بُني ماذا تريد أن تكون في المستقبل....؟؟؟؟

    • بُني ماذا تريد أن تكون في المستقبل....؟؟؟؟

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....

      لو سألت إبنك في المستقبل.....


      بُني حبيبي ماذا تريد أن تكون في المستقبل عندما تكبر....؟؟؟؟


      ويأتيك الرد..: لا أعرف ....!!! أي شيء.....!!!


      لابد وأنك ستشعر بأن ابنك أو ابنتك لا يطمحون لشيء معين يتمنونه بصدق كتخطيط لمستقبلهم المهني....

      هذا هو واقع الكثير إن لم يكن غالبية أبنائنا.....~!@n


      ترى لماذا ....؟؟؟؟

      من المسؤول عن غياب الطموح لدى ابنائنا .....؟؟؟؟


      أتمنى أن نتناقش حول هذا الموضوع المهم....
    • السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة




      - سؤال مهم جدا ايتها الرائعه


      - الحقيقة من هم بهذه النظر او هذا التبلد ليسو سوى من الاطفال المهجورين


      لو بحثنا السبب في ذلك فبنرجع للابوين والمجتمع والمدرسة وما للمدرسة من

      دور مهم في هذا الجانب التثقيفي ولاكن نجده معدوم تماما 0000

      لو نتكلم عن الطفل المهجور كما ذكرت وجدناه اليتيم من الابوين في تواجد الابوين

      في المنزل اى غاب عنه الحنان الدفئ التوجيه المتابعه التثقيف واهمها الرد على تسألته

      هذا سؤال مهم جدا بنتي ارجو بان يتفاعل معه الاعضاء برؤيا وواقعيه


      لي عودة باذن الله للتعقيب والمناقشة


      لك التقدير والاحترام
    • سؤال مهم جدا أختي بنت قابوس
      ومقدمه تفتح المجال لكثير من الأخذ والعطاء في هاجس يؤرق كثيرا من الآباء

      لماذا إنعدم الطموح لدى الأطفال ولماذا ماتت دافعية التعلم لدى المراهقين ومات معها الطموح
      لماذا لم نعد نسمع سوى كلمات اليأس ولا نشاهد سوى شبح الإحباط مرتسما على وجوه المتعلمين
      لماذا أصبحنا نسمع كثيرا من يتشدق بتطور التعليم بينما لا نرى صدى لذلك التطور ماثلا في
      نبوغ طلاب العلم وميولهم ورغباتهم وخيالات المستقبل وتصاميمها الذهنيه الرائعه
      هل الجانب النفسي مغيب تماما في أروقة التعليم ؟؟؟
      هل هنالك كساد مقلق وتضخم وشبح بطاله موحش ؟؟؟
      ما الفائده من كل هذه الثوره في مجال تقنية المعلومات والعالم الرقمي والتعليم الإلكتروني
      ومن المستهدفون بها ولماذا نرى مخرجات التعليم البشريه تضعف يوما عن يوم
      ما الجدوى من ضخ الأموال والتحديث في كل شيء طالما أن المتلقى لا يتقن التلقى والأخذ
      بحرفية ومهارة ولا طموح يدفعه إلى ذلك فمن المستفيد من كل ذلك
      أم أن هنالك حلقه مفقوده في سلسلة تكوين النشأ وهي الدافعيه الوطنيه والرغبه في ولوج عالم
      الكبار وتحمل مسؤولية النفس والغير كما هو المعتاد ومن يتحمل فقدان كل هذا ؟؟؟؟؟

      وأين دور الأهل وأين الروابط الأجتماعيه التي تربطهم بأبنائهم وهل إختلفت طرق الحوار على موائد
      الإجتماع وهل إنشغلو بالأحاديث الجانبيه وقضايا الساعه المثيره والمغريات وأغلبها عقيم لا جدوى منه
      عن أن يديرو حديثا يبعث الأمل والطوح ويشخذ الهمم ويشد من الأزر ويوقد العزائم وهل أصبحت الموضه
      والكره وأخبار الفن الهابط تشغل مجالس سمرهم وأنسهم من أن تكون رافدا معينا لأبنائهم .

      لا شك أن للطموح حوافز كثيره ولا شك أيضا أن له صناع متعددون يأخذ كل منهم بطرف
      المسؤولية ولا شك أيضأ أن لوصفة الطموح طهاة كثيرون وإجتماعهم السليم لا يفسد طهي تلك
      الوصفه ولكن إن حدث خلل ما ونقصت بعض مكونات تلك الوصفه فمن المؤكد أنها ستفسد بين
      أيدى العابثين .

      نتأمل ما هو أفضل في المستقبل القريب
      علمتني الحياة أن لا أضع المعروف فيمن أخشى أن لو مددت له يدي يوما أن يقطعها
      هادئ
    • hamad alaraimi كتب:




      - الحقيقة من هم بهذه النظر او هذا التبلد ليسو سوى من الاطفال المهجورين


      لو بحثنا السبب في ذلك فبنرجع للابوين والمجتمع والمدرسة وما للمدرسة من

      دور مهم في هذا الجانب التثقيفي ولاكن نجده معدوم تماما 0000

      لو نتكلم عن الطفل المهجور كما ذكرت وجدناه اليتيم من الابوين في تواجد الابوين

      في المنزل اى غاب عنه الحنان الدفئ التوجيه المتابعه التثقيف واهمها الرد على تسألته




      مرحبا عمي حمد....

      ربما الأبوين هما أحد الأسباب الكثيرة والمتنوعة في غياب الطموح ووضوح المستقبل لدى الأبناء...

      ولكن بالتأكيد هناك أسباب عديدة ومتنوعة ربما لا نستطيع حصرها جميعها ....


      ولكن غياب الحنان والحوار الأبوي مع الأبناء هو عامل أساسي لغياب النظرة المستقبلية لأبنائنا ....
    • هادئ كتب:

      سؤال مهم جدا أختي بنت قابوس
      ومقدمه تفتح المجال لكثير من الأخذ والعطاء في هاجس يؤرق كثيرا من الآباء

      # لماذا إنعدم الطموح لدى الأطفال ولماذا ماتت دافعية التعلم لدى المراهقين ومات معها الطموح ؟؟

      ## لماذا لم نعد نسمع سوى كلمات اليأس ولا نشاهد سوى شبح الإحباط مرتسما على وجوه المتعلمين ؟؟؟


      @@ لماذا أصبحنا نسمع كثيرا من يتشدق بتطور التعليم بينما لا نرى صدى لذلك التطور ماثلا في نبوغ طلاب العلم وميولهم ورغباتهم وخيالات المستقبل وتصاميمها الذهنيه الرائعه ؟؟؟

      هل الجانب النفسي مغيب تماما في أروقة التعليم ؟؟؟

      هل هنالك كساد مقلق وتضخم وشبح بطاله موحش ؟؟؟

      ما الفائده من كل هذه الثوره في مجال تقنية المعلومات والعالم الرقمي والتعليم الإلكتروني ؟؟؟

      ومن المستهدفون بها ولماذا نرى مخرجات التعليم البشريه تضعف يوما عن يوم ؟؟؟

      ما الجدوى من ضخ الأموال والتحديث في كل شيء طالما أن المتلقى لا يتقن التلقى والأخذ بحرفية ومهارة ولا طموح يدفعه إلى ذلك فمن المستفيد من كل ذلك ؟؟؟

      أم أن هنالك حلقه مفقوده في سلسلة تكوين النشئ وهي الدافعيه الوطنيه والرغبه في ولوج عالم الكبار وتحمل مسؤولية النفس والغير كما هو المعتاد ومن يتحمل فقدان كل هذا ؟؟؟؟؟

      وأين دور الأهل وأين الروابط الأجتماعيه التي تربطهم بأبنائهم وهل إختلفت طرق الحوار على موائد
      الإجتماع وهل إنشغلو بالأحاديث الجانبيه وقضايا الساعه المثيره والمغريات وأغلبها عقيم لا جدوى منه
      عن أن يديرو حديثا يبعث الأمل والطوح ويشخذ الهمم ويشد من الأزر ويوقد العزائم وهل أصبحت الموضه
      والكره وأخبار الفن الهابط تشغل مجالس سمرهم وأنسهم من أن تكون رافدا معينا لأبنائهم .

      لا شك أن للطموح حوافز كثيره ولا شك أيضا أن له صناع متعددون يأخذ كل منهم بطرف
      المسؤولية ولا شك أيضأ أن لوصفة الطموح طهاة كثيرون وإجتماعهم السليم لا يفسد طهي تلك
      الوصفه ولكن إن حدث خلل ما ونقصت بعض مكونات تلك الوصفه فمن المؤكد أنها ستفسد بين
      أيدى العابثين .

      نتأمل ما هو أفضل في المستقبل القريب


      أسئلة كثيرة جدا أخي هادئ تلك التي طرحتها هنا ...

      وهي بالتأكيد في ذهننا جميعا ...

      وربما كلامنا عنها يجعلنا نفهم واقع المشكلة ونحاول ولو بحوار بسيط وخفيف أن نعرف كيف يمكننا حل هذه المشكلة حسب استطاعتنا ومقدرتنا...
    • السؤال المهم جدا والمطروح للنقاش هو ...
      # لماذا إنعدم الطموح لدى الأطفال ولماذا ماتت دافعية التعلم لدى المراهقين ومات معها الطموح ؟؟

      من منظوري الخاص...


      ربما الأطفال يملكون الأحلام لكي يكونوا شيئا مهما في المستقبل حسب المحيط العائلي... فالطفل يتمنى أن يعمل كوالده مثلا أو أي فرد من العائلة هو يحبه ويحترمه....طالما كان في المحيط العائلي والجو الأسري...

      ولكن عندما يبدأ في الخروج من محيطه الأسري الضيق إلى العالم الرحب ... تبدأ نظرته تتغير....


      من المعروف أن نظرة الإنسان للحياة تتغير مع الوقت حسب ما يسمعه ويشاهده حوله من أمور وحكايات واقعية ....


      نأتي لنقطة الطموح بالتحديد....

      الأمر صعب وليس سهلا كما نتصوره ...

      وربما سياسة الدولة هي الأساس هنا ... فهي من تملك السلطة حتى في التأثير على حياتنا الخاصة ... من خلال التعليم والإعلام وباقي السياسات ...

      بداية بالتعليم المبسط في المراحل الأولى ...مرورا بمراحل التعليم المتوسط والتعليم العالي...

      فكلما تكررت نماذج الناجحين المطروحة في المناهج وكلما حاول المعلمون والمربون والأهل أن يركزوا عليها كلما تمنى الطالب أن يقتدي بهم ....

      وهذا موجود في المناهج وخصوصا مناهج اللغة الإنجليزية ولكن أتصور أنها لا تُفعل بالطريقة المناسبة...

      ايضا الوسائل المساعدة مثل المسرح المدرسي والمسابقات المدرسية التي تركز على قيمة النجاح والتميز والعطاء والطموح لابد أنها تساعد كثيرا ...فدورها بالغ الأهمية ربما ليس بطريقة مباشرة ولكنها بالتأكيد تمنح الطالب الثقة التي تعينه على تحقيق ميوله ورغباته ...


      ليس بالضرورة أن يكون الجميع لديه طموح أن يكون طبيبا أو مهندسا أو مخترعا أو طيارا أو غيرها من الأعمال التي دائما يتمناها الآباء لأبنائهم...

      ولكن لماذا لا نشجع أبنائنا كي يكونوا مبدعين في مهام أخرى هم يحبونها ... كالميكانيكا الهندسية والتصوير الفوتوغرافي والرسم والنحت والزخرفة وغيرها من الأمور الإبداعية التي قد ينجحون فيها بطريقة مميزة وراااائعة...
    • هناك نقطة أخرى مهمة جدا للجميع...

      وكلمة خاصة أوجهها للأبوين على وجه الخصوص ولكل من يُعتبر مسؤولا عن شخص آخر ...

      حاولوا أن لا تكونوا يائسين من الحياة وخصوصا أمام أبنائكم ....

      حتى يعتادوا منكم على التفاؤل والطموح وبالتالي تصبح لديهم قناعة بأن الطموح موجود طالما تعودنا عليه ورغبنا به ولا يمكن لأحد أن يسرق منا هذا الطموح وتلك القناعات لأنها بداخلنا تكبر وتكبر...
    • الاسرة وبالاخص الابوين مسئولان مسئولية كاملة عن مستقبل ابنائهم فعلينا ا ان نربيهم على الطموح والجد والاجتهاد للوصول بهم إلي مرتبة التميز

      الدكتور أحمد

      المهندس علي

      الدكتورة ليلي

      الكابتن سعيد

      كلمات ربما تحفز الطفل على ان يكون احد هؤلاء في المستقبل


      تحيتي لكِ

      وللجمال هنا
      أكتب ما اشعر به وأقول ما أنا مؤمن به انقل هموم المجتمع لتصل الي المسئولين وفي النهاية كلنا نخدم الوطن والمواطن
    • شكرا لحضورك الجميل أخي ابن الوقبه....

      ومرحبا بك بعد غياب طويل عن الساحة...

      بالفعل شيء جميل أن تشجع طفلك منذ الصغر ليكونوا ناجحين وبارزين في حياتهم بأن تناديهم بألقاب يحبونها وتشجعهم على التفوق... بشرط يكونوا هم من يختارون هذه الألقاب أو الوظائف والطموحات حتى لا نحملهم فوق طاقتهم إن أخفقوا
    • اود المشاركة في موضوعك الهادف من خلال وجهة نظري
      ارى انه يجب زرع الثقة في نفس الطفل منذ نعومة اظافره من قبل ابويه وعائلته
      اعطاء اسماء محببة اليه كما ذكر الاخ ابن الوقبة الدكتور احمد وما الي ذلك
      البحث عن مواطن الابداع والتميز لدى الطفل فهذا يساعد المدرسة على التركيز علي تلك المواطن واختصار الوقت والجهد
      فما يحصل في المدراس ان المعلمين هم من يبحثون عن مواهب الطلبة لأن اهلهم يجهلونها
      فيقع على عاتق المعلم البحث عن الموهبة واهتمامات الطفل ومن ثم تنميتها
      ولكن لو وجد تعاون ملحوظ بين الاسرة والمدرسة لصارت النتائج مشرفة اكثر

      هناك نقطة أخرى اود ان اضيفها وهي المناهج ونظم التعليم لا تشجع الطالب بالطموح ولا التميز
      كيف تكون هناك طموحا وتميزا والطالب المتفوق والضعيف ينتقلان معا في المراحل مرحلة مرحلة
      ولا اعتبار بتفوق الطالب ولا اعتبار باهمال الضعيف وعدم تحقيقه للاهداف
      الكل ينتقل للمرحلة التالية ....... عامل محبط جدا
      لا المتفوق يرغب بالتفوق ولا الضعيف يضع حدا لضعفه



      تقبلي مروري

      {لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين } {رب إني لما انزلت إلي من خير فقير} { رب انزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين } { رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين }
    • أختي / دائما لما أكون مع أبنائي أذاكر لهم أسألهم هذا السؤال ما هو طموحكم في المستقبل ـ لتحفيزهم على المثابرة والإجتهاد في طلب العلم لأننا نريدهم أن يصلوا في مستوى أفضل منا ما عجزنا عن تحقيقه أن شاء الله بأيديهم يحققوا مستقبل أفضل لهم ، فيجب علينا تحفيزهم والسهر على مذاكرتهم ومتابعة دروسهم أولا بأول .
    • ruqaya كتب:

      اود المشاركة في موضوعك الهادف من خلال وجهة نظري

      ارى انه يجب زرع الثقة في نفس الطفل منذ نعومة اظافره من قبل ابويه وعائلته
      اعطاء اسماء محببة اليه كما ذكر الاخ ابن الوقبة الدكتور احمد وما الي ذلك
      البحث عن مواطن الابداع والتميز لدى الطفل فهذا يساعد المدرسة على التركيز علي تلك المواطن واختصار الوقت والجهد
      فما يحصل في المدراس ان المعلمين هم من يبحثون عن مواهب الطلبة لأن اهلهم يجهلونها
      فيقع على عاتق المعلم البحث عن الموهبة واهتمامات الطفل ومن ثم تنميتها
      ولكن لو وجد تعاون ملحوظ بين الاسرة والمدرسة لصارت النتائج مشرفة اكثر


      هناك نقطة أخرى اود ان اضيفها وهي المناهج ونظم التعليم لا تشجع الطالب بالطموح ولا التميز
      كيف تكون هناك طموحا وتميزا والطالب المتفوق والضعيف ينتقلان معا في المراحل مرحلة مرحلة
      ولا اعتبار بتفوق الطالب ولا اعتبار باهمال الضعيف وعدم تحقيقه للاهداف
      الكل ينتقل للمرحلة التالية ....... عامل محبط جدا
      لا المتفوق يرغب بالتفوق ولا الضعيف يضع حدا لضعفه




      تقبلي مروري




      هلا فيك رقية...

      ملاحظاتك ومداخلتك راااااااااااائعة أختي الغالية....

      صحيح ...

      معضم أولياء الأمور يلقون باللوم على المدرسة والمعلمين في أنهم لا يهتمون جيدا بأبنائهم وخصوصا من ناحية تنمية المواهب والقدرات والتفوق الدراسي...

      ولكنهم ينسون أنهم هم في المقام الأول من المسؤولية ...

      ويضيع الأبناء بين الطرفين ... بين مقصر ومعاتب ومتهاون ...

      أيضا النقطة الثانية مهمة ... وهي أسوأ مافي التعليم الأساسي من السلبيات وهي أن الطالب ناجح في كل الأحوال وسينتقل بشكل تلقائي للصف التالي حتى لو كانت درجاته كلها ضعيفة وفي كل المواد وحتى لو كان لا يعرف حتى كيف يكتب اسمه ... هذا الأمر أكثر من تهاون الطلاب في المذاكرة بل وحتى في احترامهم للمدرسة والمعلمين وكل شيء له علاقة بالدراسة ....
    • ولد الفيحاء كتب:

      أختي / دائما لما أكون مع أبنائي أذاكر لهم أسألهم هذا السؤال ما هو طموحكم في المستقبل ـ لتحفيزهم على المثابرة والإجتهاد في طلب العلم لأننا نريدهم أن يصلوا في مستوى أفضل منا ما عجزنا عن تحقيقه أن شاء الله بأيديهم يحققوا مستقبل أفضل لهم ، فيجب علينا تحفيزهم والسهر على مذاكرتهم ومتابعة دروسهم أولا بأول .


      شيء طيب منك أخي ..

      شيء جميل أن تستمر بتعليم أبنائك وتذاكر لهم بنفسك باستمرار..

      والأمر الأروع أن لديك هذه القناعة الجميلة بأن تشجع أبنائك بنفسك وباستمرار ليكونوا أفضل في المستقبل ...

      هذا ما يحتاجه كل الأبناء...
    • من الأمور البسيطة التي يمكننا كأولياء أمور أن نفعلها ...

      أن نمتدح الناجحين أمام أبنائنا ... وأن نبين لهم كيف كان الصحابة ناجحين بحياتهم لإلتزامهم بتعاليم الدين واتباع نهج الإيمان...

      وأن نحاول أن نربط في أذهانهم أن النجاح مرتبط برضى الله عنا وباتباعنا لتعاليمه وبأن تكون نيتنا خالصة له تعالى ....
    • موضوع يتساهل الحديث فيه

      مابزيد شي على كلام الاخوه كلهم ماقصروا واشاركهم الرأي ..

      واكيد المسؤوليه والاساس تبدا من البيت من الام والاب

      نغرس فيهم حب التعلم حب الكفاح والتحدي للحصول ع مستقبل باهر

      مثل مايقولو العمانين نحنكهم بحب العلم والقراءة وهذا عاد يتوقف على مجهود الاباء والامهات

    • نقاش رائع
      نعم الوالدان يأتيان في المقام الأول في زرع الطموح لدى الطفل
      وكما ذكرتِ اختي بنت قابوس ان نعتاد علي الطموح
      ونترك اليأس جانبا امام الاطفال ايضا امرا مهما

      {لا اله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين } {رب إني لما انزلت إلي من خير فقير} { رب انزلني منزلا مباركا وأنت خير المنزلين } { رب لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين }
    • همس السكون كتب:

      موضوع يتساهل الحديث فيه



      مابزيد شي على كلام الاخوه كلهم ماقصروا واشاركهم الرأي ..


      واكيد المسؤوليه والاساس تبدا من البيت من الام والاب


      نغرس فيهم حب التعلم حب الكفاح والتحدي للحصول ع مستقبل باهر


      مثل مايقولو العمانين نحنكهم بحب العلم والقراءة وهذا عاد يتوقف على مجهود الاباء والامهات




      هلا فيك أختي همس الكون...

      عجبني التعبير اللي استعملتيه ... نحنكهم حب العلم والقراءة ...

      وهذا يحتاج أن نبدأ بأنفسنا أولا...

      يعني الطفل إذا تعود يشوف أمه وأبوه يحبوا القراءة أكيد هو بعد بيكون عنده ميول ورغبة في القراءة الدائمة والمستمرة وهذا بيفيده في كل الأحوال في مستقبله...

      أشكرك عزيزتي....
    • بما أننا جميعا متفقين على ضرورة تحفيز الأبناء ورعايتهم منذ الصغر على حب العلم والثقافة والقراءة على وجه الخصوص...
      دعونا نتناقش في كيفية حدوث ذلك خارج نطاق الأسرة .....!!
      يعني ما المطلوب من الحكومة مثلا ومن المؤسسات الخاصة لتحقيق هذا ؟؟؟
      هناك الكثير قدمته الدولة مشكورة في هذا المجال...
      ولكن نتمنى أن تكون هناك استراتيجيات واضحة لتحقيق هذا الهدف...
      مثلا :تكون هناك مكتبات عامة متطورة بها وسائل التعليم الحديثةوالكتب والإنترنت...
      مفتوحة مجانا أو برسوم بسيطة للجميع وتكون متوافرة في كل الولايات ...
      وتكون مثلا تابعة للأندية الرياضية والثقافية المنتشرة في ربوع السلطنة ..
      .فبدلا أن يكون الاهتمام منصب فقط على الجانب الرياضي ...
      لماذا لا نهتم بالجانب الثقافي أكثر...!!!
      كلاهما مهم ...أتمنى فعلا الاهتمام بالثقافة وتكون تابعة لوزارة الشباب حتى تندمج الجهود....وتصب في مصلحة الفئة العاملة في المجتمع وهي فئة الشباب...