كل شيء فيحقيقتِه محاولة للفهم ..
حتمية العودةللمجتمع ..
كلام عُماني عادي للغاية..
إلى الصديق الرائع: حمد الغيثي ..
مع صديقٍ رائعٍ للغاية أجوبُ شوارعَالحيل والمَوالح مُحاولا أن أكتمَ كما أنا فرحٌ بلقائِه. أعني هل تعرفون ذلكالشعور؟ عندما يكون لديكم صديق تحبونه وتجدون فيه ما يكملكم أو ما يجعلكم بشراً[جميلين] أو ما يشعركم بأنَّكم بشرٌ [جيدين].
&&&
أعني هذا هو ما أشعرُ به تحديداً. أعنيكنتُ غارقاً في الثرثرة، وتلك طريقتي في التفكير، لمن لا يعرفني سلفاً يجدُ ذلكمتعباً ولا ألومُه إذ يطفشُ بسرعة.
أعني من الصعب أيضا أن تجلسوا إلى منيحاول فهمَكم ويعيد ويزيدُ في الكلام وأحيانا يعيد كلامكم ويؤطِّره نيابةً عنكم.ليس ذلك سببه عدم ارتياح الأخير للنسق اللغوي الذي تستخدمونَه ولكن ربما دماغهمتآلف مع أنساق لغوية أخرى، مختلفة عن نسقكم اللغوي الذي قد لا يكون ماديَّا كما يريدُالأخير، أو واضحاً كما يشعرُ هو.
&&&
الخيارات الوجودية:
تشيعُ كلمة [خيار وجودي] كثيراً لدىالشعراء والكتاب وأعمدة الخواطر والذاتيات في الصحف. لستُ ضدَّ الذاتية، كما أننيلست ضدَّ العسق، ولكنني ضد إخراج الشيء من سياقِه، الذي يكتبُ الشعر فليكتب الشعر وأهنئهوسوف أستمتعُ بقراءة شعرِه وسوف أحفظُ بعض الأبيات أو المقاطع وأرسلها لبنتٍأحبُّها أو لصديق آخر، ولكن عندما يخرجُ هو من سياقِه ويتحوَّل إلى منظرٍ عنالحياة والسياسة والوجود والعالم والحب والجنس وكل شيء، ويريد أن يقولَ لي أنَّالشاعر هو الذي يشرِّح جسد الأمَّة بالمبضع أضحك كثيرا وأقول وأنا أنسحب [مجرَّدمخدوع آخر].
بشكلٍ أو بآخر جميعنا مخدوعون بيقينٍما، أعني جَميعنا نتخذ من منظومات فكرية قائمة وسيلة للفهم، ومع اختلاف خيارِناللمنظومة القائمة تختلف ردَّات الفعل. ولا شيء يمكنه أن يوضح هذه الفكرة أكثر منالموغلين في اليمين واليسار، الموغلين في الإيمان بالقضاء والقدر، والموغلين فيالإيمان بالمادَّة.
يختار أحدهم الدين وفكرة وجود إله واعٍ قام بتسيير كلِّ شيءوقامَ بوضع قوانين، ويرى في ذلك تفسيراً ملائما للكون ولفهمِ ما يدور فيه، وعلى ضوء ذلك ينطلق من الفكرة الرئيسية [وجود إله خيِّر] لكي يفهمَ العَالم، تلك مقاربة لفهمِ الكون وحتى العِلم والمادة والأشياء الأخرى يمكن تفسيرُها على ضوء وجود الخالق اللامنتهي، أو اللامتناهي.
من جانبٍ آخر يأتي الماديُّ ويدرس كلشيء انطلاقاً من قواعد علمية موغلة في الحقيقة، مادية ملموسة محسوسة الأثر أوالتأثير، وبشكلٍ عام أجد أن الإنسان ذلك الكائن الضعيف يحاول اختراع مختلف الوسائلالتي تمكنه من فهم العالم بحواسِّه البسيطة غير المتطورة بشدة.
أعني مثال ذلك مثلاعداد جايجر، لا يحس الإنسان بالإشعاع، أقصى ما يحسُّ به الحرارة والبرودة وربماتغيرات في الجهاز الهضمي ولكنَّه يتحايل على ضعفِه ويخترعُ ما يمكنه من سبر أغوارالعالم، لا يمكنه الذهاب للفضاء بسهولة ولكنه يرسل نيابة عنه روبوتات تقوم بالرؤيةوالسماع نيابةً عنه. الفكرة هي تضخيم الحاسَّة وتهيئة وسائط خاصَّة، في النهاية العينان الضعيفتان هما اللتان تبصران وراء المجهر الإلكتروني.
كبشرٍ نحن لسنا كالكلاب في حاسة الشم،كذلك لسنا مثلا كالخفافيش في السمع، لسنا مثل الصراصير في اللمس، لسنا مثل النسورفي قوة البصر، ولسنا أقوياء كالنملة نحمل أثقالا تفوق أوزاننا بأربعين مرَّة.
نحن كائنات ذات حواس ضعيفة للغاية ومع ذلك استطعنا بشكل أو بآخر تسخير كل شيء منأجلنا، حتى الحيوانات سخَّرناها لكي نضع مؤخراتِنا الكسولة فوقَها. هل وصلت الفكرةالتي أريد قولَه؟ لست أدري أعتقد أنا نفسي لا أعرف ما أريدُ قولَه. أعني هي لعبة تهيئة ما حولَنا ليناسبَ أجسادَنا البشرية الضعيفة التي طفقت تضعت وتتفاقم بها الأمراض الوراثية بعدَما تغير شروط الانتخاب الطبيعي، من الانتخاب الذي يبقي البشر ذوي جينات الصحة إلى الانتخاب الذي يبقي من يستطيعون اختراق العالم بعقولِهم وتسخير الآخرين الأقل ذكاءً.
&&&
لستُ معَ أو ضدِّ شيء، هكذا يبدو ليالوضع، حتى الكون نفسَه لستُ معَ أو ضده. حتى التضخم الحراري لا أشعر أنه يقلقني أو لا يقلقني، أشعرُ أنه موضوعمحسوم، أعني ماذا لو سخنت الأرض، سوف تسخن حتى يموت ثلاثة أرباع السكان وحينئذ[سيتأدب] الناجون ويكتبون ويوثقون يوم [غرقت الأرض] الغرْقة الكبرى وسوف تنموالغابات المطرية في الأمازون لأنَّ نسبة استهلاك الخشب ستقل بسبب موت ثلاثة أرباعالناس.
أعني النظر للحياة بهذا المنطق مزعج للغاية، ولكنه مريح جداً. ماذا لو كنتأنا نفسي ضحية قياسات إحصائية ستجعل من النيزك القادم إلى الأرض يقع على رأسي وأناأسخن محرك السيارة في الطريق للعمل.
المادية ليست شيئا مزعجاً، حتى لو في حقيقةالأمر كنا بشراً عاديين جدا لا نملك قدرات متطورة للتيقن من المادية، أنا لست أدريإن كان ما أتحدث عنه هي المادية، ولكنني سأسميها كذلك. لو لم يعجب المرء أحدالمفكرين أو الذين يحلو لهم دائما أن يفكر الناس بكلماتِهم سأسميها الماديةالسمائلية، حتى لا يزعل. أعني أسمعُ الكلمة كثيراً، ولا أعرف كيف يمكنني أن أجد نموذجا آخر. ببساطة الذي يؤمن بالعلم والصدف الإحصائية والخلل الرياضي في المصفوفات. الذي يقيس مثلا جَمال الموسيقى بمجموعة متغيرات، ويترك ما لا يفهمه للخلل الإحصائي أو ما يسمى [النمط الخارجي] كيف يمكنني أن أشرح الفكرة أكثر عن ذلك ما أروم، الأمر صعب جداً بالنسبة لي.
أعني حتى في العِلم هناك قبائل هكذا يبدو لي، تلك مقاربةأخرى أتخذها لفهمِ العِلم، أعني أن وكثيرين نعرف [العلم] بالسماع، نعرف أن هناكعلوماً اسمها [أحياء ــ كيمياء ــ فيزياء ــ علم ذرات ــ علم علوم ــ علم بحث]وعلوم أخرى مهمة أفرادِها تهيئة العلوم الأخرى. وحتى معَ العِلم القبائلية تظهر، وتتنافس، ومثلما الديني والمادي يتضادَّان ويتنافسان، الأول يروِّج لفكرة الرب والثاني يروِّج لفكرة العِلم، كلاهما سواء أمام الفكرة القبلية، الكل يريد أن يشيع مقاربة فهمِه وربما البعض يريد أن يقسرَ الآخرين عليها.
ثمة تباين بين العلوم قد يكون سببه [أقول قد]تلك الحالة الشعورية التي تجعل الإنسان يشعر [أنه مهم] وأنَّ [المجتمع يحتاج إليه]أعني قد يكون منبع كل هذا الوجود وهذا التطور العِلمي الذي حولَنا [أو ما نعتقدأنه تطور علمي] هي مشاعر بدائية.
أتخيلُ الآن ذلك العالم الذي اكتشفَ الجينات،ماذا لو في تلك الفترة تحديدا جاء أحدهم واكتشفَ عقارا يطيل ممارسة الجنس لعشرساعات دون مضاعفات جانبية؟ أعتقد أن البشر سوف يؤلهون تلقائيا صاحب عقار الجنس،ببساطة لا يهمهم تفسير الحياة البشرية جينيا، أعني ما أهمية الجينات عندما أستطيعممارسة الجنس عشر ساعات؟ فلتذهب الجينات للجحيم. مهما ادَّعى المنظرون، إن اختراع دواء يعيد تكوين خلايا البنكرياس التالف وينقذ العالم من السكَّر، أو اكتشاف عقار يثبط الشهية ويسمح للبشر بتخفيف أوزانِهم يبدو أكثر أهمية من اكتشاف آلية جديدة لتوليد الطاقة من الماء، أو للتخفيف من الاحتباس الحراري. ذلك الدافع البدائي الداخلي الذي لا أفهمُه يتحرَّك ويقول لنا ولكم [هذا هو المهم].
&&&
ليس مخجلاً أن يكون الإنسان [غيرمفكِّر] أعني للأسف الشديد يشعرنا كثيرون أنَّهم [أفضل] منا لأنَّهم مثلاً يجدونالقدرة على التعبير عن أفكارِهم بكلمات متعارف عليها على أنَّها تعود لجماعة الفكروالتفكير. لا أجد والدتي كائنا [عادياً] كما يشيعُ جماعة الثقافة والأدب في عُمان، أعني أجدُ نفسي قزما وطفلا صغيرا أمام والديَّ، ربما في السابق كنتُ [مصدق الخدعة] التي غرسَها الكتَّاب في رأسي، صوتٌ يوهمُك أن هذين الكائنين [متخلفين وغير مثقفين] حتى تأتي الحياة وتظهرُ لك مع الوقت أنهما وأنَّك بشر لا تختلفان كثيراً وأنهما يفكران بوضوح أكثر مما تفعل أنت أيها المثقف الموهوم.
الحياة والموت
أعني تلك خدعة أخرى كما يبدو لي، فقط استبدالكلمات محلَّ كلمات. أمُّك تقول لك أن كل شيء بيدِ الله والله خلقك ووضعَ فيكَ ماسيجعلك ناجحا أو فاشلاً، وطبيب العائلة يقول لك أن لديك جينات سوف تسبب لك الوفاة،أو أنت حامل لجين يصاب حاملوه بالاكتئاب في الثلاثين. أعني هي مقاربة أخرى للفهملا أكثر، ليست أشياء متضادة متناقضة.
أكثر من يعجبني في الأرض هم الملاحدةالجدد، أعني أنا أتابع ما يكتبه الملاحدة لأنهم يكتبون كلاما [ممتعاً] يجعلني أضحكأحيانا ويجعلني أفكر أحايين كثيرة، ذلك موضوع آخر.
بصدق لا أتابعهم لأنهم يكتبون كلاماًمنطقيا، فهم أحيانا يقعوا تحت الفخِّ نفسِه. أعني عندما أستخرجُ أنا بشكل أو بآخروجود تناقضات في الإسلام مثلا، وهذه التناقضات قد تقود إلى فهمٍ مفادَه أنَّالقرآن مثلا لم يكن من عند الله [لا سمح الله وتعالى الله عما يقولون علوا كبيرا]فإنَّ ذلك لا يعني أنَّ العالم بلا إله، يعني إن كان الإسلام على خطأ فهذا لا يعني بالضرورة انتفاء وجود إله لأنَّ اعتبارك انتفاء وجود إله إن نفيت فكرة الإسلام يعني أنَّك تؤمن أن الإسلام هي المقاربة الوحيدة [الحقيقية] في الفهم، ببساطة أن كفرت بالله لأنك تؤمن به، أو كفرت بالإسلام لأنك تؤمن بها وهذا ضربٌ من ضروبِ الخلط المخيف.
أعني كيف أقول ذلك، أعني قرر معتنقتلكم الفكرة التخلص من الإسلام ولكن ربما الآن أقول كان عليه أن [يشتغل أكثر] فلايكفي استحضار ثلاث آيات وثلاث عبارات جدلية مختلف عليها لكي أخرجَ عن منظومة شرسةوقوية للغاية مثل منظومة الإيمان، أقول شرسة من ناحية نهائيتها وقطعيتِها، الدينقطعي بعض الشيء وليس احتمالي أو تجريبي.
أعني لا يقول لك الدين جرِّب الصلاة كلَّيوم وانظر إن كان الله سيوفقك، الدين نهائي، يقول لك صلِّ كلَّ يوم، وإن وفقك اللهفعليك أن تشكر كذلك إن لم يوفقك فذلك لحكمة ــ قد لا تعرفها ــ الدين يطلب منك أنتؤمن بأشياء لا تراها، وعندما تكون ذا دماغ غير مادي فإنَّك تطيع ذلك، فما جدوىمحاولة البحث عن ما لا أراه، الدين قال لي ما يكفيني لأعيش حياة منتجة وأكوِّنمجتمعاً أساهم فيه بشكل نسبي هذا كان كافيا لمليار مسلم، ما الذي يجعلكَ تشعر أن هؤلاء على خطأ. أعني أيضا هؤلاء لهم حقٌ في الحياة والاختيار، بالطبع المصيبة فيمن يمسكون هؤلاء من أعناقِهم وهم الدينيون الباحثون بجنون عن القوة والسلطة، وتلك حكايةٌ أخرى.
&&&
لستُ أتحدث ضد الدين، ولا مع الدينهُنا، وكذلك لست ضد المادية ولا معَها. أنا قارئ سيء للفكرتين، أعني ما الذي يمكنُأن يقولُه عُماني سمائلي أباضي النشأة- عن العِلم أو الدين؟ الجانب العِلمي واضح وبدائي كما في مدارسِنا، والجانب الديني نهائي وقطعي.
بصدق يعجبني هؤلاء الذين يجلسون جانبَكويقولون لك ببساطة بالغة [الكون هو كذا وكذا] أنا ووليد النبهاني نسمي هؤلاء[جماعة أكمل النقط]. اسأله أي سؤال في أي شيء، لن يقولَ لك [لحظات أفكر أو أتأملهذه الفكرة أراها للمرة الأولى]. حلوة هذي [أراها] استعارة مفهومية لاه؟؟
المهم .. جربوها، اجلسوا مع جَماعةأكمل النقط وستجدون كل إجابات الأرض نهائيةً. قل له فقط ما هو كذا؟ ما هو الحب؟سيعطيك إجابة جاهزة مباشرة فورية منطلقة من مقاربة للفهم اتخذها هو ومررها وأعلنهاواعتبرها نهائية وناجزة.
أعني من يقول لك الحب كيمياء ذلك لا يتعارض مع كونِهفيزياء ولا يتعارض مع كونه رحمة من ربِّ العالمين بقلبِّ العبد. وكذلك لا يتعارض مع كونِ الحب في الأصل مشاعر جنسية، كل تلك [إطارات] أو [مكاب] أتعرفون المكبَّة؟؟ تلك التي يوضع فيها البخور والعطر، تلك مكاب تحتوي الفكرة، وهذه أيضا استعارة أخرى، يبدو أنني بدأت أقعُ في هذا العالم.
&&&
يتغير التصنيف والقيمة الاجتماعيةللمتعلِّم وفقَ حاجة المُجتمع. أعني في سابق العصر والأوان كان الناس يباركونالفقيه، فهو الوحيد الذي يمتلك إجاباتٍ على تساؤلاتِهم، أعني حتى في الحب والجنسكان الفقهاء يفتون، وهم ينطلقون من معلومات متوارثة استفادَت منها المجتمعاتبالتجربة [وأحيان معلومات مغلوطة] أعني بدأت من كذبة ومررها الكل. تلك حالات متوقعة.
الفقيه كانَ هو الوحيد الذي لديه الإجابات، ولكنجاء العَصر الذي نجد فيه الطبيب والشخص المتخصص. الآن لا تجد الأب يقول لك: أريدأن يكون ابني فقيها. لا أصبح يقول: أريد من ابني يكون طبيبا.
عموما هذه فكرة، عليَّ أن أطوِّرها ..أضعها أمامكم في شكلها المبدئي. الآن ككائن عُماني جدا أرى أن المجتمع القوي الذينحن فيه يستدعي منا بذل الكثير لفهمه، أعني لا أستبعد أن علينا المناداة بلجنةوطنية عامَّة كبيرة جداً للدراسات الاجتماعية، وتفعيل دور الأخصائيين الاجتماعيينفي المدارس. على أية حال سأحاول أن أطوِّر الفكرة أكثر وأعود لكم.
بصدق فكرو معي أو تخيلوا، ماذا لو قامَ الإعلام الرسمي بشنِّ حملة إعلامية ضد سوء الفهم، وقرر إقامة حوار وطني للثقافات العُمانية. تخيلوا ما الذي سيخرج وما هو الكم الهائل والشكل المتعدد للأفكار التي ستخرجُ نتيجة ذلك. على أية حال يجب أن أطوَّر الفكرة أكثر .. ولذلك؛
أراكم لاحقاً :)
المصدر : مدونة معاوية الرواحي
¨°o.O ( على كف القدر نمشي ولا ندري عن المكتوب ) O.o°¨
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
---
أتمنى لكم إقامة طيبة في الساحة العمانية
وأدعوكم للإستفادة بمقالات متقدمة في مجال التقنية والأمن الإلكتروني
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions
رابط مباشر للمقالات هنا. ومن لديه الرغبة بتعلم البرمجة بلغات مختلفة أعرض لكم بعض
المشاريع التي برمجتها مفتوحة المصدر ومجانا للجميع من هنا. تجدون أيضا بعض البرامج المجانية التي قمت بتطويرها بذات الموقع ..
والكثير من أسرار التقنية في عالمي الثاني Eagle Eye Digital Solutions