hams alward كتب:
لا تنسوا إنها خلقت من ضلع أعوج
ولد الفيحاء كتب:
بس يمكن لذلك الضلع أن يتعدل ويصبح مستقيم . ولا أيش رأيك
hams alward كتب:
إن أقمته انكسر وإن تركته ظل أعوج!
رأيي ماشي فايده #i
ولد الفيحاء كتب:
لا أختي أسمحيلي لا أيد كلامك ، الأن في المستشفيات يعملوا علاج طبيعي يمكن من خلاله يتعدل ذلك الضلع الأعوج ، لكن لا توجد مشكلة إذا إنكسر يزعوا لها واحد ثاني بشرط يكون ضلعا مستقيما.
ولد الفيحاء كتب:
يقال والله أعلم وليس ولد الفيحاء من تحدث بذلك ، أن المرأة لا تطول عليها البال ، لأنها إذا أعطتها الضراع ، إلتقفت الباع .
ويقال إذا أردت أن تتساير معها ، فكن معتدلا في أمورك وتصرفاتك معها ، فبذلك تكسب ودها فتنال رضاها .
ويقال إذا كنت خشن معها ، فإنها ستعكر لك المزاج ، وتصبح عنيدة أطباعها ، وعاد الله يستر.~!@n~!@n
عيون هند كتب:
إذا اعطتها الذراع التقفت الباع.. أعتقد كذيه أصح..
لأنهما من أساليب القياس..
نعود للمرأة.. ليست كل النساء. كذلك..
ولكنهن بهذه الصفة.. وهو من طبيعة بني البشر.. عدم الرضا بما كتبه اللـه لهم.. ويزيد ذلك في النساء. والمرأة طوحة حذقه.. تستطيع التفاوض.. ولا تقبل التنازل.. فهي تستطيع القفز بين الفتحات.. ولا تترك الأمر حتى تصل إلى نهاية ما تستطيع.. ويعجبني هذا فيها..
وهذه مضحكة.. في الحقيقة نعم.. فعندما تساير المرأة .. يجب أن تكون منطقياً حذراً.. لأنهن لايردن منك الجفاء والخشونه.. فيشعرن بأنهن متساهلات ، مسترسلات.. و لا يردن منك التساهل والميلان.. فتجعل في قلوبهن بعض القلق مما تضمره نفسك لهن من شر وريبه.. فعليك بالاعتدال.. وأغلب النساء منصفات في هذا.. ويسعين أن يكون الإنصاف بين الطرفين..
صراحة هذه لزوجها.. أن تكون خشناً معها.. فهذا يخالف أمر السنة.. وهو اللين والتبسم للزوجه.. فهي لاتطمع أن تفعل ما تريد.. ولكن سيسعدها منك ويسكتها أسلوبك الطيب والرقيق..
ويا أخي يكفي استرشاداً ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم " رفقاً بالقوارير" ..
لك تحية.. موضوع مسلي للغاية.. [/align]
راعي نزوى كتب:
...لا لا سمحلي..إذا كنت خشن معها بعض الشيء سوف تنقاد لك ..لان"الرجال قوامون على النساء بما فضل الله" ولست أنت التي تنقاد لها...هذا رأيي ..وتقبل مروري...وأنا ما أقلل من دور المرأة لأنها هي عماد البيت
عماد ولا عمود ههه
: 
: