السلام عليكم ورحمة الله وبكاته
أخي الفاضل معبر الرؤى رزقك ربي عقلاً ملؤه الحكمة ، وقلباً ملؤه الخشية، وجسداً همه الطاعة، وسعادة في الدارين، وخاتمة كفؤها الجنة على صبرك وسعة صدرك وجهدك.
عندي رؤيتان إن تكرمت تعبرهما لي وجزاك الله خيراً.
الرؤيا الأولى :رأيت في منامي (موظفة-غير متزوجة-ملتزمة بفضل الله سبحانه وتعالى-أعمل في مجال حكومي مختلط-لا أعاني أية مشاكل أسرية ولله الحمد-لدي بعض المشاكل الخاصة بمجال العمل) من مدة طويلة قد تصل إلى 9 سنوات أو أكثر أني كنت في جلسة عائلية وكانت والدتي حاضرة وأنا ملاصقة لها وأضع رأسي على ركبتيها وهي تمسح على رأسي وتخبرالحاضرات : الحمد لله أخيراً رزق الله إبنتي من ترغب فيه وتتمناه، ثم تغير المشهد إلى الرجل الذي أتى لخطبتي، وكان شخصاً معروفاً له مركز قوي وهام - في ذلك الوقت - وكان يقف بجانب دوار ويقول: صحيح أنه كان لي رزق وخير في السابق إلا أني الآن أتمنى أن تقبلوني زوجاً لإبنتكم بناءً على أخلاقي هذه التي لا أملك غيرها، ثم تغير المشهد إلى مكان آخر خلف بوابة كبيرة بدون باب على هيئة قوس من الجبس أوالأسمنت الأبيض عالي الطول، وكنت أنا ومعي مجموعة غفيرة من الناس ننتظر بترقب الشخص الذي سوف أتزوجه ويخرج علينا من هذه البوابة، ثم ظهر هذا الشخص في موكب مهيب من الحراس والخيول وهو يمتطي صهوة جواد لونه بني، كان الناس مندهشين وأنا على رأسهم وكنت مشدوهة الفاه ومفتوحة العينين عندما عرفت هوية هذا الشخص الذي سوف يتزوجني، حيث كان حاكم البلاد في موكب مهيب وخلفه وعلى جنبيه الحراس على صهوة جيادهم يتقدمون خارج البوابة ببطء، وأنتهى المنام وأنا على هذا الوضع من الأندهاش.
الرؤيا الثانية : رأيت بعد تلك الفترة بسنتين أو ثلاث تقريباً أنه كانت توجد حفلة زواج لفتاة من بنات أهل البيت أو بيتي (لكني لا أعرفها، وكأنه كانت هناك عدة عرائس، على ما أعتقد عددهن تقريباً ثلاث من غير العروس -صاحبة الحفلة- ويرتدين الثوب الأبيض، ويقفن تقريباً خلف العروسة الأساسية)، ثم خرجت أنا ومعي فتاة أخرى -لا أعرفها أيضاً- من البيت وكان قصراً منيفاً لونه أبيض إلى حديقة القصر وهو مكان حفل الزواج، حيث كان المكان جميل، وفيه تلال مرتفعة قليلاً وأخرى منبسطة عن مستوى سطح الأرض ومغطاة بسجادة من الحشيش الأخضر الطبيعي المريح للعينين وكانت خلفنا العروس مرتدية الثوب الأبيض إلا أنها لم تكن مرتاحة فيه ، حيث كانت تكتشف وجود دبابيس في فستانها جهة ركبتيها، وكانت تحاول تخرج هذه الدبابيس أثنا نزولها لحديقة القصر مكان الحفل، فكان ساقها ينكشف للعيان عندما تثني ظهرها لتخرج الدبابس، كنت أنا والتي بجانبي قد تم عقد قرآننا وأرتدي فستاناً لونه كحلي، وأثناء نزولي وفي طريقي للحديقة رأيت مجموعة من النسوة يلبسن عباءات يقفن في أماكن متفرقة من الحديقة ، أثنتان أو ثلاثة منهن على تلة والأخريات في مكان آخر ينظرن إلى الفستان الذي ألبسه بصدمة وبإندهاش شديد وإستغراب على الرغم من بساطة تصميمه، ولسان حالهن يقول: أني لا أستاهل لبس هذا الفستان أبداً فكيف لي أن لبسته، إلا أني لم أعرهن ونظراتهن أدنى أهتمام وواصلت طريقي والتي ترافقني إلى الحديقة والعروس وباقي أهل البيت خلفنا، وأنتهى المنام.
جزاك الله خيراً على تفسير هاتان الرؤيتان، وفي ميزان حسناتك بإذن الله.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي الفاضل معبر الرؤى رزقك ربي عقلاً ملؤه الحكمة ، وقلباً ملؤه الخشية، وجسداً همه الطاعة، وسعادة في الدارين، وخاتمة كفؤها الجنة على صبرك وسعة صدرك وجهدك.
عندي رؤيتان إن تكرمت تعبرهما لي وجزاك الله خيراً.
الرؤيا الأولى :رأيت في منامي (موظفة-غير متزوجة-ملتزمة بفضل الله سبحانه وتعالى-أعمل في مجال حكومي مختلط-لا أعاني أية مشاكل أسرية ولله الحمد-لدي بعض المشاكل الخاصة بمجال العمل) من مدة طويلة قد تصل إلى 9 سنوات أو أكثر أني كنت في جلسة عائلية وكانت والدتي حاضرة وأنا ملاصقة لها وأضع رأسي على ركبتيها وهي تمسح على رأسي وتخبرالحاضرات : الحمد لله أخيراً رزق الله إبنتي من ترغب فيه وتتمناه، ثم تغير المشهد إلى الرجل الذي أتى لخطبتي، وكان شخصاً معروفاً له مركز قوي وهام - في ذلك الوقت - وكان يقف بجانب دوار ويقول: صحيح أنه كان لي رزق وخير في السابق إلا أني الآن أتمنى أن تقبلوني زوجاً لإبنتكم بناءً على أخلاقي هذه التي لا أملك غيرها، ثم تغير المشهد إلى مكان آخر خلف بوابة كبيرة بدون باب على هيئة قوس من الجبس أوالأسمنت الأبيض عالي الطول، وكنت أنا ومعي مجموعة غفيرة من الناس ننتظر بترقب الشخص الذي سوف أتزوجه ويخرج علينا من هذه البوابة، ثم ظهر هذا الشخص في موكب مهيب من الحراس والخيول وهو يمتطي صهوة جواد لونه بني، كان الناس مندهشين وأنا على رأسهم وكنت مشدوهة الفاه ومفتوحة العينين عندما عرفت هوية هذا الشخص الذي سوف يتزوجني، حيث كان حاكم البلاد في موكب مهيب وخلفه وعلى جنبيه الحراس على صهوة جيادهم يتقدمون خارج البوابة ببطء، وأنتهى المنام وأنا على هذا الوضع من الأندهاش.
الرؤيا الثانية : رأيت بعد تلك الفترة بسنتين أو ثلاث تقريباً أنه كانت توجد حفلة زواج لفتاة من بنات أهل البيت أو بيتي (لكني لا أعرفها، وكأنه كانت هناك عدة عرائس، على ما أعتقد عددهن تقريباً ثلاث من غير العروس -صاحبة الحفلة- ويرتدين الثوب الأبيض، ويقفن تقريباً خلف العروسة الأساسية)، ثم خرجت أنا ومعي فتاة أخرى -لا أعرفها أيضاً- من البيت وكان قصراً منيفاً لونه أبيض إلى حديقة القصر وهو مكان حفل الزواج، حيث كان المكان جميل، وفيه تلال مرتفعة قليلاً وأخرى منبسطة عن مستوى سطح الأرض ومغطاة بسجادة من الحشيش الأخضر الطبيعي المريح للعينين وكانت خلفنا العروس مرتدية الثوب الأبيض إلا أنها لم تكن مرتاحة فيه ، حيث كانت تكتشف وجود دبابيس في فستانها جهة ركبتيها، وكانت تحاول تخرج هذه الدبابيس أثنا نزولها لحديقة القصر مكان الحفل، فكان ساقها ينكشف للعيان عندما تثني ظهرها لتخرج الدبابس، كنت أنا والتي بجانبي قد تم عقد قرآننا وأرتدي فستاناً لونه كحلي، وأثناء نزولي وفي طريقي للحديقة رأيت مجموعة من النسوة يلبسن عباءات يقفن في أماكن متفرقة من الحديقة ، أثنتان أو ثلاثة منهن على تلة والأخريات في مكان آخر ينظرن إلى الفستان الذي ألبسه بصدمة وبإندهاش شديد وإستغراب على الرغم من بساطة تصميمه، ولسان حالهن يقول: أني لا أستاهل لبس هذا الفستان أبداً فكيف لي أن لبسته، إلا أني لم أعرهن ونظراتهن أدنى أهتمام وواصلت طريقي والتي ترافقني إلى الحديقة والعروس وباقي أهل البيت خلفنا، وأنتهى المنام.
جزاك الله خيراً على تفسير هاتان الرؤيتان، وفي ميزان حسناتك بإذن الله.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته