رسالة شديدة اللهجة كتب هذه الرسالة الشاعر محمد الحارثي النص الأصلي في منتدى ادخل هناءفرقfarrq.net/forums/showthread.php?t=3313 صاحب الجلالة:لم أكن أريد أن أحدثكم عن جنرال، لكنني وللأسف لن أتمكن من الحديث عن بيت شعر لأبي مسلم أو بن شيخان، بل سأتحدث عنه دون سواه.وسُلطانٌ حكيمٌ مثلكَ قادرٌ، بالتأكيد، على غفران مثلبة هذه الرسالة، لأكثر من سبب وسبب في الوجه والقفا.من المؤسف أن تظل بلادك بشرائحها العريضة ونخبها المُثقفة عُرضة لأسوأ اختيار قدمتموه لشعبكم بإعادة وإعادة تنصيب "الجنرال" مالك بن سليمان المعمري ليكون شرطياً ينفذ، وفق هواه، ما أراد هو أن يعتقد الشعب العُمانيُّ أنه إرادتكم السّامية. نحن مثقفون، أكاديميون، محامون ورجال أعمال وموظفون وعُمّال بسطاء وفاعلون أحرار في جهاز هذه! الدولة، كلٌّ بما اسطاع لخدمتها، لكن هذا الرجل الذي وليته شتى المناصب الوزارية والعسكرية، لم يكُن بالنسبة لنا، وبالنسبة لكثيرين سوى كابوس وحجر عثرة في سبيل تقدم هذه البلاد.دع بلادك تسعى للتقدم والرُّقيّ كما وعدت شعبك في يوليو 1970، وأكمل مسيرتك بختام مسك استحقته مسيرتك. استخلف خيراً في شعبك، واعف هذا الرَّجُل من منصبه ودعنا نعيش أحراراً دون منغصات من حُرّاس فجر القاهرة وظهيرات مسقط القائظة.أعرف أن رسالة كهذه قد لا تصلك، لكنها شرارة قد يصلُك منها قبس بعد أن وصلت مسامع شعبك، ومسامع الخيِّرين حتى في الأجهزة الأمنية التي يعتقد الطيبون منهم (وليس الأشرار) بضرورة وصولها إليك.تعبنا من مخاطبتك هكذا من وراء جدار أجرد. تعبنا من مخاطبتك دون أن تسمعنا ودون أن نسمعك. تعبنا مما يقوله التلفزيون العُماني الذي لا زال يبث (كما كان في منتصف السبعينيات) بالأسود والأبيض، رغم قزح الألوان الفكِه. حوكمنا دونما مُبرر، وارتفع اسم عُمان ناصع الب! ياض في قصرك (حيث لا تصلك تقارير منظمات حقوق الإنسان والمثقفين والمستضعفين في وطنك). بكَ نربأ وبك أن لا يكون ظلك (المُنقح وفقاً لوزارة الإعلام) نسخة سالبة بعد نحو أربعين سنة من حكمك، ليحكم عليك التاريخ بما حكم به على الآخرين...لكننا بعد نحو أربعين عاماً – يا صاحب الجلالة - لا نرى بوادر تدعو للتآخي والتواؤم في المسيرة والمسير والمُسيَّر، بل طغمة من العسكر تحكم البلاد، وطغمة من الوزراء "اللاوطنيين" ينهبونها، وأنت بعيد عما يحدث. تعبنا منهم، من سرقاتهم ولو كانوا من دمنا، من النظام البوليسي وانعدام حرية الصحافة والمحاكمات المجانية للكتاب واحداً بعد آخر: (عبدالله الريامي، محمد الحارثي، علي الزويدي، أحمد الزبيدي)، وآخرين، كما تعبنا من وزارة الإعلام الت! ي تصادر كتبنا أنى نشرت في أقاصي الأرض؛ في المغرب، مصر، ألمانيا ولبنان فيما يتشدق إعلامنا بحرية الكتاب والكُتّاب. تعبنا من إعادة محاكمة أعلام عُمان ورموزها الوطنية الذين تمنعهم وزارة الإعلام بأوامر شخصية من مستشارك الإعلامي عبدالعزيز الرواس؛ كعبدالله الطائي وأبي مُسلم البهلاني. ما الذي تريده وزارة الإعلام من نونية أبي مُسلم بعد انقضاء 90 عاماً على تاريخ وفاته، وليس ميلاده. يحدث هذا في بلادك، وأنت ساه عما يحدث فيها...ستعذر العبارة والتعبير، لكنني لم أجد سواهما للتعبير، في هذا الضحضاح، عن واقع الحال في ظل جمعية للكتاب هي من الضعف والهشاشة بحيث أنها لا تملك إلا مأزقها الوطني في ربط شاتها بحبل نايلون في ندوات النادي الثقافي.سارع للإنقلاب على مُعسكر لا نعتقد أنه يخدم مصالحك العليا، كما لا يخدم مصالح شعبك الدنيا، وانتصر للحقيقة - إن كنت راغبا فيها.لست سوى مواطن كسائر مواطني بلادي التي أنت حاكمها، وتطاولي على ذاتك له ما يبرّره، لأنني مواطن من مواطنيك، أُهْدِرتْ حقوقه أكثر من مرة. لكنني لا زلت كما كان وعدي لنفسي، قبل سواي، بأن أكون مُواطناً صالحاً يكتبُ ما يعتقدُ بأنه صالح لنفسه وللمُتنفس الرَّحب في بلاده التي (وأصدِقك القول) فكرت عدة مرات في الهجرة منها – لا فرق – إلى السّويد أو بنغلاديش. ولأنني اعتقدت أنني ذلك المواطن الصالح، فإنني أدعوك (دعوة المُواطن الحُرّ لسلطانه) أن تعيد النظر فيما آلت إليه أشتاتُ هذه البلاد...ودونك حكاية، لا بأس من روايتها، على تشابك أحداثها يمنة ويسرة:منتصف الثمانينيات كفَّرني وشهَّر بي من جامع السلطان قابوس في روي مفتي السلطنة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، فقط لأنني حاولتُ في بداياتي الأدبية شرح قصيدة الشاعر المهجري إيليا أبي ماضي في نواة الإبداع المبكر؛ مجلة "الغدير" التي تكفل عبدالعزيز الرواس بمنعها آنذاك، لكن الشيخ العلامة سعيد بن حمد الحارثي (مؤلف كتاب: اللؤلؤ الرّطب)، والسيد أحمد بن محمد البوسعيدي المستشار ال! خاص لجلالتكم للشؤون الدينية والتاريخية وقفا ضداً لفتواه المُهلهلة بالمرصاد، ولو من باب اللادريّة.وكما يعلم الجميع، فقد عفوتم عما لحق بالشيخ الجليل سعيد بن حمد الحارثي، وظل مؤلفاً وشيخ طريق وطريقة طوال ما تبقى له من حياة، على طريقة القدماء حتى تقاعد.أذكر لك هذه الحادثة – يا صاحب الجلالة، فيما لو وصلت إليك – بأنني قبل نحو ثلاثة أشهر شاركتُ في عزاء الشيخ العلامة سعيد بن حمد الحارثي، ودخلت مجلس العزاء لأجد سيارة شرطة (لاندكروزر يحرسها شرطيان)، لأسلم على الحظور بمن فيهم شيخ قبيلتنا في صدر المجلس علي بن عيسى الحارثي، لكنني (غدّفت) الضيف الحكومي المُجاور له: مالك بن سليمان المعمري عن قصد؛ أي أنني لم أسلم عليه، وقد رآى الجميع تلك الواقعة، تأكيداً على حقيقتين في بلادك:أولا: نحن أعزاء ببلادنا وبأنفسنا وبكرامتنا كعُمانيين، قبل كُلِّ شيء.ثانياً: تعزية مالك بن سليمان المعمري لنا في فقيدنا – رغم أن اثنين على الأقل من أبناء أعمامي وزارء في جهازك الحكومي – لا تعني بالنسبة لي شيئا مقارنة بالليلة التي قضيتها، دونما مُبرر، بأمر منه في سجن انفرادي في مخفر شرطة مطرح، لصالح قضية والٍ مُرتشٍ هو من دعمه في فساده، كما يعرف القاصي قبل الدّاني، ولم أكن سوى الضحية والأضحية أمام نظام قضائي يبدو نزيهاً في مرآة الصحافة، رغم أنه هو من يتولى سُدَّة ادّعائه العام، وليس الشعب.وتلك مثلبة، لا منقبة يا صاحب الجلالة.ويبدو أن الحبل على الجرّار. ففي سابقة قضائية أخرى أهدرت مكانة الكاتب علي الزويدي في محاكمات علنية عرف عنها الجميع، كما أن التحقيق المجاني والإرتكاسي والمفاجئ للكاتب أحمد الزبيدي مؤخراً لم يكن ولن يكون سوى حلقة أخرى في سلسلة تكميم الأفواه الحُرّة في بلادنا، باستخدام اللهاة الرقابية المُستعصية لمؤسسة مستشاركم الثقافي ووزارة إعلامه عبدالعزيز الرواس، والعصا المُجزّرة والمُجنزرة للشرطي الجنرال مالك بن سليمان المعمري الذي لم يتورع في (في سبيل السّلطة، وليس ! خدمة لجلالتكم) عن تغيير مذهبه!لقد تعبنا، ونعتقد أنكم، يا صاحب الجلالة، تعبتم بدوركم من حرس "النهضة" القديم، فهل سيكون مصيرنا المحاكم المرتجلة والسجون؟ أم الوئام السلمي لبناء دولة حديثة بالفعل تحاول أن تتجاوز أخطاء الماضي؟ بما في ذلك الاعتراف بتلك الإخطاء لتخطيها، والإعتذار عنها بما يليق؟نتساءلُ فحسب.وهي أسئلة لن أجيب عليها، لكن آخرين في مقدورهم أن يجيبوا عليها، بما في ذلك نشطاء إيجابيين في قلب حكومتكم (ومن ضمنهم شخصيات في عائلتكم المالكة)، وتكنوقراط يسوؤهم ما يحدث باسمهم وباسمكم وابسم بلادنا التي لا تدافع عنها رسمياً في المحافل سوى أداة ضعيفة وضيقة الأفق، كوزارة الإعلام، هي من الهشاشة وعدم الحضور لدرجة أن إلغاءها (كما يقول رجل الشارع) أجدى من بقائها.أتمنى أن لا يكون الدّور عليَّ – لا سمح الجنرال - لأحاكم ثانية بأية تهمة سيفتعلها ادعاءٌ عام مُؤتمِرٌ بأمره الذي لهُ حَولٌ وقوَّة على شرذمة الكُتاب الضعفاء أمثالي: عبدالله الريامي، علي الزويدي، أحمد الزبيدي، وربما الكاتب والشاعر صالح العامري الذي وُفِّق، مؤخراً، في "تمرير" مقالة عن "الجنرال" شخصياً في ملحق "شرفات"، دون أن ينتبه له – لحسن الحظ، أو سوئه - حُراس الحقيقة المطلقة في وطننا، سواء في وزارة الإعلام أو في المُنتجع الخاصّ بنا في قيادة القرم، ربما لأنه كان من الذكاء بحيث جعله جنرالاً وهمياً، رغم أنه حقيقي حتى النخاع، والتقيت به بعد هبوطه من اللاندكروزر الكاكي التي كان يحرسها شرطيان في وهج الظهيرة حين أتى، في لحظة كابوسية، لتقديم واجب العزاء في شيخنا وفقيدنا العلامة صاحب اللؤلؤ الرَّطب، رحمه الله.
رسالة شديدة اللهجة
-
-
تسلم يا محمد ياراجل
-
لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
وحسبنا الله ونعم الوكيل
الشكوى لله
سوف اعيد قراءة موضوعك مرات ومرات
لانه يحوي ف طيانه مراره وحرقه وغصه كابدها هذا الشعب وما زال يكابدها
-
نسيم الشمال كتب:
لا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم
وحسبنا الله ونعم الوكيل
الشكوى لله
سوف اعيد قراءة موضوعك مرات ومرات
لانه يحوي ف طيانه مراره وحرقه وغصه كابدها هذا الشعب وما زال يكابدها
اشكركم على المرور -
أخي فقير ولكن
أشكر لك مقالتك ، وللأسف فإن المواطن تعب وإنهد حاله من الظلم الذي إستشرى في البلد ، حتى أصبح الواحد لا يجد ما يطعم به أولاده أو يعيل به بيته فأنتشرت السرقات ، والغش ، وظلم الناس لبعضهم البعض ، وكل هذا من الفقر والجوع حتى بات من العادي والمألوف أن تجد العمانيين يتسولون في الأماكن العامة ، ويسألون الناس حسنة يعيلوا بها أنفسهم وأولادهم ...
ولكنني بصراحة أستغرب أين مولانا وقائدنا وولي أمرنا من هذا الظلم ومن إذلال الناس بتجويعهم وحرمانهم من لقمة العيش التي بات العمانيون وبكل أسف يبحثون عنها في الزبالة وبراميل النفايات أعزكم الله تعالى ؟؟؟
فإن كان عالم بكل هذا فذنبه عظيم ، وإن كان غافل عن كل المصائب التي يعاني منها شعبه فذنبه أكبر وأعظم لأن هذه أمانة وسيسأل عنها أمام الله جل وعلا إن عاجلا أو آجلا ، والله لا يضيع حقوق العبادوأستغني بالدينِ عن دُنيا الملوكِ كما إستغنى الملوكُ في دُنياهم عن الدينِ -
وبصراحة أشوف أن صدقها الإماراتيه لما قالت قبل فترة في أحد مواقع الإنترنت أن عمان ما تعتبر دولة خليجية
لأنها دولة فقيرة وليست في مستوى دول الخليج الأخرى ...
وعاد تعالوا ما أخبركم عن ردة فعل العمانيين وغضبهم
وخصوصا الحريم بصراحة صارن نار عليها وعطنها من فؤادهن بإلي قدرن عليه هذاك اليوم
بس ليش ما نسأل أنفسنا بصراحة وواقعية وبعيدا عن التعصب
الغير بناء ولا المفيد :
لماذا هذا الفقر في السلطنة مع أنها لاتفرق بشيئ عن شقيقاتها الخليجيات ؟؟
ولماذا نشكو من شبة إنعدام الوظائف في حين أن دول الخليج تُشغل عشرات الألاف من العمانيين بالإظافة إلى مواطنيها والكثير ، الكثير من الجنسيات الأخرى ولا زالت تطلب المزيد ولم تشكُ من قلة الوظائف
فأين العيشة الحرة الكريمة التي وعدت بها حكومتنا الشعب
والسؤال الأهم والأخطر :
ألم نفكر ونسأل أنفسنا : كيف سيكون حال السلطنة الحبيبة وحال مواطنيها المساكين وحالتهم المعيشية بعد قليل من السنوات ؟!!
وكيف سنتمكن من اللحاق بتقدم وأزدهار دول الجوار الشقيق
وصدق القائل حينما قال :
الشكوى لغير وجه الله تعالى مذلة
وأستغني بالدينِ عن دُنيا الملوكِ كما إستغنى الملوكُ في دُنياهم عن الدينِ -
تقبلوا مرورى
الحال مش حال بلد الحال حال امه
عماني الروح لا تعليق~!@q تدور الايام بين رحايا العاشقين غزل وهم وجراح مكروبين فهل بشفتيكي اكون حزين الدكتور شديد أستمتعوا معنا في الاستوديو التحليلي بساحه الشعر المنقول ~!@q شارك shokry.ahlamontada.net -
سلمت اناملك اخي ،،،،،
تكلم حتى وان لم تجد من يرد عليك او يسمعك
على الاقل انت ما منهم يلي يبتعدو عن الواقع ويتسترو بستار ان عمان ما حد احسن منها واننا واننا ،،،، متناسين ان الصدق وعدم المبالغة وترك النفاق والمجاملات له الاجر الاعظم عند الله ،،، وياما نافقتو يالعمانين ومدحتو وسويتو لكن ماتغير شي ولا حد عطاكم شي ،،،، متى يجي اليوم يلي فعلا يكون مولاي صاحب الجلالة يسمع وينظر في حال هذا الشعب ،،،، اللي عايش تحت رحمة مسؤلين وناس ماسكين مناصب ومدراء ومديرات ما يخافون ربهم ولا يملكون ربع المؤهلات التي تؤهلهم لشغل هذه المناصب ...
لا اقول الا لاحول ولا قوة الا بالله
نصرك الله ونصر كل مظلوم باذن الله
تقبل تحياتي ودعائي -
الدكتور شديد;1063786009[size=18 كتب:
]تقبلوا مرورى [/SIZE]
الحال مش حال بلد الحال حال امه
عماني الروح لا تعليق
وأنا معاك يا دكتورنا الخاص في أن الحال مش حال بلد فقط ، بل حال ومستقبل أُمة وأُمم قادمة ...
فإذا كان الحال على ما هو عليه الآن فكيف للأجيال القادمة العيش حيث أنها ستكون مضطرة للبدأ من الخمسين درجة وراء قياساً إلى الدول الأُخرى وليس فقط من الصفر
هذا وكان الله في عونكم ، وأدعوا معي بالهداية والصلاح لساستنا وولاة أمورنا ...وأستغني بالدينِ عن دُنيا الملوكِ كما إستغنى الملوكُ في دُنياهم عن الدينِ -
-
جحيشان كتب:
[/SIZE]
وأنا معاك يا دكتورنا الخاص في أن الحال مش حال بلد فقط ، بل حال ومستقبل أُمة وأُمم قادمة ...
فإذا كان الحال على ما هو عليه الآن فكيف للأجيال القادمة العيش حيث أنها ستكون مضطرة للبدأ من الخمسين درجة وراء قياساً إلى الدول الأُخرى وليس فقط من الصفر
هذا وكان الله في عونكم ، وأدعوا معي بالهداية والصلاح لساستنا وولاة أمورنا ...
كل حاكم ومعاة بطانه توجهة وهو حاله علي مين
بطانه حق خير
بطانه سؤ
وهو مسؤل عنهم
اختيارة امام الله مسؤل عنه
خوف الحاكم علي الكرسي والحكم
خوف الانفلات من البطانه
والمميذات الممنوحه لمن لا يستحق
لا بد من تغير نظرة ولاه الامر
الخوف علي الجيل القادم من الديون والفقر والاستعمار من اهل السلطه لي اهل البلد~!@q تدور الايام بين رحايا العاشقين غزل وهم وجراح مكروبين فهل بشفتيكي اكون حزين الدكتور شديد أستمتعوا معنا في الاستوديو التحليلي بساحه الشعر المنقول ~!@q شارك shokry.ahlamontada.net