سبحان الله

سبحان الله
قصه مؤثره صراحه وصاحبها وايد جاسي
تقبلي مروري

ظ................

سبحان الله

سبحاان الله

سبحاااااااااااان الله قصه مؤثره جدا
تقبلي مروري عزيزتي

يسلموووووووووووو

سبحان الله .. حنان و رقه قلب الام

تحياتي لج ومشكوره على هالموضوع

سبحان الله
يسلموووو

سبحان الله حتى الحيوان لديه مشاعر واحاسيس (( قلب الأم ))

قصة وووواجد مؤثرة
مسكينة
وهو بعد ما شوية فقد ولده
اللهم ارحمنا

لا حول ولا قوة إلا بالله !

أكيد صاحبنا سمع هالحديث

(( العين بالعين و السن بالسن والبادئ أظلم ))

طبق هالكلام و رايح يقتل ولد الناقة


مثلما الناقة لها قلب الأمومة تحس وتنقهر بموت ولدها
فذلك الرجل كذلك من شدت قهره و محبته لولده فعل ما فعل

كل ما أستطيع قوله

الله سبحانه و تعالى هو الذي يحكم بينهما في يزم القيامة
وكل واحد يلقى ما يرضيه في الآخرة

تقبلي مروري

سبحان الله - الله يسامحة قلبة قاسي !!

هو ليش يجيب ولده عند عزبة البوش !!! مب حافل ولده الله يهداه !!!

تسلمي محرقاوية على القصة !!!

لا يجوز بأي حال من الأحوال أن يذبح الحيوان أمام حيوان مثله
وهذا الرجل أجرم في حق هذا الحيوان وفعل ما لا يرضي الله

يبقى الحيوان بلا عقل وقد يقدم على تحطيم أي شيء أمامه ولو كان طفل
ولكن مالا ينبغي علينا أبدا إعتقاده أن تقودنا عقولنا إلى التصديق بأنه فعل متعمد
وأن يظن بأن له أن يقتص بحكم الجزاء من جنس العمل وكان من الأجدر به أن يذبح تلك الناقه
بدون كل هذا التعذيب

أجارنا الله من ذلك
وينبغي على هذا الرجل أن يكفر عن ذنبه هذا ويتوب عسى أن يغفر له ربه
فالحيوان خلق من خلق الله ولا يجوز تعذيبه ولا ننسى أن الإنسان قد يدخل النار بسبب حيوان

سبحن الله

حرام يسوي كذا

هذا الله يعينع ع الذنوب اللي لحقته من وراها

شكرا ع الطرح الرائع

سبحانك ربي

هلا أختي المحروقية والله الصورة تبكي والحكاية شدتني أكثر / نقول أن الله عز وجل غرس في قلب الإنسان والحيوان غريزة الحنان ، فنجد الإنسان يحزن كثير عندما يفقد إنسانا عزيزا عليه وخاصة فلذت كبده ، في هذه الأحوال قلب الأم نجدخ يتقطع من الحرقة والحزن لقدانها فلذة كبدها ، وكذلك الحال لقلب الرجل ينفطر ويحزن ويبكي في مثل هذه الأحوال ، فالحيوان كذلك وهبه الله هذه غريزة الحنان في قلبه ، في الأيام الماضية أخي زحمة أدرج موضوع مشابه لهذا الوضع طاير يبكي طائرا أخر ولسان حاله يقول أنهضي ياشريكة حياتي لنكمل المشوار الحياة ، حتى الطير يبقى الأمل يراوده ، لكن الطير كان ميتا فشدني الموقف ، في مثل هذه الأوضاع نفكر كثيرا في حال الذين ماتت قلوبهم ونسألهم لماذا ماتت قلوبكم وإنعدم منها الحنان وأنتم ما زلتم أحياء قلوبكم تضخ دما ، نستغرب تصرفات البعض ممن يشرعون في إزهاق أرواح الناس بالشروع في القتل والتعذيب أو ممن يشرعون بجريمة الإغتصاب ، لماذا ماتت قلوبكم رغم ان الخالق وهبها لكم لتكون منبع للحنان ، لماذا كانت أنفسكم سببا لمنع تدفع نبع الحنان منها ، حتى خاضت في أمور يقشعر منها البدن عندما نسمع عن أعمالهم وأفعالهم في هذه الحياة .
تسلمي أختي على الطرح القيم

سبحان الله