عُمان:*افتتح صباح أمس بمركز عمان الدولي للمعارض بولاية السيب معرض عمان للبيئة (جلف إيكو 2010م ) الذي تنفذه وزارة البيئة والشؤون المناخية بالتعاون مع الشركة العمانية للمعارض والتجارة الدولية وبمشاركة عدد من المنظمات الدولية منها منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو) وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة (يونيب) بالإضافة إلى مختلف الجهات الحكومية من السلطنة ودول الخليج العربية ومختلف شركات القطاع الخاص المحلية والخليجية والدولية.
رعى حفل الافتتاح سعادة الدكتور أحمد بن محمد السعيدي وكيل وزارة الصحة للشؤون الصحية وبحضور عدد من أصحاب السعادة الوكلاء والمهتمين بشؤون البيئية.

وعقب الافتتاح تجول راعي الحفل والحضور بين أجنحة المعرض واستمعوا إلى شرح مفصل ووافٍ عن محتويات المعرض ونوعية المشاركات وأهم الجهود التي تبذلها المؤسسات الحكومية والخاصة في الحفاظ على نظافة البيئة وصون الموارد الطبيعية، والجهود التي تبذل في مجال صون التنمية المستدامة، وأهم الأجهزة التكنولوجية الحديثة في مجال البيئة البرية والبحرية والمناخية.
وقد شارك في هذا المعرض عدد من الجهات الحكومية والخاصة والتعليمية بالسلطنة، وكذلك عدد من الجهات الحكومية بجميع دول مجلس التعاون الخليجي، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، وقد غطى المعرض هذا العام الجوانب البيئية المختلفة ذات العلاقة بالماء والهواء والتربة وإدارة المخلفات والتصنيع والطاقة، ومجالات الشؤون المناخية والموارد الطبيعية والحياة البرية والبحرية والبحوث البيئية والزراعية والتكنولوجيا البيئية الحديثة، وكذلك ما يرتبط بالتراث والثقافة والسياحة البيئية.
كما تم عرض مختلف التكنولوجيات الحديثة التي تستخدم الخامات البيئية وأهم الأعمال والأنشطة التي تقدم في مجال حماية وصحة البيئة، كما يتم تخصيص جانب للوزارة يتم من خلاله عرض أهم الإصدارات والنشرات والكتيبات البيئية التي تضم معلومات مهمة عن الحيوانات النادرة في السلطنة والشواطئ الساحلية والأسماك والدلافين والسلاحف والشعاب المرجانية والفراشات العمانية، والمحميات الطبيعية في السلطنة، إضافة إلى عرض أعداد من مجلة الإنسان والبيئة وملحق أحباب البيئة. وتنفذ خلال المعرض العديد من المناشط والفعاليات مثل إقامة يوم مفتوح لطلبة المدارس تم من خلاله فتح المجال لهم في عرض مواهبهم الفنية والتشكيلية في استخدام خامات البيئة والرسومات الفنية بهدف توعيتهم في المحافظة على البيئة بأسلوب شيّق وممتع من خلال الرسومات التي تتناول البيئة والطبيعة وإبراز بعض المشاكل البيئية وطرق حلها وآليات المحافظة على مفردات البيئة الطبيعية.
ويأتي افتتاح معرض عمان للبيئة 2010م والندوة البيئية المصاحبة في إطار احتفالات السلطنة بيوم البيئة العماني الذي يصادف الثامن من يناير من كل عام، حيث جاء الاحتفال به لأول مرة في يناير من عام 1997م بناء على التوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ ومن فيض مكرماته السامية على أبناء شعبه الأوفياء، وحافزا ووفاء لكل الجهود الخيّرة والطاقات المخلصة من أجل حماية البيئة العمانية وصون أنظمتها وحماية مواردها الطبيعية التي تمثل الرصيد الاستراتيجي لخطط التنمية المستدامة التي تشمل كافة جوانب الحياة العمانية المعاصرة.
ويعتبر احتفال السلطنة بهذه المناسبة تعبيراً للمشاركة في الجهود العالمية المبذولة للحفاظ على موارد البيئة وصونها وتأكيدا على الخصوصية العمانية في التعامل مع البيئة المنبثقة من القناعات الشخصية لدى أفراد المجتمع بأهمية حماية موارد البيئة وتنميتها والحفاظ على مصادرها ومواردها.
وقد أصبح الثامن من يناير مناسبة سنوية يتم فيها الاحتفال بما حققته السلطنة على المستويين الرسمي والشعبي في مجال حماية البيئة وتأكيد مشاركة كافة فئات وقطاعات المجتمع العماني في الجهود المبذولة لتوفير هذه الحماية وصون الموارد الطبيعية. وتحظى فعاليات هذه المناسبة بإقبال المواطنين والمقيمين على المشاركة فيه تعبيرا عن زيادة الوعي لدى أفراد المجتمع وعنايتهم بدعم جهود الأجهزة المسؤولة بالدولة نحو حماية البيئة ومكافحة التلوث، ولهذا يأخذ الاحتفال طابع النشاط العملي كتنظيم الندوات البيئية والحملات التطوعية والمسابقات الفنية والفكرية والمنافسات الرياضية.
وسيفتتح على هامش فعاليات المعرض صباح اليوم ندوة بيئية مصاحبة بعنوان (البيئة والتغيرات المناخية، استدامة المياه والموارد البحرية، الطاقة المتجددة والبديلة) وستفتتح فعالياتها بفندق جولدن توليب تحت رعاية سعادة السيد سالم بن مسلم البوسعيدي وكيل وزارة الخدمة المدنية لشؤون التطوير الإداري، وسوف تتم خلالها مناقشة عدد من أوراق العمل المقدمة والتي استهدفت بعض القضايا البيئية في مجال التغيير المناخي وكيفية إيجاد الحلول المناسبة لها. وتركز الندوة على مختلف مجالات التنمية المستدامة المتعلقة بحماية البيئة وصون الطبيعة والشؤون المناخية وإدارة موارد المياه والصرف الصحي، والإدارة المتكاملة للمخلفات والمواد الكيميائية، ومكافحة كافة أشكال التلوث، واستخدامات الطاقات المتجددة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
كما تشارك وزارة الثروة السمكية بفعاليات معرض عمان للبيئة ( جلف اكو 2010 ) والتي تنظمها وزارة البيئة والشؤون المناخية خلال الفترة 11- 13 من شهر يناير الجاري وذلك بمركز عمان الدولي للمعارض. ويضم جناح وزارة الثروة السمكية بالمعرض كتب وإصدارات علمية حديثة للوزارة تتناول مختلف المواضيع في المجالات المختلفة بقطاع الثروة السمكية ولوحات لصور عن أصناف الأسماك المختلفة والكائنات والنباتات والأعشاب البحرية بالسلطنة كما يضم المعرض صورا لإرشادات السلامة البحرية ومعدات الصيد التقليدية والحديثة المستخدمة في عمليات الصيد بالسلطنة بالإضافة إلى أحواض خاصة بالأسماك والكائنات المائية تعطي صورا حية للتنوع السمكي بالسلطنة . وبالجناح أيضا تعرض أفلام تسجيلية عن الثروة السمكية والثروات البحرية والتنمية السمكية المستدامة بالسلطنة.. وجناح وزارة الثروة السمكية بالمعرض يفتتح من الساعة التاسعة صباحا إلى الساعة الثامنة مساء طوال فترة إقامة المعرض.
من جانب اخر شاركت شركة تنمية نفط عُمان كراعٍ ذهبي في معرض عُمان للبيئة 2010 وذلك خلال الفترة من 11 إلى 13 يناير 2010م بمركز عُمان الدولي للمعارض، وستقوم الشركة بعرض مجموعة من مبادراتها في مجال حماية البيئة والتنمية المستدامة وبرامج الإدارة البيئية.
تعتبر شركة تنمية نفط عُمان من أكبر شركات استكشاف وإنتاج النفط والغاز في سلطنة عُمان، ويقدر الإنتاج المحلي أكثر من 70% من النفط الخام ومعظم إمداداتها من الغاز الطبيعي، وتعمل الشركة في حقول الغاز بالنيابة عن الحكومة العُمانية.
كما ستقوم الشركة بعرض مشروعاتها التي تم تنفيذها حالياً، بما في ذلك عمليات تقييم الأثار المتكاملة لمنع التأثيرات على البيئة نتيجة لأنشطة المشروعات التي تقوم بها. ومن المبادرات الأخرى التي سيتم عرضها بالحدث جمع وتخزين ومرافق لعلاج وإدارة النفايات الصلبة والسوائل والغازات التي تنتجها الشركة أثناء العمليات، فضلا عن مبادرات لتحسين الأداء البيئي ونظم الإدارة البيئية.
وفقاً لمصدر مسؤول من شركة تنمية نفط عُمان، أكملت الشركة استعراض كفاءة استخدام الطاقة في جميع محطات الإنتاج ويتم حاليا وضع اللمسات الأخيرة الهندسية لمشروع توليد البخار باستخدام الطاقة الشمسية المركزة في مجال استخلاص النفط وتعتبر هذه المبادرة الأولى من نوعها في العالم.
ويصاحب المعرض ندوة عُمان للبيئة 2010م والتي ستنظم في 12 يناير 2010م بفندق جولدن توليب وستسلّط الندوة الضوء على الاستدامة وتغيرات المناخ والمياه والطاقة المتجددة ومستقبل المجتمعات المحلية في منطقة الخليج.
رعى حفل الافتتاح سعادة الدكتور أحمد بن محمد السعيدي وكيل وزارة الصحة للشؤون الصحية وبحضور عدد من أصحاب السعادة الوكلاء والمهتمين بشؤون البيئية.

وعقب الافتتاح تجول راعي الحفل والحضور بين أجنحة المعرض واستمعوا إلى شرح مفصل ووافٍ عن محتويات المعرض ونوعية المشاركات وأهم الجهود التي تبذلها المؤسسات الحكومية والخاصة في الحفاظ على نظافة البيئة وصون الموارد الطبيعية، والجهود التي تبذل في مجال صون التنمية المستدامة، وأهم الأجهزة التكنولوجية الحديثة في مجال البيئة البرية والبحرية والمناخية.
وقد شارك في هذا المعرض عدد من الجهات الحكومية والخاصة والتعليمية بالسلطنة، وكذلك عدد من الجهات الحكومية بجميع دول مجلس التعاون الخليجي، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، وقد غطى المعرض هذا العام الجوانب البيئية المختلفة ذات العلاقة بالماء والهواء والتربة وإدارة المخلفات والتصنيع والطاقة، ومجالات الشؤون المناخية والموارد الطبيعية والحياة البرية والبحرية والبحوث البيئية والزراعية والتكنولوجيا البيئية الحديثة، وكذلك ما يرتبط بالتراث والثقافة والسياحة البيئية.
كما تم عرض مختلف التكنولوجيات الحديثة التي تستخدم الخامات البيئية وأهم الأعمال والأنشطة التي تقدم في مجال حماية وصحة البيئة، كما يتم تخصيص جانب للوزارة يتم من خلاله عرض أهم الإصدارات والنشرات والكتيبات البيئية التي تضم معلومات مهمة عن الحيوانات النادرة في السلطنة والشواطئ الساحلية والأسماك والدلافين والسلاحف والشعاب المرجانية والفراشات العمانية، والمحميات الطبيعية في السلطنة، إضافة إلى عرض أعداد من مجلة الإنسان والبيئة وملحق أحباب البيئة. وتنفذ خلال المعرض العديد من المناشط والفعاليات مثل إقامة يوم مفتوح لطلبة المدارس تم من خلاله فتح المجال لهم في عرض مواهبهم الفنية والتشكيلية في استخدام خامات البيئة والرسومات الفنية بهدف توعيتهم في المحافظة على البيئة بأسلوب شيّق وممتع من خلال الرسومات التي تتناول البيئة والطبيعة وإبراز بعض المشاكل البيئية وطرق حلها وآليات المحافظة على مفردات البيئة الطبيعية.
ويأتي افتتاح معرض عمان للبيئة 2010م والندوة البيئية المصاحبة في إطار احتفالات السلطنة بيوم البيئة العماني الذي يصادف الثامن من يناير من كل عام، حيث جاء الاحتفال به لأول مرة في يناير من عام 1997م بناء على التوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة السلطان قابوس بن سعيد المعظم ـ حفظه الله ورعاه ـ ومن فيض مكرماته السامية على أبناء شعبه الأوفياء، وحافزا ووفاء لكل الجهود الخيّرة والطاقات المخلصة من أجل حماية البيئة العمانية وصون أنظمتها وحماية مواردها الطبيعية التي تمثل الرصيد الاستراتيجي لخطط التنمية المستدامة التي تشمل كافة جوانب الحياة العمانية المعاصرة.
ويعتبر احتفال السلطنة بهذه المناسبة تعبيراً للمشاركة في الجهود العالمية المبذولة للحفاظ على موارد البيئة وصونها وتأكيدا على الخصوصية العمانية في التعامل مع البيئة المنبثقة من القناعات الشخصية لدى أفراد المجتمع بأهمية حماية موارد البيئة وتنميتها والحفاظ على مصادرها ومواردها.
وقد أصبح الثامن من يناير مناسبة سنوية يتم فيها الاحتفال بما حققته السلطنة على المستويين الرسمي والشعبي في مجال حماية البيئة وتأكيد مشاركة كافة فئات وقطاعات المجتمع العماني في الجهود المبذولة لتوفير هذه الحماية وصون الموارد الطبيعية. وتحظى فعاليات هذه المناسبة بإقبال المواطنين والمقيمين على المشاركة فيه تعبيرا عن زيادة الوعي لدى أفراد المجتمع وعنايتهم بدعم جهود الأجهزة المسؤولة بالدولة نحو حماية البيئة ومكافحة التلوث، ولهذا يأخذ الاحتفال طابع النشاط العملي كتنظيم الندوات البيئية والحملات التطوعية والمسابقات الفنية والفكرية والمنافسات الرياضية.
وسيفتتح على هامش فعاليات المعرض صباح اليوم ندوة بيئية مصاحبة بعنوان (البيئة والتغيرات المناخية، استدامة المياه والموارد البحرية، الطاقة المتجددة والبديلة) وستفتتح فعالياتها بفندق جولدن توليب تحت رعاية سعادة السيد سالم بن مسلم البوسعيدي وكيل وزارة الخدمة المدنية لشؤون التطوير الإداري، وسوف تتم خلالها مناقشة عدد من أوراق العمل المقدمة والتي استهدفت بعض القضايا البيئية في مجال التغيير المناخي وكيفية إيجاد الحلول المناسبة لها. وتركز الندوة على مختلف مجالات التنمية المستدامة المتعلقة بحماية البيئة وصون الطبيعة والشؤون المناخية وإدارة موارد المياه والصرف الصحي، والإدارة المتكاملة للمخلفات والمواد الكيميائية، ومكافحة كافة أشكال التلوث، واستخدامات الطاقات المتجددة في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
كما تشارك وزارة الثروة السمكية بفعاليات معرض عمان للبيئة ( جلف اكو 2010 ) والتي تنظمها وزارة البيئة والشؤون المناخية خلال الفترة 11- 13 من شهر يناير الجاري وذلك بمركز عمان الدولي للمعارض. ويضم جناح وزارة الثروة السمكية بالمعرض كتب وإصدارات علمية حديثة للوزارة تتناول مختلف المواضيع في المجالات المختلفة بقطاع الثروة السمكية ولوحات لصور عن أصناف الأسماك المختلفة والكائنات والنباتات والأعشاب البحرية بالسلطنة كما يضم المعرض صورا لإرشادات السلامة البحرية ومعدات الصيد التقليدية والحديثة المستخدمة في عمليات الصيد بالسلطنة بالإضافة إلى أحواض خاصة بالأسماك والكائنات المائية تعطي صورا حية للتنوع السمكي بالسلطنة . وبالجناح أيضا تعرض أفلام تسجيلية عن الثروة السمكية والثروات البحرية والتنمية السمكية المستدامة بالسلطنة.. وجناح وزارة الثروة السمكية بالمعرض يفتتح من الساعة التاسعة صباحا إلى الساعة الثامنة مساء طوال فترة إقامة المعرض.
من جانب اخر شاركت شركة تنمية نفط عُمان كراعٍ ذهبي في معرض عُمان للبيئة 2010 وذلك خلال الفترة من 11 إلى 13 يناير 2010م بمركز عُمان الدولي للمعارض، وستقوم الشركة بعرض مجموعة من مبادراتها في مجال حماية البيئة والتنمية المستدامة وبرامج الإدارة البيئية.
تعتبر شركة تنمية نفط عُمان من أكبر شركات استكشاف وإنتاج النفط والغاز في سلطنة عُمان، ويقدر الإنتاج المحلي أكثر من 70% من النفط الخام ومعظم إمداداتها من الغاز الطبيعي، وتعمل الشركة في حقول الغاز بالنيابة عن الحكومة العُمانية.
كما ستقوم الشركة بعرض مشروعاتها التي تم تنفيذها حالياً، بما في ذلك عمليات تقييم الأثار المتكاملة لمنع التأثيرات على البيئة نتيجة لأنشطة المشروعات التي تقوم بها. ومن المبادرات الأخرى التي سيتم عرضها بالحدث جمع وتخزين ومرافق لعلاج وإدارة النفايات الصلبة والسوائل والغازات التي تنتجها الشركة أثناء العمليات، فضلا عن مبادرات لتحسين الأداء البيئي ونظم الإدارة البيئية.
وفقاً لمصدر مسؤول من شركة تنمية نفط عُمان، أكملت الشركة استعراض كفاءة استخدام الطاقة في جميع محطات الإنتاج ويتم حاليا وضع اللمسات الأخيرة الهندسية لمشروع توليد البخار باستخدام الطاقة الشمسية المركزة في مجال استخلاص النفط وتعتبر هذه المبادرة الأولى من نوعها في العالم.
ويصاحب المعرض ندوة عُمان للبيئة 2010م والتي ستنظم في 12 يناير 2010م بفندق جولدن توليب وستسلّط الندوة الضوء على الاستدامة وتغيرات المناخ والمياه والطاقة المتجددة ومستقبل المجتمعات المحلية في منطقة الخليج.
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions