التدخين ظاهرة غير صحية ، غزت كافة المجتمعات الغربية أو العربية بسواء ، نسبة المدخنين في بلادنا في ازدياد ، حتى وصل الأمر بأن نرى بعض الشباب يدخنون وهم في سن الدراسة ، والسبب أن بعض ولاة الأمر للأسف يدخن بين أبنائه ، وكأن الأمر لا يهمه بصلة ولا يعيره أية اهتمام ، وإذا أكتشف أن أبنه يدخن زائر زئير الأسد في وجه ، فإن أنصاع إلى تركها كان بها ، وإن لم ينصاع لذلك فلا يلام فالقدوة الحسنة أمام عينه .
فعادة التدخين عادة سيئة تضر بصحة الإنسان سواء كان شرابها أو الجالس بقربه ، وتعد من أكبر المضار بالجنس البشري ، ومن مظاهر العدوان على صحة الفرد والمجتمع ، وتستنزف الكثير من الأموال ، وبالرغم أن التدخين سبب رئيسي لأمراض (الرئة ، الشرايين ، القلب ، السرطان ) والعياذ بالله . لكننا نرى الكثير من الشباب الذين هم في سن الدراسة والكبار وكذلك كبار السن يشربون الزجائر، وغير مبالين بعواقبها على صحتهم . وقد يكون لمسايرة الأصدقاء المدخنين أثر على الشخص الغير المدخن ، فقد يجره الوضع إلى مسايرتهم ويصبح بعد مرور الزمن فردا منهم . فيجد نفسه غير قادر على ترك التدخين ، هنا قد يصدم الموقف كافة أفراد أسرته وبذات شريكة حياته وأبنائه . نسأل الله تعالى أن يبعد أنفسنا لما هو ضار ومسكر .
فعادة التدخين عادة سيئة تضر بصحة الإنسان سواء كان شرابها أو الجالس بقربه ، وتعد من أكبر المضار بالجنس البشري ، ومن مظاهر العدوان على صحة الفرد والمجتمع ، وتستنزف الكثير من الأموال ، وبالرغم أن التدخين سبب رئيسي لأمراض (الرئة ، الشرايين ، القلب ، السرطان ) والعياذ بالله . لكننا نرى الكثير من الشباب الذين هم في سن الدراسة والكبار وكذلك كبار السن يشربون الزجائر، وغير مبالين بعواقبها على صحتهم . وقد يكون لمسايرة الأصدقاء المدخنين أثر على الشخص الغير المدخن ، فقد يجره الوضع إلى مسايرتهم ويصبح بعد مرور الزمن فردا منهم . فيجد نفسه غير قادر على ترك التدخين ، هنا قد يصدم الموقف كافة أفراد أسرته وبذات شريكة حياته وأبنائه . نسأل الله تعالى أن يبعد أنفسنا لما هو ضار ومسكر .