آلســــــــلآآم عليكم
الوسمي :
لا أنكر أني عماني وافتخر بأني عماني
تأذيت أنا وأهلي من شائعة وفاتي في حادث سيارة
كتب – ياسر الموافي
فنان أثبت وجوده بموهبته وخطى أولى خطواته في عالم الفن من خلال تقديمه للون الشعبي بفن الشلة لكنه أبى الاستمرار والانحصار في هذا الجو وأطلق لصوته العنان وتحدى بموهبته الكل ليوجد لنفسه مكاناً بارزاً وسط القلائل الذين اشتهروا بهذا الفن بميزته في ألحانه وكلمات أغنياته وأصالتها أحبه الجمهور بعد أول فيديو كليب له لأغنية (خذنى) وتبعها بكليب آخر لاغنية (شمايل) له العديد من الأغنيات الناجحة (كمشتاق لي) و(أنا شفتك) و(السفر) و(يا صاحبي) و(روحي تحبك) و(هونك) و(يا أبو ظبي) و(وش فيك) و(من زمان) وكان للشبيبة معه لقاء وهذا نص الحوار:
كيف كانت بداية دخولك عالم الفن؟
بدايتي كانت من خلال فن القصائد أو بالأحرى فن الشلة وهو فن غنائي يسير على نفس الرتم كالاغنية لكن بلا آلات موسيقية واستمرر ت في هذا الاتجاه لفترة إلى أن اكتشفنى الفنان والملحن سعيد الخميري وكان له الفضل في ظهوري لكني لا زلت أمارس فن الشلة لكن بصورة مختلفة عن طريق إضافة بعض الإيقاعات والالحان الموسيقية الحديثة.
الموهبة هي الأساس
اشتهرت بتقديم اللون الشعبي التراثي الذي نجحت فيه ونافست من قبلك على الساحة فما سر تميزك من وجهة نظرك؟
الحمد لله التوفيق والنجاح من الله ونجاحي اعتقد انه بسبب تميزي من ناحية الصوت الذي لقى استحسان الجمهور كما حرصت منذ بداية ظهوري على التميز بالألحان والكلمات وأصالتها واعتبرها من أهم مقومات نجاح الفنان وقبوله لدى جمهوره والموهبه بالطبع قبل كل شيئ.
فن له جمهوره هل تعتقد أن اللون الشعبي التراثي يستطيع الصمود أمام المنافسة القوية من الاغاني الحديثة وسيطرتها على الساحة الفنية؟
بالتأكيد يستطيع المنافسة والدليل أنه نجح بالفعل وبرز من خلاله فنانون معينون وتميزوا والكل شاهد على ان اللون الشعبي له جمهوره الخاص ومحبوه المتمسكون به بالرغم من امتلاء لساحة بالأغاني الحديثة السريعة وعلى كل حال فالجمهور هو صاحب القرار النهائي والفنان المميز هو من يستطيع ان يوجد له محبين وجمهور خاص به وبفنه من خلال تميزه.
لا أحد
بصراحة من منافسو الوسمى؟
لا يوجد أحد معين ببالي لكن لوني الذي أقدمه أعرف أنه غير المطروح ولا أقول هذا الكلام غروراً منى لكن لانى أعرف ماذا أفعل وبالنهاية فلا يشغلني هذا الموضوع ولا أنافس أحد والمنافسة الشريفة احترمها بكل تأكيد والنجاح هو نجاح للفن كله وليس لي وحدي.
لا أنكر
ما مدى صحة الاقاويل التي تقول أنك من أصل عماني ولما اشتهرت بالفنان الإماراتي وليس العماني ولم تؤكد عكس ذلك أو توضحه؟
لا أنكر أني من أصل عماني وافتخر باني عماني لكن اشتهرت بالفنان الإماراتي لاني مقيم بدولة الإمارات وكانت شهرتي من خلال الأغاني التي طرحتها من خلال شعراء وملحنين إماراتيين حتى الشركة التي أتعامل معها في إصدار الالبومات إماراتية واعتقد أن كل هذا قد أوحى للجمهور بأني من أصل إماراتي ولم اتعرض إطلاقاً لتأكيد الموضوع او إثارته بلا داع.
مصلحة الفنان
ما مدى تحكم وسيطرة شركات الإنتاج في عمل الفنان ومستوى ما يقدمه؟
لا أحد يستطيع أن ينكر سيطرة وتحكم شركات الإنتاج في الفنان ببعض الأحيان سواء في فرضها وتدخلها في الكلمة واللحن لكن في حالة التوصل الى إتفاق ما بين الفنان والشركة فإن الامر يتحول لمصلحة الفنان وهذا ما حدث معي شخصياً من خلال عقد احتكار مع الشركة التي أتعامل معها ثلاث سنوات بلا أى عواقب او مشكلات بل على العكس هناك تفاهم يصب بالنهاية في خدمة العمل ومصلحته.
ليس عيباً
قدمت العديد من الاغاني لعدة مطربين ولاقت نجاحاً وقبولاً لدى الجمهور ألا ترى أن هذه الاعادة لاغاني قديمة أو فنانين آخرين يعد نوعاً من التكرار أو الاستهلاك؟
أنا أول ما بدأت قدمت أغاني خاصة بي أنا بألحان وكلمات جديدة وبعدها قدمت أغنية (السفر) التي كانت خليط لمجموعة من فناني الإمارات كالراحل جابر جاسم وعلي بن روعة ولا أنكر أني قدمت نفس الالحان والكلمات لكني أضفت عليها بعض التعديلات بتقنية الريمكس وتقديمي لفنانين آخرين معروفين في الساحة الإماراتية ليس عيباً وأعتقد أنه كان بمثابة نقلة موفقة وناجحة لى.
حافز للمطرب
الوسمي :
لا أنكر أني عماني وافتخر بأني عماني
تأذيت أنا وأهلي من شائعة وفاتي في حادث سيارة
كتب – ياسر الموافي
فنان أثبت وجوده بموهبته وخطى أولى خطواته في عالم الفن من خلال تقديمه للون الشعبي بفن الشلة لكنه أبى الاستمرار والانحصار في هذا الجو وأطلق لصوته العنان وتحدى بموهبته الكل ليوجد لنفسه مكاناً بارزاً وسط القلائل الذين اشتهروا بهذا الفن بميزته في ألحانه وكلمات أغنياته وأصالتها أحبه الجمهور بعد أول فيديو كليب له لأغنية (خذنى) وتبعها بكليب آخر لاغنية (شمايل) له العديد من الأغنيات الناجحة (كمشتاق لي) و(أنا شفتك) و(السفر) و(يا صاحبي) و(روحي تحبك) و(هونك) و(يا أبو ظبي) و(وش فيك) و(من زمان) وكان للشبيبة معه لقاء وهذا نص الحوار:
كيف كانت بداية دخولك عالم الفن؟
بدايتي كانت من خلال فن القصائد أو بالأحرى فن الشلة وهو فن غنائي يسير على نفس الرتم كالاغنية لكن بلا آلات موسيقية واستمرر ت في هذا الاتجاه لفترة إلى أن اكتشفنى الفنان والملحن سعيد الخميري وكان له الفضل في ظهوري لكني لا زلت أمارس فن الشلة لكن بصورة مختلفة عن طريق إضافة بعض الإيقاعات والالحان الموسيقية الحديثة.
الموهبة هي الأساس
اشتهرت بتقديم اللون الشعبي التراثي الذي نجحت فيه ونافست من قبلك على الساحة فما سر تميزك من وجهة نظرك؟
الحمد لله التوفيق والنجاح من الله ونجاحي اعتقد انه بسبب تميزي من ناحية الصوت الذي لقى استحسان الجمهور كما حرصت منذ بداية ظهوري على التميز بالألحان والكلمات وأصالتها واعتبرها من أهم مقومات نجاح الفنان وقبوله لدى جمهوره والموهبه بالطبع قبل كل شيئ.
فن له جمهوره هل تعتقد أن اللون الشعبي التراثي يستطيع الصمود أمام المنافسة القوية من الاغاني الحديثة وسيطرتها على الساحة الفنية؟
بالتأكيد يستطيع المنافسة والدليل أنه نجح بالفعل وبرز من خلاله فنانون معينون وتميزوا والكل شاهد على ان اللون الشعبي له جمهوره الخاص ومحبوه المتمسكون به بالرغم من امتلاء لساحة بالأغاني الحديثة السريعة وعلى كل حال فالجمهور هو صاحب القرار النهائي والفنان المميز هو من يستطيع ان يوجد له محبين وجمهور خاص به وبفنه من خلال تميزه.
لا أحد
بصراحة من منافسو الوسمى؟
لا يوجد أحد معين ببالي لكن لوني الذي أقدمه أعرف أنه غير المطروح ولا أقول هذا الكلام غروراً منى لكن لانى أعرف ماذا أفعل وبالنهاية فلا يشغلني هذا الموضوع ولا أنافس أحد والمنافسة الشريفة احترمها بكل تأكيد والنجاح هو نجاح للفن كله وليس لي وحدي.
لا أنكر
ما مدى صحة الاقاويل التي تقول أنك من أصل عماني ولما اشتهرت بالفنان الإماراتي وليس العماني ولم تؤكد عكس ذلك أو توضحه؟
لا أنكر أني من أصل عماني وافتخر باني عماني لكن اشتهرت بالفنان الإماراتي لاني مقيم بدولة الإمارات وكانت شهرتي من خلال الأغاني التي طرحتها من خلال شعراء وملحنين إماراتيين حتى الشركة التي أتعامل معها في إصدار الالبومات إماراتية واعتقد أن كل هذا قد أوحى للجمهور بأني من أصل إماراتي ولم اتعرض إطلاقاً لتأكيد الموضوع او إثارته بلا داع.
مصلحة الفنان
ما مدى تحكم وسيطرة شركات الإنتاج في عمل الفنان ومستوى ما يقدمه؟
لا أحد يستطيع أن ينكر سيطرة وتحكم شركات الإنتاج في الفنان ببعض الأحيان سواء في فرضها وتدخلها في الكلمة واللحن لكن في حالة التوصل الى إتفاق ما بين الفنان والشركة فإن الامر يتحول لمصلحة الفنان وهذا ما حدث معي شخصياً من خلال عقد احتكار مع الشركة التي أتعامل معها ثلاث سنوات بلا أى عواقب او مشكلات بل على العكس هناك تفاهم يصب بالنهاية في خدمة العمل ومصلحته.
ليس عيباً
قدمت العديد من الاغاني لعدة مطربين ولاقت نجاحاً وقبولاً لدى الجمهور ألا ترى أن هذه الاعادة لاغاني قديمة أو فنانين آخرين يعد نوعاً من التكرار أو الاستهلاك؟
أنا أول ما بدأت قدمت أغاني خاصة بي أنا بألحان وكلمات جديدة وبعدها قدمت أغنية (السفر) التي كانت خليط لمجموعة من فناني الإمارات كالراحل جابر جاسم وعلي بن روعة ولا أنكر أني قدمت نفس الالحان والكلمات لكني أضفت عليها بعض التعديلات بتقنية الريمكس وتقديمي لفنانين آخرين معروفين في الساحة الإماراتية ليس عيباً وأعتقد أنه كان بمثابة نقلة موفقة وناجحة لى.
حافز للمطرب