إن حبُ الأبوين لأبنائهم حبُ فطري ، حبُ غزيري ، طبيعي .! وهو مظهر من مظاهر الإرتباط الشديد بالأبناء وإستمرارالحياة ،فقُرّة العين(سواء أكان ذكراً أم أنثى ) يرخص له الغالي والنفيس ، فنجد كثيراً من الآباء لديهم رغبة التفاني أو التضحية والإخلاص في تقديم أي خدمة لإبنه ولو على حساب صحته أو حياتة. ونجد كثيراً من الأبناء لا يُؤثر ذلك كُلّه في ذواتهم ..بل ونجد بعضهم لا يكترث بكل ما قد يفعله ذلكم الأب إخلاصاً من أجل بقائه على وجه الحياة ..فقد نجد أباً يُفدي حياة ولده ، بحياته. كأنهُ يُقدم دمهُ بلا مقابل أوعضواً من جسده بلا ثمن .. أو يتمنى أن يموت هو ليبقى ولده على قيد الحياة..!!
السؤال الأول //
ترى هل سألنا أنفسنا لماذا يفعل آبائنا ذلك كُلّه.. هل السبب في إرتباطنا بهم عاطفياً..أم هي قناعة لديهم بحياتنا.؟!!
السؤال الثاني:.
لماذا يفقد الآباء بعض إحترام أبنائهم لهم.. وهل واجب الطاعة للوالدين، منتهى إحترامنا لهم .!! ثم ما هي الكيفيه في وجوب معاملة الوالدين خاصة إذا شعرنا بأن تعاملهم معنا جافاً .؟! وما مدى صدق حُبنا لهما بعد فراق أحدهما أو كلاهما معاً.؟!
ترى هل سألنا أنفسنا لماذا يفعل آبائنا ذلك كُلّه.. هل السبب في إرتباطنا بهم عاطفياً..أم هي قناعة لديهم بحياتنا.؟!!
السؤال الثاني:.
لماذا يفقد الآباء بعض إحترام أبنائهم لهم.. وهل واجب الطاعة للوالدين، منتهى إحترامنا لهم .!! ثم ما هي الكيفيه في وجوب معاملة الوالدين خاصة إذا شعرنا بأن تعاملهم معنا جافاً .؟! وما مدى صدق حُبنا لهما بعد فراق أحدهما أو كلاهما معاً.؟!