غابش المجنون ب كتب:
عـشرين مع تسعٍ مضن من شبابي
مـــرّن بعــــيني مــثل مـرّ الـســــحـــــــابه
اخي العزيز الدهماني بارك الله في عمرك.
ولا اراك الا وقد تألقت في الماضي, وتزودت للمستقبل وانت مستعد للحاضر لا فض فوك.
تسعة وعشرون ربيعا لم تمض سدا, وانما الواقع يحكي استغلالها, فإلى الامام.
ودمت بود.
اخوك غابش.
أخي الغالي غابش ربي يبارك بحياتك ورزقك
ويكفينا تألقا حضور أمثالك من الأقلام المميزة بين كتاباتنا
ونسأل الله أن تكون التسعة والعشرون ربيعا لم تذهب سدى
وأن استثمرناها فيما هو خير وصلاح وإن كان طموحنا لا يحده حد
سنظل بالأمل نتوق للغايات العظمى ونسعى لها جاهدين رغم كل شيء
دمت بخير وتألق سعادة أخي العزيز غابش ولك عاطر التحايا وأصدق الأمنيات