لملميها فقد حان اللقاء,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لملميها فأنا لا عدت أقوى على فراقك,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لملميها وتعالى نامي بحِجري,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
إلى متى أيتها المغرورة بجمالك تتسلطي - تتمردي,,,,,,,,,,,,
أنا من أنشأتك وهل كان لك في الوجود كيان,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لولاي لم يكن لك من الأسماء نصيب ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وهل أنتي سوى من صنعي,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أنا من سكب العبير عليك فأصبحتي لا تتذكرين,,,,,,,,,,,,,,
هل نسيتي بل تناسيتي قلمي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يرقص طربا والحبر يتطاير منه شذا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ليرسمك - ليدونك - ليسطرك ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مسكين أنت أيها القلم أنت من كونت كيانها فأتت اليوم تنكرك,
لملمي أوراق أيتها السائبه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لماذا تفرين من اليم وكيف تعيشي والهواء يلامسك,,,,,,,,,,,
أتظنين بأن جمال عينيكِ يغنيك,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أم خشمك السيف ينجيك
وهل تظني بأن كرزات فمكِ وحلا لسانكِ وشظاياك المكسوره بين أضلاعك هي من تستطيع إنقاذكِ
نعم إنك لا تقوي على ممارسة الغرور عليَ
لأنك تعلمين وربما تنكرين بأنك خلقتِ من أجلي
أيتها الطفلة المتمردة على من علمكِ شرب الكؤوس
كنتِ لا تستطيعي رفع الكأس للشراب واليوم أشربتيني مر ما في الكؤوس
يقولون من علمني حرفا صرت له عبدا
وأنا اليوم عبدكِ بعد ما تعلمتي على يدي كيف تكبرين
لا
لا يمكن أنا أتركك هكذا فأنتِ لا تعرفين
لا تعرفين فنون الحب فهو الجنون وهو السحر وهو الفتون
إشربيني لأبلل مساماتك
وألبسيني وتعري من ملابسك المستعارة فهي لا تليق بك وهل يعقل أن تلبسي ما لا يغطيكِ
نعم أنا هو لباسك ومن يغطيك
لا تكوني حرباء لونكِ المتغير لا يزيدك كبرياء بل يضعف وينهك حناياك
سيدتي أيتها المتألقة في فنون الغرور
المتغطية بلحاف الكبرياء
مهما تفرقت أغصانك لملميها وتعالي
فمن كانت ريشته تنقشك لتزخرف جسدك الطاهر لا زال قلبه كبير
لملمي أغصانك ,,,,,,, لملميها ,,,,,,,,,,,,,, وتعالي ,,,,,,,,,,,,,,,, فأنا أنتظركِ في زمن الإنتظار
لملميها فأنا لا عدت أقوى على فراقك,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لملميها وتعالى نامي بحِجري,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
إلى متى أيتها المغرورة بجمالك تتسلطي - تتمردي,,,,,,,,,,,,
أنا من أنشأتك وهل كان لك في الوجود كيان,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لولاي لم يكن لك من الأسماء نصيب ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
وهل أنتي سوى من صنعي,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أنا من سكب العبير عليك فأصبحتي لا تتذكرين,,,,,,,,,,,,,,
هل نسيتي بل تناسيتي قلمي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يرقص طربا والحبر يتطاير منه شذا ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ليرسمك - ليدونك - ليسطرك ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
مسكين أنت أيها القلم أنت من كونت كيانها فأتت اليوم تنكرك,
لملمي أوراق أيتها السائبه ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
لماذا تفرين من اليم وكيف تعيشي والهواء يلامسك,,,,,,,,,,,
أتظنين بأن جمال عينيكِ يغنيك,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
أم خشمك السيف ينجيك
وهل تظني بأن كرزات فمكِ وحلا لسانكِ وشظاياك المكسوره بين أضلاعك هي من تستطيع إنقاذكِ
نعم إنك لا تقوي على ممارسة الغرور عليَ
لأنك تعلمين وربما تنكرين بأنك خلقتِ من أجلي
أيتها الطفلة المتمردة على من علمكِ شرب الكؤوس
كنتِ لا تستطيعي رفع الكأس للشراب واليوم أشربتيني مر ما في الكؤوس
يقولون من علمني حرفا صرت له عبدا
وأنا اليوم عبدكِ بعد ما تعلمتي على يدي كيف تكبرين
لا
لا يمكن أنا أتركك هكذا فأنتِ لا تعرفين
لا تعرفين فنون الحب فهو الجنون وهو السحر وهو الفتون
إشربيني لأبلل مساماتك
وألبسيني وتعري من ملابسك المستعارة فهي لا تليق بك وهل يعقل أن تلبسي ما لا يغطيكِ
نعم أنا هو لباسك ومن يغطيك
لا تكوني حرباء لونكِ المتغير لا يزيدك كبرياء بل يضعف وينهك حناياك
سيدتي أيتها المتألقة في فنون الغرور
المتغطية بلحاف الكبرياء
مهما تفرقت أغصانك لملميها وتعالي
فمن كانت ريشته تنقشك لتزخرف جسدك الطاهر لا زال قلبه كبير
لملمي أغصانك ,,,,,,, لملميها ,,,,,,,,,,,,,, وتعالي ,,,,,,,,,,,,,,,, فأنا أنتظركِ في زمن الإنتظار
إن طعنتني بسيفك وأوشكت على الوفاة فأجهز علي بطعنة أخرى لكي لا أتعذب