الشبيبة -
محمد بن سيف الرحبي:

عودة إلى رسائل القراء (قرائي ومصدر حماستي للكتابة اليومية).. الأخ موسى البوسعيدي يؤكد في رسالة عبر البريد الإلكتروني (مشاطرتي) الرأي في الاهتمام بالسلامة أولاً والشكل ثانياً عن آثار المطر على الشوارع وكذلك أيضا خطورتها في انطفاء الإشارات الضوئية بمنطقة بوشر قرب مجمع بوشر الرياضي، ويوجد أكثر من أربعة تقاطعات في نفس الوقت وهذه ليست المرة الأولى، يقترح الأخ موسى وجود مولد خاص للإشارات الضوئية يعمل حين انقطاع التيار الكهربائي، وكذلك أن يرى السائق مدة الإشارة بالأعداد مثل دول أخرى حتى يتحرك السائق متمنيا حلولا جذرية للأرصفة التي تحجز مياه الأمطار من التصريف وهذا كله للصالح العام.
قارئ استوقفني ليطلب مني الكتابة عن التسول، ضاربا المثال بمسجد في الخوير لا تكاد تمر صلاة مغرب عليه دون وقوف أحدهم مرددا الكلمات المحفوظة، ثم ينتظر المصلين على مدخل الباب واضعا (الكمّة أو المصر) لحصد الريالات.. وتساءل بحدّة: أين فرق التفتيش التي نسمع عنها والتي تتابع مثل هذه الحالات المتكررة بشكل يومي، ومن شباب في عمر العمل والاجتهاد؟
سؤال مطروح (بالطبع) على وزارة التنمية الاجتماعية، فالحالة شبه يومية، والحصاد مجز لهؤلاء المتسولين بما يحفزهم للمجيء (والمواظبة) على حضور صلاة المغرب من أجل هدف واحد.. الحصول على غنيمة جيدة من جيوب المصلين.
رسالة أخرى مصدرها (معلمون في إحدى مدارس المنطقة الداخلية) يقولون بعد الكلمات التي ترفع روحي المعنوية وبما يكفي للنظر في الموضوع (نطلب منك ونترجاك أن تكتب في ما يخص العملية التعليمية في بلدنا الحبيب، فنحن والله المعلمون في الميدان ونعرف مستويات الطلاب لا من يجلسون على الكراسي ويصدرون القوانين والتشريعات، فالطلاب يصلون إلى مراحل متقدمة من الصفوف وهم لا يقرأون ولا يكتبون ونحن لدينا زملاء في جميع المدارس والمشكلة هي نفسها ( طلاب لا يقرأون ولا يكتبون) رغم كل البرامج والأنشطة التي استحدثت من قبل الوزارة ولكن دون جدوى).
يرى هؤلاء وبحكم أنهم معلمون في (في نظام التقويم عندنا، فكيف لطالب يرسب في أهم المواد اللغة العربية والرياضيات وغيرها تصل لأربع مواد ويقال له انجح واذهب للمرحلة العليا) ويعودون للتأكيد بمفردة (نترجاك) مبررين أهمية الكتابة لأن الموضوع (يهم أبناءنا الطلبة الذين هم عماد الوطن في المستقبل).
كما وردني هذا التصحيح من وزارة البلديات الإقليمية والبيئة ردا على مقالي الثلاثاء الماضي حيث ذكرت بأن تكلفة سد وادي ضيقة نحو 71 مليون ريال، وفق ما ذكرته عناوين الصحف، يقول التصحيح بأن المبلغ يشمل سد وادي ضيقة (43 مليون ريال) وسد الحماية، وقد بلغت التكلفة الإجمالية لمشروع سد وادي ضيقة أكثر من ثلاثة وأربعين مليون ريال، وسد الحماية من مخاطر الفيضانات بالعامرات وتكلفته تسعة وعشرون مليونا و299 ألف ريال (وفوقهن بضعة ريالات.. وبالطبع هذه لا أفهم ضرورتها في مشروع يقترب من الثلاثين مليون ريال).
أعتذر للقارئ وللوزارة على الخطأ في المعلومة.. مع التأكيد على دهشتي بخصوص النسبة، في السد الأول بلغت 99 بالمائة، وفي الثاني 8 بالمائة!!
محمد بن سيف الرحبي:

عودة إلى رسائل القراء (قرائي ومصدر حماستي للكتابة اليومية).. الأخ موسى البوسعيدي يؤكد في رسالة عبر البريد الإلكتروني (مشاطرتي) الرأي في الاهتمام بالسلامة أولاً والشكل ثانياً عن آثار المطر على الشوارع وكذلك أيضا خطورتها في انطفاء الإشارات الضوئية بمنطقة بوشر قرب مجمع بوشر الرياضي، ويوجد أكثر من أربعة تقاطعات في نفس الوقت وهذه ليست المرة الأولى، يقترح الأخ موسى وجود مولد خاص للإشارات الضوئية يعمل حين انقطاع التيار الكهربائي، وكذلك أن يرى السائق مدة الإشارة بالأعداد مثل دول أخرى حتى يتحرك السائق متمنيا حلولا جذرية للأرصفة التي تحجز مياه الأمطار من التصريف وهذا كله للصالح العام.
قارئ استوقفني ليطلب مني الكتابة عن التسول، ضاربا المثال بمسجد في الخوير لا تكاد تمر صلاة مغرب عليه دون وقوف أحدهم مرددا الكلمات المحفوظة، ثم ينتظر المصلين على مدخل الباب واضعا (الكمّة أو المصر) لحصد الريالات.. وتساءل بحدّة: أين فرق التفتيش التي نسمع عنها والتي تتابع مثل هذه الحالات المتكررة بشكل يومي، ومن شباب في عمر العمل والاجتهاد؟
سؤال مطروح (بالطبع) على وزارة التنمية الاجتماعية، فالحالة شبه يومية، والحصاد مجز لهؤلاء المتسولين بما يحفزهم للمجيء (والمواظبة) على حضور صلاة المغرب من أجل هدف واحد.. الحصول على غنيمة جيدة من جيوب المصلين.
رسالة أخرى مصدرها (معلمون في إحدى مدارس المنطقة الداخلية) يقولون بعد الكلمات التي ترفع روحي المعنوية وبما يكفي للنظر في الموضوع (نطلب منك ونترجاك أن تكتب في ما يخص العملية التعليمية في بلدنا الحبيب، فنحن والله المعلمون في الميدان ونعرف مستويات الطلاب لا من يجلسون على الكراسي ويصدرون القوانين والتشريعات، فالطلاب يصلون إلى مراحل متقدمة من الصفوف وهم لا يقرأون ولا يكتبون ونحن لدينا زملاء في جميع المدارس والمشكلة هي نفسها ( طلاب لا يقرأون ولا يكتبون) رغم كل البرامج والأنشطة التي استحدثت من قبل الوزارة ولكن دون جدوى).
يرى هؤلاء وبحكم أنهم معلمون في (في نظام التقويم عندنا، فكيف لطالب يرسب في أهم المواد اللغة العربية والرياضيات وغيرها تصل لأربع مواد ويقال له انجح واذهب للمرحلة العليا) ويعودون للتأكيد بمفردة (نترجاك) مبررين أهمية الكتابة لأن الموضوع (يهم أبناءنا الطلبة الذين هم عماد الوطن في المستقبل).
كما وردني هذا التصحيح من وزارة البلديات الإقليمية والبيئة ردا على مقالي الثلاثاء الماضي حيث ذكرت بأن تكلفة سد وادي ضيقة نحو 71 مليون ريال، وفق ما ذكرته عناوين الصحف، يقول التصحيح بأن المبلغ يشمل سد وادي ضيقة (43 مليون ريال) وسد الحماية، وقد بلغت التكلفة الإجمالية لمشروع سد وادي ضيقة أكثر من ثلاثة وأربعين مليون ريال، وسد الحماية من مخاطر الفيضانات بالعامرات وتكلفته تسعة وعشرون مليونا و299 ألف ريال (وفوقهن بضعة ريالات.. وبالطبع هذه لا أفهم ضرورتها في مشروع يقترب من الثلاثين مليون ريال).
أعتذر للقارئ وللوزارة على الخطأ في المعلومة.. مع التأكيد على دهشتي بخصوص النسبة، في السد الأول بلغت 99 بالمائة، وفي الثاني 8 بالمائة!!
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions