجعت استانفت مشيك من جديد فراح تكون أنت اول شخص يلاحظ أي تغير يطرأ عالمكان زادوا شجرة بالطريق أو فتحوا مقهى أو حطوا كراسي وغيرها من تغيرات:)
- وبالمشي رياضة تحريك عضلات الجسم يعني أنت امام نعمة الصحة ولازم تحافظ عليها

بمجرد ما تمشي يعني بدأت تفكر وتتامل ولا تنسى ربنا وصانا بالتامل بالكون الواسع والكبير وراح تتاكد بنفسك أن هذه بحد ذاتها نعمة من ربك ودام ربنا أنعم عليك فأنت سعيد الحظ لانك تتامل وتفكر بنعمة ربك
بانتظار تجاربكم وطريقتكم للقضاء على سوء الحظ
[FONT="]تكون فوق طاقتنا او قدرتنا على التحمل[/FONT]
[FONT="]
[/FONT]
في مثل هذا الحال ما ذا عساك أن تفعل ؟؟ هل تندب حظك الردي ؟ ولا تكذب على نفسك وما تبالي ؟؟
أنا أعرف أنه بمثل هالامور فيها إرادة رب العباد وهو أدرى بإلي يسرنا ويضرنا وبهذه الحالة نقول
(( قدر الله فما شاء فعل ))
وبشاركم تجربتي في القضاء على التفكير ولو بلحضة بسوء الحظ
واتمنى كل من يدش يشاركنا بطريقته وتجربته للقضاء على سوء الحظ أبعدكم ربي عنه أن شاء الله
قرأت في رواية (( العطر )) مترجمة للكاتب : باتريك زوسكيد
أن التوحد مع الذات فرصة للتامل والتفكير وإعادة تقييم الامور بعقل بارد
وركز على سلوك معظمنا يمارسة بحياته اليومية لكن قليل منّا يربطه بالتفكير والتأمل وهالسلوك هو العادة الصحية إلي يمارسها الكثير وهي (( المشي ))
ففي المشي بالذات (( تكمن قوة شافية ))
حيث ان المشي المنفرد والمرتبط بالتفكير والتامل ينطوي على مغزى عميق وبالفعل جربته واكتشفت المغزى يكمن في :
- المزاج ينتعش وتحس بالحرية الداخلية بأعماقك
- جرب أمشي بالقرب من البحر وبالهواء الطلق لكن لا تمشي وأنت تفكر بسوء حظك او مقوف صعب مريت فيه أو تمشي وانت معصب لا بالعكس فرغ تفكيرك وانت تمشي ولا تفكر غير بالمكان إلي تمشي عليه وتامل الفضاء والكون وتمتع جماليته ساعتها بتحس باليقظة والتنبية الشديد
- تطلع من حولك اكيد راح تحصل غيرك ناس تمشي بس لا تمشي من قدامهم وأنت موطوط راسك بالارض
قابلهم بابتسامه بسيطة وإلقي التحية عليهم حتى لو ما كنت تعرفهم
-اذا تعودت على المشي بمكان معين راح تحس بشي بداخلك يربطك بالمكان ولو انقطعت عنه فترة لا سمح الله بمرض أو ظروف معينه ورجعت استانفت مشيك من جديد فراح تكون أنت اول شخص يلاحظ أي تغير يطرأ عالمكان زادوا شجرة بالطريق أو فتحوا مقهى أو حطوا كراسي وغيرها من تغيرات:)
- وبالمشي رياضة تحريك عضلات الجسم يعني أنت امام نعمة الصحة ولازم تحافظ عليها

بمجرد ما تمشي يعني بدأت تفكر وتتامل ولا تنسى ربنا وصانا بالتامل بالكون الواسع والكبير وراح تتاكد بنفسك أن هذه بحد ذاتها نعمة من ربك ودام ربنا أنعم عليك فأنت سعيد الحظ لانك تتامل وتفكر بنعمة ربك
بانتظار تجاربكم وطريقتكم للقضاء على سوء الحظ
