أتذكركم غالباًبالدعاء ...
تلك نهاية كلماتها ..كلمات بسيطة قد لا تعني شيئاً لكثيرين..
ولكنها عنّت لي الكثير وما الذي عنته لي ؟؟
والجواب :بأنه لا يزال هناك من يدعو لإخوانه بظهر الغيب
وإن لم يكُن يعرفهم معرفة شخصية وهذا من الإخلاص...
ولا يقف الأمر عند هذا الحد بل يتعداهـ لما هو أسمى وأجل..
وما ذاك ؟ أنه رغم أننا نلتقي في حياة تملؤها الأسرار..
والقلب هُنا يُحار ويُحار إلا أن علاقة الإنسان بأخيه الإنسان ..
ليست مبنية فقط على المصالح الدنيوية خُذ وهات وقيل وقال..
وخصوصاً هُنا في عالم المنتديات ..
أتعلمون ما الذي يُحيرني كثيراً ولربما رمى بي في أغوار الأرض ..
ومتاهات من الأفكار المتزاحمة الممتلئة بالأسئلة والتي لطالما
أوردتني مورد الشرود والبُعد والهروب ..
أن تكون حياتنا هُنا مؤقتة ومرتبطة بجانب الوقت بعلاقات ..
تتجسد في الأخوة أو الصداقة أو حتى محلها التعارف فقط..
لمدة يسيرة وبسيطة جداً أقصر مما تتصورون ..
إلا أنها تبقى مخيفة طالما لها نهاية وما هي نهايتها ..
لا أعلم فذلك متروك للقدر وللصدفة ولا صدفة في مجال الحياة..
سئلنا أنفسنا كثيراً عن أعضاء أحببناهم ولكنهم تركونا
لظروفِ آلمت بهم وكانت سبب في بعدهم عنا ومجافاتهم لنا ..
أتذكركم غالباًبالدعاء ...
أتعلمون ماذا كان ردي هناك ..
ومن منا لا يحتاج إلى من يمتلك مثل هذه الصفات ولكن السؤال..
الذي يطرح نفسه ..من أين أجد مثلها/مثله !!!
تكون النية خالصة لا تشوبها أي من مكدرات الحياة ومنغصاتها..
بعد ذلك شاهدت نفسي في عالم غريب أبحث فيه من مُخلص أو مُنقذ..
شخص أحكي له حالي وأأتمنه على أسراري بل وأبكي بين يديه ..
قلت لها !!ليس من قلة الأصدقاء والأخوة والمعارف ولكن!!
ما أبحث عنه إنسان ملائكي الصفات بعيد وهو قريب..
طبيب وليس بغريب..ذو قلب طيب تُحِن له كالحبيب...
لا أجزم بأن ما أكتبه هُنا صحيح فأنا لستُ بكاتب..
أطياف من أفكار راودتني فشرعت أكتب ..
ولربما كانت الكلمة الصحيحة هي أعبث بمشاعري !!
ولكن دائماً ما تكون الحقيقة مُرة..وما هي الحقيقة ؟
أنا وأنت وكُل من يكُتب ويقرأ عندما يتفاعل مع نفسه ومع
كل ما يقرأ أو يكتب هناك ماذا يُظن في نفسه وما هو أعتقادهـ ..
الكثير قال بأنها عبارة عن متنفس ولا أراها إلا حياة يطول فيها
الشرح ويكثُر فيها البحث عن حقيقة غائبة لا نجدها إلا في سلامة
العقول وبراءة الصدور وفي إيماننا المتجلي ذلك الإيمان الذي
لا تزعزعه أية أفكار أو حتى مُنغصات وما يُقلق البال !!
ورود المحبة..
تلك نهاية كلماتها ..كلمات بسيطة قد لا تعني شيئاً لكثيرين..
ولكنها عنّت لي الكثير وما الذي عنته لي ؟؟
والجواب :بأنه لا يزال هناك من يدعو لإخوانه بظهر الغيب
وإن لم يكُن يعرفهم معرفة شخصية وهذا من الإخلاص...
ولا يقف الأمر عند هذا الحد بل يتعداهـ لما هو أسمى وأجل..
وما ذاك ؟ أنه رغم أننا نلتقي في حياة تملؤها الأسرار..
والقلب هُنا يُحار ويُحار إلا أن علاقة الإنسان بأخيه الإنسان ..
ليست مبنية فقط على المصالح الدنيوية خُذ وهات وقيل وقال..
وخصوصاً هُنا في عالم المنتديات ..
أتعلمون ما الذي يُحيرني كثيراً ولربما رمى بي في أغوار الأرض ..
ومتاهات من الأفكار المتزاحمة الممتلئة بالأسئلة والتي لطالما
أوردتني مورد الشرود والبُعد والهروب ..
أن تكون حياتنا هُنا مؤقتة ومرتبطة بجانب الوقت بعلاقات ..
تتجسد في الأخوة أو الصداقة أو حتى محلها التعارف فقط..
لمدة يسيرة وبسيطة جداً أقصر مما تتصورون ..
إلا أنها تبقى مخيفة طالما لها نهاية وما هي نهايتها ..
لا أعلم فذلك متروك للقدر وللصدفة ولا صدفة في مجال الحياة..
سئلنا أنفسنا كثيراً عن أعضاء أحببناهم ولكنهم تركونا
لظروفِ آلمت بهم وكانت سبب في بعدهم عنا ومجافاتهم لنا ..
أتذكركم غالباًبالدعاء ...
أتعلمون ماذا كان ردي هناك ..
بأنك إنسانة وفية كالأخت ..رحيمة كالأم ..مُخلصة كالصديق..
ومن منا لا يحتاج إلى من يمتلك مثل هذه الصفات ولكن السؤال..
الذي يطرح نفسه ..من أين أجد مثلها/مثله !!!
تكون النية خالصة لا تشوبها أي من مكدرات الحياة ومنغصاتها..
بعد ذلك شاهدت نفسي في عالم غريب أبحث فيه من مُخلص أو مُنقذ..
شخص أحكي له حالي وأأتمنه على أسراري بل وأبكي بين يديه ..
قلت لها !!ليس من قلة الأصدقاء والأخوة والمعارف ولكن!!
ما أبحث عنه إنسان ملائكي الصفات بعيد وهو قريب..
طبيب وليس بغريب..ذو قلب طيب تُحِن له كالحبيب...
لا أجزم بأن ما أكتبه هُنا صحيح فأنا لستُ بكاتب..
أطياف من أفكار راودتني فشرعت أكتب ..
ولربما كانت الكلمة الصحيحة هي أعبث بمشاعري !!
ولكن دائماً ما تكون الحقيقة مُرة..وما هي الحقيقة ؟
أنا وأنت وكُل من يكُتب ويقرأ عندما يتفاعل مع نفسه ومع
كل ما يقرأ أو يكتب هناك ماذا يُظن في نفسه وما هو أعتقادهـ ..
الكثير قال بأنها عبارة عن متنفس ولا أراها إلا حياة يطول فيها
الشرح ويكثُر فيها البحث عن حقيقة غائبة لا نجدها إلا في سلامة
العقول وبراءة الصدور وفي إيماننا المتجلي ذلك الإيمان الذي
لا تزعزعه أية أفكار أو حتى مُنغصات وما يُقلق البال !!
ورود المحبة..