السلام عليكم ورحمة الله اخي المعبر نويت ان استخير الله عز وجل بحيث انهض في الليل لاصلي من اجل قضية وهي ان يرشدني الله الى الطريق السوى بحيث مدينتي فيها تشعبات كثيرة حيث جلست ابكي من شدة هذه التفرقات ونمت فرايت وكاني اريد ان اصلي لكن كلما ذهبت لمكان لاصلي فيه اجد فيه اعشاب ذات اشواك صفراء اللون وكانت حولي نساء لم اتذكر كيف هن و خلاص قلت اصلي هكذا فوق الشوك المهم اصلي في الوقت وكانت الصلاة اما الظهر او العصر لم اتذكر فجاء رجل يلبس ثياب كانه متشرد متسخة ليصلي لكن صلاته لم تكن كما نصلي نحن المسلمون بحيث يقف بدل ان يقرا الفاتحة بدا يقرا اذكار و ادعية ثم ركع و قرا ادعية ثم سجد فعل كذلك صلى ثلاث ركعات فسلم مع العلم كانت صلاة رباعية وانا صليت كما نصلي نحن المسلمون فسجدت فوق العشب ذات اشواك فاستيقضت من النوم وكانت وقت صلاة الصبح لم استفيق للصلاة الاستخارة في الليل فما تفسير هذه الحلم جزاك الله خيرا
حلم حيرني
-
-
مكرر
-
العائدة الى الرحمن كتب:
السلام عليكم ورحمة الله اخي المعبر نويت ان استخير الله عز وجل بحيث انهض في الليل لاصلي من اجل قضية وهي ان يرشدني الله الى الطريق السوى بحيث مدينتي فيها تشعبات كثيرة حيث جلست ابكي من شدة هذه التفرقات ونمت فرايت وكاني اريد ان اصلي لكن كلما ذهبت لمكان لاصلي فيه اجد فيه اعشاب ذات اشواك صفراء اللون وكانت حولي نساء لم اتذكر كيف هن و خلاص قلت اصلي هكذا فوق الشوك المهم اصلي في الوقت وكانت الصلاة اما الظهر او العصر لم اتذكر فجاء رجل يلبس ثياب كانه متشرد متسخة ليصلي لكن صلاته لم تكن كما نصلي نحن المسلمون بحيث يقف بدل ان يقرا الفاتحة بدا يقرا اذكار و ادعية ثم ركع و قرا ادعية ثم سجد فعل كذلك صلى ثلاث ركعات فسلم مع العلم كانت صلاة رباعية وانا صليت كما نصلي نحن المسلمون فسجدت فوق العشب ذات اشواك فاستيقضت من النوم وكانت وقت صلاة الصبح لم استفيق للصلاة الاستخارة في الليل فما تفسير هذه الحلم جزاك الله خيرا
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
إن صدقت رؤياك فحث لك على الاستقامة والصبر وطلب الهداية من الله مع الاعتصام بالكتاب والسنة الصحيحة
فما أكثر من يدعي الإسلام ويمضي عمره مخالفا للكتاب والسنة وهو عند نفسه على صواب وحق وغيره على باطل
عليك بدعاء الله ومجاهدة النفس على الصبر قال الله تعالى : ﴿وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ﴾
(العنكبوت: من الآية 69)
والله اعلم بالصواب