^ - ^ مـا أغباهُن ^ - ^

    • ^ - ^ مـا أغباهُن ^ - ^

      ^- ما أغباهُنّ - ^


      } مدخل {


      غلطة فظيعة في العنوان فما قصدته ما أذكاهُنّ وما أجملهُن




      وما أعقلهُنّ تلك النساء اللاتي عرفن مقصدهُنّ !!




      كيف أبدأ بالمدح فيكُن معشر النساء ؟




      وأنا من يخاف على نفسه من هول ما أجرمت بالكتابة فيكُنّ !




      عشتُ في خوفً كل حياتي أترقبكُنّ !




      كيف صنيعهُن بالرجال إن أردن الحُسنى وكيف النقيض




      فيما إذا مكرنّ وأردنّ بنا البلوى !




      ***


      تلك البراعة التي تجسدت فيكُن عظيمة فما تمتلكُن من




      مقومات لا أراها إلا أسلحة فتاكة تهوى بنا معشر




      الرجال في فوهة البركان الثائر .




      والعجيب في الأمر كونكن الساحرات الطيبات تسحرن بخُبث




      ودهاء..


      هو أستجابتنا لكُن دون عناد ولا تكبر ولا مراء !!




      ***


      ما عُدت أطيق المكوث دون حراك لمجابهة قواكن الساحقة




      وأنا من نذر نفسه للتصدي لكل ما تمتلكن من عتاد وعُدة ..




      لا أقول بأني أملك جيشً جرارا ولا سلاحا فتاكا ولكن




      أملك الحكمة والعقل والفطنة وأحياناً كبرياء رجل




      لا يخضع لأوامركُن ولا تفاهة أفعالِكن ..




      ***


      وظفتُنّ الجمال في محله ووجهتُن الدلال لقصدهـ ...




      ومرغتُن الوجه ببكائه حين رفضه ..




      ونسجتُن الحديث بحرير غزله وقوله ..




      يا منّ أخترن الدلع ليكون رفيق دربِهُن ..




      والثوب والزينة لشباك صيدهُن ..




      والكحل الأسود سهام مرماهنّ ..




      والخلاخل والترنح غمزات عودهن..




      ***


      جئت لأعكاس رغباتكُن وارفض طلبكن..




      أردت إيهامكُن برضوخي لكلامكُن..




      وما أنا إلا صياد بارع تعلم فنون مكركن..




      لا أهوى سوى التغزل بجمالكن الأخاذ..




      لا أقول بأني صياد بارع ولكن أحسبني كذا !!




      لا أملك من العتاد والعُدة مثلكن ..




      ولكن أملك سراً من أسراركن ويا لكثرة أسراركن ..




      لأكون في الختام أنا الرابح الرابح الرابح !!




      ***


      لا تفهمنني خطأ لستُ كباقي الرجال !!




      انقاد لزيغ لسانكن ونظرات أعينكُن..




      فلدي من الحماية ما يبٌعدني عن شباككُن..




      ***


      لا تفتكرن بأن الرجال بدون قلوب ..




      وبسحركن تجدن المشاعر لديهم تذوب ..




      لا لا لا لا وألف لا وجاء من يملك اللأأت!!




      وأنا أعيش حياتي لكنّ يا من كُنتن حياتي ..




      كنتن دراستي التي تخرجت منها بشرف وأمتياز ..




      ولا تفهمنّ بأن ذلك منبعه الغرور أو الشرور !!




      فتلك ميزة لكُن أن أوظف قدراتي لدراسة سلوككن !!

      ومبعثكُن ومنطقكن وفهم أساليبكن




      ***




      والنتيجة التي جاءت عكسية تماماً




      نتيجة تلك الدراسة الوافية




      قلتها سابقاً (ما أغباكُن) ***




      أعتذر لا زلت أخطأ في حقكن وما قصدته





      ( ما أذكاكُن ) فلا زلتُن عظيمات بنظري ***




      سويات – مثقفات – فطنات – حبيبات –رفيقات




      زوجات – وأمهات –وأخوات – وزميلات !!




      هل تريدون معرفة الحقيقة ؟؟ للأسف




      رغم أن دراساتي كانت الامتياز عنكن !!




      ولكني فشلت في معرفة جُلّ أسراركُِن !!




      لا تزال مشاعركنً معقدة وأحاسيكن رغم الصدق كاذبة ..




      وأبتسامتكن تارة حقيقة وتارة مكابرة ..




      ختام ما أختم به خاطرتي ..




      توقفت عن ملاحقتكن ودراستكن فدراستي لم تأتي بنتيجة ..

      سوى الأعتراف بقدراتكن

      مهارتكن - جمالكن - مكركن- قوامكن -نظراتكن

      أسلحة من الصعب مواجهتها ولكن أواجه تلك

      الافكار التي تتدفق عبر سيلان مداد أقلامكن

      لأخرج منها بنتيجة وافية تستبق قدرات الواحدة فيكن

      وليس معنى ذلك أن اقبل الهزيمة

      فما تعودت طعم الهزيمة في حياتي قط !!




      بقلم / ورود المحبة ..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة

      ما اذكاهن .. ليكن صدفة في العنوان وحده من اراد أن ينكتب هكذا .. ما اغابهن .. وفي المقابل ما انقاهن من خبث ليدخلن في استجابة القلوب .. ويمحقن انفاس عاشت قدر لها العالم بعون القدر ان تستمر لتعيش ..

      ورود .. ليس غلطة ..وإنما هن من جسدن في قلبك ذلك العنوان الردئ عند بعض النساء .. وجميل في قلوب بعض الرجال ..

      نسج مبارك عليه .. سلم قلمك الراقي ..


    • ورود يا صاحب الحرف الموّقر من القلب والعقل ..

      هل خطر لك أن ...

      ما أغباهنّ لا يقابلها إلا ... ما أكثرهم !

      و ......

      ما أذكاهنّ لا يقابلها إلا ... يا لــ نُدْرتهم !


      :)

      أمتعني هذا الحرف جداً



      تحاياي و محبة



      روح؛


      اللهم اغفر لوالديّ وارحمهما
    • غضب الأمواج كتب:

      ورود المحبة



      ما اذكاهن .. ليكن صدفة في العنوان وحده من اراد أن ينكتب هكذا .. ما اغابهن .. وفي المقابل ما انقاهن من خبث ليدخلن في استجابة القلوب .. ويمحقن انفاس عاشت قدر لها العالم بعون القدر ان تستمر لتعيش ..


      ورود .. ليس غلطة ..وإنما هن من جسدن في قلبك ذلك العنوان الردئ عند بعض النساء .. وجميل في قلوب بعض الرجال ..



      نسج مبارك عليه .. سلم قلمك الراقي ..





      أستاذي غضب
      ها أنتً قرئتها بفكرك الراقي
      وأحساسك النقي
      كذلك هُنّ كما وصفهنّ الواصفون
      ما يقابل الغباء من ذكاء يوجد في البعض
      منهم ومنهنّ هم يشتركون فيه لفظاً ومعنى..
      سلمت يمينك وشكراً على جمال ورقة أسلوبك..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • روح كتب:



      ورود يا صاحب الحرف الموّقر من القلب والعقل ..

      هل خطر لك أن ...

      ما أغباهنّ لا يقابلها إلا ... ما أكثرهم !

      و ......

      ما أذكاهنّ لا يقابلها إلا ... يا لــ نُدْرتهم !


      :)

      أمتعني هذا الحرف جداً



      تحاياي و محبة



      روح؛




      روح؛
      أيتها الروح النقية والنفس الصافية الذكية
      أقول ما خطر على بالي الكثير
      ويكفيني في هذه اللحظة دفاعك عنهُنّ
      إلى جانب محاكاتك للواقع بينهم وبينهنّ..
      الحروف تمضي والسنين تمُر مر السحاب
      ولا يبقى على الباب سوى بعض العتاب
      أيتها الروح النفيسة !!
      مهما ضاقت النفس وتكدر الصدر وضاق وغم
      نبحث عن المعنى الذي يؤلف بين القلوب
      تاهت هي خلف قناع جميل أخر ..
      ربما ضاقت عليها نفسها وتكدرت هي الأخرى
      فحضرت هذه المرة ولكن في غلاف وبأسم أخر
      نظرت إليها عن كثب ولكن دون عتاب أو عتب
      حاولت أن تظهر بأنها صاحبة الحرف المنبوذة
      وبأنها في شكلها القديم مردودة ..
      هُنّ كما قلت عنهنّ لم أجترئ عليهنّ
      ولم أمارس طقوسي بعد سوى ترتيلات بسيطة
      أستحضر بها ارواحهن لأرى أنعكاس صورتهن
      الغير مرئية هُنا وها قد بدئت بك أنتِ
      فشكراً لجمال الحضور ورقة الشعور
      والتكهن بخفايا الامور كعادتك قارئة فنجان
      ولكن بنبض الحروف المعهودة
      أخيك/ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • شكرا على الموضوع
      ** كُل آضوآء هذه المديِنةُ لآ تَجعلني آبصرُّ ! ..

      تم تحرير الموضوع 1 مرة, آخر مرة بواسطة آيلمة ().

    • ورود المحبة
      اي امراة تلك التي جعلتك تفهم النساء بهذة الطريقة !
      و اي امراة تلك جعلتك منشغل التفكير بها لتعرف مالا يسهل معرفته عن بنات حواء .
      كلمات في منتهى الجمال و الروعة
      ( انفاس )
      :)
    • ورود المحبة كتب:

      ^- ما أغباهُنّ - ^




      } مدخل {



      غلطة فظيعة في العنوان فما قصدته ما أذكاهُنّ وما أجملهُن




      وما أعقلهُنّ تلك النساء اللاتي عرفن مقصدهُنّ !!




      كيف أبدأ بالمدح فيكُن معشر النساء ؟




      وأنا من يخاف على نفسه من هول ما أجرمت بالكتابة فيكُنّ !




      عشتُ في خوفً كل حياتي أترقبكُنّ !




      كيف صنيعهُن بالرجال إن أردن الحُسنى وكيف النقيض




      فيما إذا مكرنّ وأردنّ بنا البلوى !




      ***



      تلك البراعة التي تجسدت فيكُن عظيمة فما تمتلكُن من




      مقومات لا أراها إلا أسلحة فتاكة تهوى بنا معشر




      الرجال في فوهة البركان الثائر .




      والعجيب في الأمر كونكن الساحرات الطيبات تسحرن بخُبث




      ودهاء..



      هو أستجابتنا لكُن دون عناد ولا تكبر ولا مراء !!




      ***



      ما عُدت أطيق المكوث دون حراك لمجابهة قواكن الساحقة




      وأنا من نذر نفسه للتصدي لكل ما تمتلكن من عتاد وعُدة ..




      لا أقول بأني أملك جيشً جرارا ولا سلاحا فتاكا ولكن




      أملك الحكمة والعقل والفطنة وأحياناً كبرياء رجل




      لا يخضع لأوامركُن ولا تفاهة أفعالِكن ..




      ***



      وظفتُنّ الجمال في محله ووجهتُن الدلال لقصدهـ ...




      ومرغتُن الوجه ببكائه حين رفضه ..




      ونسجتُن الحديث بحرير غزله وقوله ..




      يا منّ أخترن الدلع ليكون رفيق دربِهُن ..




      والثوب والزينة لشباك صيدهُن ..




      والكحل الأسود سهام مرماهنّ ..




      والخلاخل والترنح غمزات عودهن..




      ***



      جئت لأعكاس رغباتكُن وارفض طلبكن..




      أردت إيهامكُن برضوخي لكلامكُن..




      وما أنا إلا صياد بارع تعلم فنون مكركن..




      لا أهوى سوى التغزل بجمالكن الأخاذ..




      لا أقول بأني صياد بارع ولكن أحسبني كذا !!




      لا أملك من العتاد والعُدة مثلكن ..




      ولكن أملك سراً من أسراركن ويا لكثرة أسراركن ..




      لأكون في الختام أنا الرابح الرابح الرابح !!




      ***



      لا تفهمنني خطأ لستُ كباقي الرجال !!




      انقاد لزيغ لسانكن ونظرات أعينكُن..




      فلدي من الحماية ما يبٌعدني عن شباككُن..




      ***



      لا تفتكرن بأن الرجال بدون قلوب ..




      وبسحركن تجدن المشاعر لديهم تذوب ..




      لا لا لا لا وألف لا وجاء من يملك اللأأت!!




      وأنا أعيش حياتي لكنّ يا من كُنتن حياتي ..




      كنتن دراستي التي تخرجت منها بشرف وأمتياز ..




      ولا تفهمنّ بأن ذلك منبعه الغرور أو الشرور !!




      فتلك ميزة لكُن أن أوظف قدراتي لدراسة سلوككن !!


      ومبعثكُن ومنطقكن وفهم أساليبكن




      ***




      والنتيجة التي جاءت عكسية تماماً




      نتيجة تلك الدراسة الوافية




      قلتها سابقاً (ما أغباكُن) ***




      أعتذر لا زلت أخطأ في حقكن وما قصدته





      ( ما أذكاكُن ) فلا زلتُن عظيمات بنظري ***




      سويات – مثقفات – فطنات – حبيبات –رفيقات




      زوجات – وأمهات –وأخوات – وزميلات !!




      هل تريدون معرفة الحقيقة ؟؟ للأسف




      رغم أن دراساتي كانت الامتياز عنكن !!




      ولكني فشلت في معرفة جُلّ أسراركُِن !!




      لا تزال مشاعركنً معقدة وأحاسيكن رغم الصدق كاذبة ..




      وأبتسامتكن تارة حقيقة وتارة مكابرة ..




      ختام ما أختم به خاطرتي ..




      توقفت عن ملاحقتكن ودراستكن فدراستي لم تأتي بنتيجة ..


      سوى الأعتراف بقدراتكن


      مهارتكن - جمالكن - مكركن- قوامكن -نظراتكن


      أسلحة من الصعب مواجهتها ولكن أواجه تلك


      الافكار التي تتدفق عبر سيلان مداد أقلامكن


      لأخرج منها بنتيجة وافية تستبق قدرات الواحدة فيكن


      وليس معنى ذلك أن اقبل الهزيمة


      فما تعودت طعم الهزيمة في حياتي قط !!






      بقلم / ورود المحبة ..



      فعلا هن ما أغباهن ولكن،،،،،وتأتي اللكن التي ربما ما وصلت إليه دراستك،،،،ما أغباهن هذه بنفسها تحتاج إلى دراسه، في نظرهم غباء وفي الأصل هو فصل من فصول النساء يفهمه معشر الرجال غباء ويتضاحكون ولكن ما هو الإ لعبة بسيطة من العاب الذكاءعند النساء، فيظن نجى من القبضه والسيطرة ، مسكين هو لم يدري بإن عالم النساء لا يفهم غباءه من ذكاءه،،،،
      فلا ندري من وقع حين إذ في الغباء هن أم ......................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.!!!!!!!!!!!!!!
      تقبل مداخلتي .........أستاذ ورورد.........المحبه............
      الحمدلله الذي بنعمته تتم الصالحات


    • ما أغباهن..أم ما أذكاهن

      لن أدخل بين ما تحمل هذه ولا ما تخبئ تلك

      وكأني لازلت على ذلك المرفأ..بأول لقاء للحرف

      ولكن هذه المره..لن أجزم..ولن أحسم

      بل سأقف..لأرى..ربما كنت قد أصبت!

      وأحسبها.. أخطأت!

      .

      .

      ورود..سطوت قلم.. وثورة أحرف

      تحمل الكثير

      .

      كل الود



    • مازلت أراها هناك قابعة.. لا تفهم لماذا هي غبيه.. ولا تدري.. هل أنت تبكي من أجلها.. أم أن عينيك تدمع من شدة الضحك.. أحياناً قد تقف بدون فهم.. وتبتسم.. هل حقاً أنا غبية.. فيصمت.. ثم بصوت عالي .. " بل أنتي أغبى النساء" ، يمسك بيدها لتحميها نبضاته..

      أعتقد أنني غبية.. عندما أردت أن يشاركني العالم هذه النبضات.. عندما اردت للجميع أن يعلم كم أنني محظوظة بتلك القبضة .. أعتقد أنني غبيه.. عندما أصبحت أكثر ذكاء عنه.. وأنه لم يعد يفهمني.. وأنني أصبحت أقرأه.. وأنه حاول تحذيري.. ولكنني أنهيت كتابته.. وأنه أصبح لا يراني.. عندما تكاثرت الصفحات بيننا..

      أحياناً يعتقدون بأنهن يسعين إلى النجاح.. والإطاحة بكل رجل.. من سلم التفوق.. وصراحة نحن نسعى إلى ذلك.. ولكننا ما زلنا نرغب في أن نكون غبيات أمام رجل واحد.. ونرغب أن يكون هو من يستطيع أن يفهم قدراتنا العقلية.. وأن يكون هو من يستطيع أن يدرك كيف نشعر عندما نغضب من أنهم حمقى ونحن أذكى.. فيبتسم.. ثم يقول.. يالك من امرأة .. ألا تستسلمين..

      كم جميل أن يصبح الحوار.. حول القدرة والمهارة والمنافسة والمساجلة.. والفهم.. والذكاء.. وأنني في النهاية أكون فتاة تبكي عندما يشرخ تفكيرها البسيط إصراره.

      حسناً.. لقد اعترفت بذكاءنا.. وتفوقنا.. وأن انشغال الرجل في الاقتراب من أسرارنا من الفرضيات العقيمة.. هذا يكفيني.. وأعتقد أنهن كذلك.. وأننا لم نتغير.. ولكن أصبحنا أكثر عاطفية.. فربما ستتحسن الأوضاع لاحقاً..


      كل التحية .. عيون هند..
    • Oo دمعتي المجروحة oO كتب:


      ورود
      لـم يكـن اختيآركـ لذلكـ العنــوآن .. غلطـة
      فضيعـة من رأيي ..!


      فقـد تكــون عآطفـة المرأة أحيآنا لمن لآ يستحقونهآ
      غبآء منهــآ ،،
      لربمـآ صدقت في وصفهـن .. ولكـن تبقى المـرأة لغـز
      محيـر يصعب على المرأة نفسهـآ
      فهمــه ..!


      لكـ أعمق الود
      كنت هنآ
      :)




      هكذا أنتِ دمعتي المجروحة عندما تنشدين
      برقة وخفة وسلاسة وأحساس جميل
      ربما كان الغباء في الرجال أكثر من النساء
      من يدري هي مجرد خاطرة لا غير
      وفقك ربي وكلامك عين الصواب..
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أنفاس ناعمة كتب:

      ورود المحبة

      اي امراة تلك التي جعلتك تفهم النساء بهذة الطريقة !
      و اي امراة تلك جعلتك منشغل التفكير بها لتعرف مالا يسهل معرفته عن بنات حواء .
      كلمات في منتهى الجمال و الروعة
      ( انفاس )

      :)




      أنفاس ناعمة
      هي من بنات أفكاري ومن مخيلتي
      لا أحد سوى أنني أردت التجاسر
      عليكن لأرى ردة الفعل لديكُن
      فما وجدت سوى قلوب
      تمتلئ طيبة ورقة
      وعقل فظن وذكاء مرن
      شكراُ على حضورك الأكثر من رائع
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • Atwar كتب:

      فعلا هن ما أغباهن ولكن،،،،،وتأتي اللكن التي ربما ما وصلت إليه دراستك،،،،ما أغباهن هذه بنفسها تحتاج إلى دراسه، في نظرهم غباء وفي الأصل هو فصل من فصول النساء يفهمه معشر الرجال غباء ويتضاحكون ولكن ما هو الإ لعبة بسيطة من العاب الذكاءعند النساء، فيظن نجى من القبضه والسيطرة ، مسكين هو لم يدري بإن عالم النساء لا يفهم غباءه من ذكاءه،،،،
      فلا ندري من وقع حين إذ في الغباء هن أم ......................؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟.!!!!!!!!!!!!!!
      تقبل مداخلتي .........أستاذ ورورد.........المحبه............



      Atwar
      صاحبة الأحساس الرقيق
      وكيف لا أتقبل مداخلتك
      وأنتِ منهنّ ولك الحق
      في كتابة كلماتك بما
      تشائين وسؤالك هناك
      ربما كلا الأثنين وقع
      في ذلك وفي النهاية
      ليس لنا غنىً عنهن..
      شكراً على جميل مداخلتك
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • انيني كتب:




      ما أغباهن..أم ما أذكاهن


      لن أدخل بين ما تحمل هذه ولا ما تخبئ تلك


      وكأني لازلت على ذلك المرفأ..بأول لقاء للحرف


      ولكن هذه المره..لن أجزم..ولن أحسم


      بل سأقف..لأرى..ربما كنت قد أصبت!


      وأحسبها.. أخطأت!


      .


      .


      ورود..سطوت قلم.. وثورة أحرف


      تحمل الكثير


      .


      كل الود




      أنيني

      أسلوبك يشعرني بالأمن والأمان
      وليس ذلك إلا لحكمة في إنتقاء
      الحرف وجمال في الرد
      وفطنة صاحبها قلم
      يكتب بروعة أحساس
      وهذا ليس إطراء فلقد قرأت
      لك الكثير ولطالما أدهشني
      روعة ما تكتبين صدقاً أنيني
      أتمنى لك السعادة والتوفيق والنجاح
      أخيك /ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • عيون هند كتب:



      مازلت أراها هناك قابعة.. لا تفهم لماذا هي غبيه.. ولا تدري.. هل أنت تبكي من أجلها.. أم أن عينيك تدمع من شدة الضحك.. أحياناً قد تقف بدون فهم.. وتبتسم.. هل حقاً أنا غبية.. فيصمت.. ثم بصوت عالي .. " بل أنتي أغبى النساء" ، يمسك بيدها لتحميها نبضاته..


      أعتقد أنني غبية.. عندما أردت أن يشاركني العالم هذه النبضات.. عندما اردت للجميع أن يعلم كم أنني محظوظة بتلك القبضة .. أعتقد أنني غبيه.. عندما أصبحت أكثر ذكاء عنه.. وأنه لم يعد يفهمني.. وأنني أصبحت أقرأه.. وأنه حاول تحذيري.. ولكنني أنهيت كتابته.. وأنه أصبح لا يراني.. عندما تكاثرت الصفحات بيننا..


      أحياناً يعتقدون بأنهن يسعين إلى النجاح.. والإطاحة بكل رجل.. من سلم التفوق.. وصراحة نحن نسعى إلى ذلك.. ولكننا ما زلنا نرغب في أن نكون غبيات أمام رجل واحد.. ونرغب أن يكون هو من يستطيع أن يفهم قدراتنا العقلية.. وأن يكون هو من يستطيع أن يدرك كيف نشعر عندما نغضب من أنهم حمقى ونحن أذكى.. فيبتسم.. ثم يقول.. يالك من امرأة .. ألا تستسلمين..


      كم جميل أن يصبح الحوار.. حول القدرة والمهارة والمنافسة والمساجلة.. والفهم.. والذكاء.. وأنني في النهاية أكون فتاة تبكي عندما يشرخ تفكيرها البسيط إصراره.


      حسناً.. لقد اعترفت بذكاءنا.. وتفوقنا.. وأن انشغال الرجل في الاقتراب من أسرارنا من الفرضيات العقيمة.. هذا يكفيني.. وأعتقد أنهن كذلك.. وأننا لم نتغير.. ولكن أصبحنا أكثر عاطفية.. فربما ستتحسن الأوضاع لاحقاً..




      كل التحية .. عيون هند..




      عيون هند


      النقيض وعكسه وسرعة أستباق الرد قد تتحسن الصورة أحياناً ونجد مسوغات اخرى تطالب بكمالية النقص المتأصل في تلك المنظومة الخرافية التي تجاسرت بعُجالة لتهبط دون أن تراقب عن كثب ماهية تلك الردود العجيبة التي نشأت بفطرتها الأصيلة فهناك تناغم عكسي بين أجواء الفهم لنجد تباين واضح بين تلك وتلك فما يقرأ في عُجالة تكن نتيجته محسومة وقدرهـ محتوم كقراءة فردية لاصقتها معاني أنثوية أطلق عليها غيرة لفرص غير متكافئة بين الفئات التي عكف عليها منظموها هل هي قراءة حسية أم لفظة معنوية أو نشرة ظنية تكون بين البين والبين ولا أرى إلا أن سابقاتها كُن الأقرب إلى فهم تلك المخطوطة المحتوية على تشكيلة رائعة من جواهر ودرر باغتت الناظر لجمال
      ما تحمل من صفات رغم كدارة الوضع وأهتراء اللفظ المنبثق من علو شاهق جاء وهو يحمل مفتاح القلوب لفكر سليم وأخر عقيم ! النساء وبصفة خاصة في هذا الجيل ليحملن فكر راسخ مفادهـ هو على وجه التقريب فالنساء أختي الكريمة الفاضلة هُن سر وجمال
      هذا الكون حيث لا غنىً عنهن فهي من تملك أسرار الرجل رغم ضعف بنيتها وقلة الحيلة أحياناً إلا أنه بمقدورها حُكم العالم إن أردات وها نحن نرى اختلاف وتباين بين ذاك الزمان الذي لا زلنا نتمنى ان يرجع لنعيش فيه وبين زمان أمتهنت المراة فيه دور الرجل بغية الأستفادة من تراب فالنظر فيما يعني الواحد هو أيضاً يعني الكل والولوج في دائرة المعرفة الأنثوية لهو يقين ساطع بانه تداخل مع عالم الرجال الذي لا يقل شأناً عن نظيرهـ ولطالما عاجلنا الوقت وخالفنا الحظ وبسطنا أيدينا نحو الحق لنجد أن ما نتمناهـ هو ما يخالف ذاتنا وواقعنا الذي نحلم أن نعيش فيه بكل ما أوتينا من مقومات حياتية وأخرى تحصيلية كون أن المرأة هي المنظورإليها فتلك سمة دائماً ما تكون لصالحها فهي المحفوظة وهي المحفوفة بالمخاطر في نفس الوقت هي جوهرة ثمينة ودرة غالية وجمال يأسر قلوب الرجال ليجرر الأقوى والأشجع منهم ليكون اسير أنثى ضعيفة لبني جنسهن قوية ومخيفة وذكية للجنس الأخر الذي تفهم بأن عليه أن يكون واعياُ في تصرفاته معها رقيقاُ في حسه أميراً في تعامله لطيفاً في شأنه كريماً بخلقه رفيعاً بمعانيه نزيهاً بقيمه ليس بيننا وبينهم ما يؤرق الخاطر ويبعث النفس على الكرهـ والنظرة التشاؤمية سوى ترهات قد تصدر من البعض منهن فهن بشر ويعتريهن ما يعتري البشر من نواقض ومخالفات وترنحات كانت بأسباب أو بغير اسباب وهنا أقول ليست الأسرار من الأفتراضيات العقيمة ولم تكن يوماً ما وهذا ما ينقص البعض منهن تلاوة قرأنها بصوت مسموع ودراسة تعلمناها بذكاء معهود وعصر عايشناهـ وأخر تفهمناهـ ولكن تبقى هي هي ما تنفك أن تكون المستضعفة والمسكينة والمغلوب على أمرها وهذا لا ينطبق عل الكل وإنما شواذ منهن من يعتقدت ويؤمن بذلك !! الجمال مآله إليهن والدلال والغنج من مقوماتهن وذاك ما جُبلن
      عليه ليعشن في هذا العالم لا أقول تحت وطأة الرجال فالرجال قوامون على نشأتهن وطهارتن وتعليمهن وتوقيرهن وعمل كل ما من شأنه أن يعزز مسير المرأة ويحافظ كرامتها ويصون عرضها ويدافع عن شرفها ويقف إلى جانبها ويؤازر المسكينة منهن ويدافع عن المظلومة وإلا فأين شهامة الرجل وقوامة الرجل ونبل وكرم الرجال ! القصة قصيرة كانت في خاطرة وليست حكاية ألف ليلة وليلة وليست وقائع لا تمت لنا أو لعالمنا بشئ من الصحة واليقين وليست هي بمتاهات نخشى الضياع فيها ولا بأسرار نخشى الولوج إليها هي مسارات مستقيمة لا يبقى علينا ألا ان نمشى نحوها دون أعوجاج وأن نلتزم الصمت متى ما أردنا ذلك وأن يكون مقصد البوح ليس التشهير ولا التجريح ولا حتى إظهار ردود فعل تجاهـ الطرف والطرف الاخر هي أحسبها ثقافة متوازية مبينة على قيم صحيحة وتعاليم راسخة دقيقة تأخذنا بنا إلى التقدم والتحضر والتمدن والتكيف مع الاوضاع الخطيرة التي يشاهدها هذا الجيل المترامي الأطراف الذي ولد في خضم هذه الأحوال التي تتنازع نحو شل فردية وملكية الفكر الصحيح القويم المبني في الأساس على الوضوح والنظرة السليمة ذات البؤر الثقافي الذي يخدم كلا الشريحتين ليكون كلاهما فرداً متصلاً بالاخر عبر روابط النشأة الأجتماعية التي تعلم منها كيف يكون فرداً صالحاً وأباً ذو قدوة وزوجاً صالحاً ومواطناً كريماً و تكون هي كذلك أماً صالحة وأختاً وفية وزوجة أمينة ! ما جئنا لنعيش عبر أساطير قديمة وخرافات جسدتها النقلة السريعة للمعلوماتية عبر قنوات العولمة وإنما قرارات نشاتها جاءت من كتب ربانية ومن تعليمات أسلامية ووصايا نبوية وتربية خلقية ...عيون هند..ليست مسابقة
      أو محاورة أو استكشاف لنرى من يملك قدرات تحكيمية أو علوم توضيحية أو سبق لحرف وضرب لظرف ..هي مجرد خاطرة لا تعني شخصاً ما بعينه ولا يقصد بها التقليل من أحد بقدر ما هي مشاركة المقصود منها تعبئة الفكر بمفاهيم خاطئة تحتاج للتصحيح وإعادة ترسيم الخطوط بين المعتقدات والمخالطات والممارسات الخاطئة وستبقى حواء وادم كأول يوم ألتقيا فيه بطهارة وجمال وحب ووئام وسلام وأمان فالقضية أساساً ..ليست قضية غباء وذكاء ..ولا أنثى وغيرها .هي قضية شائكة منذ الأبد نحو الظروف التي يعيشها كلاهما من فقدان للثقة وتضحية في الحب ووفاء في العهد ..وعطاء بلا حد ..وجمال الأخذ والرد ..وفنون في روعة وحضور قلم ..وكتابة لا تخرج بألم وندم ..مشاركة فقط
      شكراً على جمال كلماتك تلك وعذراً على الأطالة في الرد فلقد تعودت في الرد المطول معك !! أخيك/ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • أستـااذي ورود المحبـه!!



      عنـوان شـدني ورسم فوق رأسي علامـة أستفاهم كبيـرة !~!@q
      وحين مررتٌ من هنا وحللتُ مطلبكـ ..!
      وجدتُ ابـن الـورد ..:)
      أتقن رسم ملامـح نسـوة نـادرات ولكن تبقى
      هنـاكـ من مساحات الحيـاة بداخلهن

      ما هو مفرح :)وآخر موجع !!$$6


      حروفـ جميلة :)
      وعبق جميل فسـاحة خواطر
      بعد غياب ..
      كن بالقرب من هنا
      وكتب فلحروفكـ ما يبري القلوب ...



      تحيتي تلميذتك، ::)
      ّإلـّــى اللَّــه يآً قلبًــي ♡ لمن لم انساهم يوما هنآ تركت لگم رسالة خاصة _ وجه مبتسم :) وباقي الكلام احتفظتُ به بقلبي شگرا للآيام التي جمعتنا معاً هنا
    • إيلـــين* كتب:

      أستـااذي ورود المحبـه!!





      عنـوان شـدني ورسم فوق رأسي علامـة أستفاهم كبيـرة !~!@q
      وحين مررتٌ من هنا وحللتُ مطلبكـ ..!
      وجدتُ ابـن الـورد ..:)
      أتقن رسم ملامـح نسـوة نـادرات ولكن تبقى
      هنـاكـ من مساحات الحيـاة بداخلهن
      ما هو مفرح :)وآخر موجع !!$$6



      حروفـ جميلة :)
      وعبق جميل فسـاحة خواطر
      بعد غياب ..
      كن بالقرب من هنا
      وكتب فلحروفكـ ما يبري القلوب ...




      تحيتي تلميذتك، ::)




      أستاذة إيلين !!
      بقائي الحرف ببقاء أصحابه!!
      وجميل تواجد صاحبة الحرف!!
      قريبة هُنا من نبض ورود !!
      نكتب لنتكلم ونتكلم لنفضفض!!
      رغم أننا أحياناً نعاكس ما نعتقد!!
      كوني جميلة بنقاوة وجمال حرفك!!
      وشكراً على إطلالتك الرائعة هُنا!!
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • إيلـــين* كتب:

      أستـااذي ورود المحبـه!!







      عنـوان شـدني ورسم فوق رأسي علامـة أستفاهم كبيـرة !~!@q
      وحين مررتٌ من هنا وحللتُ مطلبكـ ..!
      وجدتُ ابـن الـورد ..:)
      أتقن رسم ملامـح نسـوة نـادرات ولكن تبقى
      هنـاكـ من مساحات الحيـاة بداخلهن
      ما هو مفرح :)وآخر موجع !!$$6



      حروفـ جميلة :)
      وعبق جميل فسـاحة خواطر
      بعد غياب ..
      كن بالقرب من هنا
      وكتب فلحروفكـ ما يبري القلوب ...




      تحيتي تلميذتك، ::)




      أستاذة إيلين !!
      بقاء الحرف ببقاء أصحابه!!
      وجميل تواجد صاحبة الحرف!!
      قريبة هُنا من نبض ورود !!
      نكتب لنتكلم ونتكلم لنفضفض!!
      رغم أننا أحياناً نعاكس ما نعتقد!!
      كوني جميلة بنقاوة وجمال حرفك!!
      وشكراً على إطلالتك الرائعة هُنا!!
      ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود المحبة
      سلمت يمناك على ما خطت من أبداع في أبجديات
      الحرف جميل ما أخترت بأتقان من وصف في
      المرآه بين ذكاء وغباء سلمت وسلم نبض قلمك
      دمت بكل خير
    • دمعه قلب كتب:

      ورود المحبة
      سلمت يمناك على ما خطت من أبداع في أبجديات
      الحرف جميل ما أخترت بأتقان من وصف في
      المرآه بين ذكاء وغباء سلمت وسلم نبض قلمك
      دمت بكل خير



      دمعة قلب

      الجمال جمال حضورك وتشريفك
      الذكاء والغباء موجود في كلاهما
      ولكنها خاطرة كمثيلاتها وشكراً
      لك على جمال ردك !!
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • اخي العزيز ورود المحبه

      ..

      المرأه هي سر الكون ..

      لا اعتقد بأننا قادرون على فك شفرات ذاك السر ..

      لكن ..

      تعلمت شيء واحد ..

      لتعطي المرأه احترامها وتقديرها ..

      في تقدر ما انت تقدمه لها مهما كان ..

      وانا اعني المرأه الانثى النقية الرائعه ..

      نورس عمان
    • عن أي النساء تتحدث..؟!

      ما أغباهن..ما اذكاهن؟!!

      مفهوم يحيرني..!!

      هل ذكاء النساء في..مهارتهن - جمالهن - مكرهن- قوامهن -نظراتهن.!؟؟!

      وأي رجل هذا الذي يغتر بهذا الذكاء.؟!!

      وأي رجل هذا الذي يطيح به غباءه امام هذا الذكاء.؟!!

      وأي كبرياء يطيح بك ايها الرجل بين الجمال والقوام ونظرات العيون.؟!

      إن كان ذكاء النساء في ذلك..فهن نساء لا يحمل معنى المرأة..معنى حواء المميزة..حواء الرائعة..التي خلقت من ظلعك ايها الرجل..!!

      إنه الغباء بعينه..وأعظم من ذلك الغباء هو غباء الرجل إن سقط سهلا امام ما إعتبره ذكاء إمرأة.!!

      المرأة ليست أسرار تحتاج للدراسة..المرأة واضحة بمفهوما..!!

      والرجل وحده من هو قادر على فهمها..!!
      .
      .
      .

      الاخ..ورورد المحبة

      أبدعت في كلماتك..

      إبداع من اول حرف في الصفحة لأخرها..!

      سلمت يداك..

      تقبل مروري..



      My love for you.. is a journey; $$f starting at forever, & ending at never.. $$f
    • نورس عمان كتب:

      اخي العزيز ورود المحبه

      ..

      المرأه هي سر الكون ..

      لا اعتقد بأننا قادرون على فك شفرات ذاك السر ..

      لكن ..

      تعلمت شيء واحد ..

      لتعطي المرأه احترامها وتقديرها ..

      في تقدر ما انت تقدمه لها مهما كان ..

      وانا اعني المرأه الانثى النقية الرائعه ..

      نورس عمان



      نورس عمان أخي العزيز..

      المرأة لها شأن عظيم ..

      ورفعة ومقامة بدون..

      شك وخصوصاً من ذكرت..

      النقية الطاهرة العفيفة ..

      شكراً لجمال وروعة ردك..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • منورا كتب:

      عن أي النساء تتحدث..؟!

      ما أغباهن..ما اذكاهن؟!!

      مفهوم يحيرني..!!

      هل ذكاء النساء في..مهارتهن - جمالهن - مكرهن- قوامهن -نظراتهن.!؟؟!

      وأي رجل هذا الذي يغتر بهذا الذكاء.؟!!

      وأي رجل هذا الذي يطيح به غباءه امام هذا الذكاء.؟!!

      وأي كبرياء يطيح بك ايها الرجل بين الجمال والقوام ونظرات العيون.؟!

      إن كان ذكاء النساء في ذلك..فهن نساء لا يحمل معنى المرأة..معنى حواء المميزة..حواء الرائعة..التي خلقت من ظلعك ايها الرجل..!!

      إنه الغباء بعينه..وأعظم من ذلك الغباء هو غباء الرجل إن سقط سهلا امام ما إعتبره ذكاء إمرأة.!!

      المرأة ليست أسرار تحتاج للدراسة..المرأة واضحة بمفهوما..!!

      والرجل وحده من هو قادر على فهمها..!!
      .
      .
      .

      الاخ..ورورد المحبة

      أبدعت في كلماتك..

      إبداع من اول حرف في الصفحة لأخرها..!

      سلمت يداك..

      تقبل مروري..




      منـــــــــــورا

      هذا ما كنتُ أهدف من خلال ما كتبت
      أن يكون الجواب منُكن فالمرأة هي
      المدرسة العظيمة التي تعلمنا منها
      وعلمتنا !!
      فليس لنا غنىً من تعلم المفيد منها
      شكراً على مداخلتك الأكثر من رائعة
      بروعة جمال قلمك ...
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • من وجهة نظري...
      المرأة مجموعة ألغازأو ربما وجهان لعملة واحدة...
      دائما نميل للتذاكي والتغابي كي نكون الأول فالساحة..
      لا أعتبره غباء ولا ذكاء ولكن ربما العاطفة هي من تسيرنا....
      ليس جميعنا وتبقى هناك فئة من النساء متميزة في جوانب الحياة...
      الشي بو يزيد عن حده ينقلب ضده عشان كذا احنا فالوسط بين الذكاء والغباء...

      صرااااااحة مواضيعك متألقة ورائعة...أشكر حبر قلمك ونبض أفكارك...
      طاااااااااابت أوقاتك

      ..
      [COLOR="DarkRed"]
      [SIZE="4"]جلست والخوف بعينيها تتأمل فنجاني المقلوب,,, قالت:يا ولدي لاتحزن فالحب عليك هو المكتوب,,, فنجانك دنيا مرعبة و حياتك أسفار وحروب ,,,ستحب كثيرا و كثيرآ وتموت كثيرآ وكثيرآ ,,,وستعشق كل نساء الأرض وترجع كالملك المغلوب,,,بحياتك يا ولدي امرأة عيناها سبحان المعبود,,,فمها مرسوم كالعنقود ضحكتها موسيقى و ورود ...لكن سماءك ممطرة وطريقك مسدود مسدود...فحبيبة قلبك يا ولدي نائمة في قصر مرصود,,,,,و القصر كبير يا ولدي وكلاب تحرسه و جنود,,,,و أميرة قلبك نائمة من يدخل حجرتها مفقود...من يطلب يدها من يدنو من سور حديقتها مفقود...من حاول فك ضفائرها يا ولدي مفقود -مفقود...بصرت و نجمت كثيرآ لكني لم أقرأ أبدآ....فنجانا يشبه فنجانك لم أعرف أبدآ يا ولدي,,,,أحزانا تشبه أحزانك مقدورك أن تمشي أبدا,,,في الحب على حد الخنجر وتظل وحيدآ كالأصداف,,,و تظل حزينا كالصفصاف مقدورك أن تمضي أبدآ,,,في بحر الحب بغير قلوع و تحب ملايين المرات,,,,وترجع كالملك المخلوع
    • سجايا الروح كتب:

      من وجهة نظري...
      المرأة مجموعة ألغازأو ربما وجهان لعملة واحدة...
      دائما نميل للتذاكي والتغابي كي نكون الأول فالساحة..
      لا أعتبره غباء ولا ذكاء ولكن ربما العاطفة هي من تسيرنا....
      ليس جميعنا وتبقى هناك فئة من النساء متميزة في جوانب الحياة...
      الشي بو يزيد عن حده ينقلب ضده عشان كذا احنا فالوسط بين الذكاء والغباء...

      صرااااااحة مواضيعك متألقة ورائعة...أشكر حبر قلمك ونبض أفكارك...
      طاااااااااابت أوقاتك

      ..




      سجايا الروح ..راقت لي كلاماتك

      والدالة على زخم أفكارك وحدة ذكائك

      هي المرأة بنفسها من تستطيع أن تعلم

      من هي نعم كما تفضلتِ وذكرتِ ولا

      أزال في أ . ب .ت ..وأنا أحاول التعرف

      إلى أسراركن ..شكراً على رقة أحساسك

      ونبل صفاتك ..أخيك/ورود
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)
    • ورود...



      مفعم هذا النص بنون النسوة .. فلا شك بأنه مفعم بالجمال


      ذلك الحرف الذي اختار أن ينسب نفسه للأنثى.. دون غيرها ..فقبلته دون غيره


      وكأنه إناءٌ اشتهت أن تسكب فيه أسرارها .. يعلوه قمرٌ لايُنير إلاّ لمن تريد أن تبوحه شيء


      مفعمٌ هذا النص بالجاذبية.. وبين ردٍ من هنا .. ومداخلة من هناك .. يزداد ألقاً


      لله درك ورود فقد استدرجت بحرفك بوحاً منهنّ.. فأنرن ذلك القمر..


      لنرى بعض سرٍ من هنا .. وبعض سرٍ من هناك


      ولننتبه بأنهن استدرجن حتى اللغة.. فأهدتهن حرفاً .. فكيف بخوافقنا معشر الرجال؟؟



      سأتابع امتداد نصك.. ببوحهن




      الكرى،،،
    • دعني لـــ لحظات أغفو في كنف أبجديتك
      و أدثر قلبي بوشاح همساتك , لعله يدفا
      و رب السماء استأنست المكوث بين شذراتك


      هنا أفيق بعد ارتشافي .................

      ممتزجة بالهوااااااء


      حروفك اقتحمت عروقي و سكنت سويداء قلبي
      جعلت قلمي يقف و ينحني لاعذوبة بوحك
      لا أدري هذيان و جنون امتلكني عن معانقة همسك
      جنون لا تتخلله فترات افاقة ..
      تسمرت كل المعاني بالاعاقة ..

      لك أسلوب خاص في البوح
      بدأتي بكل قووة , و سلبت الألباب
      متمكن أنت على الحرف
      أبحرت في محبرتك و أخرجت المرجان


      لا أخفيك أن هذا النص احتواني حتى عشقته
      ثقي ,,, ان استمريتي بهذا الابداع
      ستحلق مع الكلمات و تصل الى القمة


      تلك هي أحلامنا تسافر بنا
      ذهاب بلا اياب
      نحلم بحب يزلزلنا
      ما أشقى من يحلم بحب
      و ما أغبى من يحب بصدق .. يفيق
      ف يرى أطلال أحلامه باتت ذكرى ..!
      على طارقة الواقع
      نهاجر بلا هوادة
      نلهث فلا نجد سوى أحلامنا تحتوينا
      مثل ما احتواني نصك
      تقبل مروري و اعذرني على تقصيري

      كانت هنا / عيوووووووون الغزلان
      أنا الأفق .. و السماء فوق!
      عيوون الغزلان
    • روح كتب:



      أطلقت سيلاً من " ورد "

      :)


      أردت تحيتك مرة أخرى لهذا النصّ المميز ..

      ما زلت أمرُّ هنا



      مودتي؛

      روح


      لا غنىً لي عنك روح
      فتواجدك مع الأزرق
      سرور لي هل لكوني
      أعشق الأزرق ربما
      فذاك لوني المفضل
      شكراً لك..
      اللهم إني أستغفرك لكل ذنب خطوت إليه برجلي ، أو مددت إليه يدي ، أو تأملته ببصري ، أو أصغيت إليه بأذني ، أو نطق به لساني ، أو أتلفت فيه ما رزقتني .. ثم استرزقتك على عصياني فرزقتني ثم استعنت برزقك على عصيانك فسترته علي وسألتك الزيادة فلم تحرمني ولا تزال عائدا عليّ بحلمك وإحسانك يا أكرم الأكرمين .. (كم من مستدرج بالإحسان إليه ، وكم من مفتون بالثناء عليه ، وكم من مغرور بالستر عليه)