تعاني بعض الفتيات في مجتمعنا التي رزقهن الله تعالى وظيفة مناسبة لها ، نظير اجتهادها ومثابرتها في الدراسة ، لكن نجد بعض أولياء الأمور هداهم الله وأصلح حالهم يتحفظ بالبنت ولا يزوجها ، إلا بعد فترة من الزمن قد تكون كبيرة بالسن ، أو أنها قد أدانت نفسها بقرض كبير من البنك أو من أحد الجمعيات ـ وكأن هنالك مساومة في الأمر بأن تدفع ضريبة لكي يوافق لها على الزواج ، وقد يلجا البعض إلى تعجيز الفتى المتقدم لأبنتهم بدفع مهرا كبير وكثير من المتطلبات الأخرى ، بالرغم أن الشرع الحنيف نهى عن ذلك لما سيلحقه من ضرر على الفتاة . وهذه هي أحد أسباب العنوسة في المجتمع . فيجب على ولاة الأمر أن يتقوا الله في بناتهم ويراعوا مصلحتهن .
لماذا يصر بعض أولياء الأمور عدم زواج أبنته التي تعمل إلا بعد دفع ضريبة (قرض من بنك أو جمعية ) .
-
-
وهذا اللي يصير حاليا
الله يهديهم
؟؟؟!!!! -
علشان يضمنو نصيبهم الوافر من راتب البنت
لأنها ممكن تسلم البطاقة لزوجها لما تكون في بيته والأب بعدها ما يطول شيء
لا حول ولا قوة إلا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل
أصحبت معاملة الأهل للبنت الموظفه تتوقف مع مقدار ما تدفعه لهم من راتبها
وإذا لم تدفع فهي مكروهه
وبعض الموظفات أصبحب يكهرهن الوظيفه وتمننين لو لم يكملن دراستهن
بسبب الإجهد العظلي والنفسي الذي تسببه الوظيفه وعدم رضى الكل منهن
أصبح هنالك تمييز واضح في المعامله من بعض الجهله الطامعين عبدة المالعلمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها هادئ