هل يمنحنا الصمت حديثاً يكشفنا أكثر من البوح.. أم هل للوجل في الخفق مرسى يرشده الصواب
هل للحيرة دوربٌ مستقيمة .. أم هي متاهات تعيدنا فقط لذات الحب بتجدد
ربما بعد أن تأخذوا بيد الحرف هنا .. ستُدركون للوريد نشوة الإنتماء
.
.
هل للحيرة دوربٌ مستقيمة .. أم هي متاهات تعيدنا فقط لذات الحب بتجدد
ربما بعد أن تأخذوا بيد الحرف هنا .. ستُدركون للوريد نشوة الإنتماء
.
.
على ضفة التأمل تقف حبيبتي الليلة
الكحل يطوّق سحراً لاحدود له..
والنسمات تعلن انهزام الليل حين تبعثر شعرها مهملاً
الكحل يطوّق سحراً لاحدود له..
والنسمات تعلن انهزام الليل حين تبعثر شعرها مهملاً
تقف حبيبتي.. عطراً يتنفسه البحر..
فتمتد أمواجه لتستكين تحت قدميها
وباتساع الأفق.. قمرٌ يبعث شجنه لنجمات سارت قُبلاً بموازاة خطاها
فتمتد أمواجه لتستكين تحت قدميها
وباتساع الأفق.. قمرٌ يبعث شجنه لنجمات سارت قُبلاً بموازاة خطاها
يرتدي الوقت صمتاً .. وترتدي هي حيرة
وأنا في مكان آخر .. أمارس عادتي في الشوق..
أروض ولهي ..
أرتب ذاكرتي بفواصل اللقاءات المبعثرة لوقع خفقنا..
حين تفاجئني نسمة عابرة بحيرتها .
وأنا في مكان آخر .. أمارس عادتي في الشوق..
أروض ولهي ..
أرتب ذاكرتي بفواصل اللقاءات المبعثرة لوقع خفقنا..
حين تفاجئني نسمة عابرة بحيرتها .
حبيبتي .. ها أنا ذا ..
إليك حثيث الخطى آتٍ.. تبعثرني حيرتك .. تتمتم خطاي بعضاً من حنين .. وكثير من لهفة
حبيبتي .. أرى عينيك تبحثان عن طفل .. كان فوق الماء يُحدث جلبة..
يعلن عن حضورٍ تعكسه وقع حركاته على الماء.. لم يعد يُرى على السطح ..
إليك حثيث الخطى آتٍ.. تبعثرني حيرتك .. تتمتم خطاي بعضاً من حنين .. وكثير من لهفة
حبيبتي .. أرى عينيك تبحثان عن طفل .. كان فوق الماء يُحدث جلبة..
يعلن عن حضورٍ تعكسه وقع حركاته على الماء.. لم يعد يُرى على السطح ..
قلقٌ ينتابك على ذلك الطفل .. أطلقنا عليه ذات لقاء "حبنا"
حبيبتي.. لا تقلقي.. فالطفل قد اشتد عوده..
أصبح أعمق .. لم يعد السطح مكاناً له. .
أصبح يغوص باطمئنان وهدوء وثقة..
لم يعد يحدث ضجة.. في العمق لا مجال للضجة.. السكينة تلفّه .. تمنحه دفئاً..
حبنا أصبح فتياً..
باطمئنان آن لنا أن نتركه.. بعد أن أودعناه ثقتنا
حبيبتي.. لا تقلقي.. فالطفل قد اشتد عوده..
أصبح أعمق .. لم يعد السطح مكاناً له. .
أصبح يغوص باطمئنان وهدوء وثقة..
لم يعد يحدث ضجة.. في العمق لا مجال للضجة.. السكينة تلفّه .. تمنحه دفئاً..
حبنا أصبح فتياً..
باطمئنان آن لنا أن نتركه.. بعد أن أودعناه ثقتنا
أما نحن فهيا بنا نسير ..
نمارس حقنا في اللهفة والأشواق.. نمارس الحب جنوناً بنبض..
نعيشه متجدداً مع كل طرفة من عينيك
نمنح ما كان طفلاً .. عمراً في كل ابتسامة من شفتيك
وعلى منحنى .. دعيني أجمع خيوط الليل برفق يعاكس الخفق
وأجمع من أنفاسك باقة عطر.. تبقى رئتي العشق في نشوة
دعيني أربت على الحب ..فعيناك باحت .. واعترافي في يدي وردة
نمارس حقنا في اللهفة والأشواق.. نمارس الحب جنوناً بنبض..
نعيشه متجدداً مع كل طرفة من عينيك
نمنح ما كان طفلاً .. عمراً في كل ابتسامة من شفتيك
وعلى منحنى .. دعيني أجمع خيوط الليل برفق يعاكس الخفق
وأجمع من أنفاسك باقة عطر.. تبقى رئتي العشق في نشوة
دعيني أربت على الحب ..فعيناك باحت .. واعترافي في يدي وردة
حبيبتي .. أكاد حين أناديك أن أرد : "نعم" .. لقد أصبحتِ أنا
ياااااااااااااااااااااااه .. إني أحب نفسي حد الجنون
ياااااااااااااااااااااااه .. إني أحب نفسي حد الجنون
الكرى،،