قلع الشعر لمعبر الرؤى

    • قلع الشعر لمعبر الرؤى

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      أخي معبر الرؤى أشكرك جزيل الشكر على تفسيراتك الدقيقة للرؤى التي تعبرها لي، هي بالفعل تمس واقعي العملي الذي أعيشه، وتبث في الأمل وبأن رحمة الله واسعة وكرمه عظيم هو القادر على تفريج الكروب ونصرة المظلومين، فجزاك ربي خير الجزاء وخير الدارين وجعله في ميزان حسناتك
      إنه سميع مجيب.

      هذا المنام رأيته من فترة طويلة تقارب السنة والنصف أو السنتين (موظفة-ملتزمة بفضل الله سبحانه وتعالى- غير متزوجة-عملي مختلط وفي هيئة حكومية-ليس لدي أية مشاكل أسرية ولله الحمد-أعاني من بعض الضغوطات الخاصة بمجال العمل)، رأيت أن شخصاً (كان زميلاً لي أثناء دراستي) طرق باب بيتنا، وكان معه أبوه (في الواقع متوفي) وأخته وخالته وأثنين من شباب عائلته (صغار في السن)،رحبنا بهم وأدخلناهم البيت، أما بيتنا فكان قديم ومتواضع التصميم ( على طراز البيوت القديمة) والأثاث، فجلسوا الضيوف على كراسي كانت موجودة في "حوش" البيت، أستأذن الشخص الذي كان زميلي في الدراسة للخروج فأذنا له، ثم بعد فترة رجع وطرق الباب فقمت أنا بفتحه ودخل البيت ماداً يده مبتسماً وراغباً بمصافحتي فأستغربت وترددت في مد يدي له لأنه يعلم إني لا أصافح الرجال (وكأن لسان حاله يقول:هنا وفي بيتكم لن ترديني وسوف تصافحيني) فأبتسمت ومددتها على مضض وصافحته، وفوراً دخل إلى دورة المياه - أجلّك الله وأعزّك - إلتي كانت بجانب مدخل البيت، ثم رأيت خالته نائمة على بساط على الأرض بالقرب من شجرة في زاوية "الحوش" وجزء من جسمها في التراب - بدون أي ضيق من جانبها- ووالدتي بالقرب منها، بعد ذلك ظهرت أخته نائمة على فراش في "حوش" بيتنا ورجلها اليسار مكسورة وملفوفة بجبس (مع أنها عندما دخلت بيتنا كانت رجلاها صحيحتين وليس فيهما كسر) وكان في يدها طفل رضيع (لست متأكده من جنسه بالضبط) فأخذته من يدها لأساعدها في حمله، ثم فجأة وبدون أي ألم قامت بقلع كامل شعر رأسها من مكانه (وكأنه باروكه سحبتها من أسفل رقبتها إلى الأعلى، ولكنها ليست باروكة لأن رأسها ظل أصلعاً بعد قلعها للشعر) لألبسه على رأسي وكان أسود وطويل وناعم الملمس عكس شعري الذي قمت بدوري بقلعه من رأسي وإعطاءه لها لتلبسه بدلاً من شعرها الذي أعطتني إياه، كان شعرها جميلاً وكثيفاً وناعماً على رأسي فسرحته بكل سهولة ويسر وأنا معجبة به ، على أساس إني سوف أرجعه لها لاحقاً، فجأة صارت الأخت تقدر تمشي على أرجلها وكأنها شفيت من كسرها، وذهبنا نتمشى سويه لوحدنا وكأننا خارج البيت وفي مكان آخر وهو مقر دراسة أخيها (زميلي) وهي تحدثني عن دراستة وكلياته، وأنا مستغربة من كل هذه الأحداث، وأنتهى المنام.

      من فضلك بين لي أمر هذا المنام الغريب جزاك الله خيراً وجعله في ميزان حسناتك.

      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    • مارية السائر كتب:

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      أخي معبر الرؤى أشكرك جزيل الشكر على تفسيراتك الدقيقة للرؤى التي تعبرها لي، هي بالفعل تمس واقعي العملي الذي أعيشه، وتبث في الأمل وبأن رحمة الله واسعة وكرمه عظيم هو القادر على تفريج الكروب ونصرة المظلومين، فجزاك ربي خير الجزاء وخير الدارين وجعله في ميزان حسناتك
      إنه سميع مجيب.



      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      أشكرك أختي الكريمة وأتمنى لك التوفيق في الدارين ولتعلمي بأن التوفيق في التعبير والإصابة فيه من الله والخطأ من النفس وكثرة الذنوب والله المستعان ولا عصمة إلا لنبي يوحى إليه في أمر الشرع
    • مارية السائر كتب:




      هذا المنام رأيته من فترة طويلة تقارب السنة والنصف أو السنتين (موظفة-ملتزمة بفضل الله سبحانه وتعالى- غير متزوجة-عملي مختلط وفي هيئة حكومية-ليس لدي أية مشاكل أسرية ولله الحمد-أعاني من بعض الضغوطات الخاصة بمجال العمل)، رأيت أن شخصاً (كان زميلاً لي أثناء دراستي) طرق باب بيتنا، وكان معه أبوه (في الواقع متوفي) وأخته وخالته وأثنين من شباب عائلته (صغار في السن)،رحبنا بهم وأدخلناهم البيت، أما بيتنا فكان قديم ومتواضع التصميم ( على طراز البيوت القديمة) والأثاث، فجلسوا الضيوف على كراسي كانت موجودة في "حوش" البيت، أستأذن الشخص الذي كان زميلي في الدراسة للخروج فأذنا له، ثم بعد فترة رجع وطرق الباب فقمت أنا بفتحه ودخل البيت ماداً يده مبتسماً وراغباً بمصافحتي فأستغربت وترددت في مد يدي له لأنه يعلم إني لا أصافح الرجال (وكأن لسان حاله يقول:هنا وفي بيتكم لن ترديني وسوف تصافحيني) فأبتسمت ومددتها على مضض وصافحته، وفوراً دخل إلى دورة المياه - أجلّك الله وأعزّك - إلتي كانت بجانب مدخل البيت، ثم رأيت خالته نائمة على بساط على الأرض بالقرب من شجرة في زاوية "الحوش" وجزء من جسمها في التراب - بدون أي ضيق من جانبها- ووالدتي بالقرب منها، بعد ذلك ظهرت أخته نائمة على فراش في "حوش" بيتنا ورجلها اليسار مكسورة وملفوفة بجبس (مع أنها عندما دخلت بيتنا كانت رجلاها صحيحتين وليس فيهما كسر) وكان في يدها طفل رضيع (لست متأكده من جنسه بالضبط) فأخذته من يدها لأساعدها في حمله، ثم فجأة وبدون أي ألم قامت بقلع كامل شعر رأسها من مكانه (وكأنه باروكه سحبتها من أسفل رقبتها إلى الأعلى، ولكنها ليست باروكة لأن رأسها ظل أصلعاً بعد قلعها للشعر) لألبسه على رأسي وكان أسود وطويل وناعم الملمس عكس شعري الذي قمت بدوري بقلعه من رأسي وإعطاءه لها لتلبسه بدلاً من شعرها الذي أعطتني إياه، كان شعرها جميلاً وكثيفاً وناعماً على رأسي فسرحته بكل سهولة ويسر وأنا معجبة به ، على أساس إني سوف أرجعه لها لاحقاً، فجأة صارت الأخت تقدر تمشي على أرجلها وكأنها شفيت من كسرها، وذهبنا نتمشى سويه لوحدنا وكأننا خارج البيت وفي مكان آخر وهو مقر دراسة أخيها (زميلي) وهي تحدثني عن دراستة وكلياته، وأنا مستغربة من كل هذه الأحداث، وأنتهى المنام.

      من فضلك بين لي أمر هذا المنام الغريب جزاك الله خيراً وجعله في ميزان حسناتك.

      والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


      خيرا رأيت
      الذي يظهر لي من الرؤيا أنها بشارة لك بزواج من أسرة معروفة ويكون بينكم وبينهم تعارف وتبادل للهدايا وشيء من التعاون ولعله يكون بينك وبين أخته محبة وتقدير.
      وأوصيك بالزوج الصالح في دينه وخلقه مع الاستشارة والاستخارة
      والله أعلم بالصواب
    • جزاك الله كل خير يا أخي وجعله ربي في ميزان حسناتك، ولا عليك من التأخير في التفسير فلك عذرك والوقت الذي ترتأيه مناسباً لجدولك، ويكفي من هذا كله ضغطنا عليك بكثرة الرؤى وتخصيص جزء من وقتك الثمين لمنتسبي هذه الساحة لتفسير رؤاهم، فمتى ما كان هذا الوقت، فهذا تشريف لنا وقدير فجزاك ربي خير الجزاء وجعله في ميزان حسناتك إنه سميع مجيب.