!! ملعونة أنت ِ !! بلعنة الحب المميت !!

    • !! ملعونة أنت ِ !! بلعنة الحب المميت !!

      ملعونة أنتِ يا من لُعنتِ بلعنة الحــــُب..



      مجنونة أنتِ يا من جُننتِ بجنون العشق..



      ممسوسة أنتِ لتُناديني بأعلى صوت ..



      حبيبي أين أنت ؟



      أتراك ِ مفتونة بي أعجبتك أحرفي ..



      أم مخدوعة بكلماتي المغطاة بخنجري ..



      أفيقي من سُباتك ورددي خلفي قائلة ..



      أكرهك ما عدت أطيقك ..



      الويل لقلب خشعت دقاته لك ..



      الموت لحبً قائدهـ أنت ..



      لستُ وحدي من تقرئك الكل يقرئك ..



      لستُ وحدي من تفهمُك الكل يفهمُك ..



      لستُ وحدي من تكرهُك الكل يكرهُك ..



      ولكن رويدك قبل أن تُعلني توبتك ...



      أثبتِ للعالم بأنك لم تقعي في شباك حبي ..



      برهني للملأ هُنا بأن قلبك لم يعشقني ..



      وبأن نظراتك لم تخونك يوماً فتبكي ..



      وبأن صوتي لم يُذيب مشاعرك فتحكي ..



      قفي مكانك لا تدعي البراءة ...



      في الوقت الذي شيدت فيه حديقتي كُنت هناك ..



      تقطفين زهري وتشمين عبق رياحيني ..



      رسمتِ الطفولة لأقع في غرامك ..



      صورت ِ الجمال لأرمي بنفسي في حضنك ..



      وبعدها كُنت الملام ..كُنت الخائن .. كُنت المودع ..



      في حين لم أكن سوى طفل نائم في وكر ثعبان سام ..



      أخبريهم من تكوني ومن أكون ..



      فسري لهم سبب وجودي في خواطرك ..



      اشرحي لهم لماذا أتغنى بشعرك ..



      بيني لهم لماذا ردودي لك لا لغيرك ...



      أوضحي لهم مكانتي القلبية عندك ..



      حللي سبب كتاباتي التي تحمل أسمك ..



      مدونتي التي بدئتها بأول حرفً من أسمك..



      هيماني بك طوال هذه المدة ..



      قلتها سابقاً وأكررها اليوم ..



      لستُ جبانا أو رعديداً أو حتى ضعيفاً ..



      لستُ من يُترك ..لستُ من يُهجر ..لستً من يُخان ..



      أنا فنان ..أنا رسام ..أنا مصور ..أنا من أبدع ..



      ليخرجك في صورة إنسانة ..



      عاشقة ..مفتونة ..مُغرمة ..حبيبة ..



      تذكري ذلك وأقرئيها مراراً وتكراراً ..



      لعلك تفقهين بأنك لست الوحيدة في حياتي ..



      رغم أنك حياتي وكل ما أملك من حطام الدنيا ..



      بقلم /ورود المحبة ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • هكذا يكون التباهي بالخسارة..

      هكذا تكون رجلاً بمعنى العبارة..

      هكذا لا تلتفت.. لا تنتظر حتى اشاره..

      لست أنت من يقف حيث البكاء والندم

      لست أنت من يقول عشقتها خانت وعادت في ألم..

      لست أنت الشاري.. لست أنت من باع..

      إذاً .. من أنت غير استسلام..

      لقد تركت العشق في بعض حروف..

      وبكيت الهوى على بعض السطور..

      ثم مضيت تشتكي سوء الهوى..

      لما هوى على قلبك ضرب الندم..

      جاء الفراق وانتهى أمر له لحم ودم..

      ليت الدواء كان الهجاء.. لما صاحبتُ الغزل..

      ليت الدواء كان هجراً.. لما نادمتُ السهر..

      ليت الدواء كان مراً.. لما استسقيتُ العسل ..

      ولكن دواءك كان شوكاً رميته بين الدروب..

      ونسيت حين عبوره أن الطريق إليك يعود..

      ومازلت تمشي فوقه حافيَ الخُف تجوب ..

      ولست تدري من أين تأتي لك هذه الطعون..

      كلما مرت على بعض خيالك ريحها أو حين تعود..


      أخي..

      أعتقد أنك تهرب منها إليها.. فتعلم أن تتقبل الحب ..


      كل التحية
    • Atwar كتب:

      رائع دوما،،،،،،،،،،،،،ومازال الغموض..............



      Atwar
      شكراُ على مرورك وقرائتك لأحرفي البسيطة ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عيون هند كتب:


      هكذا يكون التباهي بالخسارة..


      هكذا تكون رجلاً بمعنى العبارة..


      هكذا لا تلتفت.. لا تنتظر حتى اشاره..


      لست أنت من يقف حيث البكاء والندم


      لست أنت من يقول عشقتها خانت وعادت في ألم..


      لست أنت الشاري.. لست أنت من باع..


      إذاً .. من أنت غير استسلام..


      لقد تركت العشق في بعض حروف..


      وبكيت الهوى على بعض السطور..


      ثم مضيت تشتكي سوء الهوى..


      لما هوى على قلبك ضرب الندم..


      جاء الفراق وانتهى أمر له لحم ودم..


      ليت الدواء كان الهجاء.. لما صاحبتُ الغزل..


      ليت الدواء كان هجراً.. لما نادمتُ السهر..


      ليت الدواء كان مراً.. لما استسقيتُ العسل ..


      ولكن دواءك كان شوكاً رميته بين الدروب..


      ونسيت حين عبوره أن الطريق إليك يعود..


      ومازلت تمشي فوقه حافيَ الخُف تجوب ..


      ولست تدري من أين تأتي لك هذه الطعون..


      كلما مرت على بعض خيالك ريحها أو حين تعود..



      أخي..


      أعتقد أنك تهرب منها إليها.. فتعلم أن تتقبل الحب ..




      كل التحية



      عيون هند
      وهل يبكي الليل على الليل
      أم يطل الفجر على الفجر
      لديّ قناعاتي وتكفيني قُدراتي
      ليست لي أُنثى وحيدة
      ولم تكن يوماً مني بعيدة
      من لايفهمني لا يعرفني
      ومن لا يُفك أحرفي فهو أسير
      كلماتي
      والويل لمن ظن بأنه يقرئني
      لا أنكر بأن هناك عقولاً نافذة
      وطاقات عجيبة مُبينة وكاشفة
      إلا أن الوقوف خلف شاشتي
      مُتعب
      والركون لأفكاري مشوشٌ مُرهِب
      لا أنكر بأنني نفسٌ بشرية يعتريها
      ما يعتري البشر أحياناً فلست ملاك
      كتبتها بشجاعة لأني لا أنوي الخسارة
      عنيت تلك العبارة لأني رتبتها بجسارة
      فهمها من فهمها بأنها عبارات ندم ..
      ظنها من ظنها بأنها إشارات حزن..
      حسها من حسها بأنها خطوط وهن ..
      لا لستُ من يُخان أو يُهان ..
      لم أتعود الخسارة مطلقاً ولست من يبكي
      على أُنثاهـ ..
      وليس معنى ذلك بأنه ليس لي قلب ولا أعي
      معنى الحُب ..لستُ شقياً ولا قاسياً
      لستُ مغروراً ولا متكبراً..
      ولكن الهزيمة تعني موتي ..
      ولا زلتُ أحس بأنفاسي ..
      ونبضات قلبي ترسم أحساسي ..
      من أنا ؟ لا أحد
      كيف أنا ؟ لا شئ
      وبصريح العبارة لا زلت أحارب
      لأنتصر وأقف شامخاً مزهواً بنصري..
      لا يهمني من تكون أو كيف كانت ..
      هل تعيش بأعماقي المتوارية خلف ستار الخيال ..
      ربما !! لا يهمني كل ذلك !!
      ما يُهمني هو بأنني أنسان موجود
      لي شعور وأحساس
      أعاتب نفسي وأقسو عليها أحياناً
      ولكن لم أتعود أن أقسو على غيري ..
      أختي دموع هند
      قرئت للكثيرين هنا ويا عجباً لقرائتي لك ..
      لا أنكر بأنني أحببت ردك ..
      ذكاء في التلميح ..فطنة في التشبيه ..
      تورية في القصد ..تردد في اللفظ..
      أشتباهـ في المعنى ودقة في التعبير ..
      بأمانة
      لطالما أسرتني الحروف الذكية ..
      فهي كجدار منيع وحصين ..
      لا يستطيع أختراقه إلا صاحب كلمة
      وصنديد حرف ..وفنان في التعبير ..
      يبقى الكشف عن الملابسات هناك ..
      فشكراً على إطلالتك الرائعة ..
      أخيك/ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • دمعتي المجروحة
      لا والله ليست خربشات ولكنها إبداعات..
      ويمكنني القول بأنها أطياف وذرات خيالية ..
      تكونت لديك نتيجة أبداع قلمك الجميل ..
      عندما نقول أنها من نسج الخيال فذاك صحيح..
      ولكن خيال من خيال يفرق
      وقلم هاوئ وقلم آخر متناسق ومُشرق ..
      بينهما برزخٌ عظيم شأنه ..
      تملكين أسلوباً يجعل من يقرئك أسير لحرفك..
      ولا أملك إلا أن أكون أحدهم ..
      لك شكري على ردودك الجميلة التي يصاحبها ..
      نوع من الفن الجمالي ذو خاصية شاعرية بديعة ..
      يحترمه كل من عرفه ويقف أجلالاً أمامه كل من قرأهـ ..
      دمعتي المجروحة ..
      كوني دوماً هكذا سعيدة منفردة بأسلوبها
      الذي يكتنز الرقة في الشعور
      والعلو في التشريف والحضور ..
      أخيك/ورود

      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • العنوان لفت إنتباهي
      و الكلمات نالت على إعجابي


      ملعونة أنتي بلعنة الحب المميت

      يا سلام


      تمنياتي لك كل الود يا ورود المحبة
      عاصم الشاعر
    • عاصم الشاعر كتب:

      العنوان لفت إنتباهي
      و الكلمات نالت على إعجابي


      ملعونة أنتي بلعنة الحب المميت

      يا سلام


      تمنياتي لك كل الود يا ورود المحبة


      عاصم الشاعر ..
      أستاذي الفاضل
      شكراً على مرورك
      وكلماتك المتواضعة
      وتمنياتي لك بالخير
      دمت مبدعاً وصاحب
      حرف متألق ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • كان .... أبيض .. وأخضر القلب
      لا أدري أي لغـة ستستوفي الوصف !!!!
      كان ها هنا يتربع .. بعمق ... (وسط القلب) ..
      وربما جميعـه !! ..
      وكنتٌ حمامـه ملطخـه بثلج ..
      ترتعش برداً..
      وربما ذعـراً !!!
      لمحتُ يديـه الدافئتان .. لأستقر بهما .. !!
      وخيبتي كانت يديهـ ..
      ( مخروقتين ) ..
      ترسبتُ منهما ..
      ضيعته
      وضيعني
      وكانت (نقطة تحول) ......
      من أنا إلى أنا التي لا تمت لـ أنا الأخرى بصلة !!
      :
      :
      منذ زمن عن هذا الحرف ..
      لعنة حرف مؤلمة حد الشعور بها ...
      /
      /
      (أنت فنان ..أنت رسام ..أنت مصور ..أنت من أبدع ..)
      جميلاً جداً أن تكون ملامحنا وااضحهـ لـ أنفسنا ....
      ذلك أنت وكن أنت...
      :
      فقط أنصت جيداً : لا تختلف مع من لا يستحقون قلبك ....
      و كن بخير ( أستاذي ) ..

      ت ل م ي ذ ت ك ...
      ّإلـّــى اللَّــه يآً قلبًــي ♡ لمن لم انساهم يوما هنآ تركت لگم رسالة خاصة _ وجه مبتسم :) وباقي الكلام احتفظتُ به بقلبي شگرا للآيام التي جمعتنا معاً هنا
    • ورود المحبة كتب:

      عيون هند

      وهل يبكي الليل على الليل
      أم يطل الفجر على الفجر
      لديّ قناعاتي وتكفيني قُدراتي
      ليست لي أُنثى وحيدة
      ولم تكن يوماً مني بعيدة
      من لايفهمني لا يعرفني
      ومن لا يُفك أحرفي فهو أسير
      كلماتي
      والويل لمن ظن بأنه يقرئني
      لا أنكر بأن هناك عقولاً نافذة
      وطاقات عجيبة مُبينة وكاشفة
      إلا أن الوقوف خلف شاشتي
      مُتعب
      والركون لأفكاري مشوشٌ مُرهِب
      لا أنكر بأنني نفسٌ بشرية يعتريها
      ما يعتري البشر أحياناً فلست ملاك
      كتبتها بشجاعة لأني لا أنوي الخسارة
      عنيت تلك العبارة لأني رتبتها بجسارة
      فهمها من فهمها بأنها عبارات ندم ..
      ظنها من ظنها بأنها إشارات حزن..
      حسها من حسها بأنها خطوط وهن ..
      لا لستُ من يُخان أو يُهان ..
      لم أتعود الخسارة مطلقاً ولست من يبكي
      على أُنثاهـ ..
      وليس معنى ذلك بأنه ليس لي قلب ولا أعي
      معنى الحُب ..لستُ شقياً ولا قاسياً
      لستُ مغروراً ولا متكبراً..
      ولكن الهزيمة تعني موتي ..
      ولا زلتُ أحس بأنفاسي ..
      ونبضات قلبي ترسم أحساسي ..
      من أنا ؟ لا أحد
      كيف أنا ؟ لا شئ
      وبصريح العبارة لا زلت أحارب
      لأنتصر وأقف شامخاً مزهواً بنصري..
      لا يهمني من تكون أو كيف كانت ..
      هل تعيش بأعماقي المتوارية خلف ستار الخيال ..
      ربما !! لا يهمني كل ذلك !!
      ما يُهمني هو بأنني أنسان موجود
      لي شعور وأحساس
      أعاتب نفسي وأقسو عليها أحياناً
      ولكن لم أتعود أن أقسو على غيري ..
      أختي دموع هند
      قرئت للكثيرين هنا ويا عجباً لقرائتي لك ..
      لا أنكر بأنني أحببت ردك ..
      ذكاء في التلميح ..فطنة في التشبيه ..
      تورية في القصد ..تردد في اللفظ..
      أشتباهـ في المعنى ودقة في التعبير ..
      بأمانة
      لطالما أسرتني الحروف الذكية ..
      فهي كجدار منيع وحصين ..
      لا يستطيع أختراقه إلا صاحب كلمة
      وصنديد حرف ..وفنان في التعبير ..
      يبقى الكشف عن الملابسات هناك ..
      فشكراً على إطلالتك الرائعة ..

      أخيك/ورود




      عيون .. لست دموع..


      أخي الكريم..

      لا ويل ولا ثبور..

      لم أقصد أن أفهم ذاتك من خلف السطور..

      إنما قرأت كلماتك.. وعذراً هذا ما حدث..

      إن ردك مازال يعيدني إلى تلك الحروف

      لست نافذة وليس لي قرار في أمر..

      ولكنني أعتقد أنه بعض الزجاج المكسور..

      اختلط برمال البحر..

      وارسل بريقاً كالنجوم..

      فظننت أنها نظراتك إلى النفس من فوق..

      ولو أنك نزلت قليلاً ...

      لرأيت لون دمك يصبغها..

      أخي..

      عندما نتكلم.. لا نكون كتومين..

      عندما نستخدم الصور.. لا تختفي الحقيقة..

      ربما.. هذه مرآتي التي أنظر إليك من خلالها..

      ربما إنعكاسك.. جاء من تجاه آخر..

      أو أنك مجرد صورة مطبوعة على المرآة لم أزلها..

      ولكنني قرأت حروفك..

      وأعترف..

      لست للغيب مستشف

      قرأتها.. ورأيت أمرأة يغطيها الخنق..

      وأراك تخفيها في كل ركن.. وعلى كل جدار..

      فرأيت أنك ترفض الإقرار..

      بانها تملك مفتاح الأسرار..

      حسناً.. أعتقد .. أنني لم أقرأك جيداً..

      فاعتذر..

      -----------


      نقد رائع.. وبردة ثقيلة تلك التي وضعتها على قلمي..

      فلك الشكر أخي...


      وأنار الله دربك..
    • عيون هند كتب:


      عيون .. لست دموع..



      أخي الكريم..


      لا ويل ولا ثبور..


      لم أقصد أن أفهم ذاتك من خلف السطور..


      إنما قرأت كلماتك.. وعذراً هذا ما حدث..


      إن ردك مازال يعيدني إلى تلك الحروف


      لست نافذة وليس لي قرار في أمر..


      ولكنني أعتقد أنه بعض الزجاج المكسور..


      اختلط برمال البحر..


      وارسل بريقاً كالنجوم..


      فظننت أنها نظراتك إلى النفس من فوق..


      ولو أنك نزلت قليلاً ...


      لرأيت لون دمك يصبغها..


      أخي..


      عندما نتكلم.. لا نكون كتومين..


      عندما نستخدم الصور.. لا تختفي الحقيقة..


      ربما.. هذه مرآتي التي أنظر إليك من خلالها..


      ربما إنعكاسك.. جاء من تجاه آخر..


      أو أنك مجرد صورة مطبوعة على المرآة لم أزلها..


      ولكنني قرأت حروفك..


      وأعترف..


      لست للغيب مستشف


      قرأتها.. ورأيت أمرأة يغطيها الخنق..


      وأراك تخفيها في كل ركن.. وعلى كل جدار..


      فرأيت أنك ترفض الإقرار..


      بانها تملك مفتاح الأسرار..


      حسناً.. أعتقد .. أنني لم أقرأك جيداً..


      فاعتذر..


      -----------



      نقد رائع.. وبردة ثقيلة تلك التي وضعتها على قلمي..


      فلك الشكر أخي...




      وأنار الله دربك..




      عيون هند
      لم يكن نقداً وإنما إستقراء بسيط
      خالطته ظنون
      وربما باعد بين الفهم واللغط فترة سكون
      لم أقل بأن القراءة لم تكُن جيدة
      وبأن بُعد الرؤياء لم يكن بتلك الدرجة من الوضوح
      وإنما حالت بين الخطوط رسوم
      هل ذاك نقصٌ في بعض العلوم
      كل شئ جائز


      ولكنني أعتقد أنه بعض الزجاج المكسور..


      ربما وربما لم يكُن من الأصل


      كل شئ جائز


      قرأتها.. ورأيت أمرأة يغطيها الخنق..


      وأراك تخفيها في كل ركن.. وعلى كل جدار..


      لا أدري أصفق هُنا أم أركن لإمرأة تقرأ إمرأة


      بانها تملك مفتاح الأسرار..


      عيون هند


      أتعرفين ما حقيقة هذا الحوار


      عندما أقول بأنك تتكلمين نيابة عن إمراة أخرى


      فما هو ردك ( محامية ) مدافعة (فاعلة خير )


      أعلم ما سيكون ردك وما هو (الجواب)


      لا هذا ولا ذاك مجرد عابرة سبيل


      توقفت عند محطة من محطاته الكثيرة ...


      فأعجبت بهذه البلدة التي تضمُ حروفاً أجبرتني على البقاء


      لأرسم فيها صورة تذكرني بها


      وعندما يقول ورود الحقيقة


      تكون النتيجة رفضاً أو هروباً لئلا تنكشف الحقيقة


      حقيقة ماذا ؟


      تلك الأسرار التي تحملها تلك الأنثى


      التي نظرت إلى مرأتها من زاوية واحدة ..


      عيون هند


      لست نافذة وليس لي قرار في أمر..


      صدقتِ في كلماتك تلك


      لستِ بنافذة البصيرة ولا صاحبة قرار..


      ولربما أعجبني الحوار مع شخصية تملك


      أمكانية بديعة في التحليل وأستنباط الأحكام


      فأرادت نفسي التجاوب معها ويا ويح نفسي

      من نفسي


      لم يُعد يهمني أمرها أو تعلمين لماذا هند


      لأنهن كثيرات ويحتلن المرتبة الأولي في


      خيالي الواسع وهي إن لم تكن أميرتهن


      فهي في النهاية أنثى مثلهن ..


      أنا من يجب أن يعتذر أن أسأت الفهم ..


      أخيك /ورود



      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • لماذا انقلب الثناء ... ؟؟

      لماذا دارت الرحى؟؟

      أخي الكريم..

      كلماتك.. جارحه.. كأكثر ماقد يجرح..

      أعتقد أن اللعب معك مؤلم..

      وأنك تستطيع أن تسلط الرماح..

      فشكراً لاستقبالي بها..

      وأعتذر...

      لوقوفي على محرابك..

      وقراءة صلاتك..




      كل التحية
    • عيون هند كتب:

      لماذا انقلب الثناء ... ؟؟





      لماذا دارت الرحى؟؟


      أخي الكريم..


      كلماتك.. جارحه.. كأكثر ماقد يجرح..


      أعتقد أن اللعب معك مؤلم..


      وأنك تستطيع أن تسلط الرماح..


      فشكراً لاستقبالي بها..


      وأعتذر...


      لوقوفي على محرابك..


      وقراءة صلاتك..






      كل التحية





      لماذا انقلب الثناء ... ؟؟


      صدقاً لم ينقلب ولكن الرؤية أختلفت منكِ وليس
      مني بعد إن كانت على زاوية واحد أصبحت على
      أثنتين فكانت أوضح مما سبق !



      لماذا دارت الرحى؟؟


      ربما دارت بالعكس ولم تدر على العكس فالنقيض
      ليس بواحد والعملة مختلفة والجملة أختل توازنها
      والنظرة أنكرت المشاهدة والحس برُد بعد إن حمى
      الوطيس فكانت النتيجة مشاهدة عكسية !



      أخي الكريم..


      كلماتك.. جارحه.. كأكثر ماقد يجرح..


      لن أكذب قولك هذا !! فهناك عيوب قد
      لا يراهـ المرء بنفسه وهذا دليل بإني
      كنتُ مخطئاً في أمري !


      أعتقد أن اللعب معك مؤلم..


      أما هذه فنعم مؤلم لحد نزف الموت
      ولا يجيد اللعب معي إلا من كان متقن
      اللعبة وكنتُ أحسبك كذا !


      وأنك تستطيع أن تسلط الرماح..


      في أتجاهـ الخير والدفاع عن الغير
      ولحماية نفسي ومن أحب وأصدقك
      القول كذلك اراك ..لم تكوني في موقع
      دفاع بل خط وسط وفي أستعداد الهجوم !



      فشكراً لاستقبالي بها..

      لم تكوني المقصودة ولم ارمك سوى برمح
      الاخوة الطاهرة التي تحمل كل أحترام وود
      وقد كانت كلماتك تلك أقرب للصواب
      فقد أنفتح فيها ليس باباً وإنما أبواب
      ولست أرفض الزائر ولا أرد الضيف
      فأنا عابر سبيل أيضاً أمتطي صهوة جوادي
      كلما أحسست بقرب الرحيل !


      وأعتذر...


      لوقوفي على محرابك..


      لا تعتذري وأقبلي مني الاعتذار وأطلقي
      العنان لقلمك وكان الذي صار ما صار
      وأخلدي للنوم هانئة قريرة العين
      وفي عيون هند ترين قوة الإبصار
      لن أثني عليك عيون هند ولكن
      رأيت فارسة سيفها القلم ودرعها
      الحكمة ولا تخشى أقتحام الخطر !!


      وقراءة صلاتك..


      لقد تلوتها بصوت العندليب وخشعتِ
      فيها رغم حر اللهيب !! وأتمنى
      أن تكوني خرجتِ منها بخشوع
      قلم وحضور قلب لا يعرف الندم !!


      عيون هند


      بحق إن كنت قاسياً هناك كما ذكرتِ
      فالاحرى بي الاعتزال
      وما ذاك إلا لجفاف قلمي
      وتوهان حسي فالعذر مني..
      أخيك/ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • إيلـــين* كتب:

      كان .... أبيض .. وأخضر القلب
      لا أدري أي لغـة ستستوفي الوصف !!!!
      كان ها هنا يتربع .. بعمق ... (وسط القلب) ..
      وربما جميعـه !! ..
      وكنتٌ حمامـه ملطخـه بثلج ..
      ترتعش برداً..
      وربما ذعـراً !!!
      لمحتُ يديـه الدافئتان .. لأستقر بهما .. !!
      وخيبتي كانت يديهـ ..
      ( مخروقتين ) ..
      ترسبتُ منهما ..
      ضيعته
      وضيعني
      وكانت (نقطة تحول) ......
      من أنا إلى أنا التي لا تمت لـ أنا الأخرى بصلة !!
      :
      :
      منذ زمن عن هذا الحرف ..
      لعنة حرف مؤلمة حد الشعور بها ...
      /
      /
      (أنت فنان ..أنت رسام ..أنت مصور ..أنت من أبدع ..)
      جميلاً جداً أن تكون ملامحنا وااضحهـ لـ أنفسنا ....
      ذلك أنت وكن أنت...
      :
      فقط أنصت جيداً : لا تختلف مع من لا يستحقون قلبك ....
      و كن بخير ( أستاذي ) ..
      ت ل م ي ذ ت ك ...


      ما عدتُ أدري تلميذتي أما أستاذتي ..
      فتلك حروف لا أقوى على مجاراتها ..
      رغم أني حريف ومنافس في لغة قلم ..
      ولا أدري أهي أنت من كتب ذاك الرد..
      أم أنثى أخرى كتلك الساحرة التي كتبت..
      عنها ( ساحرة الحروف المفضلة لدي) ..
      أصبحت في حيرة من أمري فالنقاش ...
      أعادني إلى الحقيقة رغم أني أعيش الخيال..
      رغم أني أستبق الفكرة وقادر على تحوير ..
      الكلام وأطلاق الأحكام برؤيا بعيدة المنال ..
      إن كانت هي ملعونة بلعنة الحب المميت ...
      إذا ماذا ستكن لعنتي أنا ؟؟ وجودي في عالمها..
      أم ماذا ؟؟ ثكلتك أمك ورود عُد أدراجك وأبحث..
      عن ذاتك فلربما تجد روحك الهائمة الغائبة ....
      إيلين ..
      أتعلمين ما الذي يحيرني في أمركن سؤال واحد؟؟
      إلى أي مدى قد يصل التشابه فيما بينكن بنات حوى ؟؟
      عجبٌ ما ذكرت هناك ..نعم أنه لشئ عُجاب ..
      وفقك ربي لما يُحب ويرضى وأسعدك في الدارين
      دار الدنيا والاخرة ..شكراً لمرورك الطيب العبق
      وكلماتك التي تحمل أسراراً لا يفك لغزها إلا لبيب!!
      وليت ثم ليت كان أنا هو !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)

    • أخي ورود المحبة..


      إنما جاءت قسوتك على نفسي..

      وليس لجفاف حبرك..

      وإنما سلمت سيوفك ..

      وأطلقت حراسك..

      إلى حيث أختبئ..

      لن تفهم أين كان جرحي من حروفك..

      ولكنني أعدك..

      أنني مازلت أقرأ لك..

      وأن هناك بعض الأحجار المشعة..

      تنمو في الكهوف البعيدة..

      من الأفضل دائماً أن لا يكتشفها البشر..

      ومن الأفضل دائماً أن تدفنها الطبيعة..


      لا ندم أحمله..

      غير أنني أنهي معاركي بسبب طعون شخصية..

      وأعتقد أنها دائماً تقف بيني وبين سلامة أحكامي..



      لا أتمنى لحبرك الجفاف..


      تقبل مروري..



      أختك
    • عيون هند كتب:


      أخي ورود المحبة..



      إنما جاءت قسوتك على نفسي..


      وليس لجفاف حبرك..


      وإنما سلمت سيوفك ..


      وأطلقت حراسك..


      إلى حيث أختبئ..


      لن تفهم أين كان جرحي من حروفك..


      ولكنني أعدك..


      أنني مازلت أقرأ لك..


      وأن هناك بعض الأحجار المشعة..


      تنمو في الكهوف البعيدة..


      من الأفضل دائماً أن لا يكتشفها البشر..


      ومن الأفضل دائماً أن تدفنها الطبيعة..



      لا ندم أحمله..


      غير أنني أنهي معاركي بسبب طعون شخصية..


      وأعتقد أنها دائماً تقف بيني وبين سلامة أحكامي..




      لا أتمنى لحبرك الجفاف..



      تقبل مروري..





      أختك




      عيون هند
      الحديث معك ذا شجون
      وكنتُ أتمنى أن يطول بنا المقام هُنا
      ولكن كلماتك الأخيرة أجبرتني على الوقوف
      عيون هند
      لقد قرئتني بلونٍ مختلف لون أحببته
      وذاك ما دعاني للتمادي في ردودي
      تكتبين بأحساس له نكهة خاصة
      وأسلوب إن لم يكن رائع فهو مُروِع
      عيون هند
      لن تفهم أين كان جرحي من حروفك..
      عيون هند
      إن فهمت فلن أكتب هُنا فلا أتمنى
      أن يراهـ أحد فذاك سرٌ من أسرارك
      وإن لم أفهم فتلك بلادة مني ونقص شعور
      وهو ليس بعيب وإنما سيكون عذري أنه من الغيب
      عيون هند
      لا أملك إلا أن أدعو لك بالتوفيق وأن يجعل الله
      لك في خطوة سلامة وأن تقر عينك بما تحبين وأن
      يوفقك لصالح ما تتمنين ..
      أخوك/ورود


      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • طيبتي أكبر همومي كتب:

      يسلموو وروود ..الله يعطيك الصحة والعافية ؟..



      طيبتي أكبر همومي ..
      الله يعطيك العافية والصحة ويوفقك
      لخيري الدنيا والاخرة..
      شكراً على شتلاتك الذهبية ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)