وتغيب الامومه في زمن الخادمات

    • وتغيب الامومه في زمن الخادمات

      [[،‘،‘ ،‘ وتغيب الأمومة في زمن الخادمات ‘، ‘،‘، ]]



      تتهلل دموعنا ،، نبتهج حينما نسمع صرخات الطفل الوليد
      في مهاده ،،

      تبدأ تباشير التهليلات والتبريكات ،، نأتي
      محملين بالورود وأطيب الهدايا

      نهني تلك الأنثى التي حضيت بشرف الأمومة ،، الكل يت
      سابق ليكون اول من يصافح ذلك الوجيه البرئ ،، ولكن دوما

      شرف اللقاء لا تناله إلا أنثى أصبحت في تلك اللحظة أم
      ،، ما أجملها من لحظات ،، حينما تعانق الأم طفلها المعانقة

      الأولى ،،،


      ويبدأ سر الإتصال الإلهي الذي تتفتق معه بوادر نمو ذلك الطفل ،، ب
      غريزة الأمومة الإلهية ،،

      ليست الأمومة البديلة ،، بل الأمومة الحقيقة ، في أح
      ضان أمه

      ولكن تلك الأنثى تخلت عن ذلك الشرف ورمت وسامه بعيداً وأعطته


      لأم بديلة أخرى ،، ورمته وسط أحضان غريبة ،، وهي الخادمة ؟؟

      هل نبارك للخادمة ، أم للأ
      م التي فقط أدت دورها في الإنجاب واانتهت ؟

      أم نبكي حزناً على ذلك الطفل ،، الذي أهدرت طفولته،،


      لاذنب له إلا أنك أمه ؟؟ أمه ألقته وسط أيادي عابثة تعبث بطفولته الطاهرة تشوه برائته

      أليس هو ملاكك الصغير ،، أل
      يس هو فرحتك ،، ومصدر سعادتك ؟؟

      أم كان هذا في الماضي فقط ،، والآن أصبحت الأمومة شيئا
      نسمع عنه ولانراه ؟؟


      أليست الأم تلك التي قيل فيها بيت هز العالم ،،
      الأم مدرسة إذا أعددتها *** أعددت شعبا طيب الأعراقِ

      آآه يا أحمد شوقي ، لو رأيت حال الأمومة ما آل عليه ،، لنسجت أ
      بياتا وليس بيت تهجو فيه ،، كل أم فرطت في حقها،،

      الأمومة هبة هدية ،، إذا لم تكوني
      جديرة بها فمن الأفضل ألا تنالي هذا الشرف !!
      :
      :



      امــ ـــ ــي ايــ ــن انتــ ــ ـي .....؟؟؟



      تحيــــــــــــــــــــــــــتي لكم
    • عاملة المنزل


      جميل جدا موضوعك .. المشكلة تقع على الأبوين وفي بعض الضروف وجود العاملة ضروري لاكن يحب مراعات الحقوق وأولها الأطفال .
      قرأت في أحدى الصحف عن حاكم كالفورونيا (ارنود) بأنه لايعيش حياة الحكام ومنها لايوجد في منزله خدم حتى عاملة الطهي وهو وأبنائه قبل ذهابهم الى العمل صباحا الكل يقوم بدوره في المنزل من طبخ وغسيل وتنظيف ويعيشون حياة سعيدة جدا للغاية .

      تتهلل دموعنا ،، نبتهج حينما نسمع صرخات الطفل الوليد في مهاده ،،

      تبدأ تباشير التهليلات والتبريكات ،، نأتيمحملين بالورود وأطيب الهدايا

      نهني تلك الأنثى التي حضيت بشرف الأمومة ،، الكل يتسابق ليكون اول من يصافح ذلك الوجيه البرئ ،، ولكن دوما

      شرف اللقاء لا تناله إلا أنثى أصبحت في تلك اللحظة أم ،، ما أجملها من لحظات ،، حينما تعانق الأم طفلها المعانقة

      الأولى ،،،

      ويبدأ سر الإتصال الإلهي الذي تتفتق معه بوادر نمو ذلك الطفل ،، بغريزة الأمومة الإلهية ،،

      ليست الأمومة البديلة ،، بل الأمومة الحقيقة ، في أحضان أمه

      ولكن تلك الأنثى تخلت عن ذلك الشرف ورمت وسامه بعيداً وأعطته

      لأم بديلة أخرى ،، ورمته وسط أحضان غريبة ،، وهي الخادمة ؟؟

      هل نبارك للخادمة ، أم للأم التي فقط أدت دورها في الإنجاب واانتهت ؟

      أم نبكي حزناً على ذلك الطفل ،، الذي أهدرت طفولته،،

      لاذنب له إلا أنك أمه ؟؟ أمه ألقته وسط أيادي عابثة تعبث بطفولته الطاهرة تشوه برائته

      أليس هو ملاكك الصغير ،، أليس هو فرحتك ،، ومصدر سعادتك ؟؟

      أم كان هذا في الماضي فقط ،، والآن أصبحت الأمومة شيئا نسمع عنه ولانراه ؟؟


      أليست الأم تلك التي قيل فيها بيت هز العالم ،، الأم مدرسة إذا أعددتها *** أعددت شعبا طيب الأعراقِ

      آآه يا أحمد شوقي ، لو رأيت حال الأمومة ما آل عليه ،، لنسجت أبياتا وليس بيت تهجو فيه ،، كل أم فرطت في حقها،،

      الأمومة هبة هدية ،، إذا لم تكوني جديرة بها فمن الأفضل ألا تنالي هذا الشرف !!
      :
      :


      امــ ـــ ــي ايــ ــن انتــ ــ ـي .....؟؟؟



      تحيــــــــــــــــــــــــــتي لكم[/QUOTE]
    • تراها أحيانا الحاجة هي من تجبر الأم والأب على جلب خادمة للمنزل...


      ولكن هذا لا يعني أن الأم ستتخلى عن أبنائها إن هي جلبت خادمة لتساعدها في أعمال المنزل...


      لا يمكننا أن نعمم القضية بهذه الطريقة .....


      وأيضا هناك دورا مهما للأب في متابعة أبنائه مع أمهم وتحمله لمسؤولية الأبوة....
    • لا تعليق

      اللهم ارحم امهاتنا وجداتنا
      وووووو الله المستعان من بنات اليوم
      ياامارات السلام زادعشقك والغرام زايداللي مدظله فى خليفه لك وسام ياامارات السعاده 2102CB45