آخر تطورات المحفظة البلاتينية وحقائقها

الباحث2 كتب:

صباح الخير ،،،،
كنت من الحاضرين البارحة للإستماع للجلسة
وتتلخلص نتائجها
- اعتراف مدير المحفظة بالخسارة بسسب حجزه ، وبأن الصفقه كانت مفتوحة وخلال حبسة كان قد طلب لاب توب ولم يتم توفيره له ،
- لم يسأل القاضي أين نسبة ال80% الباقيه من المبلغ ومعنى ذلك بأن مدير المحفظة كان يتاجر بكل رأس المال .

- القاضي أمر بضمانات قانونيه لإرجاع حقوق المستثمرين بعد ذلك يمكن خروج نوح لمده 3 شهور ، خلال هذه المده
يقيم القاضي مدى جديه نوح في إرجاح أموال المستثمرين.

- موعد الجلسة القادمة تاريح 16/11/2009م

المشرشح كتب:

صحيح الكلام الذي أشرت له
والقاضي أشار إلى أنه في حالة عدم توصل الإدارة لإتفاق مع المستثمرين وإعطاءهم الضمانات التي يرغبون بها، تشيكات أو شيء يضمن حقهم يقومون بموجبه بالتنازل عن القضية، فإن الجميع سيُزج به في السجن، برفقة نوح

المشرشح

المشرشح كتب:

تم التطرق من الأمس ولغاية اليوم عن بعض الحقائق والمُلابسات التي وردت في محكمة البلاتينية ، ظهرت حقائق لم يتمنى الجميع سماعها أو حتى مزج الشك بها، وطفت على سطح المعرفة بعض إشارات التنبيه لما قد تؤول له الأيام القادمة وما تحمله من زخات التشاؤم جنبكم الله شرها، كان ذلك بأجمعه تحت مظله الواقع الذي نعيشه وبين أسرّة المأساة التي نخلد إلى مخدعها بعد أن ألبست حياتنا ثوب الصدمة

ولكن تبقى هُناك العاطفة والتي هي جزء لا يتجزأ من حياتنا
نعم، يُنادي المُشرشح دوماً بترجيح العقل وركن العاطفة على جنب ولكن في ما يتعلق بأمور حريٌ بالجميع أن يسلكها، ولكن العاطفة تُلازم الإنسان أينما حل.

فقد ظهر بالأمس مشهدين، مُتشابهين في المُجمل ومُختلفين في التفصيل

فـ منذ الوهلة الأولى التي دخل بها نوح لـ قفص الإتهام وبعد أن زُج قبل دخوله بـ جُل أفراد طاقمه الستة، خالج نفس الأغلبية إن لم يكن الجميع الحسرة والأسف على حال نوح ومن معه، شبابٌ في ريعان الشباب وخلف القضبان ولو إلى بعد حين، حقيقة ينفطر القلب لـ هكذا مشهد، لم نتمنى يوماً مُشاهدة ما شاهدناه، فـ هُم أصدقاؤنا قبل أن يكونوا غير ذلك، وبغض النظر عن الألقاب الوهمية التي قلدهم البعض بها وألبسوهم حليتها بعد أن صدأت وظهر عليها الحَلى بعد الحِليّ.

ولكن 0000

ظهر المشهد الآخر، مشهد أدركته بعد أن نطق نوح بأن المبلغ بُرمته تبخر ولم يبقى منه غير فُتاتُ الفُتات، أدركت حينها بأن ثمة مشهد علي التحديق والتمعن به، ولكن ليس بالنظر إلى المُقدمة قياساً بالمشهد الأول، لا، كان المشهد من بيني وحولي، يميناً ويساراً، رأيت الكُثر من طأطأ برأسه وتعابير وجوههم تحكي واقعاً مؤلماً مريراً عاصفاً، رأيت أفواهاً خرست بعد أن تملكها التفاؤل قبل الجلسة، جلس بالقرب مني شخصاً تهجم على المُشرشح في موضوعنا السابق مؤكداً على نزاهة نوح وبأن المبالغ عائدة لا محالة ومعترضاً لكُل حرف ناديت به، لا يهم ، هذا الشخص هو أفلح، فـ بعد عبارات نوح وإعترافه أمام الملأ بالخسارة، تقنّع وجه صاحبي هذا بالصدمة كـ غيره وبالحسرة كـ من جاوره وبالهول كـ البقية، أعانه وأعاننا الله على ما نحن به، فـ رأيت الكثير هُناك ومن لي معرفة بهم ولم أتوقع بأنهم إنضموا لنا في قطار المتضررين من أصدقاءنا والقريبين منا.

نعم، فمؤسسين المحافظ قبل أن يكونوا مؤسسين وعباقرة في العملات وغيرها هم أصدقاءٌ لنا، ولكن إستغلوا شعارات إستعملوها لتعريف القريبين منهم ببعض الخصال التي ظهرت فجأة على وجناتهم، فمنهم المُنادي بالثقة والأمانة والأخوّة وغيرها الكثير من العبارات، رسموا بهاته الشعارات أحلاماً وردية على صفحات ناصعة البياض وإعتلت بعد ذلك سماء صفاتهم وطفت على بحار عزتهم.

وفي الاخير، يبقى لنا أن نُفكر ونتفكر ونتمعن من المُجريات التي مررنا بها، وبأن علينا السعي وراء الرزق، فـ كل قطرة عرق تتهاوى من أجسادنا في سبيل سعادتنا هي المُتنفس الوحيد للمضي قدماً نحو الرخاء والرقي ورغد العيش، فالكسب السريع والمُريح هو كذلك في ذهابه، أعلم بأن الذي حدث ليس درساً يُدرس في الفصول، حيث أن الكثيرين إرتبط الواقع المُر الذي مروا به بـ مُذكرة أيامهم والمُدون بها خط أحمر تحت الأرقام القريبة من الرقم 30 في نهاية كل شهر، بما أن البنوك تُنادي حساباتهم ولسنواتٍ عِجافٍ قادمة

أعاننا وأعانكم الله على ما خلفته هذه المحارق الوهمية والتي طالت بظلالها علينا من المُقربين لنا

واثق الخطوة يمشي ملكاً
المُشرشح

بلاتيني وبس....!!! كتب:

يا اخي ( المشرشح )........!!!!

اتمنى إنك لما تكتب عن شخص تكون كتبت بدلائل ما بس تذكر اسماء وتسوي سيناريو على مزاجك**
اصلا صاحب المحفظة البلاتينية انسان واولا الانسان ما معصوم من الغلط.. وثانيا الرجال تراه بعده يحاول يرجع الاموال يعني شاد حيله..
لذا نوح انسان يخاف ربه وانا على يقين إنه يسعى لأرجاع المبالغ ولكن انته طايح فيه! ليش؟!!!!

اقول ( المشرشح) الله يهديك...

شعـــاع كتب:

الموضوع مازال مغلق

هنـــــــــــا

حتى في هذي اشاعات:110103_za