العيد بين الماضي والحاضر أسئلة تبحث عن إجابة .

    • العيد بين الماضي والحاضر أسئلة تبحث عن إجابة .

      أيام بسيطة نحسبها بأصابع الأيدي ، فتهل علينا نحن المسلمين في أرجاء هذه المعمورة مناسبة مباركة وهي (عيد الأضحى المبارك )



      البعض بدأ مبكر بشراء احتياجات العيد من ملابس وكماليات وأضاحي وغيرها من اللوازم ، فالعيد فرحة في قلوبنا جميعا وخاصة الأطفال ، وما ننفقه لشراء احتياجات العيد من مبالغ يكاد يوازي ما نصرفه في أشهر إذا صحت المعادلة ، وخاصة الأسر الكبيرة ، والحمد لله حكومتنا الرشيدة تكرمت بتقديم راتب شهر نوفمبر المجيد لموظفيها ، لتضيف للفرحة رونقا خاص ، وحتى لا يفكر المواطن وخاصة ذوي الدخل المحدود في كيفية تدبير تلك المصاريف ، فيحسب الأمور أخماس وأسداس ، والبعض يواصل مشوار شراء تلك الاحتياجات .



      في هذه المناسبة فرحة الأطفال تكون أرحب عن الكبار ، وتكثر الزيارات بين الأقارب ، والبعض يكتفي بإرسال رسائل التهاني عبر الجوال .



      بهذه المناسبة لكم مني عدة أسئلة لمعرفة رأيكم :ـ




      هل فرحة الناس بالعيد في زماننا هذا توازي فرحتهم بالعيد سابقا أم اختلفت ؟



      هل العادات والتقاليد المتبعة سابقا تمسكنا بها وبقت على ما هي في زماننا هذا . أم أن مفرزات المدنية فرضت نفسها وإضافة رونقا خاصا بها في أعيادنا الدينية .



      هل راعينا حق الفقير في نصيبه من الأضحية . وأخرجنا زكاة أموالنا المستحقة ؟



      هل ستغني رسائل الجوال عن تبادل الزيارات في مناسبات الأعياد .



      ( وكل عام وأنتم بألف خيرـ عيد السلامة والعافية لكم جميعا)
    • ..$$e..مراااااااحب..$$e..

      بالنسبة لي ما زال العيد بعاداته وتقاليده وما زالت الناس متمسكه بعادات العيد...
      عندنا في أيام العيد الكل يجتمع وما في أي عذر يخلي أي واحد من الأهل ما يحضر جمعة العيد
      بس في ناس عندهم العيد كأنه يوم عادي~!@@ai بس هالناس نسبتهم قليلة....
      دٱئمٱً ۆ ٱبدٱً ~o) : ( ا̄ﻟبسٱطہ - ٺضيف علئ شخصڳ رونققٱً مميزٱً .. ﻳ̉جعلڳ مختلف ڳن بسيطٱً ٺڳن ٱجمل ..